إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
المواجهة الامريكية الايرانية وانعكاستها على امن الخليج العربي (متابعة مستمرة)
تقليص
X
-
مدمّرة إيرانية تقصف سفينة بالخطأ.. وأنباء عن مقتل العشرات
الخليج العربي
أعلن الجيش الإيراني، اليوم الاثنين، أن 19 شخصا قتلوا وأصيب 15 آخرين، بعد استهداف سفينة حربية إيرانية بنيران صديقة خلال تمرينات عسكرية قبالة ميناء بندر عباس جنوبي إيران في مياه الخليج.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، عن العلاقات العامة للمنطقة العسكرية البحرية الأولى في بندر عباس أن "19 شخصا قتلوا وأصيب 15 آخرين في الحادثة"، مضيفة أن "المصابين في حالة مستقرة"، وذلك بعد تعرض السفينة الحربية (كنارك) للاستهداف عن طريق الخطأ من قبل المدمرة (جماران) خلال التمرين يوم أمس الأحد.
ولم تشر البحرية في البيان إلى سبب الحادثة، وأضافت أن التحقيقات لا تزال جارية، مؤكدة على ضرورة تجنب أي تخمينات وأنباء غير مؤكدة في هذا الصدد.
وكان رئيس جامعة العلوم الطبية في مدينة إيرانشهر جنوب شرق إيران، مهران أميني فرد، قال إنه تم إرسال 10 سيارات إسعاف إلى الرصيف السابع من تير البحري، حيث نقل المصابون إلى مشفى الإمام علي"، مضيفا أنه "تم نقل 16 شخصا إلى المشفى وقتيل واحد، وتم علاج 3 منهم في العيادة الخارجية، وإدخال شخصين إلى العناية المركزة".
وأشار إلى أنه تم إجراء عملية جراحية لأحد المصابين، فيما يعالج 12 آخرين في الأقسام الخاصة داخل المشفى.
وقالت البحرية الإيرانية، فجر اليوم، إن "العلاقات العامة للمنطقة البحرية الأولى في ميناء بندر عباس أفادت بتعرض البارجة الحربية الإيرانية "كنارك" لحادث قرب ميناء جاسك في بحر عمان".
وأضافت البيان، أن الحادث وقع بعد ظهر أمس الأحد في أثناء إجراء مناورات بحرية من قبل سفن القوة البحرية للجيش الإيراني، ما أدى إلى استشهاد شخص وإصابة عدد آخرين من خدمة البارجة "كنارك".
وتعتبر "كنارك " واحدة من سفن الدعم، ويبلغ طولها 37 مترا وعرضها 8.5 متر، وتزن 337 طنا وبإمكانها نقل القوات والحمولة، ومجهزة بمدفع 20 مليمترا وكذلك 3 منصات لإطلاق صواريخ كروز المضادة للسفن من طراز "نور".
-
[[[مشاركة حول موضوع وقوع مواجهه إيرانيه أمريكيه]]]
{{1>أولاً أقدم كل إحترامي وتقديري للمنتدى والقائمين عليه وهذا الاحترام موصول لكل الأخوة المشاركون في هذا الموضوع اللذين عبروا عن آرائهم وقناعتهم الخاصة بهم ،،أمابعد أقول >الصراع الأمريكي الإيراني قديماً جداً كان موجوداً من أيام الشاه لكن هذا الصراع كان وهمياً سياسياً ليس أكثر الهدف منه سياسي دور إيران في زعزعة إستقرار المنطقه حكوماتها وشعوبها والثاني الضغط على حكومات المنطقه أيضاً وخاصةً السعوديه والخليج من أجل إستمرار الإبتزاز التجاري وبقي هذا السيناريو مستمراً حتى أن الشاه رفض الكثير من المطالب الغربيه والامريكيه مما دفع تلك القوى إلى وضع أيدولوجيات إستعماريه جديدة بعد إخفاق السافاك{جهاز مخابرات الشاه أقوى جهاز في العالم بعد الموساد} في إكتشاف تلك المؤمرة مما دعا إلى مناصرة الخميني ودعمه ومجيئه إلى السلطه ولم تتغيرتلك الاجندة كما هي بإستثناء إضافة بعض الفقرات التي تخدم مصالح القوي الاستعماريه والتي بدأ تنفيذها مطلع ثمانينات ذلك المنصرم وهكذا تقريب {{2> ونحن اليوم نعيش تداعيات العشرينات من القرن 21م حيث تمكنت إيران من وضع نظام يتماشى مع رغبات ومصالح العالم الأوربي والامريكي شكله يختلف عن المضمون تسوق له الإمبراطوريه الإعلاميه التي بنتها الأحزاب الخمينيه على حساب تعاسة المواطن الإيراني من أجل مشاريعها منها التشيع ودعم المليشيات الارهابيه والمرتزقه التي تعثى في الارض فساداً وانتم تعرفون من هي المليشيات ومايتبع لها من عصابات ؟ لكن حقيقة الامر لايتجاوز هذه الحدود فإيران لن تدخل في صراع عسكري مع أي طرف كان لأنها مجرد أدات تنفيذ ولو خرجت عن الطاعه وحاولت ذلك فإنها لاتستطيع لكون نصف الشعب الفارسي تحت الخط الاحمر والفساد الاخلاقي والمالي والإداري ينخر جسد الدوله بسبب تصرفات الملالي من سرقات وغيرها ،والأمرالاخير هي لاتملك قدرات عسكريه تمكنها من تحقيق هذا وما تدعي هو بروبغندات حزبيه وشعبيه فقط وهكذا تقريب مختصر}دمتم
اترك تعليق:
-
هل بدأت إيران تستعد للخيارات الأسوأ مع إدارة ترامب؟
كانت إيران من أولى الدول التي أبدت ردود فعل ضد الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في 27 يناير 2017، والذي يقضي بمنع دخول رعايا سبع دول في الشرق الأوسط إلى الولايات المتحدة الأمريكية لفترة محددة، حيث نددت بهذا القرار، وهددت باتخاذ إجراءات مماثلة للرد عليه. لكن ربما لا يعود ذلك فقط إلى أن إيران كانت من ضمن الدول السبع التي شملها هذا القرار، وإنما يعود أيضًا إلى اعتبارات أخرى ترتبط برؤية إيران لمدى تأثير ذلك على الاتفاق النووي، وعلى التوازنات السياسية الداخلية التي تبدو مقبلة على مرحلة جديدة من إعادة التشكل.
إذ إن بعض الاتجاهات داخل إيران ترى أن هذا الأمر التنفيذي يمثل انتهاكًا للاتفاق النووي الذي توصلت إليه إيران ومجموعة "5+1" في يوليو 2015، والذي ينص، وفقًا لها، على ألا تكون التصرفات عدائية بين الطرفين، بل تعتمد على الحوار والتفاوض، وهو ما عبر عنه بعض نواب مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان)، على غرار حسين نقوي حسيني، العضو البارز في لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان.
فضلا عن ذلك، فإن هذا القرار يساهم في تضييق هامش الخيارات المتاح أمام حكومة الرئيس حسن روحاني، بدليل أن مسئولي الحكومة كانوا أول من سارعوا إلى تبني مواقف رافضة للقرار الأمريكي الجديد، على عكس المسئولين الآخرين في الدولة الذين حرصوا على توجيه تهديدات ضمنية خاصة بالخيارات التصعيدية التي تمتلكها إيران، وربما تستند إليها، وفقًا لرؤيتهم، في مرحلة ما.
وقد عبر وزير الخارجية محمد جواد ظريف عن موقف الحكومة، بتأكيده، في 29 يناير 2017، أن القرار الأمريكي الجديد يمثل "هدية للمتطرفين". وهنا، فإن إشارة ظريف إلى "المتطرفين" تحديدًا ربما لا تعني فقط التنظيمات الإرهابية التي استغلت تصاعد حدة الصراعات الداخلية في بعض دول المنطقة من أجل دعم انتشارها وتوسيع نطاق سيطرتها على بعض المدن والمناطق المهمة، بل ونقل عملياتها إلى خارج منطقة الشرق الأوسط، وتحديدًا إلى الدول الغربية، وإنما قد تمتد أيضًا إلى التيارات اليمينية المتشددة داخل بعض الدول، وفي مقدمتها إيران نفسها.
فوفقًا لهذه الرؤية، فإن تيار المحافظين الأصوليين سوف يستغل الفرصة من جديد لتصعيد حدة ضغوطه على تيار المعتدلين والرئيس روحاني، ودعم سيطرته على مؤسسات صنع القرار خلال المرحلة المقبلة، خاصة أن هذا التيار يسعى -في الوقت الحالي- إلى إقناع المرشد الأعلى علي خامنئي بأهمية تعيين إحدى الشخصيات المتشددة في منصب رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام، الذي كان يتولاه هاشمي رفسنجاني، قبل وفاته في 8 يناير 2017، وهو الأمر الذي سوف يمثل اختبارًا جديًّا لتوازنات القوى السياسية قبل إجراء الانتخابات الرئاسية في 19 مايو 2017.
تهديدات ضمنية
برغم الخلافات العالقة بين التيارات السياسية الرئيسية داخل إيران والتي اتسع نطاقها في الفترة الأخيرة، إلا أن القرار الأخير الذي اتخذه ترامب ربما يدفع تلك التيارات إلى التوافق على محاور رئيسية للسياسة التي سوف تتبعها إيران في التعامل مع الضغوط المتوقع أن تفرضها الإدارة الأمريكية الجديدة خلال المرحلة القادمة، خاصة أن هذا القرار قد يمثل مقدمة لخطوات أخرى تصعيدية من جانب تلك الإدارة تجاه إيران، حيث يتوقع أن تسعى الأولى إلى إعادة فتح ملف الاتفاق النووي من جديد في ظل الموقف الرافض الذي تتبناه تجاهه، وإصرارها على ضرورة إعادة التفاوض حوله من جديد، إلى جانب تزايد احتمالات إقدامها على منح أولوية لملف دعم إيران للإرهاب الذي لم يحظَ بأهمية بارزة من جانب إدارة الرئيس المنتهية ولايته باراك أوباما التي كانت تعول في المقام الأول على مدى التزام إيران بالاتفاق النووي.
وهنا، فقد بدأت إيران في التلويح بخيارات تصعيدية جديدة ربما تستند إليها في حالة إقدام إدارة ترامب على فتح تلك الملفات.
تسريع التخصيب
كان لافتًا أن مساعد وزير الخارجية الإيراني للشئون الدولية والحقوقية والعضو البارز في فريق التفاوض النووي عباس عراقجي، أعلن في 29 يناير 2017، أن إيران قامت بضخ الغاز في أجهزة الطرد المركزي الاستراتيجية "ir 8"، معتبرًا أن "أجهزة "ir 6" و"ir 8" تمثل رمزًا لتقدم البلاد العلمي وتقنيتها، مشددًا على أن "تلك الأجهزة لديها القدرة على تخصيب اليورانيوم 24 مرة أكثر من أجهزة الجيل الأول 1ir ".
ومع أن إيران تحاول من خلال ذلك تأكيد التزامها بالاتفاق النووي الذي ينص على حصر عمليات تخصيب اليورانيوم في أجهزة الطرد المركزي من الجيل الأول فقط، وعلى الانخراط في إجراء أبحاث محدودة خاصة بأجهزة الطرد المركزي الأكثر تطورًا التي تمتلكها وذلك لمدة محددة؛ إلا أنها -في الوقت نفسه- تبدو حريصة على تأكيد قدرتها على الإسراع في تطوير برنامجها النووي من جديد، في حالة ما إذا حصل الخبراء النوويون على ضوء أخضر من جانب القيادة العليا للنظام لتبني هذا الخيار.
ومن دون شك، فإن ذلك يتوافق مع التصريحات التي أدلى بها بعض المسئولين الإيرانيين خلال الفترة الأخيرة، والتي تحذر من أن إيران لديها القدرة على استئناف نشاطاتها النووية في حالة ما إذا انتهك الطرف الآخر الاتفاق، في إشارة إلى رفض إيران فكرة إعادة التفاوض حول الاتفاق النووي من جديد. ففي هذا السياق، قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي، في 18 يناير 2017، أن إيران غير مستعدة لأي تعديل أو نقاش للاتفاق النووي من جديد، وأنه "في حالة ما إذا مزق ترامب الاتفاق فإن إيران ستُعيد برنامجها بشكل يصدم الأمريكيين".
تطوير الصواريخ
وبالتوازي مع ذلك، اتخذت إيران خطوة تصعيدية أخرى، تتمثل في إعلان نائب القائد العام للحرس الثوري العميد حسين سلامي، في 29 يناير 2017، عن تطوير صواريخ باليستية قادرة على ضرب أهداف متحركة، مشيرًا إلى أن إيران باتت من الدول القلائل التي تمتلك هذه التقنية.
هذه الخطوة تسعى من خلالها إيران إلى تأكيد أنها لن تتوانى عن تطوير قدراتها العسكرية التي تثير قلقًا من جانب القوى الدولية، لا سيما الولايات المتحدة الأمريكية، حتى في حالة ما إذا اتجه الكونجرس الأمريكي إلى فرض عقوبات جديدة عليها خلال المرحلة القادمة بسبب دعمها للإرهاب وتطويرها تلك النوعية من الصواريخ، وحتى بعد أن تعمدت واشنطن مطالبة مجلس الأمن بعقد جلسة لمناقشة إجراء طهران لتجربة إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى في 29 يناير 2017.
وفي ضوء ذلك، ربما يمكن القول إن إيران باتت تستعد خلال الفترة الحالية لمرحلة التصعيد المتوقع أن تبدأ مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي قد تُعيد "أجواء" الأزمة النووية إلى مربعها الأول من جديد قبل إجراء مفاوضات سرية وعلنية مع الولايات المتحدة الأمريكية وباقي دول مجموعة "5+1"، والوصول للاتفاق النووي، خاصةً بعد أن بدأت بعض الاتجاهات المتشددة داخل إيران في العودة إلى طرح فكرة التلويح بالخيارات التصعيدية الأخرى التي يمكن أن تقدم عليها إيران للتعامل مع الضغوط التي سوف تبدأ إدارة ترامب في ممارستها، مثل التهديد بإغلاق مضيق هرمز، وهو الخيار الذي ما زالت اتجاهات أخرى مقابلة داخل إيران تحذر من مخاطره المتوقعة، ليس فقط على المنطقة وإنما أيضًا على أمن ومصالح إيران في المقام الأول.
اترك تعليق:
-
ترامب حتى الان يفعل مايبدو له مناسباً ولو على حساب الدمقراطية التي يزعمونها ولا يهتم بالنتائج وما منعة للدول السبع الا خير مثال بأنه يقرر وينفذ وبكل قوة وتبجح ودون سابق إنذار
بمعنى مايهمة أحد
اترك تعليق:
-
ترامب محد عرف سياستة ..
أتوقع حرب كلامية فقط مثله مثل من سبقه للبيت الأبيض
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
إيران تكشف قريباً عن 5 أسلحة جديدة وتهدد أميركا بقصف اسرائيل
أعلنت وزارة الدفاع الإيرانية على موقعها الإلكتروني أنها ستكشف النقاب عما وصفتها بخمسة إنجازات عسكرية جديدة في مجال الدفاع الجوي والبري، وذلك بحضور وزير الدفاع حسين دهقان ومع اقتراب "عيد انتصار الثورة".
هذا وقد واصل الحرس الثوري الإيراني إجراء مناورات صاروخية في محافظة سمنان (وسط إيران)، بعد أيام من فرض الإدارة الأميركية عقوبات على طهران عقب التجربة الصاروخية الأخيرة.
وأمس حذر عضو لجنة الأمن القومي والسياسات الخارجية في البرلمان الإيراني مجتبى ذو النور من أن أي اعتداء عسكري أميركي على إيران سيقابل بضرب تل أبيب بالصواريخ الإيرانية.
وأضاف أن الصواريخ الإيرانية لا تحتاج سوى سبع دقائق للوصول إلى تل أبيب إذا تعرضت إيران لأي اعتداء عسكري من قبل الولايات المتحدة.
وتابع المسؤول الإيراني أن لدى أميركا نحو 36 قاعدة عسكرية في المنطقة، أقربها الأسطول الخامس المتمركز في البحرين، مؤكدا أن طهران ستدمر هذه القواعد بالصواريخ إذا فكرت واشنطن في توجيه ضربة عسكرية لإيران.
كما حذر قائد القوات الجوية في الحرس الثوري العميد إسماعيل حاجي زاده من أن صواريخ قواته ستباغت "الأعداء إذا أخطؤوا الحسابات"، في حين قال العميد أحمد بوردستان نائب القائد العام للجيش الإيراني إن واشنطن ستندم إذا هاجمت بلاده.
وتأتي التهديدات الإيرانية في إطار حرب كلامية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعد فرضها عقوبات على شركات وشخصيات إيرانية، بسبب إطلاق إيران قبل أسبوع صاروخا بالستيا جديدا.
وفي واشنطن كان مايك بنس نائب الرئيس الأميركي حذر طهران من اختبار حزم إدارة ترمب إزاءها. وقال في مقابلة تلفزيونية إنه سيكون من الأفضل لإيران أن تدرك أن هناك رئيسا جديدا في المكتب البيضاوي.
وقال إن "الإيرانيين حصلوا على اتفاق مع المجتمع الدولي نعتقد -الرئيس وأنا وإدارتنا- أنه اتفاق سيئ للغاية".
ورغم أن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس ووزير الخارجية ريكس تيلرسون قالا إن الولايات المتحدة ستلتزم بالاتفاق النووي، فإن بنس أبدى شكوكا حيال ذلك قائلا "نجري تقييما لذلك في الوقت الحالي".
كما قال مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل فلين إن واشنطن لن تغض الطرف من الآن فصاعدا عما وصفها بأعمال إيران العدوانية.
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو راشد مشاهدة المشاركةعلى ما أعتقد أن السيل وصل الزبى ،،، وأن أمريكا نفذ صبرها
وعلى حسب توقعي والله أعلم أن امريكا سوف تجعل دول الخليج هي من تقوم بالهجوم وهي تقوم بالتخطيط والدعم اللوجستي فكل المؤشرات تدل على أن امريكا تريد خوض الحرب على إيران ولكن مع تحالف
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
على ما أعتقد أن السيل وصل الزبى ،،، وأن أمريكا نفذ صبرها
وعلى حسب توقعي والله أعلم أن امريكا سوف تجعل دول الخليج هي من تقوم بالهجوم وهي تقوم بالتخطيط والدعم اللوجستي فكل المؤشرات تدل على أن امريكا تريد خوض الحرب على إيران ولكن مع تحالف
اترك تعليق:
-
سلام عليكم
والله الخاطر مكسور بسبب كلا ب طهران لكن الحمدالله قدر الله وماشاء فعل والحمدالله
موضوع المواجهه اتوقع اعلامية
لان القصد من هذا كله جر دول الخليج للمواجهه المباشره مع ايران طبعا اتوقع الاستخبارات الاسرائيليه راح تنفض يدها عن التعاون السري الي بينها وبين ايران استعدادا لقطف ثمار الربيع العربي وقطف ثمار الوقوف بوجهه الشعب السوري لكن يمكرون والله خير الماكرين
بالمختصر جر دول الخليج للمواجهه المباشره مع مليشيات ايران
- معحبون 1
اترك تعليق:
-
المواجهة الامريكية الايرانية وانعكاستها على امن الخليج العربي (متابعة مستمرة)
12مواجهة محدودة33.33%4مواجهة شاملة8.33%1مجرد تهويل اعلامي58.33%7
من دون شك شيء ما يلوح بالافق في العلاقات الامريكية الايرانية خاصة مع مجيء الرئيس الامريكي دونالد ترامب الذي وعد بانتهاج سياسة اكثر حزما مع تنامي التهديدات الايرانية في محيط الخليج العربي.
عدة مؤشرات وتطورات حصلت مؤخرا تنذر بتلبد العلاقات ما بين البلدين، من تجربة الصاروخ الباليستي الى تفجير الفرقاطة السعودية التي اظهر الفيديو المنشور للحادثة ان منفذيها كان في اعتقادهم انهم كانوا يستهدفون سفينة حربية امريكية، وتعلم امريكا جيدا ان من نفذ هذا الهجوم هم جماعات متطرفة مدعومة من ايران.
لا تزال عدة ملفات عالقة بين امريكا وايران، فلغاية تاريخه لم تهضم اسرائيل جائزة الترضية التي قدمها الرئيس اوباما لايران لختم ملف النووي، كما وانه لغاية تاريخه لم تنس مشاة البحرية الامريكية مشاهد الذل التي نشرتها ايران حول توقيفها لبعض عناصرها خلال العام الماضي.
يعتبر مؤيدوا المواجهة العسكرية المباشرة في الادارة الامريكية ان هذه المواجهة هي حتمية. ويذهب بعض المحللين الى حد القول انه على قيادة الجيش الامريكي المباشرة في اعداد الخطط العسكرية لتوجيه ضربات ضد اهداف محددة لمراكز قيادة الحرس الثوري الايراني وقواعده الاستراتيجية والباليستية.
في الواقع يعتبر العديد من متابعي انماط السياسة الخارجية الايرانية في الخليج العربي، ان ايران لن تذهب الى حد المواجهة الشاملة. لكنها في الوقت نفسه لن تتوقف عن ممارسة سياسة الاستفزاز والابتزاز انى سنح لها الموقف ذلك. فهي لن تتوقف عن دعمها للقوى الموالية لها والتي تعمل على تقويض الاستقرار في بلدان الخليج العربي والشرق الاوسط. كما ان بحريتها لن تتوقف عن محاولتها لتجاوز بعض الخطوط الحمر المرسومة لها. وهنا يعتبر المراقبون ان المواجهة الامريكية الايرانية ستنحصر في قيام بحرية الاسطول الخامس في ضرب البحرية الايرانية فور قيامها باي عمل استفزازي.
في المقابل يعتبر متابعوا السياسة التقليدية الامريكة ومؤيدوا نظرية الواقعية السياسية التي ترتكز على اولوية المصالح في صياغة السياسة الخارجية، فهم يعتبرون ان المواجهة الامركية الايرانية هي امر مستبعد. ويذهبوا الى حد القول ان ما يجري الان لا يمكن ادراجه الا في خانة محاولة الادارة الامريكية لاسترضاء بعض ممن تضرروا من الانفتاح الامريكي الايراني في عهد الرئيس الامريكي السابق باراك اوباما وعلى راسهم اسرائيل.
كما ستسعى الادارة الحالية من خلال الترويج لاحتمالية المواجهة مع ايران الى توجيه رسائل الى دول الخليج العربي مفادها ان الولايات المتحدة تضع امن الخليج العربي في اولويات سياستها الخارجية خاصة بعد ان تزعزعت هذه الثقة في اكثر من محطة وفي اكثر من ملف اقليمي على مدى الاعوام الثمانية للادارة السابقة.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- متميز
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 2. الأعضاء 0 والزوار 2.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.
اترك تعليق: