إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسيا

    من المعروف عن اليمن

    عن الزيود يشكلون نسبه لا تتجاوز 20% من تعداد سكان اليمن

    و البقيه سنه شوافع يتوزعون في اليمن غربا و جنوبا و شرقا

    لا نقول الان ان الحوثي سوف يحول شوفع اليمن السنه الى حوثيين شيعه

    بل هدفه هو تشييعهم سياسيا

    و يكون اداه من ادواته يستخدمهم ضد أعداءه في الخارج و اعداء ايران

    و مثال حزب الله واضح امامنا

    اًصبح هو الامر الناهي في صناعه القرار السياسي اللبناني

    و هو ما سيقوم به الحوثي حرفيا


    اليكم هذا ما يقوله الحوثي

    االذي تم اختياره ليكون مستشارا لرئيس الجمهوريه بعد دخول الحوثي الى صنعاء

    تخيلووووا هذا ما يقوله مستشارهم

    و للاسف يقول البعض ما المشكله ان تتفاهم المملكه مع الحوثي



    Log into Facebook to start sharing and connecting with your friends, family, and people you know.

  • #2
    رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

    [url=http://www.gulfup.com/?rRG4GI][

    تعليق


    • #3
      رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

      تعليق


      • #4
        رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

        تعليق


        • #5
          رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

          تيار الأسلام السياسي "الشيعي" حوّل أشد الطوائف تهميشاً في لبنان من الناحية التاريخية

          (أقصد الطائفة الشيعية اللبنانية) إلى "رقم صعب" في المعادلة السياسية اللبنانية

          و كذلك هو (أي تيار الأسلام السياسي "الشيعي") سيحوّل أشد الطوائف هيمنتاً في اليمن من الناحية التاريخية (أقصد الطائفة الزيدية)

          إلى شيء أكبر بكثير من مجرد "رقم صعب" في المعادلة السياسية اليمنية ...........

          تعليق


          • #6
            رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

            المشكلة أن البعض يتذاكى ويرى صب الزيت على النار لأنه لم يفهم طبيعة وتركيب المجتمع اليمني ..


            .. ر ..

            1435/12/02 هـ

            تعليق


            • #7
              رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

              اول خطوة لتشيع طرد ائمة المساجد وعين روافض ..





              تعليق


              • #8
                رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

                اذا رضت الاغلبية السنيه بذلك فلا تستطيع قوه خارجيه ايا كانت ان تنمع ذلك
                اذا الاغلبيه السنيه مقتنعه انها ضعيفه ومهمشه ماذا تريدون من الجيران ان يفعلوا؟ يحتلون اليمن ويسلمونكم السلطه مثلا ؟
                سمعنا تبريرات وتحليلات الاخوان هنا كلها تدور حول فلك واحد
                السعوديه اخطات بدعم الزيود .. طيب من كان موجود ويقود غير الزيود ولا دعمناه
                وهذي السياسه فيها مغامره يا تصيب يا تخيب وقس على كل الدول وعلاقاتها وتحالفاتها تجدها تبحث عن الاقوى والجاهز والمبادر واذا طلعت الحسابات غلط تعاد البرمجه من جديد
                علشان كذا نقول للي صمو اذانا في الايام الماضيه وهم يحومون حول نفس الموضوع
                اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع
                عطني ناس تريد التغيير وانا ادعمها باللي تبي
                لكن كيف ادعم من خذلو انفسهم ووطنهم وجلسو في بيوتهم بدون حراك ويبررون لانفسهم بتبريرات غير منطقيه للاسف .
                الحوثي اقليه ومهمش ولكن كان عنده جرأه ورغبه في ان يتقدم
                خسر وكسب واندحر وانتصر حتى وصل لها المرحله
                وين السنه الشوافع وين رغبتهم وجرأتهم

                اذا ما يمتلكون هالمقومات خلهم جالسين ويتحملون ما يجيهم
                انا الزم ما علي اذا احد قرب من حدودي حرقته حرق حتى لو كلفني هذا كل ما عندي .

                وسلامتكم
                AbuNorah

                تعليق


                • #9
                  رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

                  المشاركة الأصلية بواسطة المستمشقص مشاهدة المشاركة
                  اذا رضت الاغلبية السنيه بذلك فلا تستطيع قوه خارجيه ايا كانت ان تنمع ذلك
                  اذا الاغلبيه السنيه مقتنعه انها ضعيفه ومهمشه ماذا تريدون من الجيران ان يفعلوا؟ يحتلون اليمن ويسلمونكم السلطه مثلا ؟
                  سمعنا تبريرات وتحليلات الاخوان هنا كلها تدور حول فلك واحد
                  السعوديه اخطات بدعم الزيود .. طيب من كان موجود ويقود غير الزيود ولا دعمناه
                  وهذي السياسه فيها مغامره يا تصيب يا تخيب وقس على كل الدول وعلاقاتها وتحالفاتها تجدها تبحث عن الاقوى والجاهز والمبادر واذا طلعت الحسابات غلط تعاد البرمجه من جديد
                  علشان كذا نقول للي صمو اذانا في الايام الماضيه وهم يحومون حول نفس الموضوع
                  اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع
                  عطني ناس تريد التغيير وانا ادعمها باللي تبي
                  لكن كيف ادعم من خذلو انفسهم ووطنهم وجلسو في بيوتهم بدون حراك ويبررون لانفسهم بتبريرات غير منطقيه للاسف .
                  الحوثي اقليه ومهمش ولكن كان عنده جرأه ورغبه في ان يتقدم
                  خسر وكأسب واندحر وانتصر حتى وصل لها المرحيله

                  وين السنه الشوافع وين رغبتهم وجرأتهم

                  اذا ما يمتلكون هالمقومات خلهم جالسين ويتحملون ما يجيهم
                  انا الزم ما علي اذا احد قرب من حدودي حرقته حرق حتى لو كلفني هذا كل ما عندي .

                  وسلامتكم

                  بنسبه للحوثي نعم خسر في البدايه و كسب في النهايه

                  و لكن من هو الداعم الرئيسي للحوثه من بدايتهم

                  أليس ايران

                  افايران احتضي محسن و نتهم من بدايتهم الى أن أوصلتهم صنعاء

                  و لم ينبت الحوثي من تلقاء نفسه بل عبر خطه ايرانيه محكمه


                  ا لنرجع الى السنه و الدعم


                  المملكه في السابق دعموا

                  عفاش و علي محسن و ال الاحمر


                  عفاش هو من صنع الحوثي

                  ال الاحمر دك الحوثي قصورهم

                  علي محسن فر هاربا الى المملكه


                  و كل هؤلاء رموز زيديه ثبت فشلها امام الحوثي


                  اذا هناك فشل في السياسه في نقطه ما استفاد منها الحوثي و ايران

                  ألا يتطلب ذلك اعاده النظر في سياسه المملكه و الاتجاه الى عقد تحالفات بديله لتلك التحالفات مع رموز زيديه ثبت فشلها


                  نعم الشوافع مقصرين ايضا بل مقصرين كثييرا

                  و لكل ما تعرض له الشوافع من تهميش و اقصاء جعلهم شذرا مدذرا لا قوه لهم

                  و لكن يمكن لهم ان ندا للحوثي و مشروعه ان تم التعامل مع ملفهم بجديه

                  سواء من جهتهم او من جهه الاخوه في الاقليم

                  تحياتي

                  تعليق


                  • #10
                    رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

                    المشاركة الأصلية بواسطة المستمشقص مشاهدة المشاركة
                    اذا رضت الاغلبية السنيه بذلك فلا تستطيع قوه خارجيه ايا كانت ان تنمع ذلك
                    اذا الاغلبيه السنيه مقتنعه انها ضعيفه ومهمشه ماذا تريدون من الجيران ان يفعلوا؟ يحتلون اليمن ويسلمونكم السلطه مثلا ؟
                    سمعنا تبريرات وتحليلات الاخوان هنا كلها تدور حول فلك واحد
                    السعوديه اخطات بدعم الزيود .. طيب من كان موجود ويقود غير الزيود ولا دعمناه
                    وهذي السياسه فيها مغامره يا تصيب يا تخيب وقس على كل الدول وعلاقاتها وتحالفاتها تجدها تبحث عن الاقوى والجاهز والمبادر واذا طلعت الحسابات غلط تعاد البرمجه من جديد
                    علشان كذا نقول للي صمو اذانا في الايام الماضيه وهم يحومون حول نفس الموضوع
                    اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع
                    عطني ناس تريد التغيير وانا ادعمها باللي تبي
                    لكن كيف ادعم من خذلو انفسهم ووطنهم وجلسو في بيوتهم بدون حراك ويبررون لانفسهم بتبريرات غير منطقيه للاسف .
                    الحوثي اقليه ومهمش ولكن كان عنده جرأه ورغبه في ان يتقدم
                    خسر وكسب واندحر وانتصر حتى وصل لها المرحله
                    وين السنه الشوافع وين رغبتهم وجرأتهم

                    اذا ما يمتلكون هالمقومات خلهم جالسين ويتحملون ما يجيهم
                    انا الزم ما علي اذا احد قرب من حدودي حرقته حرق حتى لو كلفني هذا كل ما عندي .

                    وسلامتكم

                    هذا رايك وانت حر فيه
                    وحر بقناعاتك
                    تتكلم عن رضى السنة وكان اليمن فيها ديمقراطية واختاروا الزيود

                    اي جهه تدعم سوف تتسيد حتى لو كانت اقلية
                    مثل الزيود او الحوثي او حزب اللات
                    وقس عليها حتى بالدول
                    اسرائيل مثلا

                    فاذا كانت الاقلية تتسيد
                    بواسطة الدعم
                    فما بالنا بالاغلبية

                    على العموم
                    وجهه النظر الرسمية
                    لم يكشف عنها
                    نحن نتحدث عن وجهه نظرنا فقط

                    وشكرا


                    تعليق


                    • #11
                      رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

                      بالرجوع للموضوع
                      الحوثي زيدي بالاساس
                      ثم تحول للاثنا عشرية
                      وهذا يعطينا اشارة الى امكانية تحول الاقلية الزيدية
                      الى الاثنا عشرية مستقبلا

                      عندها سيحكم الشيعة اليمن
                      كما هو حاصل بسوريا


                      تعليق


                      • #12
                        رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا


                        مقال لمحمد الرميحي في جريدة الشرق الاوسط


                        تبتغونها عوجا في صنعاء.. خذوها واشبعوا!
                        السبت 3 ذو الحجة 1435 هـ - 27 سبتمبر 2014 مـ , الساعة: 22:53 رقم العدد [13087]

                        الاحتفاء بما حدث في اليمن إيجابا، أو البكاء على ما حدث سلبا، كلٌ قَبل أوانه، من احتفى ومن بكى، لا يعرف اليمن حق المعرفة، وقد تسرع في قراءة الأحداث. ما حدث في اليمن ليس نهاية المطاف، أصوات من طهران تستبشر بـ«سقوط العاصمة الرابعة» في حضن الجمهورية الإسلامية، ونواح من جهة أخرى بالسذاجة السياسية أو حتى بالتقصير أو الخيانة، بعض الأصوات اليمنية قالت إن ما حدث هو «ثورة مضادة»، الخطأ الأكبر تكييف الأحداث في اليمن على قاعدة «مذهبية»، ما حدث ويحدث هو سياسي بامتياز.
                        أتوقف قليلا لنقل عبارة سطرها السيد هنري كسنجر في مذكراته، لها علاقة بما نتحدث عنه، تقول: «الحاضر، وإن كان لا يمكن أن يحل محل الماضي، أو يكرره، إلا أنه لا بد أن يحمل وجهة الشبه معه، وكذلك الحال مع المستقبل»، ورغم أن العبارة تتحدث عن تسلسل أحداث أوروبا في قرن مضى، فإنها عبارة مفتاحية، تنطبق على أحداث اليمن، ولا ينبئك عن اليمن غير من خبره. أعود إلى ما كتبه المرحوم غازي القصيبي في كتاب «حياة في الإدارة»، وكان شاهد عيان، فقد كان العضو الفني والقانوني للجنة السلام التي قرر الملك فيصل والرئيس عبد الناصر، رحمهما الله، أن يشكلاها من قبل الطرفين، لوضع حد لـ«المشكلة اليمنية المستعصية» عام 1965 التي كانت عالقة لسنوت، وحصدت من أرواح المصريين واليمنيين الكثير، وربما أدت إلى كوارث بعيدة المدى في التاريخ العربي المعاصر. يقول غازي - وأنا أنقل بتصرف - إن «اللجنة اكتشفت أن بعض الزعماء اليمنيين (يبيتون جمهوريين، ويصحون ملكيين)!» في إشارة واضحة إلى تبدل التحالفات بشكل فجائي، ولأسباب خاصة، بعضها مادي بحت. ومما يرويه أيضا أن «أحد رؤساء القبائل المقاتلة، قد أسر عددا من الجنود المصريين، فقررت اللجنة الكتابة إليه من أجل إطلاق سراحهم، وكُتب الكتاب، إلى الشيخ فلان، فأعاد الكتاب من جديد، من أجل مخاطبته بلقبه الذي ارتضاه، وهو اللواء فلان، رفض القائد المصري التقليدي الذي تربى على الضبط والربط، أن يفعل ذلك، لأن الشيخ لم يدخل كلية عسكرية قط في حياته، فكيف يخاطبه بلقب عسكري!، وبعد جهد استطاعت اللجنة أن توجه الخطاب باسم (اللواء)». يكمل المرحوم غازي، أن «هذه الشيخ قد قتل لاحقا في المعارك»، ولكن يضيف: «لا أعرف على أي رتبة كان عليها ربما كان (مشيرا)!»، تلك سخرية مُرة تشي بما يحدث في اليمن وقتها وترسم الصورة خالية من العواطف، وبعد سنوات قد تغيرت التفاصيل ولم يتغير الجوهر.
                        أهم ما جاء في ذكريات المرحوم غازي عن اليمن هو الآتي - وأنقل الكلمات نفسها - يقول: «كان أبي رحمه الله (والد غازي) في أوروبا خلال الحرب السعودية/ اليمنية عام 1934، وما أن سمع بالحرب، حتى أسرع بالعودة ليساهم في المجهود الحربي، اكتشف فور عودته أن الملك (عبد العزيز رحمه الله) قد أمر بوقف قواته المتقدمة في اليمن، ثم أمر بسحبها. استغرب أبي هذا الموقف، وأبدى رأيه أمام الملك، استدعاه الملك على انفراد، وقال له: يا عبد الرحمن، أنت لا تعرف شيئا عن اليمن، بلاد قبلية جبلية لا يستطيع أحد السيطرة عليها، كل من حاول عبر التاريخ فشل، وكانت الدولة العثمانية آخر الفاشلين، لا أريد أن أتورط في اليمن وأورط شعبي»، هذا ما نقله لنا المرحوم غازي القصيبي، يتبين منه الحكمة البالغة للمرحوم الملك عبد العزيز.
                        وبعد سنوات تبين للنظام المصري الناصري قيمة تلك الحكمة؛ كم كانت المعلومات عن اليمن تنقص النظام، فتورط فيها حتى فضل الخروج، دون أن يكون اليمن قد استقر على حال. نجمع ما قال كسنجر، أن «الحاضر يحمل نفس الشبه مع الماضي» فينطبق على اليمن اليوم، فنقص المعلومات لدى «بيروقراطيي مجلس التعاون» الذين صمموا «المبادرة الخليجية»؛ حيث تركوا «الحال على ما هو عليه»، ووضعوا الخصوم في تقابل، تركوا علي صالح، الذئب السياسي، مع قطيع من الحملان، وفي المكان نفسه، كان لا بد أن ينتج عن هذه التوليفة، ما حصل حتى الآن. وأيضا نشاهد التبدل في التحالفات التي تتغير، فقد دخل نظام علي صالح، الرئيس السابق لليمن، 6 حروب مع الحوثيين، ثم أصبح حليفا لهم في الحركة الأخيرة، كل طرف يبتغى الاستفادة الانتهازية من الطرف الآخر حتى تتبدل التحالفات، وهي متبدلة لا محالة.
                        لست في مكان لإسداء النصح للنظام الإيراني الذي استبشر خيرا بسقوط «العاصمة الرابعة» في تيارهم، إلا أنهم يكررون أخطاء غيرهم، فالشعب اليمني يمتاز بصفتين؛ الأولى أنه شعب فخور بنفسه إلى حد «العظمة»، والثانية أن موارده محدودة إلى حد «الفاقة»، هاتان المتلازمتان تجعل الأطراف اليمنية كلها قابلة للاستئجار مؤقتا، ولكن ليست للبيع! لا تستطيع الجمهورية الإسلامية أن تفعل حيال تلك الحقيقة الشيء الكثير. هنا ليس وجود طائفة صغيرة كما في لبنان، يمكن تجنيدها تحت شعارات مختلفة، وبشيء من المال، كي تبقى تحت سيطرة طهران، ولا نظام يمكن أن يدعي نشر سلطته على كل الأرض، يكون حليفا لطهران، مثال سوريا الأسدية، ولا أغلبية ظاهرية تأتمر بأوامر طائفية كما في العراق، العاصمة الرابعة شيء آخر. ويبدو أن طهران قد قامت بخطيئتها الكبرى أو تكاد، فحتى سقوط صنعاء في يد التحالف الحوثي/ الصالحي، كان التقدم الإيراني في الخاصرة العربية يحقق النجاحات، ليس بسبب قدراته أكثر مما هو بسبب الفراغات التي جرت. بعد سقوط صنعاء احتفى بعض السياسيين الإيرانيين بذلك كما فعل مندوب مدينة طهران على رضا زاكاني، ونقلت الأخبار تصريحات تقاربها على لسان غيره. هذا الاحتفاء بجانب قصر النظر يظهر جهلا فادحا باليمن وأهله، فالغرور خطيئة السياسي المفضلة. قد يكون اليمن مستنقعا يجر طهران إلى مكان تخسر فيه الجلد والسقط، فالحوثيون يشكلون نسبة صغيرة من الشعب اليمني، والتحالف الحاصل يمكن أن ينفرط في أي لحظة كما يمكن أن تطل مشكلات عاجلة في اليمن، ليس أبسطها الحراك الجنوبي، الذي وإن رضي مؤقتا بدولة قبلية، فلن يرضى مطلقا بدولة يقول زعيمها إنه يحكم مفوضا من الله.
                        من جديد، لست في مكان للنصيحة لدول الجوار، ولكن أعتقد أن ترك طهران تغطس في وحول اليمن المعقدة، وتواجه الانفصال إلى دوليات، هو أفضل السبل المتاحة حتى الآن للجم طموحات طهران، وأن يرفع شعار واضح بديلا عن سكب الدموع، تُريدون صنعاء، خذوها واشبعوا بحرب لا تبقى ولا تذر.
                        آخر الكلام:
                        قمة عالمية في نيويورك للنظر في اضطراب المناخ، عمل مفيد، ماذا عن الاضطراب السياسي في الشرق الأوسط الذي يكلف الآلاف من الضحايا يوميا، هل من قمة له؟





                        تعليق


                        • #13
                          رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

                          اخي الزرنوقي العكي
                          ممكن توضح لنا
                          كيف استطاعت ايران ان تحول صعده
                          من الزيدية الى الاثنا عشرية
                          رغم ان السعودية ساعدت صعده
                          ومولت بناء مستشفى هناك








                          تعليق


                          • #14
                            رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

                            المشاركة الأصلية بواسطة تايفون-23 مشاهدة المشاركة

                            استغرب أبي هذا الموقف، وأبدى رأيه أمام الملك، استدعاه الملك على انفراد، وقال له: يا عبد الرحمن، أنت لا تعرف شيئا عن اليمن، بلاد قبلية جبلية لا يستطيع أحد السيطرة عليها، كل من حاول عبر التاريخ فشل، وكانت الدولة العثمانية آخر الفاشلين، لا أريد أن أتورط في اليمن وأورط شعبي»، هذا ما نقله لنا المرحوم غازي القصيبي، يتبين منه الحكمة البالغة للمرحوم الملك عبد العزيز.



                            الكلام هذا قد يكون صحيح عسكريا
                            وليس فكريا
                            ايران سيطرت على صعده
                            بدون طلقة واحده


                            تعليق


                            • #15
                              رد: هل يتمكن الحوثي من تشييع اليمن سياسسا

                              المشاركة الأصلية بواسطة تايفون-23 مشاهدة المشاركة

                              مقال لمحمد الرميحي في جريدة الشرق الاوسط


                              تبتغونها عوجا في صنعاء.. خذوها واشبعوا!
                              السبت 3 ذو الحجة 1435 هـ - 27 سبتمبر 2014 مـ , الساعة: 22:53 رقم العدد [13087]

                              الاحتفاء بما حدث في اليمن إيجابا، أو البكاء على ما حدث سلبا، كلٌ قَبل أوانه، من احتفى ومن بكى، لا يعرف اليمن حق المعرفة، وقد تسرع في قراءة الأحداث. ما حدث في اليمن ليس نهاية المطاف، أصوات من طهران تستبشر بـ«سقوط العاصمة الرابعة» في حضن الجمهورية الإسلامية، ونواح من جهة أخرى بالسذاجة السياسية أو حتى بالتقصير أو الخيانة، بعض الأصوات اليمنية قالت إن ما حدث هو «ثورة مضادة»، الخطأ الأكبر تكييف الأحداث في اليمن على قاعدة «مذهبية»، ما حدث ويحدث هو سياسي بامتياز.
                              أتوقف قليلا لنقل عبارة سطرها السيد هنري كسنجر في مذكراته، لها علاقة بما نتحدث عنه، تقول: «الحاضر، وإن كان لا يمكن أن يحل محل الماضي، أو يكرره، إلا أنه لا بد أن يحمل وجهة الشبه معه، وكذلك الحال مع المستقبل»، ورغم أن العبارة تتحدث عن تسلسل أحداث أوروبا في قرن مضى، فإنها عبارة مفتاحية، تنطبق على أحداث اليمن، ولا ينبئك عن اليمن غير من خبره. أعود إلى ما كتبه المرحوم غازي القصيبي في كتاب «حياة في الإدارة»، وكان شاهد عيان، فقد كان العضو الفني والقانوني للجنة السلام التي قرر الملك فيصل والرئيس عبد الناصر، رحمهما الله، أن يشكلاها من قبل الطرفين، لوضع حد لـ«المشكلة اليمنية المستعصية» عام 1965 التي كانت عالقة لسنوت، وحصدت من أرواح المصريين واليمنيين الكثير، وربما أدت إلى كوارث بعيدة المدى في التاريخ العربي المعاصر. يقول غازي - وأنا أنقل بتصرف - إن «اللجنة اكتشفت أن بعض الزعماء اليمنيين (يبيتون جمهوريين، ويصحون ملكيين)!» في إشارة واضحة إلى تبدل التحالفات بشكل فجائي، ولأسباب خاصة، بعضها مادي بحت. ومما يرويه أيضا أن «أحد رؤساء القبائل المقاتلة، قد أسر عددا من الجنود المصريين، فقررت اللجنة الكتابة إليه من أجل إطلاق سراحهم، وكُتب الكتاب، إلى الشيخ فلان، فأعاد الكتاب من جديد، من أجل مخاطبته بلقبه الذي ارتضاه، وهو اللواء فلان، رفض القائد المصري التقليدي الذي تربى على الضبط والربط، أن يفعل ذلك، لأن الشيخ لم يدخل كلية عسكرية قط في حياته، فكيف يخاطبه بلقب عسكري!، وبعد جهد استطاعت اللجنة أن توجه الخطاب باسم (اللواء)». يكمل المرحوم غازي، أن «هذه الشيخ قد قتل لاحقا في المعارك»، ولكن يضيف: «لا أعرف على أي رتبة كان عليها ربما كان (مشيرا)!»، تلك سخرية مُرة تشي بما يحدث في اليمن وقتها وترسم الصورة خالية من العواطف، وبعد سنوات قد تغيرت التفاصيل ولم يتغير الجوهر.
                              أهم ما جاء في ذكريات المرحوم غازي عن اليمن هو الآتي - وأنقل الكلمات نفسها - يقول: «كان أبي رحمه الله (والد غازي) في أوروبا خلال الحرب السعودية/ اليمنية عام 1934، وما أن سمع بالحرب، حتى أسرع بالعودة ليساهم في المجهود الحربي، اكتشف فور عودته أن الملك (عبد العزيز رحمه الله) قد أمر بوقف قواته المتقدمة في اليمن، ثم أمر بسحبها. استغرب أبي هذا الموقف، وأبدى رأيه أمام الملك، استدعاه الملك على انفراد، وقال له: يا عبد الرحمن، أنت لا تعرف شيئا عن اليمن، بلاد قبلية جبلية لا يستطيع أحد السيطرة عليها، كل من حاول عبر التاريخ فشل، وكانت الدولة العثمانية آخر الفاشلين، لا أريد أن أتورط في اليمن وأورط شعبي»، هذا ما نقله لنا المرحوم غازي القصيبي، يتبين منه الحكمة البالغة للمرحوم الملك عبد العزيز.
                              وبعد سنوات تبين للنظام المصري الناصري قيمة تلك الحكمة؛ كم كانت المعلومات عن اليمن تنقص النظام، فتورط فيها حتى فضل الخروج، دون أن يكون اليمن قد استقر على حال. نجمع ما قال كسنجر، أن «الحاضر يحمل نفس الشبه مع الماضي» فينطبق على اليمن اليوم، فنقص المعلومات لدى «بيروقراطيي مجلس التعاون» الذين صمموا «المبادرة الخليجية»؛ حيث تركوا «الحال على ما هو عليه»، ووضعوا الخصوم في تقابل، تركوا علي صالح، الذئب السياسي، مع قطيع من الحملان، وفي المكان نفسه، كان لا بد أن ينتج عن هذه التوليفة، ما حصل حتى الآن. وأيضا نشاهد التبدل في التحالفات التي تتغير، فقد دخل نظام علي صالح، الرئيس السابق لليمن، 6 حروب مع الحوثيين، ثم أصبح حليفا لهم في الحركة الأخيرة، كل طرف يبتغى الاستفادة الانتهازية من الطرف الآخر حتى تتبدل التحالفات، وهي متبدلة لا محالة.
                              لست في مكان لإسداء النصح للنظام الإيراني الذي استبشر خيرا بسقوط «العاصمة الرابعة» في تيارهم، إلا أنهم يكررون أخطاء غيرهم، فالشعب اليمني يمتاز بصفتين؛ الأولى أنه شعب فخور بنفسه إلى حد «العظمة»، والثانية أن موارده محدودة إلى حد «الفاقة»، هاتان المتلازمتان تجعل الأطراف اليمنية كلها قابلة للاستئجار مؤقتا، ولكن ليست للبيع! لا تستطيع الجمهورية الإسلامية أن تفعل حيال تلك الحقيقة الشيء الكثير. هنا ليس وجود طائفة صغيرة كما في لبنان، يمكن تجنيدها تحت شعارات مختلفة، وبشيء من المال، كي تبقى تحت سيطرة طهران، ولا نظام يمكن أن يدعي نشر سلطته على كل الأرض، يكون حليفا لطهران، مثال سوريا الأسدية، ولا أغلبية ظاهرية تأتمر بأوامر طائفية كما في العراق، العاصمة الرابعة شيء آخر. ويبدو أن طهران قد قامت بخطيئتها الكبرى أو تكاد، فحتى سقوط صنعاء في يد التحالف الحوثي/ الصالحي، كان التقدم الإيراني في الخاصرة العربية يحقق النجاحات، ليس بسبب قدراته أكثر مما هو بسبب الفراغات التي جرت. بعد سقوط صنعاء احتفى بعض السياسيين الإيرانيين بذلك كما فعل مندوب مدينة طهران على رضا زاكاني، ونقلت الأخبار تصريحات تقاربها على لسان غيره. هذا الاحتفاء بجانب قصر النظر يظهر جهلا فادحا باليمن وأهله، فالغرور خطيئة السياسي المفضلة. قد يكون اليمن مستنقعا يجر طهران إلى مكان تخسر فيه الجلد والسقط، فالحوثيون يشكلون نسبة صغيرة من الشعب اليمني، والتحالف الحاصل يمكن أن ينفرط في أي لحظة كما يمكن أن تطل مشكلات عاجلة في اليمن، ليس أبسطها الحراك الجنوبي، الذي وإن رضي مؤقتا بدولة قبلية، فلن يرضى مطلقا بدولة يقول زعيمها إنه يحكم مفوضا من الله.
                              من جديد، لست في مكان للنصيحة لدول الجوار،
                              ولكن أعتقد أن ترك طهران تغطس في وحول اليمن المعقدة، وتواجه الانفصال إلى دوليات، هو أفضل السبل المتاحة حتى الآن للجم طموحات طهران، وأن يرفع شعار واضح بديلا عن سكب الدموع، تُريدون صنعاء، خذوها واشبعوا بحرب لا تبقى ولا تذر.
                              آخر الكلام:
                              قمة عالمية في نيويورك للنظر في اضطراب المناخ، عمل مفيد، ماذا عن الاضطراب السياسي في الشرق الأوسط الذي يكلف الآلاف من الضحايا يوميا، هل من قمة له؟





                              ولكن أعتقد أن ترك طهران تغطس في وحول اليمن المعقدة، وتواجه الانفصال إلى دوليات، هو أفضل السبل المتاحة حتى الآن للجم طموحات طهران، وأن يرفع شعار واضح بديلا عن سكب الدموع، تُريدون صنعاء، خذوها واشبعوا بحرب لا تبقى ولا تذر.






                              و هذا ما نقوله


                              ادعم كم فصيل شافعي لكي يشاغل الحوثي

                              و لا يعطيه فرصه لسيطره على اليمن كاملا

                              و بذلك تغرق ايران في الملف اليمني

                              تعليق

                              ما الذي يحدث

                              تقليص

                              المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

                              أكبر تواجد بالمنتدى كان 170,244, 11-14-2014 الساعة 09:25.

                              من نحن

                              الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

                              تواصلوا معنا

                              للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

                              editor@nsaforum.com

                              لاعلاناتكم

                              لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

                              editor@nsaforum.com

                              يعمل...
                              X