قال ممثل شركة "بازيلت"، في حديث للصحفيين: "تلقينا في العام 2014، طلبية كبيرة من وزارة الدفاع، لا يمكنني الآن الحديث بالضبط عن حجمها وعن الوحدات التي سيتم تزويدها بها، ولكن الحديث يدور عن القوات البحرية"
وقد تم تصميم هذه الراجمة بغرض حماية السفن من مهاجمة الضفادع البشرية في الممرات الخارجية وفي مناطق التموضع المكشوفة، كما تستخدم "د ب —64" أيضا لضمان سلامة البنية التحتية الساحلية والمنصات البحرية، ويبلغ أقصى مدى للقذف 400 مترا. يتم إطلاق النار من الراجمة دورياً من كلّ من ماسورتيها.
تطلق الراجمة قنابل شديدة الانفجار، كما تشمل الذخيرة قنابل مضيئة، وذلك لتسهيل الكشف عن وجود غواصين في الماء ليلا.صُممت "د ب —64" في عام 1989 في مصنع ديغتياريوف في مدينة كوفروف، ولكنها لم تنتج تجاريا حتى وقت قريب، ودخلت الخدمة فقط في العام 1990. وفي البداية، لم تزوّد بها إلا القوات الخاصة بأمن الدولة للاتحاد السوفييتي.
ولاحقا، شُرع في إنتاج دفعات صغيرة من الراجمات لمشاة البحرية ولقوات الأمن الاتحادية ولقوات حماية الحدود ولقوات مفارز مكافحة التخريب. ويمكن أن تجهز بها وحدات خفر السواحل والسفن العسكرية والمدنية والزوارق وغيرها من سفن أخرى.
ومن المقرر عرض الراجمة "د ب —64" للتصدير (في المقام الأول، كسلاح فعال لمكافحة القرصنة)، بيد أنه لا تتوفر حتى الآن معلومات حول الصفقات التي عقدت سابقا.
تطلق الراجمة قنابل شديدة الانفجار، كما تشمل الذخيرة قنابل مضيئة، وذلك لتسهيل الكشف عن وجود غواصين في الماء ليلا.صُممت "د ب —64" في عام 1989 في مصنع ديغتياريوف في مدينة كوفروف، ولكنها لم تنتج تجاريا حتى وقت قريب، ودخلت الخدمة فقط في العام 1990. وفي البداية، لم تزوّد بها إلا القوات الخاصة بأمن الدولة للاتحاد السوفييتي.
ولاحقا، شُرع في إنتاج دفعات صغيرة من الراجمات لمشاة البحرية ولقوات الأمن الاتحادية ولقوات حماية الحدود ولقوات مفارز مكافحة التخريب. ويمكن أن تجهز بها وحدات خفر السواحل والسفن العسكرية والمدنية والزوارق وغيرها من سفن أخرى.
ومن المقرر عرض الراجمة "د ب —64" للتصدير (في المقام الأول، كسلاح فعال لمكافحة القرصنة)، بيد أنه لا تتوفر حتى الآن معلومات حول الصفقات التي عقدت سابقا.