حض وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الخميس اليهود على “عدم مغادرة فرنسا” لأن “فرنسا بحاجة ليهود فرنسا”، وذلك خلال حفل تكريم لسبعة عسكريين يهود قتلهم في 19 مارس 2012 الجهادي محمد مراح في جنوب غرب فرنسا.
وقال كازنوف في تولوز أمام 1500 شخص حضروا الاحتفال لتكريم الضحايا الذين سقطوا في تولوز وفي مونتوبان ان “فرنسا بحاجة لجميع ابنائها وهي بحاجة ليهود فرنسا (…) وهي تعلم تماما انكم اذا غادرتم فان فرنسا لا تعود فرنسا”.
وأضاف: “لا ننوي الخضوع للخوف الذي يريد الارهابيون زرعه وسنبقى واقفين”.
من ناحيته وفي نفس المناسبة، قال الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي الذي يترأس حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية (يمين، معارضة) مخاطبا اليهود “انتم تنتمون الى تاريخ فرنسا وقيمها وقوتها: فرنسا لن تكون فرنسا بدون اليهودية ويهود فرنسا”.
وأضاف ساركوزي إن: “الرحيل، مغادرة فرنسا ستقدم نصرا غير مقبول للقتلة. من خلالكم، تعرضت فرنسا للاعتداء واذا غادرتم فان فرنسا هي التي ستركع″.
وتعيش في فرنسا أكبر جالية يهودية في أوروبا يقدر عدد أفرادها ب550 الف نسمة.
وفي العام 2014 كانت أول بلد للهجرة الى اسرائيل مع رحيل اكثر من 6600 يهودي.
وقال كازنوف في تولوز أمام 1500 شخص حضروا الاحتفال لتكريم الضحايا الذين سقطوا في تولوز وفي مونتوبان ان “فرنسا بحاجة لجميع ابنائها وهي بحاجة ليهود فرنسا (…) وهي تعلم تماما انكم اذا غادرتم فان فرنسا لا تعود فرنسا”.
وأضاف: “لا ننوي الخضوع للخوف الذي يريد الارهابيون زرعه وسنبقى واقفين”.
من ناحيته وفي نفس المناسبة، قال الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي الذي يترأس حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية (يمين، معارضة) مخاطبا اليهود “انتم تنتمون الى تاريخ فرنسا وقيمها وقوتها: فرنسا لن تكون فرنسا بدون اليهودية ويهود فرنسا”.
وأضاف ساركوزي إن: “الرحيل، مغادرة فرنسا ستقدم نصرا غير مقبول للقتلة. من خلالكم، تعرضت فرنسا للاعتداء واذا غادرتم فان فرنسا هي التي ستركع″.
وتعيش في فرنسا أكبر جالية يهودية في أوروبا يقدر عدد أفرادها ب550 الف نسمة.
وفي العام 2014 كانت أول بلد للهجرة الى اسرائيل مع رحيل اكثر من 6600 يهودي.