أعلنت وزارة الداخلية السعودية أن 17 امرأة سعودية تورطن في دعم تنظيم "داعش" في المملكة، واستُدرجن إلى مناطق الصراع التي ينشط فيها التنظيم، من دون توضيح طبيعة "تورطهن" مع التنظيم. وكشف المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية السعودية، اللواء منصور التركي، الأحد، عن أن 17 امرأة سعودية تورطن في ملف تنظيم "الدولة"، مشيراً إلى أن "الجهات الأمنية تعاملت مع خمس سيدات لتورطهن في نشاطات ذات صلة بالتنظيم المتطرف، بمن فيهن المرأة التي تم الإعلان عنها مؤخراً في البيان الأخير لوزارة الداخلية".
وأضاف اللواء التركي في بيان له: "إنه ثبت للجهات الأمنية تأثر 12 امرأة سعودية بفكر التنظيم الإرهابي، واستدراجهن إلى مناطق الصراع التي يتواجد فيها".
وتابع: "إن الجهات العدلية بالمملكة لا تميز بين الجرائم على أساس التنظيمات الإرهابية التي تقف وراءها، ولكنها تنظر للأفعال المجرمة بالأنظمة المرعية بالمملكة التي تضبطها الجهات الأمنية بغض النظر عن ارتباطها".
وأشار البيان إلى أن "كافة النشاطات ذات الصلة بالإرهاب مجرمة في المملكة، ويتم التعامل وفق الإجراءات النظامية".
ولفت اللواء التركي "إلى أن النسبة الكبرى من النشاطات والجرائم ذات العلاقة بالتنظيمات والجماعات الإرهابية التي تم التعامل معها خلال العام الماضي وحتى الآن ذات ارتباط بتنظيم داعش الإرهابي".
وكانت وزارة الداخلية السعودية أعلنت في 28 أبريل/نيسان الماضي عن تمكن الجهات الأمنية من الإطاحة في أوقات مختلفة بعناصر مِن ما تسميها "الفئة الضالة"، ويقصد بها تنظيمي القاعدة وداعش، يبلغ عددهم (93) شخصاً من بينهم امرأة، وعن "إحباط مخططاتهم الإجرامية" قبل تمكنهم من تنفيذها.
وأضاف اللواء التركي في بيان له: "إنه ثبت للجهات الأمنية تأثر 12 امرأة سعودية بفكر التنظيم الإرهابي، واستدراجهن إلى مناطق الصراع التي يتواجد فيها".
وتابع: "إن الجهات العدلية بالمملكة لا تميز بين الجرائم على أساس التنظيمات الإرهابية التي تقف وراءها، ولكنها تنظر للأفعال المجرمة بالأنظمة المرعية بالمملكة التي تضبطها الجهات الأمنية بغض النظر عن ارتباطها".
وأشار البيان إلى أن "كافة النشاطات ذات الصلة بالإرهاب مجرمة في المملكة، ويتم التعامل وفق الإجراءات النظامية".
ولفت اللواء التركي "إلى أن النسبة الكبرى من النشاطات والجرائم ذات العلاقة بالتنظيمات والجماعات الإرهابية التي تم التعامل معها خلال العام الماضي وحتى الآن ذات ارتباط بتنظيم داعش الإرهابي".
وكانت وزارة الداخلية السعودية أعلنت في 28 أبريل/نيسان الماضي عن تمكن الجهات الأمنية من الإطاحة في أوقات مختلفة بعناصر مِن ما تسميها "الفئة الضالة"، ويقصد بها تنظيمي القاعدة وداعش، يبلغ عددهم (93) شخصاً من بينهم امرأة، وعن "إحباط مخططاتهم الإجرامية" قبل تمكنهم من تنفيذها.