قالت صحيفة بريطانية أن معهد الإعلام الأميركي عثر على وثيقة سرية بإحدى المناطق القبلية النائية في باكستان تفيد بأن "إسرائيل" وراء ظهور تنظيم "داعش".
وبحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن الوثيقة المكتوبة باللغة الأوردية وتتألف من 32 صفحة، تصف الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "بغل اليهود".
كما تتضمن الوثيقة تصويراً بيانياً لست مراحل في تكوين التنظيم.
وأوردت الصحيفة أنه وفقاً لذلك المخطط فإن المرحلة الخامسة منه ستكون إعلان الخلافة تليها المرحلة السادسة والأخيرة والمتمثلة في "الحرب المفتوحة" التي من المقرر أن تندلع في عام 2017.
وتتضمن الوثيقة أيضًا سرداً مطولاً لتاريخ تنظيم "داعش" وفكرة الجهاد قبل أن توحي بأن باكستان وأفغانستان ستكونان المناطق القادمة لمعسكرات ما يسمى "الإرهاب"، على حد وصف الصحيفة.
وأبلغ مسؤول بأحد أجهزة المخابرات الأميركية صحيفة "إسرائيل ناشيونال نيوز" أنه "في وقت يشاهد فيه العالم فيديوهات لقطع رؤوس وعمليات صلب في العراق وسوريا، يتوسع تنظيم الدولة الإسلامية بعملياته في شمال العراق والشرق الأوسط".
كما أكد مدير وكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية المتقاعد الجنرال مايكل فلاين صحة الوثيقة، لكن أن بعض المزاعم الواردة في الوثيقة يصعب القبول بها -بحسب ديلي ميل- لا سيما تلك التي تعتبر الهند ساحة القتال القادمة للتنظيم وليست أوروبا الغربية.
وبحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن الوثيقة المكتوبة باللغة الأوردية وتتألف من 32 صفحة، تصف الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "بغل اليهود".
كما تتضمن الوثيقة تصويراً بيانياً لست مراحل في تكوين التنظيم.
وأوردت الصحيفة أنه وفقاً لذلك المخطط فإن المرحلة الخامسة منه ستكون إعلان الخلافة تليها المرحلة السادسة والأخيرة والمتمثلة في "الحرب المفتوحة" التي من المقرر أن تندلع في عام 2017.
وتتضمن الوثيقة أيضًا سرداً مطولاً لتاريخ تنظيم "داعش" وفكرة الجهاد قبل أن توحي بأن باكستان وأفغانستان ستكونان المناطق القادمة لمعسكرات ما يسمى "الإرهاب"، على حد وصف الصحيفة.
وأبلغ مسؤول بأحد أجهزة المخابرات الأميركية صحيفة "إسرائيل ناشيونال نيوز" أنه "في وقت يشاهد فيه العالم فيديوهات لقطع رؤوس وعمليات صلب في العراق وسوريا، يتوسع تنظيم الدولة الإسلامية بعملياته في شمال العراق والشرق الأوسط".
كما أكد مدير وكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية المتقاعد الجنرال مايكل فلاين صحة الوثيقة، لكن أن بعض المزاعم الواردة في الوثيقة يصعب القبول بها -بحسب ديلي ميل- لا سيما تلك التي تعتبر الهند ساحة القتال القادمة للتنظيم وليست أوروبا الغربية.