توعد مساعد الخارجية الإيرانية للشؤون القانونية والدولية "عباس عراقجي"، منظمة التعاون الإسلامي بالندم على مواقفها التي اتخذتها ضد إيران و"حزب الله".
وزعم "عراقجي" أن المنظمة تعاني من ضعف بنيوي، وهي واقعة تحت تأثير عدد من الدول التي تقوم بتوجيهها نحو أهدافها الخاصة، على حد وصفه.
ودعا البيان الختامي لاجتماع منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، أمس الجمعة، إلى "نبذ الأجندة الطائفية والمذهبية"، وحذر من آثارها.
وأدان البيان التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، وأكد أن العلاقة مع إيران يجب أن تقوم على حسن الجوار.
وعبر البيان عن رفض "أعمال حزب الله اللبناني الإرهابية في سوريا والبحرين والكويت واليمن".
وشهدت الجلسة الختامية خلافات قبل إقرار البيان الختامي، كما لم يحضر الرئيس الإيراني حسن روحاني الجلسة الختامية احتجاجا على بعض البنود الواردة في البيان.
وزعم "عراقجي" أن المنظمة تعاني من ضعف بنيوي، وهي واقعة تحت تأثير عدد من الدول التي تقوم بتوجيهها نحو أهدافها الخاصة، على حد وصفه.
ودعا البيان الختامي لاجتماع منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، أمس الجمعة، إلى "نبذ الأجندة الطائفية والمذهبية"، وحذر من آثارها.
وأدان البيان التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، وأكد أن العلاقة مع إيران يجب أن تقوم على حسن الجوار.
وعبر البيان عن رفض "أعمال حزب الله اللبناني الإرهابية في سوريا والبحرين والكويت واليمن".
وشهدت الجلسة الختامية خلافات قبل إقرار البيان الختامي، كما لم يحضر الرئيس الإيراني حسن روحاني الجلسة الختامية احتجاجا على بعض البنود الواردة في البيان.