العراق يطلب معلومات وطائرات إيرانية بدون طيار لمحاربة الإرهاب
يتفاوض نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي، مع المسؤولين الإيرانيين على تزويد العراق بمعلومات استخبارية وطائرات إيرانية بدون طيار متطورة، لمحاربة الإرهاب.
وكشف فؤاد الدوركي، النائب عن الإئتلاف الحاكم، لـ"أنباء موسكو"، عن مفاوضات يقوم بها "المالكي"، مع المسؤولين الإيرانيين، للتزود بمعلومات استخبارية، وطائرات بدون طيار من إيران يستخدمها العراق في محاربة الإرهاب.
إضافة إلى مباحثات العراق وإيران فيما يخص الملف الأمني، توجد رغبة مشتركة بزيادة التبادل الاقتصادي والتجاري من خلال تفعيل الاتفاقيات المبرمة بين البلدين.
وكان نوري المالكي، قال خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نائب الرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري، في طهران، مساء أمس الأربعاء، إن "ماتم بحثه يتعلق بالجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية، والإتفاق على الأولويات والقضايا التي تهم العراق وإيران.
وأضاف المالكي، أن العراق وإيران يقفان ضد التطرف المتمثل بتنظيم القاعدة والنصرة، داعياً المسؤولين الإيرانيين، والعالم، للوقوف ضد الإرهاب والتطرف المتمثل بالقاعدة والنصرة، من خلال المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب الذي سيعقد في بغداد العام المقبل.
وعن الأوضاع في المنطقة، قال المالكي إن "المنطقة تواجه تحديات خطيرة مرتبطة بالأزمة السورية..والعراق وإيران يدعمان الحل السلمي وانعقاد مؤتمر جنيف 2، ونقف إلى جانب مطالب الشعب السوري.
من ناحيته قال نائب الرئيس الإيراني " جهانغيري"، إن لقاءه برئيس الوزراء، تطرق لأوضاع المنطقة ومخاطر الإرهاب وكيفية التعاون لإيجاد مخرج من الظروف الصعبة التي تعاني منها.
و كالة انباء موسكو
وكشف فؤاد الدوركي، النائب عن الإئتلاف الحاكم، لـ"أنباء موسكو"، عن مفاوضات يقوم بها "المالكي"، مع المسؤولين الإيرانيين، للتزود بمعلومات استخبارية، وطائرات بدون طيار من إيران يستخدمها العراق في محاربة الإرهاب.
إضافة إلى مباحثات العراق وإيران فيما يخص الملف الأمني، توجد رغبة مشتركة بزيادة التبادل الاقتصادي والتجاري من خلال تفعيل الاتفاقيات المبرمة بين البلدين.
وكان نوري المالكي، قال خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نائب الرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري، في طهران، مساء أمس الأربعاء، إن "ماتم بحثه يتعلق بالجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية، والإتفاق على الأولويات والقضايا التي تهم العراق وإيران.
وأضاف المالكي، أن العراق وإيران يقفان ضد التطرف المتمثل بتنظيم القاعدة والنصرة، داعياً المسؤولين الإيرانيين، والعالم، للوقوف ضد الإرهاب والتطرف المتمثل بالقاعدة والنصرة، من خلال المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب الذي سيعقد في بغداد العام المقبل.
وعن الأوضاع في المنطقة، قال المالكي إن "المنطقة تواجه تحديات خطيرة مرتبطة بالأزمة السورية..والعراق وإيران يدعمان الحل السلمي وانعقاد مؤتمر جنيف 2، ونقف إلى جانب مطالب الشعب السوري.
من ناحيته قال نائب الرئيس الإيراني " جهانغيري"، إن لقاءه برئيس الوزراء، تطرق لأوضاع المنطقة ومخاطر الإرهاب وكيفية التعاون لإيجاد مخرج من الظروف الصعبة التي تعاني منها.
و كالة انباء موسكو