في اول مواجهة بين البحرية الامريكية في عهد الرئيس الامريكي دونالد ترامب وزوارق تابعة للحرس الثوري الايراني اختارت السفن الامريكية تغيير مسارها عندما اقتربت منها زوارق إيرانية في مضيق هرمز، بحسب مسؤولين أمريكيين.
واشارت المصادر الى ان الزوارق الإيرانية اقتربت لمسافة 550 مترا من السفينة "يو إس ان إس إينفينسيبل"، وهو ما دفعها إلى تغيير اتجاهها. واضطرت 3 سفن تابعة للبحرية الملكية البريطانية، كانت ترافق السفينة الأمريكية، على تغيير مسارها أيضا.
وقال مسؤول أمريكي لصحفيين إن قطعا بحرية إيرانية حاولت الدخول في المساحة الفاصلة بين السفينة الأمريكية والسفن البريطانية.
وقال مسؤول بالبحرية الأمريكية، اشترط عدم ذكر اسمه، لوكالة أنباء أسوشيتد برس إن هذه الأحداث تتكرر بصفة دورية. وتعتبر البحرية الأمريكية أن هذه التحركات من قبل القطع البحرية الإيرانية "غير احترافية وخطيرة"، وفقا لنفس المصدر الذي أكد أنها أطلقت طلقات تحذيرية في أحداث مشابهة وقعت في الماضي.
ويوجد على السفينة الأمريكية "يو إس ان إس إينفينسيبل" رادارات ومعدات علمية أخرى، وتتركز مهمتها عادة على متابعة إطلاق الصواريخ، علاوة على إمداد مركز القيادة بالبيانات التي يحتاجها.
واختبرت إيران في فبراير/ شباط صاروخا باليستيا متوسط المدى في انتهاك لقرار مجلس الأمن.
ودفعت التجربة الإيرانية الولايات المتحدة إلى فرض عقوبات جديدة على طهران. وحذر ترامب حينها من أن "إيران تلعب بالنار".
واشارت المصادر الى ان الزوارق الإيرانية اقتربت لمسافة 550 مترا من السفينة "يو إس ان إس إينفينسيبل"، وهو ما دفعها إلى تغيير اتجاهها. واضطرت 3 سفن تابعة للبحرية الملكية البريطانية، كانت ترافق السفينة الأمريكية، على تغيير مسارها أيضا.
وقال مسؤول أمريكي لصحفيين إن قطعا بحرية إيرانية حاولت الدخول في المساحة الفاصلة بين السفينة الأمريكية والسفن البريطانية.
وقال مسؤول بالبحرية الأمريكية، اشترط عدم ذكر اسمه، لوكالة أنباء أسوشيتد برس إن هذه الأحداث تتكرر بصفة دورية. وتعتبر البحرية الأمريكية أن هذه التحركات من قبل القطع البحرية الإيرانية "غير احترافية وخطيرة"، وفقا لنفس المصدر الذي أكد أنها أطلقت طلقات تحذيرية في أحداث مشابهة وقعت في الماضي.
ويوجد على السفينة الأمريكية "يو إس ان إس إينفينسيبل" رادارات ومعدات علمية أخرى، وتتركز مهمتها عادة على متابعة إطلاق الصواريخ، علاوة على إمداد مركز القيادة بالبيانات التي يحتاجها.
واختبرت إيران في فبراير/ شباط صاروخا باليستيا متوسط المدى في انتهاك لقرار مجلس الأمن.
ودفعت التجربة الإيرانية الولايات المتحدة إلى فرض عقوبات جديدة على طهران. وحذر ترامب حينها من أن "إيران تلعب بالنار".