قال اتحاد الصناعات الدفاعية والأمنية التشيكي أمس، إن السوق الأكثر اجتذابا للسلاح التشيكي كان السوق العراقية حيث توجهت نصف صادرات تشيكيا من السلاح في الفترة بين عامي 2012 ــ2016 إلى العراق.
وأضاف الاتحاد إن مبيعات تشيكيا من السلاح العام الماضي ارتفعت إلى 20 مليار كورون تشيكي أي إلى نحو 800 مليون دولار، الأمر الذي اعتبر رقما قياسيًا جديدا.
وأعاد هذا الارتفاع الكبير في قيمة المبيعات إلى العراق بسبب بيعه 15 طائرة عسكرية من نوع الـ 159 ، لافتًا إلى أن فيتنام حلت بالمرتبة الثانية من حيث استيراد الأسلحة التشيكية، حيث بلغت نسبة مساهمتها 14%، فيما جاءت نيجيريا بالمرتبة الثالثة بنسبة 8,7% من صادرات تشيكيا للسلاح.
و اعترف رئيس الاتحاد ييرجي هينيك، أن تشيكيا كغيرها من دول العالم تستفيد الآن من تزايد الطلب على السلاح بالنظر للتوتر القائم في العالم، غير أن شركات السلاح التشيكية تصطدم بعقبة جدية هي عدم إمكانية التوسع بسبب قلة اليد العاملة المؤهلة في هذا المجال.
إلى ذلك رأى المحلل الأمني التشيكي فرانتيشيك شولتز، أن تشيكيا تساهم عمليا في الكفاح ضد داعش وبو كو حرام من خلال تزويدها العراق ونيجيريا بالأسلحة المختلفة التي تمكن القوات المسلحة والأمنية فيهما من مواجهة هذه التنظيمات المتشددة.
وأكد معهد أبحاث السلام الدولي في استوكهولم في تقرير حديث له، أن تشيكيا تواجدت في الخمسة أعوام الماضية في المرتبة 22 دوليا فيما يتعلق ببيع السلاح وأنها ساهمت في سوق السلاح العالمي بمقدار 0,2% .
وأضاف الاتحاد إن مبيعات تشيكيا من السلاح العام الماضي ارتفعت إلى 20 مليار كورون تشيكي أي إلى نحو 800 مليون دولار، الأمر الذي اعتبر رقما قياسيًا جديدا.
وأعاد هذا الارتفاع الكبير في قيمة المبيعات إلى العراق بسبب بيعه 15 طائرة عسكرية من نوع الـ 159 ، لافتًا إلى أن فيتنام حلت بالمرتبة الثانية من حيث استيراد الأسلحة التشيكية، حيث بلغت نسبة مساهمتها 14%، فيما جاءت نيجيريا بالمرتبة الثالثة بنسبة 8,7% من صادرات تشيكيا للسلاح.
و اعترف رئيس الاتحاد ييرجي هينيك، أن تشيكيا كغيرها من دول العالم تستفيد الآن من تزايد الطلب على السلاح بالنظر للتوتر القائم في العالم، غير أن شركات السلاح التشيكية تصطدم بعقبة جدية هي عدم إمكانية التوسع بسبب قلة اليد العاملة المؤهلة في هذا المجال.
إلى ذلك رأى المحلل الأمني التشيكي فرانتيشيك شولتز، أن تشيكيا تساهم عمليا في الكفاح ضد داعش وبو كو حرام من خلال تزويدها العراق ونيجيريا بالأسلحة المختلفة التي تمكن القوات المسلحة والأمنية فيهما من مواجهة هذه التنظيمات المتشددة.
وأكد معهد أبحاث السلام الدولي في استوكهولم في تقرير حديث له، أن تشيكيا تواجدت في الخمسة أعوام الماضية في المرتبة 22 دوليا فيما يتعلق ببيع السلاح وأنها ساهمت في سوق السلاح العالمي بمقدار 0,2% .