اصدرت وزارة الخارجية الامريكية موافقتها على عقد صفقة محتملة لتزويد الجيش البريطاني بصواريخ الهيلفاير. قدرت قيمة الصفقة بأكثر من 150 مليون دولار امريكي . وقامت وكالة التعاون الدفاعي الأمريكي باخطار الكونغرس الأمريكي بتاريخ 16 مارس 2017 تمهيدا للحصول على موافقته على عقد هذه الصفقة من ضمن المبيعات العسكرية الأجنبية.
وكانت المملكة المتحدة نقدمت بطلب شراء 1000 صاروخ هيلفاير نوع AGM-114-R1/R2 Hellfire II Semi-Active Laser (SAL)بالإضافة الى خدمات الدعم اللوجستي الخاصة بهذه الصواريخ.
وقد بررت وزارة الخارجية الامريكية موجبات هذه الصفقة على انها ستساهم في دعم السياسة الخارجية ومصالح الامن القومي الأمريكي من خلال زيادة قدرات الدعم الجوي القريب للقوات البريطانية المشاركة في عمليات حلف الناتو وعمليات التحالف الأمريكي البريطاني الأخرى. وشددت على ان التشابه في المنظومات القتالية ومنها منظومات الهيلفاير تسمح بتوفير قدرات اعلى للعمل المشترك بين البلدين خلال تنفيذ مهام حفظ الامن والعمليات العسكرية الأخرى.
كما ستساهم هذه الصفقة بزيادة قدرات القوات البريطانية لمواجهة التحديات والمخاطر الانية والمستقبلية من خلال تقديم الدعم الجوي القريب ولردع الهجمات المعادية على قوات التحالف المنتشرة في منطقة عمليات القيادة العسكرية المركزية الامريكية U.S. Central Command .
لم يتم تحديد متعاقد رئيسي لهذه الصفقة كون الصواريخ ستسلم من مخازن الجيش الأمريكي وترسانته.
تجدر الإشارة الى ان شركة لوكهيد مارتن حازت بتاريخ سابق على عقد بقيمة 319 مليون دولار لانتاج كميات إضافية من صواريخ الهيلفاير لتلبية حاجات الجيش الأميركي والدول الحليفة والتي سبقت وتعاقدت مع الشركة لشراء هذه الصواريخ.وشملت كل من الجيش الأميركي، السعودية، مصر، العراق، تونس، كوريا، الهند باكستان واندونيسيا.
وقال فرانك كيندول رئيس قطاع المشتريات بوزارة الدفاع الأمريكية إن هناك طلبا قويا على صواريخ هيلفاير بالتحديد. وسعر الصاروخ الواحد منها بين 60 ألفا و100 ألف دولار وهو رخيص بالمقارنة بصواريخ أخرى كثيرة ويمكن إطلاقه من أي مكان مثل طائرة أو هليكوبتر أو سفينة لتدمير عربات مدرعة أو اختراق بناية.
وكانت المملكة المتحدة نقدمت بطلب شراء 1000 صاروخ هيلفاير نوع AGM-114-R1/R2 Hellfire II Semi-Active Laser (SAL)بالإضافة الى خدمات الدعم اللوجستي الخاصة بهذه الصواريخ.
وقد بررت وزارة الخارجية الامريكية موجبات هذه الصفقة على انها ستساهم في دعم السياسة الخارجية ومصالح الامن القومي الأمريكي من خلال زيادة قدرات الدعم الجوي القريب للقوات البريطانية المشاركة في عمليات حلف الناتو وعمليات التحالف الأمريكي البريطاني الأخرى. وشددت على ان التشابه في المنظومات القتالية ومنها منظومات الهيلفاير تسمح بتوفير قدرات اعلى للعمل المشترك بين البلدين خلال تنفيذ مهام حفظ الامن والعمليات العسكرية الأخرى.
كما ستساهم هذه الصفقة بزيادة قدرات القوات البريطانية لمواجهة التحديات والمخاطر الانية والمستقبلية من خلال تقديم الدعم الجوي القريب ولردع الهجمات المعادية على قوات التحالف المنتشرة في منطقة عمليات القيادة العسكرية المركزية الامريكية U.S. Central Command .
لم يتم تحديد متعاقد رئيسي لهذه الصفقة كون الصواريخ ستسلم من مخازن الجيش الأمريكي وترسانته.
تجدر الإشارة الى ان شركة لوكهيد مارتن حازت بتاريخ سابق على عقد بقيمة 319 مليون دولار لانتاج كميات إضافية من صواريخ الهيلفاير لتلبية حاجات الجيش الأميركي والدول الحليفة والتي سبقت وتعاقدت مع الشركة لشراء هذه الصواريخ.وشملت كل من الجيش الأميركي، السعودية، مصر، العراق، تونس، كوريا، الهند باكستان واندونيسيا.
وقال فرانك كيندول رئيس قطاع المشتريات بوزارة الدفاع الأمريكية إن هناك طلبا قويا على صواريخ هيلفاير بالتحديد. وسعر الصاروخ الواحد منها بين 60 ألفا و100 ألف دولار وهو رخيص بالمقارنة بصواريخ أخرى كثيرة ويمكن إطلاقه من أي مكان مثل طائرة أو هليكوبتر أو سفينة لتدمير عربات مدرعة أو اختراق بناية.