لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»تخشى منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن يكون «مئات» الأطفال تعرضوا في منتصف فبراير (شباط) الماضي للخطف شمال شرقي جنوب السودان، متهمة لأول مرة ميليشيا موالية للحكومة، حسبما جاء في بيان.
والأسبوع الماضي أكدت اليونيسيف أن 89 مراهقا خطفوا في مدينة واو شيلوك في ولاية أعالي النيل النفطية (شمالي شرق). وحذرت المنظمة من أن هذا الرقم أقل مما هو فعلي.
وجاء في البيان أن اليونيسيف «تعتقد الآن أن عدد الأطفال بالمئات».
وتشهد جنوب السودان منذ ديسمبر (كانون الأول) 2013 حربا أهلية بين القوات الموالية للحكومة بزعامة الرئيس سلفا كير والقوات المتمردة ويقودها نائب الرئيس السابق رياك مشار. ومنذ البداية اتهم الجانبان بتجنيد أطفال.
وكان المتحدث باسم رئاسة جنوب السودان اتني ويك اتني أدان الهجوم بشدة ووصف الجهة الخاطفة للأطفال بـ«(بوكو حرام) جنوب السودان» في إشارة إلى المتطرفين في نيجيريا الذين يكثفون عمليات خطف الأطفال.
والأسبوع الماضي أكدت اليونيسيف أن 89 مراهقا خطفوا في مدينة واو شيلوك في ولاية أعالي النيل النفطية (شمالي شرق). وحذرت المنظمة من أن هذا الرقم أقل مما هو فعلي.
وجاء في البيان أن اليونيسيف «تعتقد الآن أن عدد الأطفال بالمئات».
وتشهد جنوب السودان منذ ديسمبر (كانون الأول) 2013 حربا أهلية بين القوات الموالية للحكومة بزعامة الرئيس سلفا كير والقوات المتمردة ويقودها نائب الرئيس السابق رياك مشار. ومنذ البداية اتهم الجانبان بتجنيد أطفال.
وكان المتحدث باسم رئاسة جنوب السودان اتني ويك اتني أدان الهجوم بشدة ووصف الجهة الخاطفة للأطفال بـ«(بوكو حرام) جنوب السودان» في إشارة إلى المتطرفين في نيجيريا الذين يكثفون عمليات خطف الأطفال.