رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
وذكرت نائبة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماري هارف، "نشعر بانزاعاج شديد من القتال والعنف الذي يهدد الأرمن في كسب بسوريا، وأكثر الكثيرين على الفرار".
وأضافت هارف "ثمة عدد كبير من المدنيين الأبرياءئ الذين يعانون نتيجة للحرب، ولا بد من حماية كل المدنيين، وأماكن عبادتهم أيضاً"، بحسب " يو بي آي ".
وأردفت "كما قلنا طوال فترة النزاع، نحن نأسف لاستمر التهديدات ضد المسيحيين والأقليات في سوريا"، مشيرة إلى ان الريئس الأميركي، باراك أوباما، بحث خلال لقائه البابا فرنسيس، أمور عدة من بينها محنة الأقليات، وخصوصاً المسيحيين، داخل سوريا.
وأعربت عن أملها في أن يتم الوفاء بالتعهدات التي قطعتها بعض المجموعات التي تقاتل في مدينة كسب، بعدم استهداف المدنيين واحترام الأقليات والأماكن المقدسة.
وأكدت هارف ان "الولايات المتحدة ستسمر في دعمها الراسخ للمتضررين من العنف في سوريا وفي المنطقة، بما في ذلك السوريون الأرمن".
وتابعت "لطالما كانت لدينا مخاوف من تهديد المتطرفين العنيفين، وتهديد المجتمع الرمني في سوريا يزيد من مخاوفنا هذه".
وأوضحت هارف ان العنف الذي تتحدث عنه هو مهاجمة جماعات متطرفة، مثل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، للمدنيين الأبرياء "وليس المعارضة المعتدلة، ليس الأشخاص الذين نتعامل معهم حول أمور داخل سوريا".
وشددت على ان المعارضة السورية كانت "واضحة جداً في إدانة التطرف وتعهدت بمحاربته داخل سوريا".
بعد أن دمر جيش بشار بيوت الأكثرية السنية فوق رؤوس أصحابها .. واشنطن تعبر عن قلقها من " استهداف " الأقليات في كسب
=============
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها من استهداف الأقليات في سوريا، وأكدت دعمها المستمر للمتضررين من العنف، مكررة التعبير عن القلق من الخطر الناجم عن المتطرفين.
=============
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها من استهداف الأقليات في سوريا، وأكدت دعمها المستمر للمتضررين من العنف، مكررة التعبير عن القلق من الخطر الناجم عن المتطرفين.
وذكرت نائبة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماري هارف، "نشعر بانزاعاج شديد من القتال والعنف الذي يهدد الأرمن في كسب بسوريا، وأكثر الكثيرين على الفرار".
وأضافت هارف "ثمة عدد كبير من المدنيين الأبرياءئ الذين يعانون نتيجة للحرب، ولا بد من حماية كل المدنيين، وأماكن عبادتهم أيضاً"، بحسب " يو بي آي ".
وأردفت "كما قلنا طوال فترة النزاع، نحن نأسف لاستمر التهديدات ضد المسيحيين والأقليات في سوريا"، مشيرة إلى ان الريئس الأميركي، باراك أوباما، بحث خلال لقائه البابا فرنسيس، أمور عدة من بينها محنة الأقليات، وخصوصاً المسيحيين، داخل سوريا.
وأعربت عن أملها في أن يتم الوفاء بالتعهدات التي قطعتها بعض المجموعات التي تقاتل في مدينة كسب، بعدم استهداف المدنيين واحترام الأقليات والأماكن المقدسة.
وأكدت هارف ان "الولايات المتحدة ستسمر في دعمها الراسخ للمتضررين من العنف في سوريا وفي المنطقة، بما في ذلك السوريون الأرمن".
وتابعت "لطالما كانت لدينا مخاوف من تهديد المتطرفين العنيفين، وتهديد المجتمع الرمني في سوريا يزيد من مخاوفنا هذه".
وأوضحت هارف ان العنف الذي تتحدث عنه هو مهاجمة جماعات متطرفة، مثل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، للمدنيين الأبرياء "وليس المعارضة المعتدلة، ليس الأشخاص الذين نتعامل معهم حول أمور داخل سوريا".
وشددت على ان المعارضة السورية كانت "واضحة جداً في إدانة التطرف وتعهدت بمحاربته داخل سوريا".
تعليق