تويت
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
كلام الشيخ أبي مارية شرعي #جبهة_النصرة عن الخوارج و رسالة لعلماء الأمة وفصائل الجهاد في العراق
إن من أعظم المفاسد هو ترك الرد على شبهات الغلاة في مسائل التكفير والإمامة والبيعات وحدود السمع والطاعة التي تنطعوا فيها مما جعل فكرهم الخبيث
ينتشر في جميع الساحات ففكر الدواعش ليس بجديد على ساحات الجهاد ولكنه كان لاصوت له ولكن بعد صمت العلماء والقادة صار الغلو دينا ينتشر في جميع
الساحات والغلو لم يقف على المسائل العقدية بل في جميع الجوانب بل من الغلو الطعن في العلماء وتسقيطهم مما جعل الغلاة لم يتركوا رمزا شرعيا
إلا وطعنوا في شخصه ودينه مما جعل التمادي على العلماء دينا ولم يقف الغلاة عند هذا بل انتقل طعنهم الى قادة الجهاد وباشروا بإسقاط رموز الأمة
رغم أنهم كناطح الصخرة ولكن انتشر وبائهم في جميع الساحات بل في جميع الجماعات والدعشنة الفكرية تجدها في كل جماعة ولازالت الجماعات تستخدم دور
الحليم الحيران فالفكر الداعش انتشر في صفوف حتى الحركات الوطنية وهو فكر التسقيط والطعن والأفتراء فالوبال انتقل إلى غير الجماعات الإسلامية
والحل الوحيد للقضاء على الفكر المنحرف هو التأصيلات الشرعية في مسائل التكفير والولاء والبراء والإمامة والجهاد والدماء ولعل بعض طلبة العلم
يتردد خشية أن تشن حملة عليه ومنهم من صمت على جرائم الدواعش بحجة الورع في الدماء ولم يتكلم ولو أن الدواعش مسوه بكلمة لرد عليهم بمجلدات
لابتغريدة ولا بتغريدتين . إن مسألة عدم الوضوح في المنهج تجعل الغلاة يزدادون طعنا وجرما وانتشارا ولو أن أهل العلم أصلوا وبينوا كل شي
وكذلك لو أن قادة الجماعات الجهادية وشرعيهم ردوا على الدواعش ردا شرعيا تأصيليا لما زاد قلة أدب الخوارج على العلماء والقادة. بل أن صمت بعض
بعض الأفرع التي طلب زوابري الشام منهم موقفا بشيخنا الظواهري جعل الزوابري تزداد قلة أدبه مع الشيخ المجاهد القائد الرمز الدكتور أيمن الظواهري
حفظه الله وجعله شوكة في وجه الطغاة والغلاة . فالصمت على الدواعش هو ماجعلهم تزداد ثقتهم بضلالهم وانحرافهم . ولكنا سنجاهدهم بالحجة والبيان
والسيف والسنان . ولعل البعض ينتقدنا والبعض يعتقد أن قتالنا للخوارج هو خلافات تنظيمية أو لأهواء ,فنقول والله ما كان أحد مثلنا أشد دفاعا عنهم
ونصرة لهم . ولكن لما تبين لنا منهم جرمهم وانحرافهم عاهدنا الله تعالى أن لانكون أعوانا للمجرمين ولعل البعض تابع تغريداتنا قبل عامين أو أقل
ولكننا ببركة الشام جعل الله لنا فرقانا فميزنا بين منهجين وعلمت أنني إن بقيت معهم فأنا على ضلال وعرفت حقيقة منهج القاعدة بعد أن تواصلنا مع
الإخوة وجاءت رسائلهم تحمل معنى الجهاد فوجدت الفارق بين منهج الشيخ عطية الله الليبي وكأنني كنت في عالم ثاني وقارنت بين منهج جماعة الدولة
ومابين منهج تنظيم القاعدة وعلمت يقينا أن أهلنا في العراق ظُلموا وظَلموا لأن من تسلط عليهم لايحمل منهج وفكر القاعدة وظَلموا لانهم حملوا كثيرا
على القاعدة وهم معذورن لأنهم يعتقدون أن داعش هي فرع من القاعدة .وبعد اطلاعي على رسالة الشيخ عزام الأمريكي المسربة في حادثة اسشهاد الشيخ
أسامة أيقنت جيدا أنهم خوارج وغلاة وأكد لي صحة الرسالة الإخوة الثقاة الذين وفدوا من خرسان فأيقنت جيدا أن من الواجب أن نبين ونصدع بالحق
ولقد كتبت لأحد القادة الذين هم من أعلام الجهاد وإني أحبه في الله وبينت له موقفنا الشرعي وبينت له حقيقة الدواعش ولكن الأخ اعتقد أني ظلمتهم
وأرسل ماكتبت له لشيخنا وأميرنا الجولاني ومنها بينت في رسالتي للأخ أن الدواعش يسعون لإسقاط قادة التنظيم ويسعون لتصدر قيادة الجهاد وها هم
اليوم يقولنها علنا ويطعنون بشيخنا وقائدنا الدكتور أيمن الظواهري وتحقق كل ماقلناه لأنني كنت أعيش بينهم وأعرف القوم جيدا وأعرفهم فردا فردا
ومن هنا أنصح أخوانا وأنصح أمرئنا وشيوخنا وطلبة العلم أن لايتأخروا في البيان وأقول لأهلي في العراق سامحونا لأننا ظلمناكم سامحونا لأننا
وصفناكم بالصحوات وقلدنا خوارج العصر . ولاننكر أن هناك صحوات حقيقة وجدت في العراق وما زالت تدعمها أمريكا والهالكي .ولكن اعتذرانا من الفصائل
التي قتل قادتها على يد الخوارج فقاتلتهم وعاقبت بالمثل فحكم عليهم بالصحوات . وكما اعتذر لمن سبقني بالهجرة والجهاد إخواني وشيوخي في جماعة
أنصار السنة .أقول هذه الكلمات عن نفسي لأنني سوف أسأل أمام الله لقد خذلتكم الأمة وهانت تلك الدماء الزكية التي سفكها الخوارج
واعلموا إن الله ناصركم وأقول لجميع الفصائل في بلاد الرافدين توحدوا لقد توحد عليكم الطغاة والغلاة وخيطوا جروحكم بأييدكم فجرحكم لايحس بها
إلا القليل لقد غيبت قضية العراق السنية بسبب ظلم الخوارج وطغيان حكومة الهالكي .فمالكم إلا الله فسلوه النصر والتمكين وأخلصوا نياتكم .
أهلي سنة العراق: رخصت دماءكم حتى على أهل الإسلام فتسلط عليكم الغلاة والطغاة فلا دعم لكم ولا بواكي لكم سامحوني لأنني مقصر بحقكم وما لي إلا
أن أقول لكم ورب الكعبة لن نترككم وكذلك إخواني في الشام لن ينسوكم .ماجلست مع قائد جماعة إلا ويسألني عنكم . سنة العراق ما زلت أذكركم
سنة العراق إخوتي وأخواتي ما نسيناكم ولقد وصلني العتاب من إخت لي وهي تعاتبني على عدم التفاتنا الى أهلنا في العراق فأقول صبرا أخيه
ستشرق شمس السنة في أرض الشام ثم ينتشر شعاعها لبلاد الرافدين وتنتهي دولة الرافضة وزيف عصابة الغلاة وسيفرح المؤمنون بنصر الله
كما اعتذر من الاخ أسد الجهاد وعبد الله ابن محمد والشيخ حامد العلي لأننا ظلمناهم وتكلمنا عليهم عندما بينوا حقيقة الدواعش ونطلب منهم السماح
وكذلك اعتذر من كل مسلم تكلمنا فيه يوم كنت أحمل الأفكار الدولاوية ورحم الله الشيخ عطية الله الليبي الذي كان لكتبه ورسائله الدور الكبير
في عودتي للحق وكذلك الشيخ الرافعي حفظه الله ولله در ثلاثينية الشيخ المقدسي وجؤنة المطيبين الطيبة للشيخ أبي قتادة فك الله أسرهم ولله در
علماء الأمة وقادتها ولا أنسى فضل شيخي الشهيد أبي خالد السوري تقبله الله وصحبة كثير من الإخوة وعلى رأسهم شيخي وأميري أبي محمد الجولاني
وسلامي الى علماء الأمة جميعا ولانستثني منهم أحدا فنحن بحاجة لكم ولنصحكم ونقبل الحق من كل أحد فالحق أحق أن يتبع .والسلام عليكم ورحمة الله
كلام الشيخ أبي مارية شرعي #جبهة_النصرة عن الخوارج و رسالة لعلماء الأمة وفصائل الجهاد في العراق
إن من أعظم المفاسد هو ترك الرد على شبهات الغلاة في مسائل التكفير والإمامة والبيعات وحدود السمع والطاعة التي تنطعوا فيها مما جعل فكرهم الخبيث
ينتشر في جميع الساحات ففكر الدواعش ليس بجديد على ساحات الجهاد ولكنه كان لاصوت له ولكن بعد صمت العلماء والقادة صار الغلو دينا ينتشر في جميع
الساحات والغلو لم يقف على المسائل العقدية بل في جميع الجوانب بل من الغلو الطعن في العلماء وتسقيطهم مما جعل الغلاة لم يتركوا رمزا شرعيا
إلا وطعنوا في شخصه ودينه مما جعل التمادي على العلماء دينا ولم يقف الغلاة عند هذا بل انتقل طعنهم الى قادة الجهاد وباشروا بإسقاط رموز الأمة
رغم أنهم كناطح الصخرة ولكن انتشر وبائهم في جميع الساحات بل في جميع الجماعات والدعشنة الفكرية تجدها في كل جماعة ولازالت الجماعات تستخدم دور
الحليم الحيران فالفكر الداعش انتشر في صفوف حتى الحركات الوطنية وهو فكر التسقيط والطعن والأفتراء فالوبال انتقل إلى غير الجماعات الإسلامية
والحل الوحيد للقضاء على الفكر المنحرف هو التأصيلات الشرعية في مسائل التكفير والولاء والبراء والإمامة والجهاد والدماء ولعل بعض طلبة العلم
يتردد خشية أن تشن حملة عليه ومنهم من صمت على جرائم الدواعش بحجة الورع في الدماء ولم يتكلم ولو أن الدواعش مسوه بكلمة لرد عليهم بمجلدات
لابتغريدة ولا بتغريدتين . إن مسألة عدم الوضوح في المنهج تجعل الغلاة يزدادون طعنا وجرما وانتشارا ولو أن أهل العلم أصلوا وبينوا كل شي
وكذلك لو أن قادة الجماعات الجهادية وشرعيهم ردوا على الدواعش ردا شرعيا تأصيليا لما زاد قلة أدب الخوارج على العلماء والقادة. بل أن صمت بعض
بعض الأفرع التي طلب زوابري الشام منهم موقفا بشيخنا الظواهري جعل الزوابري تزداد قلة أدبه مع الشيخ المجاهد القائد الرمز الدكتور أيمن الظواهري
حفظه الله وجعله شوكة في وجه الطغاة والغلاة . فالصمت على الدواعش هو ماجعلهم تزداد ثقتهم بضلالهم وانحرافهم . ولكنا سنجاهدهم بالحجة والبيان
والسيف والسنان . ولعل البعض ينتقدنا والبعض يعتقد أن قتالنا للخوارج هو خلافات تنظيمية أو لأهواء ,فنقول والله ما كان أحد مثلنا أشد دفاعا عنهم
ونصرة لهم . ولكن لما تبين لنا منهم جرمهم وانحرافهم عاهدنا الله تعالى أن لانكون أعوانا للمجرمين ولعل البعض تابع تغريداتنا قبل عامين أو أقل
ولكننا ببركة الشام جعل الله لنا فرقانا فميزنا بين منهجين وعلمت أنني إن بقيت معهم فأنا على ضلال وعرفت حقيقة منهج القاعدة بعد أن تواصلنا مع
الإخوة وجاءت رسائلهم تحمل معنى الجهاد فوجدت الفارق بين منهج الشيخ عطية الله الليبي وكأنني كنت في عالم ثاني وقارنت بين منهج جماعة الدولة
ومابين منهج تنظيم القاعدة وعلمت يقينا أن أهلنا في العراق ظُلموا وظَلموا لأن من تسلط عليهم لايحمل منهج وفكر القاعدة وظَلموا لانهم حملوا كثيرا
على القاعدة وهم معذورن لأنهم يعتقدون أن داعش هي فرع من القاعدة .وبعد اطلاعي على رسالة الشيخ عزام الأمريكي المسربة في حادثة اسشهاد الشيخ
أسامة أيقنت جيدا أنهم خوارج وغلاة وأكد لي صحة الرسالة الإخوة الثقاة الذين وفدوا من خرسان فأيقنت جيدا أن من الواجب أن نبين ونصدع بالحق
ولقد كتبت لأحد القادة الذين هم من أعلام الجهاد وإني أحبه في الله وبينت له موقفنا الشرعي وبينت له حقيقة الدواعش ولكن الأخ اعتقد أني ظلمتهم
وأرسل ماكتبت له لشيخنا وأميرنا الجولاني ومنها بينت في رسالتي للأخ أن الدواعش يسعون لإسقاط قادة التنظيم ويسعون لتصدر قيادة الجهاد وها هم
اليوم يقولنها علنا ويطعنون بشيخنا وقائدنا الدكتور أيمن الظواهري وتحقق كل ماقلناه لأنني كنت أعيش بينهم وأعرف القوم جيدا وأعرفهم فردا فردا
ومن هنا أنصح أخوانا وأنصح أمرئنا وشيوخنا وطلبة العلم أن لايتأخروا في البيان وأقول لأهلي في العراق سامحونا لأننا ظلمناكم سامحونا لأننا
وصفناكم بالصحوات وقلدنا خوارج العصر . ولاننكر أن هناك صحوات حقيقة وجدت في العراق وما زالت تدعمها أمريكا والهالكي .ولكن اعتذرانا من الفصائل
التي قتل قادتها على يد الخوارج فقاتلتهم وعاقبت بالمثل فحكم عليهم بالصحوات . وكما اعتذر لمن سبقني بالهجرة والجهاد إخواني وشيوخي في جماعة
أنصار السنة .أقول هذه الكلمات عن نفسي لأنني سوف أسأل أمام الله لقد خذلتكم الأمة وهانت تلك الدماء الزكية التي سفكها الخوارج
واعلموا إن الله ناصركم وأقول لجميع الفصائل في بلاد الرافدين توحدوا لقد توحد عليكم الطغاة والغلاة وخيطوا جروحكم بأييدكم فجرحكم لايحس بها
إلا القليل لقد غيبت قضية العراق السنية بسبب ظلم الخوارج وطغيان حكومة الهالكي .فمالكم إلا الله فسلوه النصر والتمكين وأخلصوا نياتكم .
أهلي سنة العراق: رخصت دماءكم حتى على أهل الإسلام فتسلط عليكم الغلاة والطغاة فلا دعم لكم ولا بواكي لكم سامحوني لأنني مقصر بحقكم وما لي إلا
أن أقول لكم ورب الكعبة لن نترككم وكذلك إخواني في الشام لن ينسوكم .ماجلست مع قائد جماعة إلا ويسألني عنكم . سنة العراق ما زلت أذكركم
سنة العراق إخوتي وأخواتي ما نسيناكم ولقد وصلني العتاب من إخت لي وهي تعاتبني على عدم التفاتنا الى أهلنا في العراق فأقول صبرا أخيه
ستشرق شمس السنة في أرض الشام ثم ينتشر شعاعها لبلاد الرافدين وتنتهي دولة الرافضة وزيف عصابة الغلاة وسيفرح المؤمنون بنصر الله
كما اعتذر من الاخ أسد الجهاد وعبد الله ابن محمد والشيخ حامد العلي لأننا ظلمناهم وتكلمنا عليهم عندما بينوا حقيقة الدواعش ونطلب منهم السماح
وكذلك اعتذر من كل مسلم تكلمنا فيه يوم كنت أحمل الأفكار الدولاوية ورحم الله الشيخ عطية الله الليبي الذي كان لكتبه ورسائله الدور الكبير
في عودتي للحق وكذلك الشيخ الرافعي حفظه الله ولله در ثلاثينية الشيخ المقدسي وجؤنة المطيبين الطيبة للشيخ أبي قتادة فك الله أسرهم ولله در
علماء الأمة وقادتها ولا أنسى فضل شيخي الشهيد أبي خالد السوري تقبله الله وصحبة كثير من الإخوة وعلى رأسهم شيخي وأميري أبي محمد الجولاني
وسلامي الى علماء الأمة جميعا ولانستثني منهم أحدا فنحن بحاجة لكم ولنصحكم ونقبل الحق من كل أحد فالحق أحق أن يتبع .والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق