رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
هذا من منابر الدواعش عن سقوط كسب >>>>>
الكل يعلم أهمية كسب كسب تقع في منطقة استراتيجية وتحريرها كان صفعة قوية للنظام فتحرير كسب قضى على حلم الدولة العلوية
والكل يعلم أن من بدأ معركة كسب هم مجموعات مستقلة من المهاجرين الصادقين وقد استشهد الكثير منهم في هذه المعركة
معظم الأطراف كانت ضد تحرير كسب بما فيها أمريكا وروسيا ولكن أكثر الدول التي استنفرت لسقوط كسب كانت إيران لأنها تعتبرها جزءا من الدولة العلوية
إيران طلبت من تركيا أن تضغط على المجموعات المقاتلة من أجل الانسحاب من كسب مقابل الاستمرار بضخ النفط والغاز الإيراني لتركيا
حيث تستغل ايران حاجة تركيا للنفط والغاز وتستخدمهما كسلاح فعال للضغط على الأتراك في كل مرة تريد أن تتفاوض معهم
ولأن جبهة الجولاني كانت من أهم الفصائل في كسب ولها تأثيرعلى فصائل المهاجرين الموجودة هناك قامت تركيا بالتواصل معها وطالبتها بالانسحاب من كسب
في البداية قامت جبهة الجولاني برفض تسليم كسب مما دفع تركيا إلى وضع جبهة الجولاني على قائمة الإرهاب للضغط عليها
وهذاشكل ضربة قوية لجبهة الجولاني حيث تعتبر تركيا ملاذ آمن لأمراء وقادة الجبهة ويتعالج فيها الجرحى وهذا دفع جبهةالجولاني إلى التواصل مع تركيا
فعرضت تركيا صفقة على جبهة الجولاني وتقتضي الصفقة بالانسحاب من كسب مقابل إزالة تركيا جبهة الجولاني من قائمة الجماعات المرتبطة بالقاعدة
وهذا ما تحقق فعلا فبعد مرور عدة أيام على تسليم كسب يقوم الأتراك بإزالة جبهة الجولاني من قائمة الجماعات المرتبطة بالقاعدة
وحسب ما يقول المحللون فإن إزالة جبهة الجولاني من هذه القائمة يحصن أفراد الجبهة من تسليمهم لأمريكا أو أية دولة أخرى وحتى لو طالبوا بهم
فبعد هذا القرار لا يحق لأية دولة أن تطالب تركيا بتسليم أسرى جبهة الجولاني ولتركيا وحدها الحق باعتقالهم أو إطلاقهم
وبهذا تكون جبهة الجولاني باعت كسب وأضاعت دماء مئات الشهدء والمهاجرين هدرا
هذا من منابر الدواعش عن سقوط كسب >>>>>
الكل يعلم أهمية كسب كسب تقع في منطقة استراتيجية وتحريرها كان صفعة قوية للنظام فتحرير كسب قضى على حلم الدولة العلوية
والكل يعلم أن من بدأ معركة كسب هم مجموعات مستقلة من المهاجرين الصادقين وقد استشهد الكثير منهم في هذه المعركة
معظم الأطراف كانت ضد تحرير كسب بما فيها أمريكا وروسيا ولكن أكثر الدول التي استنفرت لسقوط كسب كانت إيران لأنها تعتبرها جزءا من الدولة العلوية
إيران طلبت من تركيا أن تضغط على المجموعات المقاتلة من أجل الانسحاب من كسب مقابل الاستمرار بضخ النفط والغاز الإيراني لتركيا
حيث تستغل ايران حاجة تركيا للنفط والغاز وتستخدمهما كسلاح فعال للضغط على الأتراك في كل مرة تريد أن تتفاوض معهم
ولأن جبهة الجولاني كانت من أهم الفصائل في كسب ولها تأثيرعلى فصائل المهاجرين الموجودة هناك قامت تركيا بالتواصل معها وطالبتها بالانسحاب من كسب
في البداية قامت جبهة الجولاني برفض تسليم كسب مما دفع تركيا إلى وضع جبهة الجولاني على قائمة الإرهاب للضغط عليها
وهذاشكل ضربة قوية لجبهة الجولاني حيث تعتبر تركيا ملاذ آمن لأمراء وقادة الجبهة ويتعالج فيها الجرحى وهذا دفع جبهةالجولاني إلى التواصل مع تركيا
فعرضت تركيا صفقة على جبهة الجولاني وتقتضي الصفقة بالانسحاب من كسب مقابل إزالة تركيا جبهة الجولاني من قائمة الجماعات المرتبطة بالقاعدة
وهذا ما تحقق فعلا فبعد مرور عدة أيام على تسليم كسب يقوم الأتراك بإزالة جبهة الجولاني من قائمة الجماعات المرتبطة بالقاعدة
وحسب ما يقول المحللون فإن إزالة جبهة الجولاني من هذه القائمة يحصن أفراد الجبهة من تسليمهم لأمريكا أو أية دولة أخرى وحتى لو طالبوا بهم
فبعد هذا القرار لا يحق لأية دولة أن تطالب تركيا بتسليم أسرى جبهة الجولاني ولتركيا وحدها الحق باعتقالهم أو إطلاقهم
وبهذا تكون جبهة الجولاني باعت كسب وأضاعت دماء مئات الشهدء والمهاجرين هدرا
تعليق