رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
السعودية تدعو العالم الإسلامي للوقوف في وجه تزويد النظام السوري بالأسلحة
دعت المملكة العربية السعودية، العالم الإسلامي للوقوف بوجه تزويد النظام السوري بالأسلحة والعتاد.
وقال وزير الثقافة والإعلام السعودي، عبد العزيز خوجة، في بيان صادر في 17 حزيران/ يونيو، عقب الجلسة الأسبوعية التي عقدها مجلس الوزراء، برئاسة الملك عبدالله بن عبد العزيز، إن "المجلس أهاب بالأمة الإسلامية أن تقف في مواجهة تزويد هذا النظام (السوري) الفاقد للشرعية بالأسلحة والعتاد والأفراد، لعدم مواصلة عدوانه على الشعب السوري النبيل".
وأضاف البيان، "أن مجلس الوزراء اطلع على تقرير عن تداعيات الأحداث التي تشهدها المنطقة، والاتصالات والمشاورات والمباحثات الدولية بشأنها، خاصة الانتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان في سوريا، واستمرار المذابح واستخدام الآلة العسكرية ضد أبناء الشعب السوري".
وجدد "التأكيد على المواقف الثابتة للمملكة العربية السعودية تجاه تلك الأحداث".
وذكر البيان أن الملك السعودي أكد خلال الجلسة، "حرصه على أمن البلاد والعباد واستقرارهما وضمان التطور الذي يشمل القطاعات جميعها والرقي بمستوى الإنسان السعودي لمواجهة تحديات العصر".
وحذر الملك "من مغبة المغامرات التي ترتكبها بعض الدول وتدخلها في الشؤون الداخلية للآخرين مما يزيد حدة التوتر وعدم الاستقرار".
وقال البيان، إن "المجلس أعرب عن تقدير المملكة للجهود التي يبذلها مجلس حقوق الإنسان لتعزيز التعاون الدولي في مجال حقوق الإنسان"، منوهاً "بالقرارات التي اعتمدها في ختام أعمال دورته الـ 23 في جنيف".
السعودية تدعو العالم الإسلامي للوقوف في وجه تزويد النظام السوري بالأسلحة
دعت المملكة العربية السعودية، العالم الإسلامي للوقوف بوجه تزويد النظام السوري بالأسلحة والعتاد.
وقال وزير الثقافة والإعلام السعودي، عبد العزيز خوجة، في بيان صادر في 17 حزيران/ يونيو، عقب الجلسة الأسبوعية التي عقدها مجلس الوزراء، برئاسة الملك عبدالله بن عبد العزيز، إن "المجلس أهاب بالأمة الإسلامية أن تقف في مواجهة تزويد هذا النظام (السوري) الفاقد للشرعية بالأسلحة والعتاد والأفراد، لعدم مواصلة عدوانه على الشعب السوري النبيل".
وأضاف البيان، "أن مجلس الوزراء اطلع على تقرير عن تداعيات الأحداث التي تشهدها المنطقة، والاتصالات والمشاورات والمباحثات الدولية بشأنها، خاصة الانتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان في سوريا، واستمرار المذابح واستخدام الآلة العسكرية ضد أبناء الشعب السوري".
وجدد "التأكيد على المواقف الثابتة للمملكة العربية السعودية تجاه تلك الأحداث".
وذكر البيان أن الملك السعودي أكد خلال الجلسة، "حرصه على أمن البلاد والعباد واستقرارهما وضمان التطور الذي يشمل القطاعات جميعها والرقي بمستوى الإنسان السعودي لمواجهة تحديات العصر".
وحذر الملك "من مغبة المغامرات التي ترتكبها بعض الدول وتدخلها في الشؤون الداخلية للآخرين مما يزيد حدة التوتر وعدم الاستقرار".
وقال البيان، إن "المجلس أعرب عن تقدير المملكة للجهود التي يبذلها مجلس حقوق الإنسان لتعزيز التعاون الدولي في مجال حقوق الإنسان"، منوهاً "بالقرارات التي اعتمدها في ختام أعمال دورته الـ 23 في جنيف".
تعليق