رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
المسلمون وأهل الشام في حزن وذهول، وخوارج العصر يرقصون ويطربون!
أعظم الناس سروراً في هذا اليوم العصيب هم الدواعش والحوالش ونظام الأسد. ما الذي جمع هؤلاء الثلاثة في خندق واحد؟ شجرة خبيثة بعضها من بعض، قتلهم الله جميعاً وحشرهم في صعيد واحد.
زعم الدواعش أنّ قتالَ أهل الشام لهم وعداءَ المجتمع الدولي لهم يعني أن الاثنين سواء وأن أهل الشام متواطئون مع الكفار (هذا وقتال أهل الشام لداعش هو قتال الدفاع عن النفس، لا قتالَ الغدر والعدوان كما هو قتال داعش لأهل الشام) فماذا يقولون وقد اجتمعوا مع أعداء الله في الفرح والشماتة بارتقاء هذه الكوكبة العظيمة من كرام المجاهدين؟
أمّا أنتم -يا دواعش- فتبوؤون بالإثم وتنقلبون أسوأ منقلب في غدٍ إن شاء الله، وأما شهداؤنا فإنهم اليومَ أحياء في جنّات الخلد بإذن الله، وأما نحن فلنا في غيرهم بديل عنهم يخلفونهم بخير بأمر الله، فإنّ الشام لأرضٌ خَيّرة طَيّبة ولاّدة، إذا فَنِيَ منها جيل من المجاهدين خلفهم جيل، حتى يأتي أمر الله. والله غالب على أمره ولو كرهتم وكره الكفرون.
المسلمون وأهل الشام في حزن وذهول، وخوارج العصر يرقصون ويطربون!
أعظم الناس سروراً في هذا اليوم العصيب هم الدواعش والحوالش ونظام الأسد. ما الذي جمع هؤلاء الثلاثة في خندق واحد؟ شجرة خبيثة بعضها من بعض، قتلهم الله جميعاً وحشرهم في صعيد واحد.
زعم الدواعش أنّ قتالَ أهل الشام لهم وعداءَ المجتمع الدولي لهم يعني أن الاثنين سواء وأن أهل الشام متواطئون مع الكفار (هذا وقتال أهل الشام لداعش هو قتال الدفاع عن النفس، لا قتالَ الغدر والعدوان كما هو قتال داعش لأهل الشام) فماذا يقولون وقد اجتمعوا مع أعداء الله في الفرح والشماتة بارتقاء هذه الكوكبة العظيمة من كرام المجاهدين؟
أمّا أنتم -يا دواعش- فتبوؤون بالإثم وتنقلبون أسوأ منقلب في غدٍ إن شاء الله، وأما شهداؤنا فإنهم اليومَ أحياء في جنّات الخلد بإذن الله، وأما نحن فلنا في غيرهم بديل عنهم يخلفونهم بخير بأمر الله، فإنّ الشام لأرضٌ خَيّرة طَيّبة ولاّدة، إذا فَنِيَ منها جيل من المجاهدين خلفهم جيل، حتى يأتي أمر الله. والله غالب على أمره ولو كرهتم وكره الكفرون.
تعليق