رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
"ISW" يفاجئ الجميع بخريطة تخالف الصورة المرسومة عن قوة تنظيم "الدولة" في سوريا
===============
الخريطة التي نشرها المعهد، واطلعت عليها زمان الوصل" وحاولت قراءة أهم ماجاء فيها، قسمت علاقة التنظيم مع الأرض في العراق وسوريا إلى 3 مستويات، الأولى: المناطق التي يسيطر عليها التنظيم (باللون الأسود)، الثانية: المناطق التي يهاجمها التنظيم (باللون الأحمر)، الثالثة: المناطق التي تدعم التنظيم (باللون البني).
وأظهرت الخريطة أن مناطق سيطرة التنظيم (بالأسود) في سوريا ضئيلة جدا، ولا تتعدى شريطا ضيقا حول نهر الفرات ورافده الخابور، فضلا عن شريط آخر في ريف حلب، قسم منه محاذ للحدود التركية، مع نقطة صغيرة في بادية تدمر، تقع في محيط حقل الشاعر.
"معهد دراسة الحرب" (ISW) الذي يعد أبرز معهد على مستوى الدراسات العسكرية في العالم كله، أوضح أن خريطته محدثة حتى تاريخ 5 كانون الثاني/ديسمبر 2014.
وفيما يخص المناطق التي يهاجمها التنظيم (بالأحمر)، فقد بدت في سوريا أشبه بجزر منعزلة تتوزع على أرياف حمص ودير الزور وحلب والحسكة.
وحتى مناطق الدعم (بالبني) لاتظهر بذلك الاتساع الذي يتم تصويره، ونحن هنا نتحدث عن سوريا فقط.
وبشكل عام فإن الخريطة التي نشرها "ISW" تخالف المشهد العام الذي ارتسم في الأذهان حول بقعة الأراضي التي يتحكم بها التنظيم في سوريا، ويطرح أكثر من تساؤل حول مغزى الحشد الدولي ضد التنظيم في سوريا، وهو الحشد الذي تجلى في رصد مليارات الدولارات لتغطية نفقات ضربات جوية ضده.
"ISW" يفاجئ الجميع بخريطة تخالف الصورة المرسومة عن قوة تنظيم "الدولة" في سوريا
===============
نشر "معهد دراسة الحرب" خريطة جديدة لمواقع سيطرة تنظيم "الدولة" في كل من العراق وسوريا، تظهر صورة متواضعة لقدرات التنظيم، خلافا لما يتم تداوله عنه.
الخريطة التي نشرها المعهد، واطلعت عليها زمان الوصل" وحاولت قراءة أهم ماجاء فيها، قسمت علاقة التنظيم مع الأرض في العراق وسوريا إلى 3 مستويات، الأولى: المناطق التي يسيطر عليها التنظيم (باللون الأسود)، الثانية: المناطق التي يهاجمها التنظيم (باللون الأحمر)، الثالثة: المناطق التي تدعم التنظيم (باللون البني).
وأظهرت الخريطة أن مناطق سيطرة التنظيم (بالأسود) في سوريا ضئيلة جدا، ولا تتعدى شريطا ضيقا حول نهر الفرات ورافده الخابور، فضلا عن شريط آخر في ريف حلب، قسم منه محاذ للحدود التركية، مع نقطة صغيرة في بادية تدمر، تقع في محيط حقل الشاعر.
"معهد دراسة الحرب" (ISW) الذي يعد أبرز معهد على مستوى الدراسات العسكرية في العالم كله، أوضح أن خريطته محدثة حتى تاريخ 5 كانون الثاني/ديسمبر 2014.
وفيما يخص المناطق التي يهاجمها التنظيم (بالأحمر)، فقد بدت في سوريا أشبه بجزر منعزلة تتوزع على أرياف حمص ودير الزور وحلب والحسكة.
وحتى مناطق الدعم (بالبني) لاتظهر بذلك الاتساع الذي يتم تصويره، ونحن هنا نتحدث عن سوريا فقط.
وبشكل عام فإن الخريطة التي نشرها "ISW" تخالف المشهد العام الذي ارتسم في الأذهان حول بقعة الأراضي التي يتحكم بها التنظيم في سوريا، ويطرح أكثر من تساؤل حول مغزى الحشد الدولي ضد التنظيم في سوريا، وهو الحشد الذي تجلى في رصد مليارات الدولارات لتغطية نفقات ضربات جوية ضده.
تعليق