رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
بالصور.. هكذا تحرّرت تلة المياسات بحلب
الدرر الشامية:
شنّت كتائب الثوار هجومًا عنيفًا، فجر اليوم الثلاثاء، على ثلاثة محاور في مدينة حلب، استطاعوا من خلالها إحراز تقدم وُصف بالهام والاستراتيجي عسكريًّا ولوجستيًّا، وذلك بعد سيطرتهم على أحد أهم التلال شمال شرق حلب.
وفي التفاصيل قال مراسلنا: إن العمل العسكري بدأ في ساعة متأخرة من ليلة أمس، على محاور البريج وقرية البريج والمياسات، حيث شارك في العمل أهم ثلاثة فصائل عسكرية عاملة في حلب، وهي: جيش المهاجرين والأنصار ( جبهة أنصار الدين) والجبهة الشامية و حركة أحرار الشام الإسلامية، حيث بدأت سرايا المدفعية بالتمهيد الناري، فتم استهداف أغلب النقاط المتقدمة لقوات الأسد وتدميرها بشكل كامل.
تزامن ذلك مع تقدم المجموعات المقتحمة فجر اليوم باتجاه التلة، والتي تتمركز عليها الآليات والمدافع الثقيلة التابعة للأسد، وبعملية مباغتة تمكنوا من الوصول إلى ثلاث نقاط هامة، والتي أطلق عليها أحد القادة الميدانيين رأس حربة قوات الأسد في التلة، فدارت اشتباكات استمرت نحو ساعة ونصف الساعة، انتهت بالسيطرة على تلك النقاط بشكل كامل، وقتل العشرات منهم.
استمرت عملية التمشيط وسط غارات جويّة كثيفة لطيران الأسد، انتهت بأسر نحو 15 عنصرًا واغتنام دبابة وقتل العشرات من جنود الأسد، وفي ذلك الحين تمكن لواء صقور الجبل من تدمير آخر دبابة في التلة، بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع "التاو".
وفي لقاء مع العناصر التي شاركت بالهجوم أفاد أبو الليث التابع لجيش المهاجرين والأنصار أن تلة المياسات تعتبر من أهم القلاع التي سيطر عليها الأسد في وقت سابق، كونها نقطة الحماية الأولى لدوار البريج والأطراف الجنوبية الغربية لمدينة الصناعية، وبسيطرة الثوار عليها أصبح الدوار تحت مرمى نيران الثوار، ويتيح لهم الضغط على الأطراف الجنوبية الغربية للمنطقة الصناعية
يُذكر أن سيطرة الثوار على تلة المياسات اليوم، وسيطرتهم على منطقة المناشر سابقًا أتاحت للثوار إبعاد نظام الأسد عن حصار حلب، واقتراب الثوار من قطع خطوط إمداد الأسد في المنطقة
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ثوار حلب يفشلون عملية " قوس قزح " بعد أشهر من انطلاقها ..
السيطرة الكاملة على مخيم حندرات و تلة المياسات و أسر 14 عنصراً من قوات النظام
===========
علم عكس السير أن الفصائل المعارضة في حلب تمكنت من فرض سيطرتها على مناطق استراتيجية في مدخل المدينة الشمالي، بعد معارك لا زالت مستمرة مع قوات النظام متعددة الجنسيات.
وقالت مصادر ميدانية إن الثوار فرضوا سيطرتهم بشكل كامل على تلة المياسات المطلة على دوار البريج، بعد معركة شهدت مقتل عدد من العناصر النظامية، إلى جانب تدمير دبابة بصاروخ "تاو".
وتزامنت سيطرة الثوار على التلة المجاورة للمدينة الصناعية، مع قصف جوي لطائرات الأسد في محاولة لإيقاف التقدم الذي استمر بعد أسر 14 عنصراً.
وبعد ساعات من السيطرة على المياسات، أكد ناشطون معارضون أن الفصائل المشاركة في المعارك تمكنت من فرض سيطرتها على منطقة المعامل ومخيم حندرات بشكل كامل، إثر تحرير كتلة الأبنية الأخيرة التي كانت خاضعة لسيطرة النظام.
ويقاتل في صفوف الجيش النظامي المتواجد في المناطق المذكورة أعداد كبيرة من العناصر الأفغانية والإيرانية واللبنانية، وظهر ذلك من خلال مقاطع الفيديو والصور التي نشرتها الفصائل المعارضة للقتلى والأسرى منهم.
يذكر أن بشار الأسد أطلق قبل شهرين معركة أسماها إعلام النظام "قوس قزح"، وقال الإعلام النظامي إلى جانب عدد من المسؤولين وكبار "الشبيحة"، إنه "بقي للجيش سنتيميترات قليلة لحصار الإرهابيين في حلب".
http://www.aksalser.com/index.php?page=view_news&id=9f7ee02d8c02ac05b34f0c 4d3d78bdd9
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الثوار يحضرون لهجمات ضد داعش في ريفي الرقة و حلب ..
نفوذ " داعش " يبدأ مرحلة الانحسار في سوريا
=============
دخل نفوذ تنظيم داعش في سوريا، مرحلة الانحسار، بعد تراجعه في كوباني التي خسر فيها المدينة و30 قرية محيطة بها خلال أسبوع، وبدأ بالتراجع في الحسكة ومطار دير الزور العسكري، وسط تحضيرات فصائل في الجيش السوري الحر لإطلاق معارك ضده في ريفي الرقة وحلب حيث يتمتع بنفوذ واسع.
وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لـ«الشرق الأوسط» أن نفوذ تنظيم داعش بدأ بالانحسار منذ خسارته معركة كوباني، مشيرا إلى أن وجوده في ريفها يقتصر على عدد قليل من العناصر في القرى، وهو ما أسهم في انهياره وفقدانه السيطرة على 30 قرية خلال 7 أيام، مشددا على أن «ما بدأ في كوباني، أنهى حالة الإحباط السابقة التي سادت كتائب ثورية»، مما يشير إلى أن إمكانية امتداد المعركة إلى مناطق نفوذ «داعش» في ريف حلب الشرقي، وريف حلب الشرقي الشمالي، وريف الرقة، بات قريبا.
وكان تنظيم داعش يسيطر على 356 قرية في ريف كوباني، إلى جانب قسم كبير من المدينة، قبل أن يبدأ تراجعه الأسبوع الماضي، وفقدانه أمس 30 قرية في ريفها، في معارك تخوضها وحدات حماية الشعب الكردي ووحدات حماية المرأة الكردية، بمشاركة فصائل من الجيش السوري الحر. ويقاتل هؤلاء جنبا إلى جنب في المعارك التي اتسعت إلى ريف كوباني.
وأكد المرصد السوري في بيان أصدره أمس، أن وحدات حماية الشعب الكردي واصلت تقدمها بريف مدينة كوباني، حيث تمكنت إلى جانب لواء ثوار الرقة والكتائب المقاتلة، من التقدم في الأرياف الشرقية والجنوبية والغربية والجنوبية الغربية للمدينة والسيطرة على المزيد من القرى، ليرتفع العدد إلى أكثر من 30 قرية استعادت السيطرة عليها، فضلا عن حزام بعرض 10 كيلومترات عن المدينة، وسط فرار لعناصر تنظيم داعش من مناطق الاشتباك في ريف المدينة.
ويقول ناشطون سوريون إن لواء ثوار الرقة، الذي كان جزءا من جبهة النصرة في السابق، قبل أن ينشق عنها، يعد رأس الحربة في القتال ضد «داعش» إلى جانب القوات الكردية، وسط معلومات عن أن هذا الفصيل سينقل المعركة إلى ريف الرقة قريبا، كما قال مصدر سوري معارض لـ«الشرق الأوسط». وإضافة إلى ذلك، بدأت مؤشرات على نقل المعركة إلى مدينة جرابلس في شمال شرقي حلب، الحدودية مع تركيا من الشمال، ومع كوباني من جهة الشرق، بهدف طرد التنظيم من المنطقة. وتعتبر فصائل الجيش السوري الحر، من أبرز الكتائب المقاتلة التي تسعى لنقل المعركة إلى معقل نفوذ «داعش» في الرقة وشرق حلب.
ويشير مسؤولون أكراد إلى امتعاض النظام السوري من النتائج التي حققتها القوات الكردية ومقاتلي الجيش السوري الحر في كوباني، «كونها أظهرت أننا قادرون على محاربة الإرهاب وتسجيل انتصارات على (داعش) بمعزل عن النظام»، بحسب المتحدث باسم حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في أوروبا نواف خليل لـ«الشرق الأوسط»، مستندا إلى تصريح وزير الخارجية السوري وليد المعلم بعد تحرير كوباني، الذي قال فيه إنه «يجب عدم السير خلف الأوهام». وقال خليل: «هذه التصريح كان بمثابة إعلان أن التقدم في كوباني أحرجه، كما أنه امتعض من تعاوننا مع التحالف الدولي وقوات البيشمركة العراقية لمحاربة الإرهاب، فيما رفض التحالف التنسيق معه». واتهم خليل النظام السوري بأنه «لا يرضى بشريك في محاربة الإرهاب، كون طبيعة النظام لا تحتمل شركاء».
وتشير الاشتباكات التي اندلعت بين القوات الكردية والقوات الحكومية في الحسكة، الأسبوع الماضي، إلى التباين بين الطرفين، يضاف إلى تباينات أخرى كانت ظهرت على نطاق واسع في الانتخابات الرئاسية السورية، حيث لم يسمح الأكراد بإجراء عمليات الاقتراع في مناطق نفوذهم في عفرين وكوباني وبعض مناطق الحسكة، في يونيو (حزيران) الفائت، كما يقول مسؤولون أكراد.
وفي الحسكة (شمال شرقي سوريا)، يسجل تراجع نفوذ «داعش» أيضا، إذ أكد ناشطون أن التنظيم تراجع جراء اشتباكات مع قوات النظام في بعض المناطق في الحسكة، كما يخوض اشتباكات مع قوات كردية في المناطق المتاخمة لنفوذها في المنطقة، علما أن الأكراد كانوا طردوا «داعش» من مناطق واسعة في تل حميس في وقت سابق. وتحقق التقدم على «داعش» في عدة قرى تقع في جنوب والجنوب الغربي للمحافظة.
وقال مدير «المرصد السوري» لـ«الشرق الأوسط»، إن «النظام حقق التقدم في مناطق نفوذ (داعش)، بمشاركة مقاتلين من العشائر العربية الذين يقاتلون إلى جانبه، فيما المعارك بين القوات الكردية و(داعش) لا تزال محصورة في المناطق المتاخمة لنقاط وجود وحدات حماية الشعب الكردي في الحسكة». وبقيت مناطق نفوذ «داعش» في مركدة والشدادة بريف الحسكة الجنوبي، خاضعة لنفوذ «داعش»، في حين تتعرض لقصف متقطع بين الحين والآخر.
وانسحب المشهد على مناطق نفوذ «داعش» في دير الزور، إذ أكد رامي عبد الرحمن أن نفوذه بدأ بالتراجع على جبهة المطار العسكري حيث «تجمدت قوته على الهجوم، وتراجع في محيط المطار»، في حين تسود مناطق توتر أمني في مناطق سيطرة التنظيم في مدينتي البوكمال والميادين.
وأفاد المرصد السوري أمس بتواصل الاشتباكات بين قوات النظام المدعومة بقوات الدفاع الوطني الموالية لها من جهة، وتنظيم داعش من جهة أخرى، في محيط مطار دير الزور العسكري، ترافق مع تنفيذ الطيران الحربي 4 غارات على مناطق في قرية الجفرة المحاذية للمطار.
وفي ذات السياق، واصلت طائرات التحالف قصفها أمس مواقع نفوذ «داعش» في دير الزور، إذ استهدفت حقل العمر النفطي في ريف دير الزور الشرقي الخاضع لسيطرة التنظيم.
http://www.aksalser.com/?page=view_articles&id=d6e197f6242a077d2126b8c3f47 ab819
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
" الجيش الوطني السوري " المعارض يبدأ خطواته العملية نهاية الشهر ..
و مصادر تكشف عن أول الفصائل التي ستنضم إليه
=====
انطلقت الخطوات التنفيذية الأولى باتجاه تأسيس «نواة الجيش الوطني» على أن تبدأ الدفعة الأولى بالتدريب في نهاية الشهر الحالي. وتعول المعارضة؛ السياسية منها والعسكرية، على الدعم الدولي الذي تلقته للمضي قدما في هذا المشروع. وبدأت الاجتماعات بين قياديين من هيئة الأركان وفصائل عسكرية عدة تحت إشراف وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة، وقد تمكنوا من تخطي عوائق عدة، لا سيما أن هذه الفصائل، كانت لديها بعض التحفظات لناحية الخوف من أن يكون هذا الجيش مؤتمرا من الخارج، وفق ما أشار إليه عضو المجلس الأعلى للقيادة العسكرية في الجيش الحر، رامي الدالاتي.
وكشف الدالاتي في حديث لـ«الشرق الأوسط» أنه يتم العمل على جعل القرار العسكري مركزيا وإنهاء عمل غرف العمليات في بعض الدول، مؤكدا أن تنظيم «داعش» لم ولن يكون ضمن التنظيمات التي يعمل على التنسيق معها لتكون ضمن فصائل «الحر»، وهو ما أكدته مصادر في المعارضة السورية، مشيرة إلى أنه سيتم اختيار الفصائل المعتدلة، وأوضحت في حديثها لـ«الشرق الأوسط»، أن هناك تكتما كبيرا على هذا الأمر، مرجحة أن تكون أبرز هذه الفصائل «حركة حزم» و«تجمع نور الدين زنكي»، وقوات «ثوار سوريا» بقيادة جمال معروف.
وأمل الدالاتي في أن تكون وعود التسليح هذه المرة مختلفة عن المرات السابقة، وتحصل المعارضة على السلاح اللازم للقيام بمهمتها، علما بأن «حركة حزم» الموجودة في ريف حلب الغربي كانت قد تسلمت مساعدات عسكرية أميركية عبارة عن 20 صاروخ «تاو» مضاد للدبابات، استخدمتها في إدلب وحلب واللاذقية شمال سوريا.
وكان وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة اللواء سليم إدريس قد أعلن بدء العمل على تشكيل جيش وطني يضم القوى الثورية العسكرية السورية المعتدلة، قوامه 60 ألف مقاتل ويعمل وفق الأنظمة والقوانين الدولية، كي يكون بديلا عن قوات النظام في سوريا.
وكانت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أعلنت الأسبوع الماضي، أن أول مجموعة تضم نحو مائة جندي أميركي ستتوجه للشرق الأوسط خلال أيام لإقامة مواقع تدريب لمقاتلي المعارضة السورية الذين يقاتلون تنظيم «داعش».
من جهته، كشف نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، هشام مروة، أن المرحلة الأولى من تشكيل «الحر» ستكون من خلال الدفعة الأولى التي أعلنت أميركا استعدادها لتدريبها، مشيرا إلى أن قادته لن يكونوا من خارج «الحر»، ومن المتوقع أن يبدأ عمله في المناطق المحررة في الشمال والجنوب.
وقال مروة إن الخطوات التنفيذية لإنشاء هذا الجيش من خلال تدريب المجموعة الأولى، ستكون بين نهاية فبراير (شباط) الحالي وبداية مارس (آذار) المقبل، مشيرا إلى أن «هناك حالة من النفير العام في صفوف المعارضة العسكرية وإجماعا وطنيا، لقناعة الجميع أنه ليس أمامنا إلا هذا الحل لإجبار بشار الأسد على القبول بـ(الحل السياسي)».
ورأى مروة أن تشكيل هذا الجيش من شأنه إحداث خرق كبير على الأرض، وانهيار كثير من الفصائل المتطرفة وانضمامها إلى صفوفه، لا سيما أنه يبدو أن التحالف الدولي شعر أنه تأخر في تقديمه الدعم اللازم للجهة العسكرية المعتدلة لتقوم هي بمكافحة الإرهاب.
وأوضح أن خطة تشكيل «الجيش الوطني» ليست جديدة، وأنه قد بدأ العمل عليها منذ تأليف «المجلس الوطني»، ومن ثم «الائتلاف الوطني» الذي نص بيانه على «تأليف لجنة تنفيذية لتشكيل قيادة عسكرية». وتبلور الأمر بشكل أكبر عند تشكيل هيئة الأركان التي بدأت العمل على توحيد صفوف «الجيش الحر».
ولفت مروة إلى أنه بعدما اتبع النظام «لعبة فراغ السلطة» في المناطق المحررة بات على المعارضة القيام بدورها لملء هذا الفراغ. وقد وضع على طاولة عمل وزارة الدفاع والحكومة التي كانت برئاسة أحمد الجربا ومن ثم في حكومة أحمد طعمة مشروع توحيد المعارضة وتنظيم صفوف «الجيش الحر»، لكن كانت هناك دائما عوائق متمثلة بالدرجة الأولى في عدم تقديم الدول أكثر من ربع المساعدات التي وعدت بها، مشيرا إلى أن وزير الدفاع أسعد مصطفى كان قد قدم خطة لتشكيل نواة جيش وطني من 100 ألف عنصر.
ورأى مروة أنه لو وجد الدعم المطلوب للجيش الحر لما كانت قد نشأت التنظيمات المتطرفة، لا سيما تنظيم «داعش»، مذكرا بما حصل في الفترة الأخيرة لناحية انسحاب بعض المجموعات من «الحر» وانضمامها إلى «داعش».
وعن إمكانية التواصل مع العناصر الذين انضموا إلى «داعش» في وقت سابق، قال رامي الدالاتي إن «الدخول إلى (داعش) ليس كالخروج منه، فهناك آلاف المقاتلين الذين انضموا إلى هذا التنظيم بحثا عن رغيف الخبز، والمجتمع الدولي الذي لم يقدم الدعم اللازم للجيش الحر، يتحمل هذه المسؤولية».
وشدد مروة على أن دعم أي جهة يجب أن يكون عبر وزارة الدفاع، لأن دعم الفصائل المستقلة، كما حصل سابقا، يؤدي إلى شرذمة المعارضة وزيادة التطرف.
(الشرق الأوسط)
http://www.aksalser.com/?page=view_articles&id=aa8a792180e4d4bf84eef085ff8 d2b15
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 2845. الأعضاء 0 والزوار 2845.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق