رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
محافظة إدلب – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: لا تزال الاشتباكات العنيفة مستمرة في محيط حواجز لقوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف، وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وفصائل إسلامية من طرف آخر، منذ أمس الأول في محيط مدينة جسر الشغور، حيث ترافقت الاشتباكات مع عشرات الغارات التي نفذتها طائرات النظام الحربية على محيط المدينة وقصف عنيف ومتبادل بين الطرفين،
وأسفرت الاشتباكات عن مقتل ما لا يقل عن 20 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها،
فيما استشهد 29 مقاتلاً على الأقل من الفصائل الإسلامية وجبهة النصرة من ضمنهم 13 مقاتلاً شيشانياً، بالإضافة لإصابة مقاتلين آخرين، في محيط الحواجز الواقعة بين مدينتي جسر الشغور وأريحا،
فيما قتل وجرح العشرات من قوات النظام والمسلحين الموالين لها عند الأطراف الشمالية والجنوبية الغربية لمدينة جسر الشغور، وكان مقاتلون تمكنوا أمس من الدخول إلى مدينة جسر الشغور والتمركز في مبنى قرب الدوار، ودارت على إثرها اشتباكات بين الطرفين، عقبها هدوء في المدينة، التي اتخذها النظام السوري مركزاً لمحافظة إدلب عقب سيطرة مقاتلي حركة أحرار الشام الإسلامية وتنظيم جند الأقصى وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وفصائل إسلامية على مدينة إدلب في الـ 28 من آذار / مارس الفائت من العام الجاري،
في حين استهدف مقاتلو الفصائل الإسلامية آلية لقوات النظام في جنوب معسكر المسطومة ما أدى لإعطابها وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف عناصر قوات النظام، بينما دمرت الفصائل الإسلامية وأعطبت 3 آليات خلال الاشتباكات المستمرة في منطقة تل حمكة الاستراتيجي على طريق جسر الشغور – أريحا.
وأسفرت الاشتباكات عن مقتل ما لا يقل عن 20 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها،
فيما استشهد 29 مقاتلاً على الأقل من الفصائل الإسلامية وجبهة النصرة من ضمنهم 13 مقاتلاً شيشانياً، بالإضافة لإصابة مقاتلين آخرين، في محيط الحواجز الواقعة بين مدينتي جسر الشغور وأريحا،
فيما قتل وجرح العشرات من قوات النظام والمسلحين الموالين لها عند الأطراف الشمالية والجنوبية الغربية لمدينة جسر الشغور، وكان مقاتلون تمكنوا أمس من الدخول إلى مدينة جسر الشغور والتمركز في مبنى قرب الدوار، ودارت على إثرها اشتباكات بين الطرفين، عقبها هدوء في المدينة، التي اتخذها النظام السوري مركزاً لمحافظة إدلب عقب سيطرة مقاتلي حركة أحرار الشام الإسلامية وتنظيم جند الأقصى وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وفصائل إسلامية على مدينة إدلب في الـ 28 من آذار / مارس الفائت من العام الجاري،
في حين استهدف مقاتلو الفصائل الإسلامية آلية لقوات النظام في جنوب معسكر المسطومة ما أدى لإعطابها وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف عناصر قوات النظام، بينما دمرت الفصائل الإسلامية وأعطبت 3 آليات خلال الاشتباكات المستمرة في منطقة تل حمكة الاستراتيجي على طريق جسر الشغور – أريحا.
تعليق