رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مرحلة انتقالية و محاصصات طائفية بلا أسد ..
السعودية تجهز لاتفاق ” طائف ” محدث في سوريا
====
تستعد السعودية لاستضافة مؤتمر يضم ممثلين عن طوائف المجتمع السوري كافة، والأحزاب السياسية والفصائل العسكرية والمنظمات الإغاثية والحقوقية.
وبحسب صحيفة “العربي الجديد”، فإن المؤتمر يدعو إلى الخروج بوثيقة تفاهم من أجل تشكيل هيئة حكم انتقالية خالية من بشار الأسد، تقود المرحلة الانتقالية، من خلال توزيع الصلاحيات والنفوذ بحسب محاصصات طائفية وحزبية.
وفي هذا السياق، أوضحت الصحيفة، أن الوثيقة التي سيتم الخروج بها من المؤتمر وفق المحاصصات الطائفية؛ هي نسخة محدثة عن اتفاق الطائف بشأن لبنان والذي رعته المملكة العربية السعودية في عام 1989 في مدينة الطائف، وأنهى في وقتها الحرب الأهلية اللبنانية.
وأشارت المصادر، إلى أن الرياض تجري محادثات مستعجلة مع أطراف دولية عدة لإنجاح هذا المؤتمر وإنهاء الأزمة السورية وسط تعتيم إعلامي كبير تخوفاً من فشل المؤتمر.
من جهة ثانية، لفتت المصادر إلى وجود قلق دولي كبير من حدوث مجازر طائفية، وخصوصاً مع التقدم الكبير للمعارضة السورية وقربها من منطقة الساحل والقرى التي تحتوي على نسبة كبيرة من العلويين والإسماعيليين.
ونوّهت إلى أن هيئة الحكم الانتقالية التي ستنبثق عن المؤتمر ستعمل على إطاحة الأسد ومقاتلة تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش)، في الوقت نفسه وإنهاء وجودها، في حين سيتم الضغط على “جبهة النصرة” لفك ارتباطها عن القاعدة والانخراط ضمن الفصائل العسكرية المقاتلة، وفي حال رفضها سيتم مقاتلتها على أنها تنظيم متطرف بالسوية نفسها مع تنظيم “داعش”.
وعن لقاءات جنيف التشاورية الثنائية التي دعا إليها المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي مستورا، في أوائل الشهر المقبل، اعتبرت مصادر “العربي الجديد”، أنه “لن يكون لها أثر على مستقبل سورية، وإنما هي مجرد إلهاء لما يجري التحضير له في الرياض”.
وذكرت المصادر، بأن محادثات جنيف الثنائية دعت عدداً كبيراً من الشخصيات السياسية والمؤسسات والمنظمات، وتجاوز عدد الدعوات الـ40 دعوة، وهي دعوات تحاكي مؤتمري موسكو والقاهرة، حيث إن جميع الدعوات أرسلت بصفة شخصية مبتعدة عن تمثيل للمؤسسات والأحزاب السياسية.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
قائد غرفة عمليات ” فتح حلب ” : هدفنا تحرير المدينة و حماية المدنيين و المرافق العامة
====
أكد الرائد، ياسر عبد الرحيم، قائد قطاع حلب في فيلق الشام وقائد “غرفة عمليات فتح حلب”، أن الهدف من تشكيل “غرفة عمليات فتح حلب” هي تحرير المدينة، وحماية المدنيين، والمرافق العامة فيها.
وأضاف عبد الرحيم في تصريحات لوكالة أنباء الأناضول، أمس الثلاثاء، أن “غرفة عمليات حلب تسعى إلى توحيد جهود كافة الفصائل العسكرية في المدينة، التي ستتولى عملية التحرير، كل فصيل بحسب إمكانياته، وستقوم تلك الفصائل بإدارة المدينة بعد تحريرها”، مشيراً إلى أن “فصائل المعارضة استفادت من تجارب التوحيد السابقة التي لم تنجح، وستتلافى الأخطاء التي اعترتها”، وأكد “وجود ضغوط كبيرة من أهالي مدينة حلب للإقدام على هذه الخطوة، لتخليصهم من المعاناة التي يعيشونها”، كما لفت إلى أن قادة الفصائل تعهدوا بخوض المعركة حتى نهايتها وحماية المدنيين، ورفع الظلم عنهم.
وتوعد الرائد عبد الرحيم بضرب النظام على طول جبهة حلب، مؤكدًا أن التحصينات الكبيرة للنظام لن تشكل عائقًا للتقدم، فقد سبق وأن تمكنت فصائل المعارضة من اختراق أعتى تحصينات النظام ودفاعاته.وأوضح أن غرفة عمليات فتح حلب تعمل على توحيد الرؤى السياسية لجميع الفصائل، وأن “حماية المدنيين والحفاظ على المرافق العامة هي الرؤية التي تتفق عليها جميع الفصائل”.وكان عدد من فصائل المعارضة العسكرية في حلب وريفها، أعلنت الأحد الماضي، عن تشكيل “غرفة عمليات فتح حلب”، “بهدف توحيد الجهود لتحرير مدينة حلب”، وذلك بحسب بيان صادر عن الفصائل المشاركة في الغرفة.وتضم الغرفة العسكرية: الجبهة الشامية، وفيلق الشام، وأحرار الشام، وجيش الإسلام، وتجمع فاستقم كما أمرت، حيث يأتي تشكيلها بعد التقدم الكبير الذي أحرزته في محافظة إدلب، فيما دعا البيان جميع الفصائل المقاتلة في حلب وريفها للانضمام إليها.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
المجلس الوطني السوري : أخشى من انقلاب يطيح بالأسد و ينقذ النظام و سنتطلب بمؤتمر الرياض ” عاصفة حزم ” في سوريا
===============
قال مؤيد غزلان، عضو الأمانة العامة بالمجلس الوطني السوري المعارض، إن وزير الدفاع السوري توجه إلى إيران طلبا لإنقاذ “الرمق الأخير” للنظام، محملا الرئيس السوري، بشار الأسد، مسؤولية إلحاق “خطر ديموغرافي” بالعلويين بسبب كثرة قتلاهم، وأكد الحاجة لعاصمة حزم بسوريا مؤكدا أن مسقط رأس الأسد في قرداحة بات بمرمى نيران المعارضة.
وحول طبيعية المواجهات على الأرض في سوريا قال غزلان لشبكة سي إن إن الأمريكية : “حسب كل المعطيات وما نراه على الأرض فهناك ترهل كبير في نظام الأسد بسبب الانهيار بدليل اعتقال الثوار لأعداد كبيرة من الإيرانيين والأفغان، فالمرتزقة باتوا هم عماد الجيش وليس مجرد قوة رديفة.. ما يدل على إفلاس بشري كامل وتذمر كبير في صفوف العلويين وظهر هذا في بيان مؤتمر مدريد الذي عقدته شخصيات علوية رفضت ربط مصير الطائفة بالنظام.”
وتابع غزلان بالقول: “الدعم الإيراني حاصل ولا شك فيه وهذا الانحسار البشري سيؤثر على النظام وهناك بالفعل نزوح كبير من الطائفة التي ينتمي إليها النظام من القرى المجاورة (لإدلب) وهذا أمر لا يسعدنا فنحن نريد ألا نتخلى عن الطائفة العلوية بل نريدها شريكة لنا في بناء الدولة الجديدة في حين أن هناك قرى علوية فنت عن آخرها بسبب الأسد الذي نحمله مسؤولية ضرب ديموغرافيا الطائفة العلوية بسوريا.”
وأبدى غزلان ثقته بقدرة الثورة السورية على الانتصار، ولكنه أعرب عن خشيته من قيام بعض الدول بمحاولة انقلابية على الأسد “لحماية النظام من الانهيار وعرقلة انتقال السلطة إلى الشعب”. مضيفا: “الانتصارات على الأرض ستترجم في مؤتمر الرياض من خلال التمسك برحيل النظام دون قيد أو شرط، لا نعلم أين ستتموضع القاهرة وإذا كانت ستقف إلى جانب السعودية أم بين الرياض وموسكو.”
وعن وجهة القوات الموجودة في إدلب بعد استكمال السيطرة على المحافظة قال غزلان: “هناك إصرار لدى المقاتلين على استكمال المعركة، ولندرك أهمية ما يجري يكفي أن نذكر أن جسر الشغور لا تبعد عن القرداحة أكثر من 60 كيلومترا، ما يعني أن القرداحة واللاذقية في مرمى الثوار، كما أن المسافة تضيق مع التقدم اليومي والانهيار السريع لقوات الأسد.”
ورفض غزلان أن يكون لتنظيم داعش أي نصيب في الأحداث، طالبا تحييده تماما عن مكاسب الثوار، محذرا بالوقت نفسه من تحركات يقوم بها التنظيم المتطرف “لإجهاض انتصارات الجيش الحر”، ووصف زيارة وزير الدفاع السوري إلى إيران بـ”محاولة استدراك الرمق الأخير بين إيران والنظام السوري.”
وأضاف: “اليوم لم يبق لبشار أي قدرة عسكرية أو سياسية للبقاء وإيران تحاول تقليل الخسائر وما يريده الوزير هو تأمين دعم إيران لبعض القطاعات التي ستقوم بالحفاظ على أركان النظام بعد رحيل رأسه.”
وأعاد غزلان التشدد على عزم المعارضة السورية المطالبة بعملية “عاصفة حزم” عربية في سوريا قائلا: “ما نريده في سوريا هو عاصفة حزم وحسم لأن مصدر الداء اليمني هو طهران والوجود الإيراني في دمشق، فالوجود الصفوي في دمشق هو مصدر البلاء لكل الشرق الأوسط ومنبع أفكار التكفير التي تروج لذبح السنة.”
ورفض القيادي السوري المعارض معاملة “جبهة النصرة” على غرار داعش بالمطلق قائلا: “جبهة النصرة متفاوتة في مواقفها وليس موحدة على مستوى القيادة وهناك عدة تيارات فيها وقد كادت أن تتصادم مع الجيش الحر في درعا، وبالتالي ليس هناك انصهار بين الجيش الحر والجبهة، هناك عمل مشترك في بعض المحاور، وهي ليست تكفيرية على غرار داعش ولكنها لا تطالب بما تطالب به الثورة السورية من تعددية وديمقراطية فهل جبهة النصرة جاهزة لمسار ديموقراطي اقتراعي أم أنها تريد السير في خياري أحادي سياسيا ودينيا؟”
بالنسبة للحديث عن تأثر الثورة إيجابيا بتحالف تركيا وقطر وسوريا قال: “هذا صحيح إلى حد ما، فالجيش الحر لو حصل على السلاح النوعي المطلوب منذ عام 2012 لما احتجنا لأي طرف وقد سبق أن عونا لكف يد إيران محذرين من أنه بحال عدم قطع يد إيران في سوريا فإنها ستمتد إلى العراق واليمن وقد حصل هذا كله بالفعل نتيجة تعاظم الدور الإيراني في سوريا ولدينا أمل كبير في أن هذا التحالف سيكون له شأن كبير ولنا الحق بالاستفادة من تحالفاتنا الدولية كما استفاد النظام من تحالفاته.”
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
وزير دفاع الأسد من طهران : لولا الدعم الإيراني لما ” صمدنا ” !
============
إعتبر وزير الأسد فهد جاسم الفريج في تصريحات له على هامش زيارته العاصمة الإيرانية طهران أنه لولا دعم إيران لما تحقق ما وصفها بالانتصارات في سوريا، في حين اعتبر نظيره الإيراني حسين دهقان أن الحرب المفروضة على سوريا هي حرب بالنيابة عن أميركا وإسرائيل.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن دهقان والفريج أكدا عزم طهران ونظام الأسد على “المواجهة الحازمة والشاملة للإرهاب”.
وأشارت الوكالة إلى أن وزير الدفاع السوري أعرب عن أمله في أن يتم خلال زيارته توفير المزيد من الدعم من أرضية التعاون الدفاعي بين البلدين، واصفا علاقتهما بالإستراتيجية والمتنامية، كما اعتبر طهران ركنا أساسيا في ما سماه جبهة المقاومة التي تضم -بحسبه- إيران وسوريا والعراق ولبنان، والتي “ستحبط مشاريع ومخططات الأعداء المناهضة للإنسانية”.
من جانبه اعتبر دهقان ما وصفها بالحرب التكفيرية الصهيونية المفروضة على الشعب السوري إستراتيجية أميركية صهيونية تهدف -على حد قوله- إلى توفير الأمن لإسرائيل وإضعاف وتفكيك الدولة الإسلامية وتغيير خارطة الشرق الأوسط والهيمنة على المنطقة الإسلامية.
ووفقا لوكالة الأنباء الإيرانية شدد دهقان على أهمية دور سوريا بصفتها الخط الأمامي “لجبهة المقاومة”، معتبرا أن دعم الدول الإسلامية مع دمشق من شأنه أن يفضي لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وجدد تأكيده وقوف إيران إلى جانب سوريا لاقتلاع ما وصفها بغدد الإرهاب السرطانية.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
جسرالشغور: القبض على النصيري العقيد حسيب معلا مختبئاً في أحد مجارير الصرف الصحي بالمدينة المحررة
=====
قال ناشطون معارضون لعكس السير، إن مقاتلي جيش الفتح تمكنوا من أسر ضابط رفيع في جيش الأسد، بعد أن عثروا عليه مختبئاً داخل مدينة جسر الشغور المحررة.
وأفاد الناشطون أن المقاتلين ألقوا القبض على العقيد حسيب معلا معلا، رئيس قسم التوجيه السياسي، بعد أيام من تحرير المدينة.
ووصل إلى عكس السير مقطع مصور يظهر عملية استجواب سريعة للعقيد معلا، أكد فيها أنه كان يخدم في الفرقة 10 و اللواء 18.
ومعلا المنحدر من “مزرعة بيت شويكي”، متزوج من امرأة من عائلة صخر (القرداحة)، بحسب إفادته.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
وعود عربية بغطاء جوي للمعارضة في الجنوب السوري ..
مصدر في الجيش الحر : تطور مهم قد يحدث خلال أيام في الجبهة الجنوبية
======
تترقب الجبهة الجنوبية في سورية، المتمثلة في محافظتي درعا والقنيطرة، تطوراً يلوح في الأفق من دون أن تتضح معالمه بشكل كامل حتى الآن. لكن مصدراً في الجيش السوري الحر العامل في درعا كشف لصحيفة “العربي الجديد”، أن تطوراً مهماً قد يحدث خلال أيام في الجبهة الجنوبية، حيث تنتظر الفصائل المسلحة هناك نتائج وعود بتقديم غطاء جوي إقليمي لعملياتهم العسكرية.
ويوضح المصدر، وهو ضابط في جيش اليرموك رفض الكشف عن اسمه، أن الفصائل تعدّ لعمليات عسكرية كبيرة في درعا وقد تلقّت وعوداً بأن يكون هناك غطاء جوي عربي لتلك العمليات أو على الأقل تزويد الجيش الحر بصواريخ مضادة للطيران، ما سيعني في الحالتين تغييراً كبيراً في موازين القوى لصالح المعارضة.
ويشير إلى أن الانتظار قد لا يطول لأكثر من أسبوع واحد، وإذا لم تتحقق هذه الوعود، فسوف تتحرك الفصائل العسكرية في كل الحالات.
من جهته، يؤكد عضو القيادة العسكرية للجبهة الجنوبية أيمن العاسمي، هذه المعطيات، معتبراً في تصريح لـ”العربي الجديد” أن هناك مؤشرات جدية على إسناد عربي للجبهة الجنوبية خلال أيام.
ويرى العاسمي أن الهدف النهائي للدعم الإقليمي ليس إسقاط النظام بالضربة القاضية، بل إنهاكه والضغط عليه من أجل إجباره على تقديم تنازلات جدية تنهي المحنة السورية الراهنة عبر خروج رأس النظام من المشهد الحالي، وفتح الباب أمام حل سياسي واقعي.
ويلفت إلى أنه، بفضل دعم بعض القوى العربية والإقليمية، تمّ تخطّي مرحلة خطرة كانت قد سعت إليها الإدارة الأميركية وبعض الدول الأوروبية قبل ثلاثة أشهر لإعادة تعويم النظام وجعله رقماً أساسياً في المعادلة السورية، معتبراً أن التطورات في اليمن انعكست إيجاباً على القضية السورية، ولفتت أنظار السعودية والدول العربية إلى مدى جدية الخطر الإيراني في المنطقة العربية، وضرورة التحرك العربي للجم إيران بمعزل عن رخاوة وربما تواطؤ الموقف الأميركي مع طهران.
وبينما يكشف المصدر الميداني الآنف الذكر، أن التحرك العسكري في درعا خلال الأيام المقبلة سيكون أولاً باتجاه مطار خلخلة قرب السويداء، يوضح العاسمي أن هذا التحرك سيكون على الأرجح في المثلث الشمالي بين محافظات درعا والقنيطرة ريف دمشق، حيث المراكز الأساسية لقوات النظام، لاسيما الفرقتين التاسعة والخامسة، إضافة إلى الفرقة السابعة التي مقرها في بلدة زاكية بريف دمشق.
ويرى العاسمي أن من غير المجدي استنزاف القوات في محاصرة ومهاجمة المطارات التي يمكن شل حركتها في حال الحصول على مضادات جوية فعالة، مشيراً إلى أن سبعة مطارات فقط خرجت من الخدمة حتى الآن منذ بداية الثورة من أصل 21 مطاراً بحوزة النظام.
وتزايد الحديث عن تدخّل عسكري عربي محتمل في سورية بعد “عاصفة الحزم” السعودية في اليمن، والتي أنعشت الآمال بعملية مماثلة في سورية، وهي توقعات لا زالت حتى الآن تختلط فيها المعطيات العملية بالأمنيات من بعض أطراف المعارضة السورية التي تناغمت أيضاً مع تحليلات وتوقعات من بعض الشخصيات السعودية المتابعة للشأن السوري.
وفي التطورات الميدانية بالجبهة الجنوبية، أطلق “الجيش الأول”، التابع للجيش الحر، مساء أول من أمس، معركة “قطع الأوصال”، التي تهدف إلى “قطع طريق دمشق ــ القنيطرة، لتضييق الخناق على قوات النظام وحزب الله اللبناني في مدينة القنيطرة”، بحسب المكتب الإعلامي في الجيش الأول. وقال عضو المكتب الإعلامي، ماهر العلي، إن هذه العملية تهدف إلى تخفيف الضغط عن المقاتلين في معركة “تحرير الفوج 137″، التي بدأت يوم الأحد الماضي، موضحاً أن مقاتلي “الجيش الأول”، استهدفوا بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة، فرع الاستخبارات العسكرية واللواء 68 في مدينة سعسع ومقر مليشيات “جيش الدفاع الوطني” في منطقة المقروصة.
وأشار المتحدث إلى أن الاشتباكات ما تزال مستمرة مع قوات النظام في محيط فرع الاستخبارات العسكرية، وغربي مدينة سعسع، من دون معرفة حجم خسائر الطرفين حتى اللحظة، حسب قوله. من جهة أخرى، أعلن “جيش اليرموك” في القنيطرة أن تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) قتل تسعة مقاتلين من الجيش الحر، وأسر نحو عشرين آخرين، بينهم مدنيون، قرب مدينة البعث في القنيطرة. وأوضح نائب قائد “جيش اليرموك”، أبو كنان الشريف، أن “جيش الجهاد” الذي بايع “داعش”، نصب كميناً لمقاتلين من “فرقة أحرار نوى” التابعة للجيش الحر، أثناء تبديل نوبات الحرس قرب مدينة البعث، وقتل تسعة منهم، بينهم قيادي، وأسر نحو عشرين آخرين بينهم مدنيون، مشيراً إلى ان “جيش اليرموك” جهّز قوة عسكرية للقضاء على التنظيم في هذه المنطقة.
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 5916. الأعضاء 0 والزوار 5916.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق