رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
كشف المتحدث الرسمي باسم الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، وائل علوان، عن انتقال القيادة في الغوطة الشرقية من قائد جيش الإسلام “زهران علوش” إلى قائد الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام “أبو محمد الفاتح”.
وقال “علوان” لـ :”عنب بلدي”: “أن من شروط القيادة الموحدة ألا يخرج القائد من الغوطة الشرقية، ولذلك استلم مهامه بشكل كامل الشيخ أبو محمد الفاتح، وهو الآن على رأس القيادة الموحدة للغوطة الشرقية”.
ودعا “علوان” في الحوار الذي أجراه في تركيا، الهيئات المدنية والتشكيلات العسكرية للعمل مع الشيخ الفاتح.
تشكلت القيادة الموحدة في الغوطة الشرقية في الخامس والعشرين من أب/أغسطس 2014م، على خلفية اتفاق جرى بين الفصائل المقاتلة في غوطة دمشق الشرقية.
وتضم القيادة الموحدة كلاً من جيش الإسلام والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، إضافةً لحركة أحرار الشام الإسلامية وفيلق الرحمن وألوية الحبيب المصطفى، وتم التوافق على زهران علوش على رأس هذه القيادة، ونائبه قائد الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام “أبو محمد الفاتح”، أما أعضاء القيادة، فتضم ثمانية وعشرين عضواً ثلاثة منهم عسكريون.
كما تم التوافق حينها على الاعتراف بالقضاء الموحد للغوطة كقوة تنفيذية قضائية لمحاربة الفساد، وإنشاء غرفة عمليات لقيادة العمليات العسكرية في الغوطة.
الفاتح بدلاً من زهران علوش في قيادة الغوطة الشرقية
كشف المتحدث الرسمي باسم الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، وائل علوان، عن انتقال القيادة في الغوطة الشرقية من قائد جيش الإسلام “زهران علوش” إلى قائد الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام “أبو محمد الفاتح”.
وقال “علوان” لـ :”عنب بلدي”: “أن من شروط القيادة الموحدة ألا يخرج القائد من الغوطة الشرقية، ولذلك استلم مهامه بشكل كامل الشيخ أبو محمد الفاتح، وهو الآن على رأس القيادة الموحدة للغوطة الشرقية”.
ودعا “علوان” في الحوار الذي أجراه في تركيا، الهيئات المدنية والتشكيلات العسكرية للعمل مع الشيخ الفاتح.
تشكلت القيادة الموحدة في الغوطة الشرقية في الخامس والعشرين من أب/أغسطس 2014م، على خلفية اتفاق جرى بين الفصائل المقاتلة في غوطة دمشق الشرقية.
وتضم القيادة الموحدة كلاً من جيش الإسلام والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، إضافةً لحركة أحرار الشام الإسلامية وفيلق الرحمن وألوية الحبيب المصطفى، وتم التوافق على زهران علوش على رأس هذه القيادة، ونائبه قائد الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام “أبو محمد الفاتح”، أما أعضاء القيادة، فتضم ثمانية وعشرين عضواً ثلاثة منهم عسكريون.
كما تم التوافق حينها على الاعتراف بالقضاء الموحد للغوطة كقوة تنفيذية قضائية لمحاربة الفساد، وإنشاء غرفة عمليات لقيادة العمليات العسكرية في الغوطة.
تعليق