إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مصادر المعارضة السورية لـ”عكاظ”: حادث “قلب لوزة” لم يكن على خلفية مذهبية
كشفت مصادر في المعارضة السورية تفاصيل ما حصل في قرية “قلب لوزة” في ريف إدلب، حيث أفادت أن الحادث لم يكن على خلفية مذهبية، بل هو إشكال بين “جبهة النصرة” وأهالي القرية بعد رفض أحد سكان القرية الالتزام بالاتفاق الذي حصل بينهما ويتعلق بمنازل المنتمين للنظام من أهل القرية.
واشارت المصادر لصحيفة “عكاظ” السعودية، إلى “اتصالات جرت على مستوى واسع قادها رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب وليد جنبلاط، تمكنت من ضبط الأمور والتوافق على الذهاب إلى إجراء تحقيق مستقل بما حصل ومحاكمة المتورطين”.
وختمت المصادر قائلة إن “توقيت الحادثة مشبوه، لأنه يأتي بالوقت الذي وصل فيه “الجيش الحر” إلى حدود منطقة السويداء وقيام عناصر النظام بالهرب من مواقعهم وترك أسلحتهم لأهل السويداء”.
من جهته، إستنكر القيادي في “الجيش الحر” العقيد الركن بشار سعد الدين الحادثة ، في اتصال مع “عكاظ”، داعيا إلى التهدئة وضبط النفس واللجوء إلى محاكمة عادلة توضح كافة جوانب الحادثة وتحاسب المتورطين.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
اللواء 65 يهدد بمسح القلمون السورية من الخريطة بعد هزائم حولت مقاتليه إلى أسرى وجثث للمقايضة
ريف دمشق ـ «القدس العربي»:
أمهل النظام السوري كتائب المعارضة السورية المسلحة العاملة في جبال القلمون بريف دمشق الشمالي، يوماً واحداً لتسليم الأخيرة الأسرى لديها من قوات النظام، بينهم قائد عمليات الدفاع الوطني، مع عشر جثث تعود لمتطوعين في ميليشيا الدفاع الوطني، ممن قتلوا على يد مسلحي المعارضة في بلدة حفير الفوقا في منطقة القلمون الغربي.
وأشار الناشط الإعلامي وليد القلموني إلى أن رسائل التهديد والوعيد لمسح البلدة عن الخارطة والتي أطلقها النظام السوري وأرسلها كرسائل عبر قادة اللواء 65 دبابات لبلدة حفير الفوقا جاءت بعد مقتل عشرة متطوعين في ميليشيا الدفاع الوطني بينهم قائدهم، بالإضافة إلى تمكن كتائب الثوار من أسر قرابة ستة مقاتلين للنظام، بينهم قائد غرفة عمليات القلمون الغربي لدى الدفاع الوطني على مدخل بلدة حفير الفوقا أثناء محاولتهم اقتحامها، رغم إبرام البلدة هدنة مع ممثلي النظام في المنطقة.
وأضاف «توعد النظام بقصف البلدة بالمدفعية والطيران الحربي، وهدد بالصواريخ في حال رفض مسلحي المعارضة تسليمه جثث القتلى والأسرى الذين سقطوا أمس، فردت كتائب المعارضة على الوعيد بإرسال جثة قائد ميليشيا الدفاع الوطني مقطوع الرأس إلى قيادة اللواء، في إشارة إلى إنهاء فترة السلم أو الهدن الهشة، وبدء مرحلة المعارك والحرب في المنطقة».
من جهة ثانية حملت التطورات الأخيرة على أرض القلمون الغربي في بلدة حفير الفوقا على نزوح عشرات العوائل من السكان النازحين سابقاً، بالإضافة لأهالي البلدة إلى المناطق المجاورة المشتعلة أصلاً.
وتشهد قرى وبلدات القلمون الغربي معارك ومواجهات عنيفة مع ميليشيا «حزب الله» والتي نعت قبل يومين في الثامن من الشهر الحالي مقتل 15 مقاتلا في صفوفها، في حين تحدث الإعلام الرسمي التابع للنظام بشار الأسد الممثل بوكالة الأنباء «سانا» عن تقدم في أودية عرسال خلال الأيام الماضية.
وأكد ناشطون إن كتائب المعارضة المنضوية تحت لواء «جيش فتح القلمون» أردت ما لا يقل عن 15 عنصراً بينهم قيادات من «حزب الله» اللبناني في منطقة الجرد الذي تدخل أراضيه بين منطقتي فليطة السورية وعرسال اللبنانية، والتي تشهد قصفا عنيفا، وسط عمليات الكر والفر بين طرفي النزاع، دون وضوح معالم حسم للمعركة.
وجاء ذلك بعد أن أعلن الأمين العام لـ»حزب الله» حسن نصر الله، يوم الجمعة الماضي أن «معركة عرسال لمواجهة التكفيريين انطلقت»، وأضاف: «ستتواصل حتى تحقيق الأهداف، ولسنا ملزمين بسقف زمني، لا أحد يقول لنا ساعات، وأيام، وأسابيع وشهور، المعركة تتحدث عن نفسها وخلال هذه الأيام القليلة الماضية، تم تحرير عشرات الكيلومترات من الأراضي اللبنانية المحتلة في جرود عرسال».
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الهزائم المتتالية تحاصر الأسد وتحبط قواته
يواجه الرئيس السوري، بشار الأسد، مزيدا من الضغوط بعد أن تعرضت القوات الحكومية خلال الأيام القليلة الماضية لانتكاسات جديدة، مما يضع الحكومة السورية في خانة الطرف الأضعف خلال أي مفاوضات مقبلة.
وبعد يومين على سقوط قاعدة اللواء 52، إحدى أكبر القواعد في درعا بجنوب البلاد، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان عن سيطرة المعارضة على أجزاء من قاعدة الثعلة الجوية بمحافظة السويداء بالجنوب أيضا.
وأضيفت هذه الهزائم إلى سلسلة الانتكاسات التي منيت بها القوات الحكومية في شمال البلاد، ولاسيما في إدلب حيث نجحت فصائل المعارضة في السيطرة على معظم مناطق المحافظة ومركزها قبل شهرين تقريبا.
ومع توالي الهزائم تحدثت تقارير عن عزم القوات الحكومية المحبطة التركيز على الدفاع عن دمشق ومحافظة اللاذقية، التي تعد معقل الأسد، بالإضافة إلى طرد المعارضة من منطقة القلمون الحدودية مع لبنان بالتعاون مع حزب الله.
واللافت أن التقدم في جنوب سوريا حققته الجبهة الجنوبية، التي تضم مجموعة من كتائب المعارضة المعتدلة يبلغ تعدادها الإجمالي 35 ألف عنصر، ومن بينها الفيلق الأول وأحرار الشام، وتحظى بدعم إقليمي وغربي.
وتقول الولايات المتحدة، التي تقود تحالفا يشن غارات جوية على مواقع تنظيم الدولة منذ العام الماضي، إن استراتيجيتها تعتمد على تشجيع النجاح الذي تحققه المجموعات المعارضة المعتدلة ضد حكومة الأسد والمتشددين.
ويبدو أن الانتكاسات المتتالية تؤشر على إمكانية التوصل قريبا إلى تسوية سياسية في سوريا بعد مقتل ربع مليون شخص، رغم أن إشكالية "تنظيم الدولة" ومصير الأسد وتشرذم المعارضة ربما قد تعرقل هذا المسار.
وكان وسيط الأمم المتحدة في سوريا، ستافان دي ميستورا، الذي يجري منذ الخامس من مايو الماضي "مشاورات منفصلة" مع أطراف النزاع السوري، قد قال الأربعاء الماضي إنه سيواصل هذه المشاورات في يوليو.
وكشفت المتحدثة باسم الوسيط الدولي أن الأخير ينوي في الأسابيع المقبلة إبلاغ الأمين العام للأمم المتحدة بنتيجة المشاورات، وهو يأمل بأن يكون قادرا عندها على تحديد كيفية مساعدة الأطراف السوريين في "بلوغ حل سياسي".
وكان مقررا أصلا أن تستمر هذه المشاورات حتى نهاية يونيو، وشارك فيها حتى الآن ممثلون للحكومة السورية والائتلاف الوطني لمعارض إضافة إلى ممثلين وسفراء للأطراف المدعوين بينهم إيران وخبراء وممثلين للمجتمع المدني.
وأعلنت الأمم المتحدة أن الهدف من المشاورات تحديد ما إذا كان أطراف النزاع "مستعدين للانتقال من (مرحلة) التشاور إلى مفاوضات"، تستند إلى بيان جنيف الصادر في 30 يونيو 2012، والقاضي بتشكيل حكومة انتقالية.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
النظام السوري يحصّن مدينة حماة بمقاتلين إيرانيين وعراقيين
أنس الكردي/ 12 يونيو 2015/ العربي الجديد
بعد استقدامه لآلاف العناصر الشيعية من إيران خلال الأيام القليلة الماضية من مطاري دمشق وجبلة، بدأ النظام السوري بنشر هذه القوات في المناطق التي يتوقّع قدوم الخطر منها، لتكون بمثابة الخزان البشري لتأمين خطوط الإمداد في المعركة المقبلة، خصوصاً أن الانسحاب أضحى سمة جيش النظام في المعارك الأخيرة مع قوات المعارضة السورية.
وأفاد مدير مركز حماة الإعلامي يزن شهداوي لـ "العربي الجديد"، بأن "قوات النظام نشرت مقاتلين من إيران وأفغانستان والعراق حول مدينة حماة لجهة مطار حماة العسكري غرباً، وقرية قمحانة بريف حماة الشمالي"، لافتاً إلى أن ذلك جاء "بعد أنباء عن بدء الثوار لعمليات عسكرية في ريف حماة".
ويبدو أن قوات النظام تسعى إلى تأمين مدينة حماة بتأمين المطار العسكري جهة الغرب، وقرية قمحانة جهة الشمال، لصد هجوم للمعارضة سيكون إما من جهة الجنوب أو الجنوب الغربي. وكان مطار حماة العسكري الهدف الأبرز لقوات المعارضة في وقت سابق، إلا أن معارك عدة لم تنجح في اقتحامه، واكتفت بتعطيل مركز القيادة.
ويُعدّ المطار، أحد أهم مراكز النظام في سورية، ومرتكزاً عسكرياً له في المنطقة الوسطى لمحافظتي حماة وحمص. كما أنّه يُعدّ المركز الأول لصنع البراميل المتفجرة في سورية، والمسؤول عن قصف عشرات المدن السورية في حماة وحمص وإدلب، في حين أن قرية قمحانة تتوسط عدة قرى كبيرة موالية للنظام، وتعتبر صمام أمان للنظام في ريف حماة الشمالي.
في سياق متصل، أشار شهداوي إلى أن "مكان تمركز تلك القوات أصبح في قرية دير شميل بريف حماة، أحد أهم وأكبر معاقل النظام في سورية، ويحوي بداخله معملاً للبراميل المتفجرة، بالإضافة إلى سجن كبير للمعتقلين السوريين".
ومن الواضح أن قوات النظام عمدت إلى نشر المقاتلين الجدد في قرية دير شميل التي تتوسط الجهتين الشمالية والغربية لمحافظة حماة، لتجنّب الخطر المقبل إما من ريف حماة الشمالي باتجاه المطار أو المدينة، أو من ريف حماة الغربي باتجاه سهل الغاب.
وتأتي هذه المخاوف بعد الانتصارات العديدة التي حققها مقاتلو "جيش الفتح" في إدلب، إذ انهارت خطوط الدفاع الرئيسية لقوات النظام مع سقوط مدينة جسر الشغور، وبلدة محمبل، والتي كانت آخر خط دفاع لهذه القوات عن القرى الموالية له في سهل الغاب بريف حماة والساحل السوري.
وتتهيأ قوات المعارضة في هذه الآونة لفتح معركة كبرى ستكون وجهتها سهل الغاب، دخولاً إلى جورين ومن ثم إلى وسط ريف حماة أو قمة النبي يونس الاستراتيجية من أقصى الجهة الغربية للساحل السوري.
وذكرت مصادر قيادية في "الفرقة الساحلية الأولى" (التشكيل الأقوى حالياً في ريف اللاذقية التابع للجيش الحر) عن "توفر معلومات لديها عن جاهزية ألف مقاتل، معظمهم عراقيون سيزج بهم النظام قريباً في قمة النبي يونس محور جبل الأكراد".
وأشارت هذه المصادر، التي فضّلت عدم ذكر اسمها لـ "العربي الجديد"، إلى "أن مقاتلي الفرقة لمسوا الوجود الفعلي للمليشيات الشيعية خلال المعركة الأخيرة التي سيطرت خلالها المعارضة على قرية جب الأحمر، إذ سُمعت من خلال أجهزة اللاسلكي أصوات مقاتلين يتحدثون باللهجة العراقية، في حين يتحدث آخرون بلغة يُرجح أنها فارسية أو دارية".
ويأتي ذلك بعد أيام قليلة على نشر "العربي الجديد" تقريراً عن قدوم آلاف المقاتلين من إيران، إذ وصل إلى مطار جبلة في ريف اللاذقية، ثلاثة آلاف مقاتل، معظمهم أفغان وعراقيون، أرسلوا عبر جسر جوي مباشر من إيران إلى المطار العسكري في ريف اللاذقية.
كما وصل المئات من عناصر مليشيات "لواء أبو الفضل العباس" وحركة "النجباء" العراقيتين، و"جيش الفاطميين" الأفغانية وقوات خاصة تابعة للحرس الثوري الإيراني، إلى العاصمة السورية عبر رحلات جوية يومية هبطت في مطار دمشق الدولي، لتستقبل القادمين حافلات خصصتها قوات النظام في دمشق، لنقلهم إلى مخيمات اللاجئين الفلسطينيين جنوب شرق العاصمة السورية.
من جهة ثانية، دان نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري مصطفى أوسو، الحملة التي تهدف إلى جمع الأموال في بعض المحافظات العراقية "لدعم المليشيات الطائفية التي تساند نظام الأسد في قمع الثورة السورية"، قائلاً إن "الحكومة العراقية لا تزال مستمرة في تدخّلها السافر في سورية عبر مليشياتها الداعمة للنظام الأسدي".
واعتبر أوسو أن موافقة الحكومة العراقية برئاسة حيدر العبادي على الحملة، التي جاءت تحت اسم "سورية والعراق جبهة واحدة"، والتي تهدف إلى جمع 10 ملايين دولار لمساندة المليشيات الطائفية التي تقاتل إلى جانب النظام الأسدي، بالأمر اللامقبول وغير الأخلاقي، ويسيء إلى علاقة الشعبين الشقيقين في كل من سورية والعراق.
واستهجن نائب رئيس الائتلاف، موقف القيادي في حزب "الفضيلة" العراقي محمد الزبيدي، الذي صرّح لوسائل الإعلام بأن هناك أكثر من 9 آلاف مقاتل عراقي في سورية يقاتلون إلى جانب نظام الأسد، والذي وصفه الزبيدي بـ "النظام الشرعي وعليهم دعمه".
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
حلب نيوز : حظة مقتل عنصر من قوات الأسد نتيجة استهداف دشمة كان يتمركز بها بقذيفة مدفع جنهم محلية الصنع على حبهة البريج شمالي حلب من قبل حركة نور الدين الزنكي
https://www.facebook.com/video.php?v=821274671253419
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 7170. الأعضاء 0 والزوار 7170.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق