أعلن اتحاد التدريس في الدنمارك عن رغبته في إدراج الرسوم المسيئة للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في المناهج التعليمية.
وأعرب اتحاد معلمي التربية الدينية عن رغبته في إدراج الرسوم في مناهج التعليم "عاجلا وليس آجلا".
وقال رئيس الجمعية جون ريودال إن تدريس هذه الرسوم ستساعد في التعرف على العلاقة بين القضايا الدينية والاجتماعية والسياسية.
واعتبر ريودال أن "أزمة" الرسوم تمثل قضية واضحة في التعليم الديني، "وقد أثار دهشتي أنها لم تُدرج في منهج مدرسي بالرسوم", على حد قوله.
وأعرب بعض السياسيين الدنماركيين عن دعمهم لهذا المقترح، ودعا حزب "الشعب" اليميني إلى جعل تدريس الرسوم المسيئة إلزاميا في الدروس الدينية.
وقال المتحدث باسم حزب "الشعب الدنماركي" المناوئ للهجرة: "إذا كنت تعيش في الدنمارك، يجب عليك أن تكون قادرا على قبول رؤية الرسوم", على حد زعمه.
لكن حزب الشعب المحافظ والحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي ليسار الوسط أكدا أنهما لا يرغبان في أن يكون تدريس الرسوم إلزاميا، وإنما يجب أن يكون للمدرسين الحرية في اختيار المناهج.
وكان 12 شخصا قتلوا في الهجوم على مقر مجلة شارلي إيبدو الفرنسية الساخرة في باريس بعد أن أعادت نشر الرسوم المسيئة بالإضافة إلى رسوم أخرى.
وأعرب اتحاد معلمي التربية الدينية عن رغبته في إدراج الرسوم في مناهج التعليم "عاجلا وليس آجلا".
وقال رئيس الجمعية جون ريودال إن تدريس هذه الرسوم ستساعد في التعرف على العلاقة بين القضايا الدينية والاجتماعية والسياسية.
واعتبر ريودال أن "أزمة" الرسوم تمثل قضية واضحة في التعليم الديني، "وقد أثار دهشتي أنها لم تُدرج في منهج مدرسي بالرسوم", على حد قوله.
وأعرب بعض السياسيين الدنماركيين عن دعمهم لهذا المقترح، ودعا حزب "الشعب" اليميني إلى جعل تدريس الرسوم المسيئة إلزاميا في الدروس الدينية.
وقال المتحدث باسم حزب "الشعب الدنماركي" المناوئ للهجرة: "إذا كنت تعيش في الدنمارك، يجب عليك أن تكون قادرا على قبول رؤية الرسوم", على حد زعمه.
لكن حزب الشعب المحافظ والحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي ليسار الوسط أكدا أنهما لا يرغبان في أن يكون تدريس الرسوم إلزاميا، وإنما يجب أن يكون للمدرسين الحرية في اختيار المناهج.
وكان 12 شخصا قتلوا في الهجوم على مقر مجلة شارلي إيبدو الفرنسية الساخرة في باريس بعد أن أعادت نشر الرسوم المسيئة بالإضافة إلى رسوم أخرى.
تعليق