رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
محمود عرابي ||
سؤال للشيخ المجاهد محمد زهران بن عبد الله علوش , قائد جيش الإسلام , القائد العسكري للجبهة الإسلامية :
عندما كان عدد مقاتلي كتائب الفاروق في سوريا 18 ألف مقاتل , رأينا أنهم حرروا الرستن وتلبيسة , وشهدت باباعمرو أكبر معركة وصمود أسطوري لكتائب الفاروق في شهر شباط 2012 , كما أننا رأينا الإنجازات الكبيرة للكتائب في القصير , من تحرير البلدية والمشفى الوطني وحاجز عين التنور , وبعدها قامت الكتائب بالمشاركة في تحرير ريف حمص الجنوبي بالكامل وتحرير مطار الضبعة العسكري خلال أقل من 15 ساعة بالاشتراك مع لواء فجر الإسلام وبقية الكتائب الاخرى , وصولاً من الإنجازات الكبيرة خارج حمص , لا سيما تحرير الفوج 46 في حلب , ورأس العين في الحسكة , وتحرير الرقة وغيرها من العمليات , وتحرير المعابر الحدودية " تل أبيض – باب الهوى ", وأعود للقول بأن ذروة عدد كتائب الفاروق كان قوامه – 18 – ألف مقاتل , ينتشرون في كافة أرجاء سورية الحبيبة .
السؤال :
سمعنا أن عدد مقاتلي جيش الإسلام هو – 75 – ألف مقاتل , في حين أننا لم نلاحظ ذلك الإنتشار الكبير على التراب السوري , وأن كثافة انتشار هذا الجيش تتركز في دمشق وريفها فقط , ولن نذكر أنكم تحالفتم مع بعض الكتائب والالوية الكبيرة تحت مسمى " الجبهة الإسلامية " , موضوعنا فقط حول جيش الإسلام البالغ عدده 75 ألف مقاتل .
لماذا لم تفكوا الحصار عن الغوطة الشرقية إلى الآن وهي محاصرة منذ أشهر ؟ وهي قلعة جيش الإسلام وحاضنته ؟
لماذا لم تمنعوا رفع العلم الأسدي في أعلى منطقة في المعضمية ؟
لماذا لم تدافعوا عن داريا ؟
لماذا سقطت قارة ؟
لماذا سقطت النبك ودير عطية ؟
لماذا انسحبتم من قدسيا ؟
هل هناك نية لفك الحصار عن مخيم اليرموك الذي يموت ببطئ ؟
والسؤال الأهم : أين ينتشر جيش الإسلام وما هي أهم منجزاته ؟ وما هل هناك أي مبالغة بأعداد جيش الإسلام ؟
سؤال للشيخ المجاهد محمد زهران بن عبد الله علوش , قائد جيش الإسلام , القائد العسكري للجبهة الإسلامية :
عندما كان عدد مقاتلي كتائب الفاروق في سوريا 18 ألف مقاتل , رأينا أنهم حرروا الرستن وتلبيسة , وشهدت باباعمرو أكبر معركة وصمود أسطوري لكتائب الفاروق في شهر شباط 2012 , كما أننا رأينا الإنجازات الكبيرة للكتائب في القصير , من تحرير البلدية والمشفى الوطني وحاجز عين التنور , وبعدها قامت الكتائب بالمشاركة في تحرير ريف حمص الجنوبي بالكامل وتحرير مطار الضبعة العسكري خلال أقل من 15 ساعة بالاشتراك مع لواء فجر الإسلام وبقية الكتائب الاخرى , وصولاً من الإنجازات الكبيرة خارج حمص , لا سيما تحرير الفوج 46 في حلب , ورأس العين في الحسكة , وتحرير الرقة وغيرها من العمليات , وتحرير المعابر الحدودية " تل أبيض – باب الهوى ", وأعود للقول بأن ذروة عدد كتائب الفاروق كان قوامه – 18 – ألف مقاتل , ينتشرون في كافة أرجاء سورية الحبيبة .
السؤال :
سمعنا أن عدد مقاتلي جيش الإسلام هو – 75 – ألف مقاتل , في حين أننا لم نلاحظ ذلك الإنتشار الكبير على التراب السوري , وأن كثافة انتشار هذا الجيش تتركز في دمشق وريفها فقط , ولن نذكر أنكم تحالفتم مع بعض الكتائب والالوية الكبيرة تحت مسمى " الجبهة الإسلامية " , موضوعنا فقط حول جيش الإسلام البالغ عدده 75 ألف مقاتل .
لماذا لم تفكوا الحصار عن الغوطة الشرقية إلى الآن وهي محاصرة منذ أشهر ؟ وهي قلعة جيش الإسلام وحاضنته ؟
لماذا لم تمنعوا رفع العلم الأسدي في أعلى منطقة في المعضمية ؟
لماذا لم تدافعوا عن داريا ؟
لماذا سقطت قارة ؟
لماذا سقطت النبك ودير عطية ؟
لماذا انسحبتم من قدسيا ؟
هل هناك نية لفك الحصار عن مخيم اليرموك الذي يموت ببطئ ؟
والسؤال الأهم : أين ينتشر جيش الإسلام وما هي أهم منجزاته ؟ وما هل هناك أي مبالغة بأعداد جيش الإسلام ؟
تعليق