رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
وأكد جيش الإسلام أن تقدم المجاهدين في محيط المطارين بمنطقة القلمون الشرقي، دفع النظام إلى إرسال
مؤازرات لجنوده من مطاري السين والضمير، وأن هذه المؤزرات اجتمعت في كتيبة البحوث العلمية شرق أوتوستراد دمشق –بغداد الدولي.
وأوضح جيش الإسلام أنه قام بمباغتة هذه المؤزرات صباحا، ودكها بالدبابات فدمر آلياتها، وقتل أكثر من 70 عنصرا، فيما فر من تبقى باتجاه مطاري الضمير والسين العسكريين.
وسبق للكتائب المقاتلة على جبهات القلمون الشرقي أن أعلنت عن سلسلة انتصارات في هذه المنطقة الحيوية، رغم أن المعركة التي تم غطلاقها هناك باسم "عواصف الصحراء" لم يمض عليها سوى ما يقارب 10 أيام.
ومن بين ما حققته الفصائل إغلاق الطريق الدولية بين دمشق وبغداد بشكل كامل، والسيطرة على مواقع وثكنات عسكرية مهمة، مثل معكسر 559 والذي يحوي قرابة 100 دبابة، فضلا عن غنائم من صواريخ وقواعد إطلاق من مضادات الدروع من طرازي كونكورس وكورنيت.
كما استطاعت الكتائب المقاتلة ضرب خط رئيس يغذي محطات توليد الكهرباء في دمشق وريفها، فضلا عن اقتحام مستودع لصواريخ "إم 600 أرض-أرض".
ويشارك في معركة عواصف الصحراء كل من: تجمع كتائب أحمد العبدو، جبهة النصرة، فيلق الرحمن، الجبهة الإسلامية (أحرار الشام، جيش الإسلام).
ويحرص إعلام النظام وصفحاته المؤيدة في مواقع التواصل على التكتم عما يجري في القلمون الشرقي، وما ينال النظام فيه من خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، فضلا عن خسارته لمواقع جد حساسة لقربها من أكبر قاعدتين جويتين، حيث يعد "السين" أضخم مطار حربي في سوريا، يليه مطار الضمير.
معارك القلمون الشرقي توجه ضربات موجعة للنظام وتهدد أضخم مطارين عسكريين
============
============
قال واحد من أكبر فصائل الجبهة الإسلامية إنه تمكن من صد محاولة لقوات النظام كانت تهدف لعرقلة تقدم الثوار في محيط أهم مطارين عسكريين في سوريا كلها، وهما: "الضمير" والسين".
وأكد جيش الإسلام أن تقدم المجاهدين في محيط المطارين بمنطقة القلمون الشرقي، دفع النظام إلى إرسال
مؤازرات لجنوده من مطاري السين والضمير، وأن هذه المؤزرات اجتمعت في كتيبة البحوث العلمية شرق أوتوستراد دمشق –بغداد الدولي.
وأوضح جيش الإسلام أنه قام بمباغتة هذه المؤزرات صباحا، ودكها بالدبابات فدمر آلياتها، وقتل أكثر من 70 عنصرا، فيما فر من تبقى باتجاه مطاري الضمير والسين العسكريين.
وسبق للكتائب المقاتلة على جبهات القلمون الشرقي أن أعلنت عن سلسلة انتصارات في هذه المنطقة الحيوية، رغم أن المعركة التي تم غطلاقها هناك باسم "عواصف الصحراء" لم يمض عليها سوى ما يقارب 10 أيام.
ومن بين ما حققته الفصائل إغلاق الطريق الدولية بين دمشق وبغداد بشكل كامل، والسيطرة على مواقع وثكنات عسكرية مهمة، مثل معكسر 559 والذي يحوي قرابة 100 دبابة، فضلا عن غنائم من صواريخ وقواعد إطلاق من مضادات الدروع من طرازي كونكورس وكورنيت.
كما استطاعت الكتائب المقاتلة ضرب خط رئيس يغذي محطات توليد الكهرباء في دمشق وريفها، فضلا عن اقتحام مستودع لصواريخ "إم 600 أرض-أرض".
ويشارك في معركة عواصف الصحراء كل من: تجمع كتائب أحمد العبدو، جبهة النصرة، فيلق الرحمن، الجبهة الإسلامية (أحرار الشام، جيش الإسلام).
ويحرص إعلام النظام وصفحاته المؤيدة في مواقع التواصل على التكتم عما يجري في القلمون الشرقي، وما ينال النظام فيه من خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، فضلا عن خسارته لمواقع جد حساسة لقربها من أكبر قاعدتين جويتين، حيث يعد "السين" أضخم مطار حربي في سوريا، يليه مطار الضمير.
تعليق