رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
د. إياد قنيبي @EYADQUNAIBI 30 د
موقف من #ميثاق_الشرف_الثوري
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
فيما يلي ملاحظات بخصوص ميثاق الشرف الذي وقعت عليه فصائل مقاتلة في الشام:
أبرز الفصائل الموقعة عليه هي الجبهة الإسلامية. وبمقارنة هذا الميثاق بميثاق الجبهة الذي صدر عند تشكيلها قبل حوالي ستة أشهر فإن الميثاق الجديد أقل وضوحا من الناحية الشرعية وأكثر حملا للعبارات المحتملة والمفاهيم المشكلة، خاصة فيما يتعلق بوصف الدولة المرادة بأنها دولة العدل والقانون والحرية واعتبار القرار السياسي والعسكري سوريا خالصا، وموقفه من جماعة الدولة في سياق موقفه من (الأطراف الإقليمية والدولية).
هذا مع تقدير أن الميثاق جعل ضوابط العمل الثوري مستمدة من أحكام الدين الحنيف. لكن الميثاق السابق كان أوضح في اطراد مبدأ سيادة الشريعة ونفي الأفكار المنافية لها في بنوده.
ندرك تماما شدة الضغوطات الإقليمية والدولية الساعية إلى تضييق الخناق على الفصائل الإسلامية المقاتلة في الشام.
ومع ذلك فإن وضوح الطرح وتحصين منهج الثورة الشامية من الانحراف التدريجي ضرورات مقدَّمة، خاصة لمن اختار (اللقاء والتعاون مع الأطراف الإقليمية والدولية).
كما أكدنا سابقا أن منهج جماعة الدولة فاقد للحصانة من الاختراق بما يحمله من غلو، فإننا نرى في المقابل أن إشكاليات الميثاق مدخل يهدد الحصانة المنهجية للجماعات الموقعة عليه ويعرضها لخطر الاستدراج والاحتواء.
ينبغي للمواثيق أن تكون خطا مستقيما يحاكم أصحابها إليه أنفسهم خوفا من حصول حيود مع طول الطريق ومشقته وكثرة الدعاة على أبواب جهنم. بينما العبارات المحتملة تجعل الاعوجاج في نظر صاحبه مستقيما.
لا يكفي التصريح بضوابط في ميثاق الجبهة الأول ثم إغفالها في الميثاق الجديد. فليست هذه الضوابط نصا تبرأ الذمة بتقريره مرة واحدة، بل يحتاج أصحابها التعاهد على إلزام أنفسهم بها كل مرة.
لا ينبغي تقبل نقاط الضعف والإشكالات في الميثاق ثقة فيمن يوقع عليه من القادة وفي نيتهم إقامة الشريعة وثقة في استعصائهم على الاحتواء. فالحي لا تؤمن عليه الفتنة وهم ليسوا على درجة واحدة من الحصانة المنهجية. ثم إنا قد نشهد حملة تصفيات أو تهميش لهم وتبوؤ من ليس بعدالتهم لمكانهم ليستمر في قيادة القطار نحو المجهول، بعد أن يكون القادة قد شرعنوا ما يُسَهل الانحراف وظنوا أنهم باقون ليمنعوه.
ثم إن المواثيق أدبيات ملزمة لمنتسبي الجماعات الموقعة عليه وقيادات الصف الثاني والثالث فيها. وهؤلاء لم تسمح ظروف الثورة الشامية التي فُرضت على أهلها على عجل بأن يتشربوا ثوابت القادة. فوجود المحتملات مظنة حصول تباين منهجي في طبقات الجماعة الواحدة.
فإن قيل إن المقصود به توجيه رسائل. فنتساءل: رسائل إلى من تحديداً؟ إن كان إلى سائر الفصائل المقاتلة فهذه تنقسم إلى ثلاثة أقسام:
- قسم هو مشترِك مع الموقعين على الميثاق حاليا في القتال ضد العدو المشترك، فلن يغير الميثاق من واقعه شيئا.
- قسم معلوم التبعية للخارج. وهذا القسم إن كان ممنوعا –من قِبَل الخارج- من التعاون مع الموقعين على الميثاق سابقا لاختلاف الأهداف فإن الخارج لن يسمح له بالتعاون معهم إلا إن فهم الميثاق الجديد على أنه تنازل عما قُرر في الميثاق السابق من ثوابت.
- قسم تزيده إشكاليات الميثاق بعدا عن موقعيه لما يرفعه هذا القسم –بصدق أو ادعاء- من شعارات المفاصلة.
وإن كان المقصود بالميثاق توجيه رسائل إلى الخارج المتربص والمهدد بالتضييق فإنا على يقين أن هذا الخارج ينتظر أية بادرة للتهاون ليطالب بغيرها ويدخل من خلالها لإحداث تصدع في الصف الإسلامي.
بل إننا على يقين أن هذا الخارج يدفع باتجاه التنازلات من جهة ويغذي الغلو الموجود لدى جماعة الدولة من جهة ليؤجج بذلك محرقة الاستقطاب.
لذا فإن كل شر من طرف الخارج يتجنبه الموقعون على الميثاق يتوقع أن يحل محله شر مثله وأكثر منه بتعميق حالة الاستقطاب والفرقة في الصف المسلم وإعطاء ذرائع الغلو بمثل هذا الميثاق.
ولهذا فلا يقولن أحد أنا بتحفظاتنا نُنَظر بمثالية بعيدة عن الواقع وضغوطاته وضروراته الملجئة. فليست المسألة هنا أخذا بالعزيمة تورعا وإيثارا للآخرة، بل نرى أن التهاون لا يزيد النصر إلا بعدا والمشاكل تعقيدا.
لو أن الميثاق تكلم عن إسقاط النظام فحسب كهدف مرحلي مشترك يُقبل ضمنه التباين المنهجي لكنا أقل تحفظا، ولقلنا إنه لا يتعارض مع ميثاق الجبهة الأول. لكن حديثه عن شكل الدولة المستقبلي بعبارات محتملة قد يُفهم على أنه تنازل عن الوضوح في مسالة سيادة الشريعة في مقابل التجميع على الهدف المرحلي، وهنا يكمن الخطر.
لأجل ما سبق جميعا فإنا نعتبر أن ميثاق الشرف كان خطوة إلى الوراء.
كنت في تعليقي على ميثاق الجبهة الإسلامية قد قلت: (اجتماع كلمة المجاهدين مطلب شرعي، واتحاد فصائل متفرقة في كيان واحد هو خطوة في طريق هذا المطلب، شريطة أن تسير هذه الفصائل بسير أنقاها منهجا وأبعدها عن مواطن الريبة، لا أن يدخل على أنقاها الخلل من جهة من عندها نقص). ولا نرى هذا الشرط قد تحقق في ميثاق الشرف.
لذا فيهمني هنا أن يُفهم موقفي بوضوح من الجبهة الإسلامية وسائر الموقعين على ميثاق الشرف: أني لا أدافع إلا عن منهج واضح المعالم، وقد كنت وضعت ملاحظاتي على الميثاق الأول راجيا أن يحقق الإخوة موازنة بين استعداء من يمكن تحييده وفي الوقت ذاته الوضوح في القضايا التي يسهل فيها الزلل. أما وقد عدنا خطوة إلى الوراء فإني أبين بوضوح أن هذا ليس منهجا أدافع عنه ولا أتحمل نتائجه.
في الوقت ذاته ما نشرته وسأبقى أنشره –بإذن الله- هو التأكيد على أن هذه المؤاخذات لا تعني أبدا استحلال قتال الإخوة في الجماعات الموقعة على الميثاق كما ينادي أهل الغلو والحول النفسي والفكري! فهم في النهاية مسلمون وليس في الميثاق مناط تكفير.
دفع الصائل له أحكامه. أما المشاكل المنهجية فليست مبررا أبدا لقتال المسلمين في مثل الحالة الشامية. وكما أننا نرى ابتداء الغلاة بقتال لمجرد ما عندهم من غلو انحرافا وحرفا لبوصلة الصراع، فكذلك نرى ابتداء من لديه تفريطٌ بقتالٍ انحرافا وحرفا لبوصلة الصراع.
كنت ولا زلت أبين انحراف منهج جماعة الدولة. ومع ذلك فقد زل الميثاق زلة كبيرة حين جمع بين الصراحة في مواجهة الجماعة عسكريا مع الترخص في اعتبار "أطراف إقليمية ودولية متضامنة مع محنة الشعب السوري". فعامة الأطراف الإقليمية والدولية هي أصلا صاحبة أدوار سلبية خبيثة في تأجيج الصراع مع الجماعة. وشرعنة الانفتاح على التعامل معها في ذات الوقت الذي يعلن فيه قتال جماعة الدولة كهدف مشروع هو مدخل لها لمزيد تأجيجٍ لهذا الصراع الذي لم يكن أصالةً هدفا لجهاد الشام.
ثم إن في الميثاق ثغرة تفضي إلى حالة خطيرة! فالميثاق دعا "باقي القوى العاملة على الأرض السورية" للتوقيع عليه، "لنكون يدا واحدة في السعي لإسقاط النظام". وهذه القوى العاملة منها ما يُعلم تبعيته للخارج وعدم ممانعته للتوقيع على ميثاق بهذه العبارات المحتملة. وفي الوقت ذاته تضمن الميثاق قتال جماعة الدولة كهدف مشروع. فهل قصدت الفصائل الموقعة أنها تقبل بمعونة "باقي القوى العاملة" –والتي بعضها عميلة- ضد النظام بينما لن تستعين بها ضد جماعة الدولة؟ ثم إن وقع قتال بين القوى العميلة وجماعة الدولة فهل ستبقى الفصائل الموقعة على الميثاق على تحالفها مع هذه القوى؟ بغض النظر عن مدى فساد هيكلية جماعة الدولة من قادة وأمنيين، لكن لا شك أن صراعا كهذا يطال فيمن يطال شبابها الذين هم على أسوأ تقدير مسلمون بغاة. فلا يُقبل أبدا اختلاط الصف الذي في مقابلهم.
البند السادس من الميثاق بادرة لإحداث شرخ بين أهل الشام وأهل البلاء الحسن من المهاجرين. فإن قيل إن المقصود به توجيه رسالة إلى الخارج بإظهار أن ثورة الشام شعبية وليست "بؤرة جهادية هادمة للحدود الجغرافية" قلنا إن الخارج ذاته سيستغل هذه البادرة لتعميق الشرخ بين المهاجرين وأهل الشام.
الخارج متخبط في تعامله مع الملف السوري. تمسك الجماعات المقاتلة بثوابتها وصمودها أمام التهديدات بالتضييق والوضع على لائحة الإرهاب يصعب على الخارج ابتزازها وقد يدفعه إلى التراجع عن تهديداته كما حصل مرارا.
ختاما، لا بد من التذكير بأن أي تعثر يقع لإخواننا في الساحة الشامية تتحمل الأمة المسؤولية الأولى عنه. ثورة الشام يتيمة لم تتبنها الأمة وقصر في حقها العلماء. وهذا أشعر الفصائل بحالة الغربة والوحشة فيقع منهم ما يكثر اللائمون بعدها عليه. على العلماء أن يتعاهدوا إخوانهم بالنصح والتوجيه ويتحملوا في سبيل ذلك الأذى.
اللهم اهد الموقعين على الميثاق إلى استدراك أخطائهم والرجوع عنه إلى خير منه، واهدنا إلى نصرتهم.
والسلام عليكم ورحمة الله.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
^
^
^
مع ان ابوعبدالله الحموي قائد احرار الشام ( اكثر الفصائل تشددا ) وضح الهدف من البند السابع والموقف من المهاجرين .. لكن هناك من يحابي داعش حتى الان ويريدون ان يحمل الشعب السوري اثقال وعداوات كل العالم فقط لنكون جهاديين بامتياز
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ابوعبدالملك الشرعي في الجبهة الاسلامية
أتحدث إن شاء الله عن
#ميثاق_شرف_للكتائب_المقاتلة_في_سوريا
سنناقش ملاحظات إخواننا الذين عهدنا منهم النصح للمسلمين
,والغيرة على الدين, وهم كثير بحمد الله
,ونضرب صفحا عن اعتراضات الجاهلين .
إن إصدار مواثيق مرحلية تقتضيها خصوصية كل مرحلة
هو في الجملة من أبواب السياسة الشرعية
ولا ينبغي أن تكون هذه النقطة محل نزاع .
كما أن الإعلان عن بعض الأهداف والغايات والسكوت عن بعضها الآخر لمصلحة شرعية معتبرة راجحة هو أمر مشروع
إن نص الميثاق لم يشتمل على أية ألفاظ قطعية الدلالة على معان تخالف الشرع مع كونه يحتوي بعض الألفاظ التي يتنازعها العرف .
كل لفظة موهمة فهي مقيدة بالبند الأول[من أحكام ديننا الحنيف ] فيجعل تلك الألفاظ بذلك التقييد مباحة فكيف إذا أضيف إلى ذلك ميثاق سابق صريح .
موجب إعلان هذا الميثاق في هذا الوقت هو الوصول إلى كلمة سواء مع الداخل والخارج تتمثل في إسقاط النظام الطائفي الصائل على الدين والدنيا .
نحن كجماعات مجاهدة تسعى إلى تحكيم الشريعة نرى جواز الأخذ بكل ماهو شرعي يخفف عن أهل الإسلام ويقربهم من إنهاء معاناتهم بعد سنوات من البلاء .
ليس بخاف أن من جملة المقصود عدم استجلاب مزيد من العداء الاقليمي والدولي على الثورة السورية وهي تخوض حرب وجود خصوصا في هذه المرحلة المصيرية .
صياغة الأحكام الشرعية في صورة مواد قانونية مرتبة مرقمة، على غرار القوانين الحديثة من مدنية وجنائية وإدارية هو قول جمهور المعاصرين .
من قال بأن تقنين الشريعة من الحكم بغير ماأنزل الله فهو إما جاهل أو خارجي مارق .
إن ميثاقنا الأول هو ميثاق أهداف لجماعة مسلمة والميثاق الأخير هو تحالف بالحد الأدنى على مستوى الداخل والخارج يقصد منه التسريع في إسقاط النظام
اسألة يجيب عنها الشيخ ابوعبدالملك
سمعت كلمة حسان عبود استغربت كنت اظن ان الجبهة الأسلامية تريد دولة اسلامية ناهيك عن شعار "مشروع أمة" فاذا بالشيخ حسان يقول نريد دولة القانون و الحرية مامعنى ذلك جزاك الله خيرا ؟ هل حقا تنازلتم عن مشروعكم ؟
دولة القانون مقيدة بالبند الأول[ ضوابط ومحددات العمل الثوري مستمدة من أحكام ديننا الحنيف..]
وتقنين الشريعة يعني صياغتها بمواد مرتبة مرقمة والزام القضاة بها أمر لابد منه ولاسيما في هذا الوقت الذي تصدر فيه من هب ودب ليقضي بين الناس .
====
كيف تقبلون بميثاق الشرف الثوري ولم يذكر فيه تحكيم الشريعة وإقامة حكم الله ؟
شكر الله لك غيرتك أخي الفاضل ، ولو أنك أعدت النظر في الميثاق لوجدت أول بند فيه يؤكد على أن كل حرف في الميثاق فهو منطلق من الكتاب والسنة محكوم بهما ،
فالعدل والقانون والحرية مقيدة بضابط الشرع محكومة به ،
وهذا هو ما يطمح له الشعب السوري حقا ،
فأي عدل وأي حرية وأي قانون أتم وأكمل من عدل الإسلام وحريته وشريعته.
====
ما المقصود بالامن لجميع الطوائف الذي جاء ف الميثاق
أخي الفاضل ، هذه الطوائف والنحل الموجودة في الشام ليست وليدة اليوم
، بل هي موجودة منذ القرون المفضلة في صدر الإسلام ،
وقد رعى لها النظام الإسلامي جانب الأمن ما التزمت بالنظام العام ولم تعلن محاربته،
فالدعوة لاستئصال فرقة من الفرق المنحرفة هي دعوة بعيدة تماما عن العقل فضلا عن بعدها عن الشرع
====
ما هى نظرتكم للمهاجرين الان وبعد الانتهاء من الحرب لانه جاء في البيان الاعتماد على العنصر السورى فأقلق البعض فيرجى التوضيح
نظرتنا لإخواننا المهاجرينأكدناها سابقا في ميثاق الجبهة،
ومن له أدنى معرفة بالشعب السوري يعلم علم اليقين كيف هي منزلة إخوتهم الذين شاركوهم المعاناة وناصروهم في المحنة ،
ورغم محاولات التشويه التي قامت بها عصابة البغدادي للمهاجرين بمحاولة صبغ صورة ذهنية عنهم أنهم في صفها ضد هذا الشعب وثورته إلا أنه لا يزال للمهاجرين المكانة الكبيرة عند شعبنا ما داموا عونا له ضد طغيان المعتدين،
وكوننا نقول أن ثورتنا تعتمد على العنصر السوري فنقصد بهذا وصف الواقع من حيث الأغلب ،
ولا يفهم منه أنه حرب للمهاجرين إلا علماني أو خارجي أو بليد الفهم .
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مع انتهاء يوم الأحد في سوريا استطاعت لجان التنسيق توثيق خمسين شهيدا بينهم أربعة سيدات، عشرة أطفال، وأربعة شهداء تحت التعذيب:
اثنين وعشرين شهيدا في حلب، أحدعشر شهيدا في دمشق وريفها، تسعة شهداء في حماه، ستة شهداء في درعا، شهيد في دير الزور، وشهيد في ادلب
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
رابط مشاركة الأخ محمد التميمي في برنامج مع سوريا حتى النصر وفضحة لمؤامرة الشريان
#محمد_التميمي_يفضح_mbc
: http://youtu.be/zRSYTExf-wo
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ميثاق الشرف الآن افضل من سوريا ايرانية غداً
انا مع الميثاق لانه افضل الحلول بالنسبة لوضعنا الراهن
العالم ضدنا و الوضع من سيء الى اسوء , ميثاق لن يبقي الاسد و يبقي سوريا سنية خير من سوريا ايرانية
على اقل تقدير الحكم سيعود للسنة
ان تقيم دولة خلافة في شعب تربى تربية اشتراكية امر صعب , عليك بناء جيل سليم مسلح بالعلم و الايمان حينها لا تخشى على الامة لان هذا الجيل هو من سيعود بالامة
الميثاق سيضمن حكم سني يسعى لبناء قاعدة تربوية اسلامية سليمة في سوريا و هذا مرحلياً هو الاهم بعد الاسد ان كنت فعلاً تسعى لسوريا اسلامية قوية , ولا تقل لي السياسيين العلمانيين سيسرقون نصر الاسلاميين هذا صعب فببساطة الاسلاميين على الارض و غالبية القوة العسكرية بيدهم , الائتلاف و غيره حبر على ورق ان جد الجد , لذلك انا مع الميثاق .
منقول
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مراسل شبكة #شام براء الدمشقي وثق عملية انتشال احدى الجثث بعد عملية وقف اطلاق النار في حي #العسالي في #دمشق.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
في هذه الأثناء, فإن جبهة النصرة, فرع القاعدة المعترف به في سوريا, شدد قبضته في الجنوب, وخطفت أحمد النعمة القائد المتمرد المعتدل والمقرب من الأردنيين.
الأردن وإسرائيل تشعران بالغضب. هذا الأسبوع أغلق الإسرائيليون الحدود مع سوريا والتي تقع تحت مراقبة الأمم المتحدة في مرتفعات الجولان, التي تحلتها إسرائيل. وظهرت تقارير تفيد بأن المسئولين الأردنيين ربما ينسقون مع السلطات في دمشق لإبعاد المتمردين الجهاديين عنها.
يقول تركي الفيصل, مدير الاستخبارات السعودية السابق والذي يدير الآن مركز الملك فيصل للدراسات الإسلامية, وهو مؤسسة فكرية في الرياض :” تقديم المساعدة للمعارضة الشرعية هو أفضل طريقة, وبعد ثلاث سنوات أصبح بوسعنا معرفة من هم. ولكن للأسف, حتى حلفاؤنا لم يتبنوا هذه الفكرة”.
السيد هوف يعتقد أن تسليم عدد محدود من الصواريخ المضادة للطيران لأفراد معروفين يمكن أن يساعد على الأقل في وقف إراقة الدماء. ويضيف :” في أول مرة يتم فيها إسقاط طائرات أو مروحيات النظام, فإن أول فكرة سوف تسود بين طياري النظام هو أن القتل المجاني للأطفال في مدارسهم قد انتهى”.
حتى الآن فإن الأشخاص الموجودون في البنتاغون أكثر حذرا من أولئك الموجودون في وزارة الخارجية فيما يتعلق بتسليح المتمردين. على أي حال, ومع سرية المساعدات التي تم إرسالها لحد الآن, فإنها بالضرورة محدودة في كمياتها. ربما يغير بعض الموجودين في البنتاغون رأيهم. ومع ذلك فإن الرئيس أوباما ربما لن يقدم أي شئ أكثر من حفنة من الأسلحة المضادة للدبابات, على الأقل في الوقت الحالي, على الرغم من ادعاء المعارضة أن صواريخ التاو أثبتت قدرتها على توجيه الأسلحة للجماعات الصحيحة. ولذلك ربما يضعف نفوذ الجربا على الأرض. في 12 مايو اتهمه زعيم جبهة النصرة باختلاس 75 مليون دولار كانت مخصصة للشعب السوري.
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 937. الأعضاء 0 والزوار 937.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق