رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
Muhydin Lazikani
قراران خطيران سيدخلان حيز التنفيذ بعد ما يسميه الشبيحة " العرس الديمقراطي " اولهما سرقة رسمية علنية بالاستيلاء على اموال القاصرين والقاصرات ٫ وهي بالمليارات ٫ وتتم السرقة بتشكيل هيئة من وزارة العدل والاوقاف لادارتها بحجة ان الاوصياء لا يستثمرون اموال القصر جيدا وان هذه الهيئة ستقوم باستثمارها لهم بشكل افضل ٫ والقرار الثاني والاخطر هو السماح بالاستيلاء على الشقق والبيوت التي هجرها اهلها ٫ وبيع اثاثها في سوق السنة على غرار ما تفعل اسرائيل باملاك الفلسطينيين ٫ والارجح انها ستمنح لعائلات المرتزقة الذين يقاتلون في سوريا من العراق ولبنان بالاضافة الى بقية شذاذ الافاق من اليمن وايران وافغانستان ٫ والقرار الاخير يحتاج الى استباقه بحملة سياسية وقانونية توقفه وتجمد دوليا الاعتراف بأي قرار من هذا النوع لأنه ان تحقق ٫ فهو خازوق يتركه بشار الكيماوي للسوريين بعد سقوطه ليستمر التناحر بينهم خصوصا اذا احرقت صكوك الملكية ٫ او تم اخفاؤها كما هو متوقع ٫ وكما حصل فعلا في بعض المناطق ..القضية جادة جدا وتستدعي من كافة السياسيين والحقوقيين التفكير بطرق لمعالجتها ان حصلت ...وستحصل ٫ فلا حاجة لدفن الرؤس بالرمال لأن العصابة التي قامت بكل هذه الحقارات المخزية للجنس البشري كله لن تتورع عن القيام بحقارة اضافية اخرى
Muhydin Lazikani
قراران خطيران سيدخلان حيز التنفيذ بعد ما يسميه الشبيحة " العرس الديمقراطي " اولهما سرقة رسمية علنية بالاستيلاء على اموال القاصرين والقاصرات ٫ وهي بالمليارات ٫ وتتم السرقة بتشكيل هيئة من وزارة العدل والاوقاف لادارتها بحجة ان الاوصياء لا يستثمرون اموال القصر جيدا وان هذه الهيئة ستقوم باستثمارها لهم بشكل افضل ٫ والقرار الثاني والاخطر هو السماح بالاستيلاء على الشقق والبيوت التي هجرها اهلها ٫ وبيع اثاثها في سوق السنة على غرار ما تفعل اسرائيل باملاك الفلسطينيين ٫ والارجح انها ستمنح لعائلات المرتزقة الذين يقاتلون في سوريا من العراق ولبنان بالاضافة الى بقية شذاذ الافاق من اليمن وايران وافغانستان ٫ والقرار الاخير يحتاج الى استباقه بحملة سياسية وقانونية توقفه وتجمد دوليا الاعتراف بأي قرار من هذا النوع لأنه ان تحقق ٫ فهو خازوق يتركه بشار الكيماوي للسوريين بعد سقوطه ليستمر التناحر بينهم خصوصا اذا احرقت صكوك الملكية ٫ او تم اخفاؤها كما هو متوقع ٫ وكما حصل فعلا في بعض المناطق ..القضية جادة جدا وتستدعي من كافة السياسيين والحقوقيين التفكير بطرق لمعالجتها ان حصلت ...وستحصل ٫ فلا حاجة لدفن الرؤس بالرمال لأن العصابة التي قامت بكل هذه الحقارات المخزية للجنس البشري كله لن تتورع عن القيام بحقارة اضافية اخرى
تعليق