رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تقرير.. قوات الأسد تستخدم الحبوب المُخدِّرة لمُقاتَلة الثوار في ريف
حماة:
في ظل التقدم الكبير لثوار حماة على العديد من الجبهات وتحقيق الانتصارات وتحرير نقاط هامة و إستراتيجية في الريف الحموي،
و التخبط الكبير في صفوف الشبيحة و عصابات الأسد والمرتزقة و رفض الأوامر للذهاب للقتال في مورك أو باقي مناطق الريف الحموي، عمد النظام إلى إجبار عناصره على تناول الحبوب قبل الذهاب للمعارك.
و هذا ما حصل في مورك منذ عدة أيام نظرًا للتقدم الكبير على جبهة مورك، وخروجها عن السيطرة بعد أكثر من 100 يوم من القتال وتدمير أعداد كبيرة من الآليات والعناصر.
فبعد بدء المعركة تقدم الجيش من شمالي مورك، وسيطر على كتيبة الدبابات بعد إعداد رتل كبير من الأليات والشبيحة والمرتزقة وبعد معارك عنيفة وتدمير عدد من الآليات وجه أحد ضباط النظام نداءات من قلب المعركة إلى قيادات النظام بضرورة إحضار الحبوب إلى الشباب بسبب الخوف ورفض الأوامر.
وبعد تناول الحبوب من قبل عناصر النظام سرعان ما يتقدم العنصر بشكل جنوني لا يصدق بالرغم من إطلاق الرصاص عليه من قبل الثوار.
فيستمر في التقدم والقتال حتى يقتل، وهذه الظاهرة ليست فقط في مورك،...!!
نقلًا عن أحد المقاتلين الذين كانوا يحاصرون سجن حلب المركزي قال: إنني شاهدت العجب من الجنود يتقدمون باتجاهنا رغم الرصاص الذي يضرب عليهم ورغم قتل أعداد كبيرة منهم وجرح آخرين، لكنهم استمروا في التقدم .
- في معركة الجسد الواحد عندما سيطرنا على قرية الطليسية بريف حماة الشرقي حاول النظام بعدها إعادة السيطرة على البلدة، و استمرت المعارك حوالي 10 أيام ليأتي اليوم التالي و يكثف النظام قصف القرية بالبراميل والمدفعية وراجمات الصواريخ، ويتقدم الجيش من خلال الدبابات والمشاة وأثناء المعركة نزل أحد الجنود من الدبابات رغم قرب المسافة و أثناء الاشتباكات وبدأ يمشي وكأنه في نزهة لا يأبه للرصاص الذي يضرب عليه و قربه، وبقي يمشي وي نظر إلينا حتى قام أحد القناصة باستهدافه برصاصة في رأسه ليسقط قتيلًا على الفور.
و إلى الآن لم نعرف ما هو نوع هذه الحبوب، و ماذا تفعل بالجنود؟ !!!
تقرير.. قوات الأسد تستخدم الحبوب المُخدِّرة لمُقاتَلة الثوار في ريف
حماة:
في ظل التقدم الكبير لثوار حماة على العديد من الجبهات وتحقيق الانتصارات وتحرير نقاط هامة و إستراتيجية في الريف الحموي،
و التخبط الكبير في صفوف الشبيحة و عصابات الأسد والمرتزقة و رفض الأوامر للذهاب للقتال في مورك أو باقي مناطق الريف الحموي، عمد النظام إلى إجبار عناصره على تناول الحبوب قبل الذهاب للمعارك.
و هذا ما حصل في مورك منذ عدة أيام نظرًا للتقدم الكبير على جبهة مورك، وخروجها عن السيطرة بعد أكثر من 100 يوم من القتال وتدمير أعداد كبيرة من الآليات والعناصر.
فبعد بدء المعركة تقدم الجيش من شمالي مورك، وسيطر على كتيبة الدبابات بعد إعداد رتل كبير من الأليات والشبيحة والمرتزقة وبعد معارك عنيفة وتدمير عدد من الآليات وجه أحد ضباط النظام نداءات من قلب المعركة إلى قيادات النظام بضرورة إحضار الحبوب إلى الشباب بسبب الخوف ورفض الأوامر.
وبعد تناول الحبوب من قبل عناصر النظام سرعان ما يتقدم العنصر بشكل جنوني لا يصدق بالرغم من إطلاق الرصاص عليه من قبل الثوار.
فيستمر في التقدم والقتال حتى يقتل، وهذه الظاهرة ليست فقط في مورك،...!!
نقلًا عن أحد المقاتلين الذين كانوا يحاصرون سجن حلب المركزي قال: إنني شاهدت العجب من الجنود يتقدمون باتجاهنا رغم الرصاص الذي يضرب عليهم ورغم قتل أعداد كبيرة منهم وجرح آخرين، لكنهم استمروا في التقدم .
- في معركة الجسد الواحد عندما سيطرنا على قرية الطليسية بريف حماة الشرقي حاول النظام بعدها إعادة السيطرة على البلدة، و استمرت المعارك حوالي 10 أيام ليأتي اليوم التالي و يكثف النظام قصف القرية بالبراميل والمدفعية وراجمات الصواريخ، ويتقدم الجيش من خلال الدبابات والمشاة وأثناء المعركة نزل أحد الجنود من الدبابات رغم قرب المسافة و أثناء الاشتباكات وبدأ يمشي وكأنه في نزهة لا يأبه للرصاص الذي يضرب عليه و قربه، وبقي يمشي وي نظر إلينا حتى قام أحد القناصة باستهدافه برصاصة في رأسه ليسقط قتيلًا على الفور.
و إلى الآن لم نعرف ما هو نوع هذه الحبوب، و ماذا تفعل بالجنود؟ !!!
تعليق