تويت
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
حركة حزم : استطاعت قوات الأسد إبطال مفعول صواريخ " تاو " الأمريكية في حلب ؟
حركة حزم : استطاعت قوات الأسد إبطال مفعول صواريخ " تاو " الأمريكية في حلب ؟
-
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
حركة حزم : استطاعت قوات الأسد إبطال مفعول صواريخ " تاو " الأمريكية في حلب ؟
================
استطاعت قوات الأسد تحييد "صواريخ التاوو" المضادة للدروع في معركة حلب الأخيرة، والّتي أعلنت للسيطرة على أحيائها الغربية، حيث شدد من "الدشم" و"المتاريس" حول دبابته ما جعلها هدف غير مرئي لقاذفي "التاوو" من الثّوار.
وقال مصدر قيادي في "حركة حزم" : إنّ الحركة أرسلت قاعدة صواريخ "التاوو" وزجتها في المعركة ضد قوات الأسد في البحوث العلمية والضاحية، لكنها لم تكُّ فعالة بسبب قيام قوات الأسد بوضع متاريس حول الدبابات والمدرعات، ما جعلّها هدف غير مرئي لنا، بحسب ما جاء في تقرير لـ " أخبار الآن ".
وبحسب المصدر فإنّ لصورايخ التاوو الأمريكية المنشأ كان لها دور كبير في المعارك السابقة ضد قوات الأسد على الجبهات في حلب، وخاصة في "الشيخ نجار" حيث استطاعت حركة "الزنكي" اصطياد دبابتين لقوات الأسد في الشيخ نجار خلال الأيام القليلة الماضية، لكن احتياطات قوات الأسد في معركة "البحوث" والقصف الممنهج لها، جعل تلك الصواريخ المضادة للدروع خارج نطاق المعركة.
ولفت المصدر إلى أنّ صواريخ "تاوو" إصابتها محققة ضد الدبابات والمدرعات، في حال مهاجمته لمناطق الثّوار، أو في حال قيامها بحركات التفاتية أو هجومية، لكن في هذه المرة جعل الأسد من مدرعاته هدفاً ثابتاً، وحصنها بالدشم.
وأشار المصدر إلى أن صواريخ "تاوو" يوجد لها منصتي إطلاق في جبهات حلب، عدا عن الجبهات الأخرى في درعا وحمص وغيرها من الجبهات.
وكانت "الولايات المتحدّة الأمريكية" قامت بتزويد عدد من الفصائل المعتدلة، بصواريخ "تاوو" المضادة للدروع في نيسان من العام الحالي، واشترطت في حينه على الفصائل التي زودتها بها تصوير عمليات إطلاق تلك الصواريخ، بالإضافة لإعادة فوارغها.
؟
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ملخص هو أن دبابات الاسد أصبحت بموقع دفاعي و ليس هجومي وحصنها بالدشم والمتاريس
وعندما تتحرك تصبح هدف سهل للتاو
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
“المزة 86 “، “عش الورور”، “جبل الرز”، “مساكن العرين”، “مساكن 8 آذار”، “حارة الجورة” وغيرها.. كانتونات تمنع الثوار من اجتياز المداخل السبعة لدمشق والوصول إلى قلب العاصمة، وتشكل خزاناً من الشبيحة
---
ناصر علي: العربي الجديد
بعد أحداث الثمانينيات في سورية، وما جرى خلالها من تدمير مدينة حماه والقضاء على جماعة “الإخوان المسلمين”، بدأ الرئيس السوري السابق حافظ الأسد، بأخذ كل الاحتياطات لتجنّب أي تمرّد آخر يهدّد حكمه.
من تلك الاحتياطات، كان التعاطي مع الجغرافية السورية، خصوصاً في دمشق، حيث زرع الأسد الأب في كل أحياء العاصمة تجمعات سكنية كبيرة يسكنها أنصاره.
توزّعت تلك التجمعات في قلب دمشق وعلى أطرافها وجبالها، كقلاع عصية على التمرّد؛ وكأنّ حافظ الأسد تنبأ بمستقبل سورية وما ستجري عليه الأمور، إذ لم يترك جبلاً أو تلاً صغيراً مشرفاً على دمشق، إلا وأقام فيه السكن العشوائي “المخالف”، لصف ضباطه وموظفيه، الذين
استقدمهم من المدن الساحلية، وبنى لهم المساكن العسكرية، من ثم عمل على تخويفهم من السكان الأصليين، وزرع في قلوبهم الخوف من الطرف الآخر، فتشكّلت تلك المساحة من الحقد التي استثمرها حالياً الأسد الابن في الصراع.
“المزة 86 “، “عش الورور”، “جبل الرز”، “مساكن العرين”، “مساكن 8 آذار”، “حارة الجورة”، إضافة إلى أحياء الباسل المنتشرة في كل المحيط الدمشقي، الممتدة إلى الضواحي المحيطة بالعاصمة “كضاحية الأسد”، “مساكن الحرس”، “حي المشروع” في المعضمية.
كل تلك المساكن العسكرية التي تحاصر دمشق وريفها صنع منها الأسد الأب “كانتونات”، لها لون طائفي، إذ لا يوجد منطقة سكنية في دمشق، إلا وزرعت فيها واحدة من تلك التجمعات على مدار أربعين عاماً، حتى باتت تشكل نقاطاً مدنية في الظاهر، عسكرية في المضمون، تلعب دوراً مهماً في الصراع الدائر حالياً في سورية، كسياج وسور يحمي النظام في العاصمة، ويقمع جيرانه من الأحياء المعارضة، ويمنع الثوار من اجتياز المداخل السبعة لدمشق والوصول إلى قلب العاصمة، وخزان من الشبيحة الذين تم تنظيمهم بما يسمى “جيش الدفاع الوطني”.
“المزة 86″، كانت الخزان الكبير الذي يضخ “الشبيحة”، الذين حاصروا المساجد وقتلوا المصلين في الأشهر الأولى، والنواة لتشكيل ما يسمى الدفاع الوطني. هاجم هؤلاء التظاهرات السلمية في الشيخ سعد وكفرسوسة في قلب العاصمة. ويعتبرون الآن قلعة من قلاع النظام التي تختطف المواطنين وتحتجزهم، بدعم من مؤسسة رامي مخلوف الشهيرة “البستان”، التي تقدّم السلاح والمال للشبيحة والمجرمين.
منطقة “عش الورور”، تلك التي سمح حافظ الأسد لأبناء الطائفة العلوية من عسكريين ورجال أمن وضباط، بالبناء فيها منذ نهاية الثمانينيات، للوقوف في وجه تمرّد حي “برزة”، الذي ثار عليه أثناء مجزرة حماه الكبرى. ولم يستطع ابنه حالياً بجيشه ودعم الميليشيات من اقتحامه. ومن “عش الورور” اليوم تنطلق كل الصواريخ وقذائف الهاون لتدك حي “برزة” المجاور له، وقرى الغوطة الشرقية (دوما، حرستا).
وفي الطريق من العاصمة إلى مناطق “دمر والهامة”، يقع “جبل الرز”، الذي يحتوي على أقلية كردية تم تهجيرها من قبل النظام مع بداية الأحداث، لتبقى فيه غالبية من أبناء الساحل وعائلات عساكر النظام.
وتم تجنيد هذا الحي لقمع الحراك الشعبي في قرى وبلدات وادي بردى (قدسيا، الهامة، دمر)، بمساعدة سكان منطقة “مساكن العرين”، التي يوجد فيها خليط عسكري ـ مدني من أبناء المنطقة الساحلية؛ متطوعين في الجيش والمخابرات أو موظفين في الدولة. ومن “جبل الرز”، ينطلق القصف المدفعي باتجاه كل بلدات الوادي.
في بداية التظاهرات السلمية، كان يأتي أشخاص من مختلف المناطق لقمع الحراك في قدسيا، لكن بشكل أكبر من “مساكن العرين” و”جبل الرز”، بحكم القرب الجغرافي، فيقومون بضرب الناس واعتقالهم، “ومع تطور الأحداث تسلّحت هذه الأحياء وتمركزت فيها مدافع ثقيلة تدكّ مناطقنا”، هذا ما قاله (ك.ي) أحد سكان مدينة قدسيا في ضواحي دمشق.
وفي الريف الغربي من العاصمة، تقع ”مساكن 8 آذار”، على الطريق الواصل بين دمشق وبلدات الكسوة والريف الغربي، وفيها تجمع كبير لعائلات الشبيحة، والذين تم تجنيدهم للحالات السابقة نفسها، إضافة إلى “مشروع المعضمية”، والذي يقع على الطريق إلى بلدة معضمية الشام.
أبو راشد في السبعين من عمره، هرب من مدينة المعضمية إلى الغوطة الشرقية، يروي لـ”العربي الجديد” الحكاية، ويقول “منذ فترة الثمانينيات، قام نظام حافظ الأسد بتشكيل مشروع المعضمية، حيث اقتطع أراضي من الأهالي دون أي تعويض، وأسكن فيها ضباط وعناصر الفرقة الرابعة، المتمركزة بالقرب من المعضمية، وكأن تموضع هذا الحي جاء مدروساً؛ فبعيداً عن أعمال “التشبيح” والقتل والقصف الذي يتم منه على أحياء المعضمية، شكّل هذا الحي حماية خلفية لمطار المزّة العسكري؛ فإذا أردت أن تهاجم مطار المزة من الخلف، حيث المعضمية، عليك أن تتجاوز هذا الحي الأشبه بثكنة عسكرية”.
نتيجة لتلك الدموية التي تعاملت بها هذه الأحياء مع سكان المناطق الثائرة، تعرّضت هذه المناطق لعمليات الثوار من تفجير سيارات مفخخة، قذائف هاون. لكن يبقى الأسوأ من ذلك كلّه، هو الشرخ الاجتماعي والطائفي الذي ولده نظام الأسد بين تلك الأحياء وسكان المناطق الثائرة، في محاولة مستمرة لتوريط الطائفة العلوية بإجرامه.تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
لاجئة سورية مصابة بقذائف مايسمى الجيش اللبناني وحالش
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
قنابل عنقودية لم تنفجر في حلب
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
اخر الاخبار في #حماة وريفها 5-8-2014
------------------------------
-التصدى لقوات الاسد التي حاولت التقدم الى مدينة مورك في ريف حماة الشمالي بعد معارك عنيفة ادت الى مقتل وجرح العديد من مليشيا الشبيحه تزامنا مع قصف مدفعي وصاروخي من قبل حواجز قوات الاسد على المدينة
http://youtu.be/ditxxhUviv0
http://youtu.be/NvsHMvnN4gc
http://youtu.be/GOJFDnkF5LE
- استهداف بصواريخ الغراد معاقل الشبيحة الاسد في قرية جورين الموالية بريف حماة الغربي وتم تحقيق اصابات مباشرة في المواقع المستهدفه
http://youtu.be/3aAtBUKuAfA
-استهداف مطار حماة العسكري بعدد من صواريخ غراد وتم تحقيق اصابات مباشرة
-ﻗﺘﻠﻰ ﻭﺟﺮﺣﻰ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺸﺒﻴﺤﺔ في ﺑﻠﺪﺓ ﺑﻌﺮﻳﻦ ﻭﻗﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﺎﻋﻮﻧﺔ في ريف حماة بعدة استهداف معاقلهم من قبل ثوارنا الاحرار بعدة قذائف صاروخية
-جانب من القصف المدفعي الذي تعرضت له بلدة عقرب في ريف حماة الجنوبي يوم أمس من قبل حواجز القرى الموالية
http://youtu.be/qXeJeY8rjWQتعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
جيش مرعب ﻻزم ننزل نحاربه بكل امكانياتنا.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
سوريامحافظة#ريف_دمشق-#المرصد_السوريلحقوق الإنسان::
فجر مقاتل نفسه بالقرب من حاجز لقوات الدفاع الوطني وقوات النظام، في مدخل ضاحية الأسد، ما أدى لمصرعه على الفور، عقبه اشتباكات بين مقاتل آخر وعناصر الحاجز، ما أدى لمصرعه، إضافة لأنباء عن قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام والدفاع الوطني
تعليق
تعليق