إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الدولة الإسلامية".. اليوم ننتقدها وغدا نفتقدها
الكاتب- عبد الله الدليمي -
أصبحت "داعش" الشغل الشاغل لوسائل الإعلام وأصحاب الأقلام – المسمومة خاصة. ففي حين تلزم هذه المنابر والأقلام الصمت حيال عشرات المليشيات الشيعية التي تعيث في أراضينا فسادا وتهلك الحرث والنسل، نراها لا تنفك عن شيطنة "داعش" وتضخيم أخطائها أو ترديد ما يشاع عنها دون تثبت.
ولكي لا يصنفني أحد وفق هواه أو فهمه، أود التأكيد على أني لست مؤيدا لـ "الدولة الإسلامية" بالمطلق ولا معارضا لها بالمطلق؛ لكني مع الجهاد وأساند كل جهد مقاوم يوجه بندقيته نحو العدو. والخطأ وارد يجب التعامل معه بإنصاف وموضوعية وفق سياقه.
وهنا أود تذكير منتقدي "الدولة" من أهل السنة بأمور مهمة :
أولا:
لمقاتلي "الدولة" أخطاء لا تنكر؛ وهذا أمر طبيعي ما داموا بشرا؛ فمن يتصدى لمثل ما تصدوا له فلا بد أن يرتكب الأخطاء – إلا إذا كانوا ملائكة أو أنبياء. وهنا تجب مراعاة أمرين:
1- كما أن للقوم مثالب جديرة بالمؤاخذة، فإن لهم مناقب جديرة بالمؤازرة. ومن يزعم أنهم بلا مناقب فليسأل أهل نينوى (وغيرها)، فهم أقدر على وصف الفرق بين العيش تحت "ماعش" و "دا عش" (سأستخدم هذه اللفظة لشيوعها على الألسن والأقلام).
2- على المنتقدين عدم مقارنة "دا عش" بالحالة المفترضة التي يتمنونها ، وإنما بالواقع المعاش. وهذا الواقع يقول إن "ماعش" تكتسح المناطق السنية وتنشر فيها القتل والتهجير والدمار والتعذيب؛ لذا يجب أن تكون المقارنة بين "داعش" و"ماعش" وليس بين "داعش" والمأمول.
ثانيا:
المعركة اليوم بين المعسكر الشيعي (المدعوم عالميا) والمعسكر الإسلامي (السني). والسني الذي يجعل من "دا عش" شغله الشاغل – دون أي جهد موجه نحو العدو الحقيقي –
إنما يخدم المعسكر الشيعي ويضر بالمعسكر السني
- شعر بذلك أم يشعر.
ثالثا:
ليس كل ما تتناقله وسائل الإعلام والناس عن "الدولة" صحيحا؛ وحيث إن معسكر العدو وعملائه يتفوقون على "الدولة" في هذا السلاح الفعال، فعلى المنتقدين أن يأخذوا بعين الاعتبار التشويه والاختلاق والتضخيم لشيطنة خصمهم. وهذه الحملات الإعلامية نفسها شهادة لـ "الدولة" لا ضدها.
رابعا:
لـ "الدولة" إصدارات كثيرة منها ما يظهر بطولاتهم التي يتفردون بها عن سائر الفصائل الجهادية، ومنها ما يرد على ما يشاع عنهم من أقاويل. فحري بالناقد المنصف أن يطلع عليها لكي لا يتهمهم بما ليس فيهم؛ فليس من العدل أن يسمع عنهم دون أن يسمع منهم.
خامسا: كثيرا ما يستشهد مشيطنو "الدولة" بوقائع مريبة (مثل انسحاب الجيش الشيعي من الموصل بهذه السرعة وبدون مقاومة) للاستدلال على وجود مؤامرة تتولى كبرها إيران وحكومتها في بغداد وتتولى "الدولة" تنفيذها. وأنا أتفهم ارتياب المرتابين وشكوكهم في هذا الصدد، خاصة إذا ما قارنا انسحاب الجيش المذل في الموصل بإصراره ومطاولته في الأنبار وديالى. لكن لهذه الشكوك ما يردها من وقائع حري بذوي النظرة الشمولية أخذها بالاعتبار.
فمثلا
، لا تزال الحكومة تحاول جاهدة بما لديها من قوات عسكرية وعصابات مليشياوية استعادة تكريت (وقاعدة سبايكر خاصة)، وشنت من أجل ذلك هجمات كثيرة تكبدت فيها خسائر فادحة في الأرواح والمعدات (والمعنويات). فهل يعقل أن تأمر الحكومة بانسحاب الجيش من هذه المناطق الاستراتيجية انسحابا (تكتيكيا) أمام "الدولة" ثم تستقتل في استعادتها متحملة كل هذه الخسائر؟
ثم ماذا عن تحالف أمريكا وإيران والأنظمة العربية ضد "الدولة" عسكريا ودبلوماسيا وإعلاميا و"شرعيا" من خلال فتاوي وعاظ السلاطين؟
خامسا:
وصفهم بالخوارج، استنادا على ما يشاع عنهم من استسهال تكفير المسلمين واستحلال دمائهم. وهنا أمران مهمان:
1-
التكفير وما يترتب عليه ليس بالأمر الهين؛ لكنه حكم شرعي لا مناص منه في ظروف المفاصلة والمنازلة مع العدو. فحين يكون معسكر الإسلام في معركة طاحنة مع معسكر الكفر فلا بد من التمايز بين المعسكرين بلا مواربة أو تمييع؛ وانضمام المسلم إلى معسكر العدو (الصحوات مثلا) يمثل ردة عن الدين (بعد التبيين). فمن ثبت دعمه للمحارب الكافر (الشيعة) بأي وسيلة ولم يتب بعد النصح فماذا يتوقع؟ وسام شرف من الدرجة الأولى؟
مفتو "الدولة" يستندون في تصرفاتهم وأحكامهم على أدلة من الكتاب والسنة، والأجدر بمنتقديهم النظر في أدلتهم ونقاشهم فيها، فإن كانوا مخطئين في إنزال هذه الأدلة على الواقع فيجب تبيان مواطن خطئهم من خلال مقابلة الحجة بالحجة وليس بالتنابز والشتائم الفارغة.
2-
للخوارج معتقدات شذوا بها عن المسلمين، كتكفير عثمان وعلي ومعاوية – رضي الله عنهم- ووجوب الخروج المسلح على الحاكم الظالم، وتكفير مرتكب الكبيرة، والقول بخلق القرآن، وإنكار السنة المخالفة لظاهر القرآن حسب فهمهم. وهذه الأمور تمثل جوهر التوجه الفكري للخوارج، فالذي يستسهل وصم "الدولة" بالخارجية دون أن يتأكد من اتفاقهم عليها فهو مغرض كاذب.
الخوارج في عهدهم خرجوا عن ولاة أمر شرعيين صالحين وكفروهم
، وشذوا عن الأمة ذات المنهج القويم والخلافة الراشدة والجيش المجاهد تحت الراية الإسلامية الواضحة.
أما اليوم فلا خلافة ولا خليفة ولا جماعة ولا جيش ولا راية ولا حدود تقام ولا حقوق تصان
. فالأمة اليوم تذبح في شتى البقاع، وقادتها مرتمون في أحضان أعدائها بغطاء "شرعي" من علمائهم المدلسين. فإن كان من خوارجٍ في عصرنا فهؤلاء الحكام الذين خرجوا عن الدين بارتكاب الكثير من نواقض الإسلام كمظاهرة الكفار على المسلمين وتحليل ما حرم الله والحكم بغير ما أنزل.
وإن كانت "الدولة" قد خرجت على أحد فقد خرجت على هؤلاء الحكام ووعاظهم الذين عطلوا فرضي الخلافة والجهاد وغيبوا الكثير من التكاليف الشرعية وكتموا كثيرا من الحق وصمتوا عن الكثير من الباطل.
"الدولة" – التي يتهمونها بالخروج - هي من تقيم فرض الجهاد، وهي من تحمل راية الإسلام و تسعى لإحياء فرض الخلافة المغيب (بغض النظر عن اختلافنا أو اتفاقنا معهم في الكيفية والآلية). فمن الأحق بوصف الخوارج؟
ثم إن كانت "الدولة" بهذه الخطورة فالمسؤول عن نشوئها هم المنطبحون الذين عطلوا الجهاد وسلموا رقابنا لأعدائنا؛
فلو أن أهل الحل والعقد من الحكام والعلماء أقاموا الخلافة والجهاد على أصوله لما احتجنا إلى "####"، ولما كان هناك "ماعش" أصلا.
سادسا:
أهل السنة يتعرضون لأبشع حملات الإبادة والتهجير على يد المليشيات الشيعية، وليس لأهل السنة فصيل جهادي يستطيع الوقوف بوجهها سوى "الدولة الإسلامية". ولو كان لنا فصيل جهادي له يفوق "الدولة" قوة أو يساويها لكفانا مؤونة التناحر والتخمين: هل "دا عش" معنا أم ضدنا.
لا أنكر أن "لدا عش" تصرفات تشي بالحماقة والتسرع والتهور، لكننا بحاجة إلى شراستهم وإقدامهم – وحتى حماقاتهم- لأننا في مواجهة عدو غاية في الحمق والإجرام والرعونة؛ وعدو بهذه الصفات لا بد له ممن يعرف مفاتيحه ويجابه أفعالهم بمثلها.
أرى أن "دا عش" - على ما فيها - قدر إلهي ارسله الله رحمة لأهل السنة
وانتقاما من الشيعة؛ لذا يجب علينا أن نتعامل معها كأمر واقع وأن نحسن استغلالها وتحمل (أعراضها الجانبية) من أجل نتائجها الكلية- كالمريض الذي هو بحاجة إلى الدواء رغم مرارته، والإبرة رغم ألمها.
أما من يرى أنها نقمة على أهل السنة وأداة بيد العدو، فعليه أن يعمل على إيجاد البديل الأصلح لصد العدو الصائل بدلاً من الانشغال بلعنها وشيطتنها، فلعن "الظلام" لن يزيحه
.
وأخشى أن ننتقدها اليوم ونفتقدها غدا.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مجرد رأي قابل للنقاش
اليمن نموذجا القاعدة في اليمن بدأت تقاتل الحوثيين مع ماعندها من اخطاء لكن القاعدة سنية والحوثيين رافضة
فاذا بالحكومة اليمنية وبخداع من امريكا والغرب تترك الحوثيين وتقاتل القاعدة ..
وبعد اضعاف الجهتين السنيتين الحكومة والقاعدة ظهر الغول الحوثي وهو يكتسح المناطق السنية اليمنية ولايصده احد ودماج خير شاهد .. دمروا مساجدها ومراكز تحفيظ القران وقتلو العلماء والدعاة
واليوم الحوثي يهدد العاصمة ولا أحد يستطيع صده بعد ان كانت القاعدة تصده
اليس هذا عبرة لنا اهل السنة في العراق والشام
نفس السيناريو يجري ويريدون اقناع البعض منا الذي يلهث خلف خداع امريكا
ان قاتلو ( د ا ع ش ) وبعدها نعطيكم ماتريدون ..
هكذا يقولون
وقد قالوها قبلا لليمن فاضعفوا الجهتين وقووا شوكة الحوثيين الروافض عليهم
اعتقد انه من الممكن التفاهم مع الدولة الاسلامية في العراق ( د ا ع ش ) كما يسمونها على ماعليها من تحفظات لكنها تبقى سنية والمليشيات رافضية
واقول لكم لاتقتلو اسودكم فتأكلكم كلاب الرافضة
الشيخ فاروق الظفيري
هو غير مؤيد للدولة ولكنه يتكلم بأنصاف وبالعقل ويحذر السوريين بأن لايثقوا بامريكا لانه ستبيعهم بعد القضاء على الدولة لبشار والرافضة
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
المشاركة الأصلية بواسطة لادئاني مشاهدة المشاركةتلك الاراء ليست افكاري ولا ارائي والكل يعرف رايي بداعش
ولكن نشرتها من الراي والراي الاخر
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
رويترز : أي ضربات جوية أمريكية في سوريا ستواجه عقبات هائلة
=======================
قال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون إن القوات الأمريكية تواجه تحديات هائلة في الوقت الذي يدرس فيه الرئيس باراك أوباما إمكانية شن هجوم جوي على مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
ومن هذه التحديات عدم كفاية معلومات الاستخبارات عن الأهداف المحتملة ومخاوف من احتمال استخدام الدفاعات الجوية السورية ومن احتمال امتلاك المتشددين أسلحة مضادة للطائرات.
وبدأت وزارة الدفاع الأمريكية إعداد الخيارات بشأن مهاجمة مقاتلي الدولة الإسلامية بعد أن نشر التنظيم الأسبوع الماضي مقطع فيديو يصور ذبح الصحفي الأمريكي جيمس فولي.
ويقول مسؤولون إن مداولات فريق الأمن القومي الذي يعمل مع أوباما حول توسيع نطاق الضربات الجوية الموجهة للدولة الإسلامية لتشمل سوريا أيضا إلى جانب العراق تزايدت في الأيام الأخيرة.
ومن غير الواضح موعد بدء الهجمات لكن موافقة أوباما على إجراء عمليات استطلاع جوي فوق سوريا رفعت التوقعات أنه سيوافق على الهجمات ولن يتراجع مثلما حدث في العام الماضي بعد أن هدد بمهاجمة قوات الرئيس السوري بشار الأسد.
ومن المرجح أن يتركز أي هجوم جوي على قيادات الدولة الإسلامية ومواقعها حول مدينة الرقة الواقعة في معقل التنظيم في شرق سوريا وكذلك المناطق الحدودية التي سهلت لقوات التنظيم اجتياح ثلث مساحة العراق.
لكن كل خيار يحمل مخاطر في طياته. وقال ارون ديفيد ميلر المستشار السابق لشؤون الشرق الأوسط في إدارات جمهورية وديمقراطية "توجد كل أنواع المحاذير والمخاطر التي تشير إلى أن الضربات الجوية في سوريا قد لا تكون فكرة عظيمة. لكن هذا لا يعني أنها لن تحدث."
وستكون مهمة ضرب الأهداف الصحيحة في سوريا أكثر صعوبة منها في العراق لنقص معلومات الاستخبارات على الارض على النقيض من الوضع في شمال العراق حيث قدمت القوات العراقية والكردية المعلومات.
وحتى الآن لم تصبح المعارضة السورية التي تحظى بدعم أمريكي ويمكن أن تقدم المعلومات المطلوبة قوة قتالية يعتد بها. ومن غير الواضح على سبيل المثال ما إذا كان باستطاعتها أن توفر عناصر رصد متقدمة ضرورية لتوجيه أي ضربات جوية في الأراضي الخاضعة لسيطرة التنظيم.
كذلك فإن الدفاعات الجوية روسية الصنع في سوريا مصدر قلق آخر.
فمازالت هذه الدفاعات سليمة إلى حد كبير بعد مرور أكثر من ثلاث سنوات على بدء الحرب الأهلية في البلاد.
وربما يقرر الأسد عدم استخدام هذه الدفاعات الجوية اقتناعا بأنه قد يستفيد من الهجوم الجوي الأمريكي على الدولة الإسلامية.
فقد واجه صعوبات في صد تقدم التنظيم الذي خرج من عباءة القاعدة والذي استولى على ثلاث قواعد عسكرية سورية في شمال شرق سوريا في الأسابيع الأخيرة بفضل السلاح الذي استولى عليه في العراق.
كما أنه قد يواجه ردا أمريكيا على أي تدخل من الجانب السوري في الحملة الجوية الأمريكية.
ويخشى المخططون العسكريون الغربيون بدرجة أكبر وجود أسلحة مضادة للطائرات ربما تكون لدى مقاتلي التنظيم.
وقال ايريك تومسون كبير محللي الدراسات الاستراتيجية في مركز التحليلات البحرية الذي يقدم المشورة للجيش الأمريكي "تسيير طائرات فوق سوريا مختلف جدا عنه في العراق.
فالدفاعات الجوية أكثر تطورا وبعضها في أيدي الدولة الإسلامية."
وفي تقرير صدر أخيرا وصفت مجموعة أبحاث مستقلة باسم مسح الأسلحة الصغيرة ومقرها جنيف تفاصيل نظم صواريخ تطلق من على الكتف في أيدي المقاتلين المتشددين.
ومن الواضح أن بعضها سرق من مخزونات حكومية والبعض الاخر قدمته مصادر خارجية في دول أخرى.
اعترفت وزارة الدفاع الأمريكية علنا أنها تملك معلومات غير كافية عن تحركات مقاتلي الدولة الإسلامية وقدراتهم وقد انعكس هذا في المحاولة الفاشلة التي قامت بها قوات أمريكية خاصة لإنقاذ رهائن أمريكيين في يوليو تموز الماضي.
ويفتح نقص المعلومات الباب أمام إمكانية سقوط ضحايا بين المدنيين من جراء الضربات الجوية الأمريكية في سوريا لا سيما في ضوء سرعة حركة المقاتلين المتشددين واندماجهم وسط السكان المدنيين في مناطق عمرانية مثل الرقة.
والخيارات المتاحة أمام أوباما في القوة الجوية لتوجيه الضربات كثيرة من الطائرات دون طيار إلى مقاتلات ستيلث بالاضافة إلى إمكانية إطلاق صواريخ من السفن الحربية في البحر أو الطائرات المنطلقة خارج الأجواء السورية.
ومن الممكن استخدام الطائرات دون طيار التي تعد السلاح المفضل لدى أوباما في محاربة القاعدة في باكستان واليمن لكنها ربما تستخدم للاستطلاع أكثر منها في توجيه الضربات الصاروخية.
وفي ضوء احتمال سقوط ضحايا من المدنيين وعدم مهاجمة الأهداف الصحيحة فإن القوات الأمريكية تفضل في العادة تسيير طائرات دون طيار مع عناصر استخبارات على الارض في وقت واحد.
ويقول مسؤولون أمريكيون على دراية بأساليب تنظيم الدولة الإسلامية إن استخدام قياداته للتشفير في اتصالاتهم متطور جدا ويعرقل محاولات اقتفاء أثرهم.
ونتيجة لذلك فمن المتوقع أن يتعذر الوصول إلى قادة التنظيم مثل زعميه أبو بكر البغدادي.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
المشاركة الأصلية بواسطة لادئاني مشاهدة المشاركة
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تفجير مبان يودي بحياة العشرات من عناصر النظام في جوبر .. و قوات الأسد ترد بقصف هو الأعنف في تاريخ المدينة
====
شهدت مدينة دمشق اليوم الخميس قصفاً هو الأعنف منذ بدء الثورة السورية قبل أكثر من ثلاثة أعوام، وذلك على خلفية عملية تفجير أودت بحياة العشرات من عناصر قوات النظام.
وأعلن الثوار في حي جوبر عن قيامهم بنسف اثنين من المباني التي تتحصن داخلها قوات النظام بالقرب من شركة الخماسية في جوبر، ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات من العناصر، وأكد على ذلك أعداد سيارات الإسعاف التي انتشرت في المناطق المجاورة.
وبعد التفجير، ردت قوات النظام بعمليات قصف جوي ومدفعي هي الأعنف في تاريخ الحراك المسلح منذ بدايته في العاصمة.
وخلال القصف، أصابت مدفعية النظام عن طريق الخطأ تجمعاً للقوات النظامية بالقرب من شركة الخماسية، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد منهم.
وسجل ناشطون أكثر من 20 غارات سمع دوي انفجاراتها في معظم أرجاء المدينة، مؤكدين أن النظام استخدم أنواعاً جديدة من القذائف.
من جهتها، قامت قوات النظام بإغلاق كراج العباسيين في محاولة لاحتواء الموقف، وتسهيل حركة سيارات الإسعاف.
يذكر أن القصف لا زال مستمراً على حي جوبر، حتى لحظة تحرير الخبر (5.30).
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
المشاركة الأصلية بواسطة جبل النار مشاهدة المشاركةعليه، ان يعالجوا اللواء ١٣٧ قبل الهجوم على المطار لحماية ظهورهم
تقديرات لاعداد جنود النظام في مطار دير الزور العسكري بحوالي 1900 الى 2000 جندي بقيادة الشبيح الدرزي عصام زهير الدين .
مطار دير الزور على صغر حجمه بالمقارنة مع مطار الطبقة الا انه محصن محيطه بعدد من الثكنات والالوية مثل اللواء 137 واللواء 113 ومدفعية الجبل وغيرها
قبل السيطرة على المطار يجب قطع طرق امداده والسيطرة على اللواء 137 صواريخ التابع للفرقة 17 الموجود على طريق دمشق دير الزور
بالنسبة اللواء 113 هو ملاصق للمطار وبمجرد قطع طرق الامداد عن المطار ينقطع الامداد ايضا عن المعسكر ويسقط تلقائيا مع المطار
مدفعية الجبل ايضا يجب السيطرة عليها قبل اي هجوم على المطار نظرا لتغطية النارية لحماية المطار من اي هجوم عليه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تنظيم " داعش " يعدم المئات من عناصر الجيش النظامي بشكل جماعي بعد هروبهم من مطار الطبقة
====
نشر تنظيم " داعش " صوراً ومقاطع مرعبة تظهر قيامه بأسر عشرات العناصر من قوات النظام الهاربة من مطار الطبقة العسكري.
وأظهرت الصور التي نشره التنظيم العشرات من العناصر الذين تم تجريدهم من ملابسهم وهم يسيرون في طوابير محاطة بعناصر " داعش ".
وأكد الناشطون القائمون على مبادرة " الرقة تذبح بصمت " أن عدد العناصر لا يقل عن 250 عنصراً أعدمتهم دولة البغدادي بالقرب من معمل القرميد في الرقة.
وفي الوقت الذي يقبع فيه القائد العام للجيش والقوات المسلحة في قصره المنيف، يدفن عناصر البغدادي جثث قتلاه في مقبرة جماعية.
وكانت وسائل إعلام نظام الإجرام الرسمية أكدت أول أمس أن الجيش السوري وبعد انسحابه من مطار الطبقة، قام بعملية إعادة تجميع ناجحة، وكبد الإرهابيين خسائر فادحة، في الوقت الذي أعلنت فيه شبكات إخبارية مؤيدة عن مقتل وأسر ما لا يقل عن 350 عنصراً من الجيش.
وتبين من خلال الصور أن إعادة التجميع الناجحة تم من خلالها تهريب كبار زبانية الأسد من الضباط والقادة المقربين، وترك العناصر لمصيرهم الأسود، كونهم لا يشكلون أي قيمة لعائلة الأسد.
من جهة أخرى، يتخوف ناشطون من أن تكون عملية خلع ملابس القتلى طريقة جديدة من قبل التنظيم لتمرير معتقلين مدنيين يرفض التنظيم الاعتراف بوجودهم لديه أصلاً.
بعد رؤية هذه الصور، هل يمكن لقائد تعرض جيشه لمذبحة مماثلة أن يبقى في منصبه إن لم يكن من أقذر وأحقر وأكثر الناس إجراماً عبر التاريخ ؟، هذا السؤال يجب توجيهه إلى كل من لا زال يقدس عائلة الأسد الإجرامية ويرمي بأبنائه في سبيل بقاء المزرعة السورية تحت سيطرتها : هل لا زلتم ترجون أي خير أو نصر من هذه العائلة ؟!
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الرئيس الفرنسي : بشار الأسد لا يمكن أن يكون حليفاً في الحرب ضد الدولة الاسلامية
=========
قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يوم الخميس ان قوات المعارضة التي تحارب الدولة الاسلامية في سوريا والعراق يجب ان تلقى دعم الغرب وان الرئيس السوري بشار الاسد لا يمكن ان يكون حليفا في الحرب ضد الجهاديين.
وقال هولاند في خطاب له "الاسد ليس شريكا في الحرب ضد الارهاب"، ووصفه بأنه حليف الجهاديين وانه لا يمكن الاختيار بين نظامين همجيين، بحسب رويترز.
وفي نص وزرع قبل الخطاب الذي يلقيه الرئيس الفرنسي امام المؤتمر السنوي لسفراء فرنسا قال هولاند "حتى يحارب المجتمع الدولي الدولة الاسلامية عليه ان يسلح قوات المعارضة التي تحارب" التنظيم.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الشرق الأوسط : مؤشرات عن تسوية سياسية لمحاربة " داعش " قد تدفع نحو التخلي عن الأسد أو " تقليص صلاحياته "
=========
يبدو أنّ الحراك السياسي الإقليمي - العربي على خط الأزمة السورية عاد إلى الواجهة بشكل كبير في موازاة الحديث عن الضربة العسكرية المرتقبة ضدّ «داعش» في سوريا. وفيما توقع عميل سابق في مجال مكافحة الإرهاب بالاستخبارات الأميركية أن تبدأ الضربات الجوية ضد التنظيم الإرهابي خلال أيام قليلة، يرى فريق في المعارضة احتمال تغير أولويات المجتمع الدولي بشأن سوريا، من باب محاربة «داعش»، ويعتقد فريق آخر أنه وانطلاقا من المجريات السياسية، فإن الأمور قد تتجه وفق السيناريو العراقي، وتؤدي إلى إعادة إحياء مؤتمر جنيف، وبالتالي إزاحة الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة.
وفي هذا الإطار، رأى ماجد حبو، عضو هيئة التنسيق الوطنية، المعروفة بـ«معارضة الداخل»، أن التسوية السورية قد تكون من باب محاربة «تنظيم داعش»، وأوضح في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن هذا الأمر قد يؤدي إلى إعادة ترتيب الأولويات ليصبح «داعش» هو الخطر الأكبر الذي يعمل على محاربته من قبل تحالف إقليمي دولي وتأجيل البحث في مصير النظام السوري، بل والقيام بعمليات تجميلية لإظهاره بمظهر المحارب للإرهاب.
ولفت كذلك إلى أن هناك سيناريوهات عدّة، كلها مكتوب لها النجاح أوالفشل، منها، تطبيق النموذج العراقي الذي يحتاج إلى التنسيق الإيراني، ويؤدي إلى التخلّي عن الرئيس السوري بشار الأسد كما تخلّت عن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أو تسويق لنظام الأسد لإبقائه في السلطة مع تقليص صلاحيته بتعديل دستوري، مقابل تسوية محلية تقضي بمشاركة أطراف سياسية من المعارضة في المرحلة الانتقالية، مشيرا في الوقت عينه إلى أن الأسد لا يزال يرفض تقديم أي تنازل ولا سيما الكتلة الأمنية في النظام، مما يشكّل عائقا حقيقيا أمام أي تسوية، وأضاف: «لكن المشكلة في سوريا تكمن بأنّ الجيش لا يزال يعتبر أن ممثّله هو الأسد ولا بديل عنه كما أن النظام يرفض المشاركة السياسية بحجة محاربة الإرهاب».
ويعتبر عضو الائتلاف الوطني سمير نشار، «أن المجتمع الدولي على قناعة تامة بأن النظام و(داعش) وجهان لعملة واحدة، والتصريحات الغربية لا تشير إلى أن محاربة (داعش) قد تؤدي إلى تغيير في الأولويات، بل على العكس من ذلك، التغيير الذي حصل في العراق وأدى إلى التوافق الإقليمي على التخلي عن المالكي، من شأنه أن ينسحب على سوريا، وذلك من خلال إعادة تحريك مؤتمر جنيف من حيث توقف، للبحث عن حل سياسي يقضي بتنحي الأسد». واستبعد نشار في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، أن يكون هناك أي حل سياسي يبقي على الأسد في السلطة، موضحا: «قد تقبل بعض القوى السياسية المعارضة المتناثرة بهذا الحل، لكن الأمر لن يمرّ بالنسبة إلى القوى الثورية العسكرية والإسلامية».
ولا يستبعد حبو أن تلتقي واشنطن وحلفاؤها في منتصف الطريق مع النظام من باب محاربة «داعش»، بعدما بات التحالف من «تحت الطاولة» قائما بين الطرفين من خلال التعاون الأمني، من دون الاعتراف الرسمي بأنّ النظام شريك في محاربة الإرهاب أو أنّه جزء من هذا الإرهاب، وأوضح أنّ هناك تعاونا أمنيا منذ أكثر من ستة أشهر بين الطرفين لمتابعة المتطرفين الذين قدموا إلى سوريا.
لكن من جهته، رأى نشار، أن المعلومات التي تشير إلى تعاون أمني بين النظام وأميركا ليست دقيقة، مضيفا: «أعتقد أن واشنطن أصبح لديها الخبرة في طبيعة النظام السوري وتعرف السياق الذي ولدت فيه المجموعات المتطرفة ودوره في جلبها إلى سوريا، وكان يزعم أن الثورة السورية هي إرهابية ونتيجة مؤامرة دولية على رأسها أميركا، وها هو اليوم يقدّم أوراق اعتماده لواشنطن في محاولة للظهور بأنه محارب للإرهاب».
وحول المعلومات التي تشير إلى أن الضربة الأميركية ضدّ داعش، قد تنفّذ في الأيام القليلة، استبعد نشار الأمر، مشيرا إلى معلومات تفيد بأن «داعش» بات قاب قوسين من السيطرة على المطار العسكري في دير الزور، ليصبح بالتالي مسيطرا بشكل كلي على «الرقة ودير الزور»، وهو الأمر الذي ستستفيد منه أميركا، لإضعاف النظام أكثر على غرار ما فعلت في العراق. مع العلم، أنّه وبعد يومين من إعلان وزير الخارجية السوري وليد المعلم، استعداد دمشق التنسيق مع واشنطن في الضربات الجوية ضد «داعش»، توقع فيليب مود، العميل السابق في مجال مكافحة الإرهاب بالاستخبارات الأميركية، أن الضربات الجوية الأميركية ضد تنظيم «داعش» في سوريا ستبدأ خلال أيام قليلة. ولفت في حديث لقناة «سي أن أن» إلى «أن للتنظيم القدرة على توجيه ضربات إلى أميركا، مما يجعله خطرا عليها، مؤكدا أن القرار بضرب داعش داخل سوريا قد اتخذ، والأمر بات مسألة وقت لجمع معلومات استخبارية تتعلق بأمور مثل معرفة الأماكن التي قد يلجأ إليها عناصر التنظيم بعد ضرب مقارهم، مراهنا على الضربات ستبدأ بعد أسبوع أو اثنين». وعن إمكانية ضرب التنظيم في سوريا عبر الطائرات الأميركية قال مود، وهو محلل شؤون مكافحة الإرهاب القناة والمسؤول السابق بمكتب مكافحة الإرهاب لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية: «يمكننا وقف تقدم داعش على الأرض في سوريا عبر استهداف مدافع التنظيم وآلياته خلال محاولاته مهاجمة مقار عسكرية في سوريا، أما الأمر الثاني فهو ضرورة معرفة ما إذا كان لدى أميركا القدرات الاستخبارية من أجل معرفة هوية من يمارس دور القيادة والسيطرة داخل التنظيم وليس معرفة هوية الذين يقاتلون على الأرض فقط».
وتابع بالقول: «علينا التعرف على من يقومون بالتجنيد والتدريب وجذب المقاتلين الأجانب. لقد نفذنا ضربات جوية ضد الخطوط الأمامية لداعش، لكن علينا اليوم ضرب خطوطه الخلفية، وبعض تلك العمليات لا بد أن تحصل في سوريا.
في غضون ذللك , نفى المكتب الإعلامي بوزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة أن يكون هناك أي تنسيق بين المعارضة السورية والولايات المتحدة الأميركية حول معلومات استخباراتية متعلقة بمواقع «داعش» في سوريا، مؤكدا لـ«الشرق الأوسط»، على لسان مصدر فيه، أن واشنطن «لم تنسق بتاتا مع وزارة الدفاع بالحكومة المؤقتة أو هيئة أركان الجيش السوري الحر حول معلومات مرتبطة بأهداف عسكرية محتملة تستهدف (داعش)»، كما نفى أن يكون «الجيش الحر» على علم بأي تفاصيل مرتبطة بهذا الملف.
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 570. الأعضاء 0 والزوار 570.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق