رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
عشرات الجرحى في عدة مناطق أهمها الضاحية ..
شبيحة حزب الله ينتقمون من النصرة و داعش بضرب السوريين و شتم سيدنا عمر !
===========
عرض العشرات من السوريين إلى عمليات اعتداء واسعة طالتهم في عدة مناطق من لبنان أبرزها الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله.
وذكرت مصادر إعلامية لبنانية أن أكثر من 56 سورياً أصيبوا بجروح جراء الاعتداء عليهم على مداخل الضاحية الجنوبية وبعض المناطق اللبنانية من قبل شبيحة حزب الله.
وفي ظل غياب هذه الاعتداءات عن كل وسائل الإعلام اللبنانية المتلفزة، أكد ناشطون أن السلطات الأمنية اللبنانية تقف متفرجة إزاء ما يحدث.
وتأتي اعتداءات الشبيحة الطائفيين من المحسوبين على حزب الله وغيرهم، كردة فعل على احتجاز جبهة النصرة وداعش لعناصر من الجيش اللبناني، دون أن تتمكن سلطات الحكومة اللبنانة وحزب الله من إنقاذهم.
في سياق متصل، ظهر متظاهرون لبنانيون خلف مراسل قناة " إم تي في " اللبنانية، وهم يشتمون الصحابي " عمر بن الخطاب " رضي الله عنه، وذلك في موقف من المنتظر أن يؤدي إلى تصعيد كبير.
وهاجم ناشطون كلاً من جبهة النصرة وداعش، مؤكدين أن تصرفات التنظيمين تؤدي إلى وضع مئات الآلاف من السوريين اللاجئين في لبنان أمام انتقامات عشوائية دون أن يدافع عنهم أحد.
عشرات الجرحى في عدة مناطق أهمها الضاحية ..
شبيحة حزب الله ينتقمون من النصرة و داعش بضرب السوريين و شتم سيدنا عمر !
===========
عرض العشرات من السوريين إلى عمليات اعتداء واسعة طالتهم في عدة مناطق من لبنان أبرزها الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله.
وذكرت مصادر إعلامية لبنانية أن أكثر من 56 سورياً أصيبوا بجروح جراء الاعتداء عليهم على مداخل الضاحية الجنوبية وبعض المناطق اللبنانية من قبل شبيحة حزب الله.
وفي ظل غياب هذه الاعتداءات عن كل وسائل الإعلام اللبنانية المتلفزة، أكد ناشطون أن السلطات الأمنية اللبنانية تقف متفرجة إزاء ما يحدث.
وتأتي اعتداءات الشبيحة الطائفيين من المحسوبين على حزب الله وغيرهم، كردة فعل على احتجاز جبهة النصرة وداعش لعناصر من الجيش اللبناني، دون أن تتمكن سلطات الحكومة اللبنانة وحزب الله من إنقاذهم.
في سياق متصل، ظهر متظاهرون لبنانيون خلف مراسل قناة " إم تي في " اللبنانية، وهم يشتمون الصحابي " عمر بن الخطاب " رضي الله عنه، وذلك في موقف من المنتظر أن يؤدي إلى تصعيد كبير.
وهاجم ناشطون كلاً من جبهة النصرة وداعش، مؤكدين أن تصرفات التنظيمين تؤدي إلى وضع مئات الآلاف من السوريين اللاجئين في لبنان أمام انتقامات عشوائية دون أن يدافع عنهم أحد.
عكس السير
تعليق