إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ماذا حدث بريف ادلب خلال خطبة الجمعة بين خطيب الجمعة عضو جيش الاسلام وعنصر من النصرة
===
-اليوم بينما كان خطيب #جيش_الإسلام بريف إدلب يتحدث بخطبته عن مخاطر الإقتتال، قام أحد عناصر #جبهة_النصرة قائلاً له: يا عدو الله!!
-
-هذا تعليق الشيخ أبو أنيس حفظه الله على القصة التي حصلت معه مع أحداث الأسنان سفهاء الأحلام من عناصر#جبهة_النصرة↓↓
-للعلم: عنصر #جبهة_النصرة كان مع مجموعة مسلحين!! قام الأهالي فوراً بالوقوف بوجه هذه المجموعة وطردوهم من المسجد ومنعوهم من الإقتراب من الخطيب.
-
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مصرع 110 عنصر للنظام على يد النصرة وأحرار الشام بالقلمون وغنائم كبيرة
قتل ما يزيد عن 110 عنصر من عناصر جيش النظام في جرود “حلبون” في منطقة القلمون بريف دمشق الشمالي، الحاوي للعديد من النقاط العسكرية لقوات “بشار الأسد” في المواقع المتقدمة، وذلك أثر عملية تسلل ناجحة لمقاتلين من جبهة النصرة وأحرار الشام الإسلامية في الجرود.
“أبو عابد الشامي” عضو المكتب الإعلامي لحركة أحرار الشام الإسلامية في لمنطقة أكد لـ “كلنا شركاء” في اتصال خاص معه: بعد الهجوم الأول لثوار منطقة القلمون الغربي ومنطقة الزبداني على جرود حلبون بريف دمشق في مطلع شهر آب الماضي، ونجاحهم بتدمير آليات للنظام في تلة الصفا، عادت كتائب النظام لتعزيز مواقعها في تلول الصفا بتشكيلة دفاعية جديدة، ومنذ عدة أيام قامت مجموعات من “جبهة النصرة وأحرار الشام” بمباغتة الحواجز نفسها بعملية أشد قوة.
غرفة العمليات العسكرية المشكلة تضم كلاً من “جبهة النصرة وتشكيلين قتالين من حركة أحرار الشام هما “كتائب حمزة وكتائب عمر المختار”، ونتيجة الهجوم المباغت كان السيطرة على التلة، وتدمير مدافع من عيار” 57-130-“23 وإحراق دبابة، واغتنام دبابة ثانية من طراز ت – 72.
وأضاف “الشامي” مباغتة جيش النظام تمت من خلال تسلل هادئ بدون نيران خلال بدايات ساعات الليل، ومن ثم اقتحام الموقع بالأسلحة الخفيفة، وهي “عملية انغماسيه، وانتهت المعركة مع بزوغ فجر الصباح.
عملية التسلل شملت الهجوم على أربع نقاط للنظام بذات اللحظة وهم: “النقطة المتقدمة والنقطة الثانية والكرزات وعلام القصير” في الجرود، الغنائم كانت كبيرة جداً، فضلاً عن أسر ضباط وجنود لجيش النظام، لكن الغنائم الأكبر كانت دبابة وفوز ديكا، ورشاشات متوسطة وخفيفة.
حيث استمرت الاشتباكات ساعات وتم تدمير تلول الصفا واستهداف حواجز مجاورة بالرشاشات المتوسطة والخفيفة، ارتقى من الثوار ثمانية شهداء، أربعة منهم من جبهة النصرة واثنان من قرية هريرة المجاورة واثنان من سرغايا، وبلغ قتلى جيش النظام أكثر 110عنصر، نظام الأسد حاول جاهداً اخفاء خسائره، وإغلاق ملف القضية دون مشاكل إعلامية وسياسي.
كما حصلت “كلنا شركاء” من المصدر على عدد من الصورة تظهر صناديق من الذخيرة الرشاشة والمتوسطة والخفيفة اغتنمتها النصرة وأحرار الشام في عملية “تل الصفا”، إضافة إلى مدفع فوز ديكا، ودبابة من طراز ت – 72، إضافة إلى عدد كبير من الهويات العسكرية العائد للضباط النظام وجنوده القتلى.
وأكد المصدر بعد انتهاء عملية التسلل انسحبت القوات المشتركة المكونة من جبهة النصرة وأحرار الشام من المكان، لتبقى النقاط فارغة قرابة نصف يوم، حيث أقدم جيش النظام بعدها إلى تجهيز قوات كبيرة، وآليات ثقيلة، وعاد متقدما إلى النقاط التي خسرها مع أكثر من 110 عنصر وآليات ومدرعات ثقيلة، ليتمركز النظام في النقاط الفارغة بعد انسحاب المقاتلين.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مصرع 110 عنصر للنظام على يد النصرة وأحرار الشام بالقلمون وغنائم كبيرة
قتل ما يزيد عن 110 عنصر من عناصر جيش النظام في جرود “حلبون” في منطقة القلمون بريف دمشق الشمالي، الحاوي للعديد من النقاط العسكرية لقوات “بشار الأسد” في المواقع المتقدمة، وذلك أثر عملية تسلل ناجحة لمقاتلين من جبهة النصرة وأحرار الشام الإسلامية في الجرود.
“أبو عابد الشامي” عضو المكتب الإعلامي لحركة أحرار الشام الإسلامية في لمنطقة أكد لـ “كلنا شركاء” في اتصال خاص معه: بعد الهجوم الأول لثوار منطقة القلمون الغربي ومنطقة الزبداني على جرود حلبون بريف دمشق في مطلع شهر آب الماضي، ونجاحهم بتدمير آليات للنظام في تلة الصفا، عادت كتائب النظام لتعزيز مواقعها في تلول الصفا بتشكيلة دفاعية جديدة، ومنذ عدة أيام قامت مجموعات من “جبهة النصرة وأحرار الشام” بمباغتة الحواجز نفسها بعملية أشد قوة.
غرفة العمليات العسكرية المشكلة تضم كلاً من “جبهة النصرة وتشكيلين قتالين من حركة أحرار الشام هما “كتائب حمزة وكتائب عمر المختار”، ونتيجة الهجوم المباغت كان السيطرة على التلة، وتدمير مدافع من عيار” 57-130-“23 وإحراق دبابة، واغتنام دبابة ثانية من طراز ت – 72.
وأضاف “الشامي” مباغتة جيش النظام تمت من خلال تسلل هادئ بدون نيران خلال بدايات ساعات الليل، ومن ثم اقتحام الموقع بالأسلحة الخفيفة، وهي “عملية انغماسيه، وانتهت المعركة مع بزوغ فجر الصباح.
عملية التسلل شملت الهجوم على أربع نقاط للنظام بذات اللحظة وهم: “النقطة المتقدمة والنقطة الثانية والكرزات وعلام القصير” في الجرود، الغنائم كانت كبيرة جداً، فضلاً عن أسر ضباط وجنود لجيش النظام، لكن الغنائم الأكبر كانت دبابة وفوز ديكا، ورشاشات متوسطة وخفيفة.
حيث استمرت الاشتباكات ساعات وتم تدمير تلول الصفا واستهداف حواجز مجاورة بالرشاشات المتوسطة والخفيفة، ارتقى من الثوار ثمانية شهداء، أربعة منهم من جبهة النصرة واثنان من قرية هريرة المجاورة واثنان من سرغايا، وبلغ قتلى جيش النظام أكثر 110عنصر، نظام الأسد حاول جاهداً اخفاء خسائره، وإغلاق ملف القضية دون مشاكل إعلامية وسياسي.
كما حصلت “كلنا شركاء” من المصدر على عدد من الصورة تظهر صناديق من الذخيرة الرشاشة والمتوسطة والخفيفة اغتنمتها النصرة وأحرار الشام في عملية “تل الصفا”، إضافة إلى مدفع فوز ديكا، ودبابة من طراز ت – 72، إضافة إلى عدد كبير من الهويات العسكرية العائد للضباط النظام وجنوده القتلى.
وأكد المصدر بعد انتهاء عملية التسلل انسحبت القوات المشتركة المكونة من جبهة النصرة وأحرار الشام من المكان، لتبقى النقاط فارغة قرابة نصف يوم، حيث أقدم جيش النظام بعدها إلى تجهيز قوات كبيرة، وآليات ثقيلة، وعاد متقدما إلى النقاط التي خسرها مع أكثر من 110 عنصر وآليات ومدرعات ثقيلة، ليتمركز النظام في النقاط الفارغة بعد انسحاب المقاتلين.
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 2030. الأعضاء 0 والزوار 2030.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق