رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
" أسد البادية و صقر الصحراء " ..
إعلام النظام ينعي " أقوى شخصية ميدانية في سوريا " بعد مقتله على يد " داعش " في ريف حمص
==============
وعلم عكس السير أن العقيد محسن سعيد حسين (خضور)، قتل خلال الاشتباكات الدائرة بين قوات النظام متعددة الجنسيات وتنظيم "داعش"، في محيط حقل الشاعر.
ويقود العقيد محسن ما يسمى "فرقة صقور الصحراء" التي برز اسمها في معارك ريف اللاذقية، وتقول وسائل الإعلام المؤيدة إنها بدأت عملياتها في حمص وريفها، و تعتبر من " قوات النخبة " التي تضم ضباط و عناصر متقاعدين و متطوعين من فئات عمرية متوسطة.
وتضم هذه الفرقة عناصر لبنانية، فيما تؤكد المصادر المؤيدة أن مقاتليها لديهم إمكانيات متوسطة من ناحية التسليح، و لكنهم مختصون بنصب الكمائن و تنفيذ " المهمات الخاصة الصعبة ".
وشغل العقيد الركن منصب نائب رئيس فرع الأمن العسكري في تدمر، قبل أن انتدابه لقيادة الصقور بأمر من القائد العام للفرقة "محمد جابر".
ويقول الإعلام المؤيد إن العقيد محسن هو الذي "حرر" كسب والقريتين ومهين والسخنة وقرى حماة وإدلب، وهو حامي محور التنف وحامي البادية و " هو أسد البادية و صقر الصحراء " الذي أرضخ دوما لمدة سنة ونصف، مؤكدين أنه الشخصية الميدانية الأقوى في سوريا (وماذا عن سهيل !).
الجدير بالذكر أن محسن ينحدر من قرية السيسنية التابعة لصافيتا، وستقام مراسم دفنه ظهر الأربعاء في مسقط رأسه.
" أسد البادية و صقر الصحراء " ..
إعلام النظام ينعي " أقوى شخصية ميدانية في سوريا " بعد مقتله على يد " داعش " في ريف حمص
==============
قتل يوم أمس الثلاثاء (18.11.2014) واحد من أبرز قادة الميليشيات المؤيدة التي تم دمجها في قوات جيش النظام، على يد عناصر "داعش" بالقرب من حقل الشاعر بريف حمص.
وعلم عكس السير أن العقيد محسن سعيد حسين (خضور)، قتل خلال الاشتباكات الدائرة بين قوات النظام متعددة الجنسيات وتنظيم "داعش"، في محيط حقل الشاعر.
ويقود العقيد محسن ما يسمى "فرقة صقور الصحراء" التي برز اسمها في معارك ريف اللاذقية، وتقول وسائل الإعلام المؤيدة إنها بدأت عملياتها في حمص وريفها، و تعتبر من " قوات النخبة " التي تضم ضباط و عناصر متقاعدين و متطوعين من فئات عمرية متوسطة.
وتضم هذه الفرقة عناصر لبنانية، فيما تؤكد المصادر المؤيدة أن مقاتليها لديهم إمكانيات متوسطة من ناحية التسليح، و لكنهم مختصون بنصب الكمائن و تنفيذ " المهمات الخاصة الصعبة ".
وشغل العقيد الركن منصب نائب رئيس فرع الأمن العسكري في تدمر، قبل أن انتدابه لقيادة الصقور بأمر من القائد العام للفرقة "محمد جابر".
ويقول الإعلام المؤيد إن العقيد محسن هو الذي "حرر" كسب والقريتين ومهين والسخنة وقرى حماة وإدلب، وهو حامي محور التنف وحامي البادية و " هو أسد البادية و صقر الصحراء " الذي أرضخ دوما لمدة سنة ونصف، مؤكدين أنه الشخصية الميدانية الأقوى في سوريا (وماذا عن سهيل !).
الجدير بالذكر أن محسن ينحدر من قرية السيسنية التابعة لصافيتا، وستقام مراسم دفنه ظهر الأربعاء في مسقط رأسه.
تعليق