رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
شبيحة هاربون و مجندون قسراً .. طرطوس تشيع 27 حلبياً قتلوا دفاعاً عن النظام في درعا و حماة
=================
وذكرت مصادر إعلامية مؤيدة أن طرطوس ودعت يوم أمس 27 شهيداً من أبناء محافظة حلب، من المشفى العسكري إلى مقبرة الشهداء.
وأكدت المصادر أن "الشهداء" قضوا خلال المعارك الدائرة ضد تنظيم "داعش" في جبهة حقل الشاعر بريف حمص.
وشكك ناشطون معارضون بادعاء مقتل العناصر في حقل الشاعر، وأكد مقربون من أهالي بعضهم، أنهم قتلوا في جبهات ريف حماة ودرعا، بحسب ما أوردت " حارة إف إم ".
ويحاول النظام التخفيف من وطأة خسائره أمام مؤيديه بالقول إن العناصر سقطوا أمام إرهابيي داعش، وليس أمام المقاتلين المعارضين.
وتعود كثرة أعداد القتلى الحلبيين في مدن الساحل، إلى نزوح معظم عناصر الشبيحة الذين كانوا ينشطون في الأحياء والمناطق التي سيطر عليها الثوار، ما اضطر معظمهم إلى الهروب، بالإضافة إلى عمليات التجنيد الإجباري التي تستهدف الوافدين من حلب وإدلب، في خطوة يباركها المؤيدون في تلك المدن على اعتبار أن أبناءهم يدافعون عن المناطق الشمالية، فيما ينعم رجال تلك المناطق بالأمن والأمان.
شبيحة هاربون و مجندون قسراً .. طرطوس تشيع 27 حلبياً قتلوا دفاعاً عن النظام في درعا و حماة
=================
شيعت مدينة طرطوس يوم أمس عدداً كبيراً من عناصر قوات النظام الذين قتلوا على يد الفصائل المعارضة في جبهات متفرقة.
وذكرت مصادر إعلامية مؤيدة أن طرطوس ودعت يوم أمس 27 شهيداً من أبناء محافظة حلب، من المشفى العسكري إلى مقبرة الشهداء.
وأكدت المصادر أن "الشهداء" قضوا خلال المعارك الدائرة ضد تنظيم "داعش" في جبهة حقل الشاعر بريف حمص.
وشكك ناشطون معارضون بادعاء مقتل العناصر في حقل الشاعر، وأكد مقربون من أهالي بعضهم، أنهم قتلوا في جبهات ريف حماة ودرعا، بحسب ما أوردت " حارة إف إم ".
ويحاول النظام التخفيف من وطأة خسائره أمام مؤيديه بالقول إن العناصر سقطوا أمام إرهابيي داعش، وليس أمام المقاتلين المعارضين.
وتعود كثرة أعداد القتلى الحلبيين في مدن الساحل، إلى نزوح معظم عناصر الشبيحة الذين كانوا ينشطون في الأحياء والمناطق التي سيطر عليها الثوار، ما اضطر معظمهم إلى الهروب، بالإضافة إلى عمليات التجنيد الإجباري التي تستهدف الوافدين من حلب وإدلب، في خطوة يباركها المؤيدون في تلك المدن على اعتبار أن أبناءهم يدافعون عن المناطق الشمالية، فيما ينعم رجال تلك المناطق بالأمن والأمان.
تعليق