رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الائتلاف يطلب من دي ميستورا أن تكون خطته تحت " الفصل السابع " في حال الخرق ..
و يجب أن تشمل حلب و القلمون و درعا
===================
وأضاف أبو حطب أن المعارضة السورية طالبت المبعوث الدولي بتوضيح خطته كما طالبت المعارضة بأن يكون أي قرار يوقف القتال يقع تحت الفصل السابع منعاً لخرقه من قبل النظام، بحسب " العربية ".
وكان دي ميستورا قد شرح، خلال لقاء صحافي في لندن، السبت، تفاصيل خطته لوقف العنف في سوريا عبر تجميد القتال في بعض المناطق بدءاً من حلب، وذلك بعد أسابيع من الغموض حول هذه الخطة.
وأوضح المبعوث أن خطته التي سيستند إليها قرار مجلس الأمن المقبل حول سوريا، ستتضمن وقف جميع العمليات العسكرية في حلب، وبنوداً رادعة لمنع النظام السوري من تصعيدها في أماكن أخرى من سوريا، مطمئناً بذلك المعارضة المتخوفة من استغلال الأسد لتجميد القتال لتحقيق تقدم على الأرض.
وشرح الفرق بين تسمية "وقف إطلاق النار" و"تجميد القتال"، حيث رأى أن "وقف إطلاق النار" يمكن أن ينهار بطلقة واحدة، حسب تعبيره، ولا يضمن بالضرورة فك الحصار، بينما من شأن "تجميد القتال" أن يفضي بصورة تدريجية إلى وقف كلي للأعمال العسكرية وبصورة مستدامة.
وتضمنت خطة المبعوث الدولي أيضا تسهيلاً فورياً لدخول المساعدات الإنسانية للطرفين في حلب، وهو أمر قد يؤمن مجالاً كافياً لإعادة إعمار المدينة.
الائتلاف يطلب من دي ميستورا أن تكون خطته تحت " الفصل السابع " في حال الخرق ..
و يجب أن تشمل حلب و القلمون و درعا
===================
أكد عضو الائتلاف السوري المعارض، الدكتور جواد أبو حطب، أن المعارضة السورية أبلغت المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا رفضها لأن يكون تجميد القتال يشمل منطقة واحدة فقط، وهي حلب، وبأنها طالبت أن يشمل التجميد القلمون ودرعا.
وأضاف أبو حطب أن المعارضة السورية طالبت المبعوث الدولي بتوضيح خطته كما طالبت المعارضة بأن يكون أي قرار يوقف القتال يقع تحت الفصل السابع منعاً لخرقه من قبل النظام، بحسب " العربية ".
وكان دي ميستورا قد شرح، خلال لقاء صحافي في لندن، السبت، تفاصيل خطته لوقف العنف في سوريا عبر تجميد القتال في بعض المناطق بدءاً من حلب، وذلك بعد أسابيع من الغموض حول هذه الخطة.
وأوضح المبعوث أن خطته التي سيستند إليها قرار مجلس الأمن المقبل حول سوريا، ستتضمن وقف جميع العمليات العسكرية في حلب، وبنوداً رادعة لمنع النظام السوري من تصعيدها في أماكن أخرى من سوريا، مطمئناً بذلك المعارضة المتخوفة من استغلال الأسد لتجميد القتال لتحقيق تقدم على الأرض.
وشرح الفرق بين تسمية "وقف إطلاق النار" و"تجميد القتال"، حيث رأى أن "وقف إطلاق النار" يمكن أن ينهار بطلقة واحدة، حسب تعبيره، ولا يضمن بالضرورة فك الحصار، بينما من شأن "تجميد القتال" أن يفضي بصورة تدريجية إلى وقف كلي للأعمال العسكرية وبصورة مستدامة.
وتضمنت خطة المبعوث الدولي أيضا تسهيلاً فورياً لدخول المساعدات الإنسانية للطرفين في حلب، وهو أمر قد يؤمن مجالاً كافياً لإعادة إعمار المدينة.
تعليق