إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
بوغدانوف لPYD:
روسيا تعترف بحقوق الشعب الكردي وقضيتهم يجب أن تكون جزءاً من أي حل مستقبلي في سوريا
==============
التقى "الرئيس المشترك" لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري ((PYD)) صالح مسلم مع نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف اليوم الخميس.
وبناء على دعوة رسمية من وزارة الخارجية الروسية استقبل اليوم نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف وفد حزب الاتحاد الديمقراطي في مبنى وزارة الخارجية الروسية والمؤلف من صالح مسلم الرئيس المشترك للحزب ومسؤول منظمة الحزب في أوروبا عبدالسلام مصطفى وممثل الحزب في روسيا عبد السلام علي.
وجرى في اللقاء الحديث عن مجمل الاوضاع المتعلقة بالأزمة في سورية وسبل الخروج منها والحرب التي تعصف بها، وأكد نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف في لقائه مع وفد حزب الاتحاد الديمقراطي أن روسيا تحترم وتعترف بحقوق الشعب الكوردي ويجب أن تأخذ هذه القضية حيزا جديا في الحلول المستقبلية لسورية، بحسب ما تناقلت مصادر إعلامية كردية.
وقال بوغدانوف سيكون للكورد حضور فعال في مؤتمر موسكو الخاص بالأزمة السورية والمقرر انعقاده أواخر شهر شباط القادم 2015، حيث ستحضره جميع اطراف المعارضة السورية، وكان وزراء الخارجية الاوروبية قد أكدوا في اجتماع سابق لهم عقد اوائل الاسبوع الماضي عن دعمهم لهذا المؤتمر ومنح الفرصة لروسية لإيجاد حل ممكن للازمة السورية.
وكان وفد حزب الاتحاد الديمقراطي قد زار موسكو بناء على دعوة رسمية للمشاركة في المؤتمر الذي عقد في موسكو يوم امس الاربعاء والخميس تحت عنوان "القضية الكوردية بين تركيا وسوريا".
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
عضو ائتلافي بارز قال إنها لمناقشة بنود المبادرة المصرية ..
رئيس الائتلاف لعكس السير : زيارة مصر " تشاورية "
===========
قال عضو بارز في الإئتلاف السوري إن رئيس الائتلاف هادي البحرة سيتواجد يوم السبت المقبل في مصر.
وأكد العضو الذي لم تكشف وكالة أنباء الأناضول إسمه، إن رئيس الائتلاف سيتواجد في مصر لمناقشة بنود مبادرة مصرية لحل "الأزمة السورية" عقب أيام من زيارة ابن عم بشار الأسد.
وكان البحرة أكد في تصريح سابق لـ " روسيا اليوم " أن روسيا ومصر ودي ميستورا لم يقوموا حتى الآن بأي مبادرة مكتوبة، لكنهم يهتمون بتفعيل الحل السياسي ويعدون بدعم الحوار السوري.
وفي تصريح خص به عكس السير قال رئيس الائتلاف إن زيارته إلى مصر هدفها "التشاور" مع عدة مسؤولين في الخارجية المصرية، حول الأوضاع الحالية في سوريا وخطة دي ميستورا، وما من أنباء عنها مثل مؤتمر موسكو و عن ما يشاع عن مؤتمر في القاهرة وغيره.
كما أكد البحرة أنه سيبحث مع المسؤولين المصريين أوضاع الطلبة السوريين من دارسي الشهادات العليا، والمقبولين في الجامعات المصرية ولا زالوا ينتظرون حصولهم على الفيزا، بالإضافة إلى تسريع إجراءات لم شمل الأسر السورية.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
روسيا : اجتماع المعارضة السورية مع النظام في الـ 20 من الشهر المقبل
================
تعتزم روسيا استضافة اجتماع للمعارضة السورية أواخر كانون الثاني قد تتبعه مفاوضات تضم معارضين سوريين وممثلين عن النظام السوري، حسبما أعلن المتحدث باسم الخارجية الروسية، الخميس.
وقال ألكسندر لوكاشيفيتش في مؤتمر صحفي: "نتوقع عقد اللقاء في موسكو حوالى 20 يناير".
وسيكون "لقاء غير رسمي" بين مسؤولين من "المعارضة (السورية) الداخلية والخارجية"، "قادرين على خلق أفكار" تسمح بالتوصل إلى تسوية للنزاع السوري، بحسب المتحدث الذي لم يوضح أسماء المشاركين.
وأضاف أن موسكو التي تعد الحليف الرئيسي لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، توفر المجال لعقد هذه المحادثات كي يتمكن المعارضون السوريون في المقام الأول من "بدء حوار فيما بينهم".
وفي حال نجاح هذا الاجتماع "سيدعى ممثلون عن الحكومة السورية" إلى موسكو لـ"تبادل الآراء" مع المعارضين ومن أجل "إطلاق حوار بين أطراف النزاع" السوري، بحسب سكاي نيوز.
ولم يستبعد فوكاشيفيتش أن تتم أيضا دعوة المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا ستافان دي ميستورا للمشاركة في المحادثات.
وكشف نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، الجمعة، أن موسكو تسعى لتنظيم اجتماع بين الحكومة السورية وأطياف من المعارضة، في مفاوضات "جدية ومن دون شروط مسبقة".
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
عطش و ظلام في حلب و إدلب : الكهرباء و المياه مقابل إطلاق سراح المعتقلات .. و لا رد من النظام حتى الآن
=============
غابت الكهرباء والمياه عن مدينتي حلب و إدلب لليوم الثالث على التوالي، في ظل محاولة جديدة للضغط على سلطات النظام بهدف الإفراج عن معتقلين.
وقالت الإدارة العامة للخدمات في بيان لها يوم أمس، إن مديرية الكهرباء قطعت التيار عن حلب وريفها وإدلب، بهدف الضغط على النظام لإطلاق سراح معتقلات لديه.
وكانت قوات النظام اعتقلت طالبات (من إدلب) في جماعة حلب بشكل تعسفي، في حالة ليست بجديدة على النظام الذي يقوم بالاعتقالات العشوائية يومياً.
وعلم عكس السير أن انقطاع المياه والكهرباء ترافق مع قطع طريقي إدلب الغربي والشرقي.
وأكد ناشطون معارضون أن قطع المياه ناتج عن قطع الكهرباء، حيث أن سلطات النظام في مناطق سيطرتها غير قادرة على تأمين المحروقات لتشغيل محطات الضخ.
من جهتها، أصدرت الهيئة الإسلامية لإدارة المناطق المحررة في مدينة إدلب نداء دعت فيه أهالي المعتقلات لمراجعة مكتب العلاقات العامة في الهيئة اليوم الخميس للإدلاء بشهادتهم.
وكانت الهيئة أصدرت بياناً حول اعتقال نظام الأسد لعدد من الطالبات في جامعة حلب قالت فيه إنها ستتخذ إجراءات للضغط على النظام لإجباره على إطلاق سراحهن.
ويرى ناشطون أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي قد يرضخ فيها النظام ويطلق سراح المعتقلين، إن كان حقاً مهتماً بالمناطق الخاضعة لسيطرته، في الوقت الذي يعاني سكان تلك المناطق جراء ذنب لم يقترفوه.
يذكر أن تقنين سلطات النظام للكهرباء في حلب وصل مؤخراً إلى 22 ساعة، قبل قطعها نهائياً من قبل الإدارة العامة للخدمات.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
نصرالشيطان لبوغدانوف : الأسـد و الجيش السوري و الدولة السورية خط أحمر !
============
تبدو المبادرة الروسية مبهمة. ربما يكون غموضها مقصوداً لذاته، بحيث تمنح المشاركين في الحوار فرصة النزول عن الأشجار التي تسلّقوها. ففي خط «هيئة التنسيق» و«حزب الإرادة الشعبية»، هناك تأكيد على مرجعية «جنيف 1»، رغم أن الزمن تجاوزها، بينما تيار الحوار في «ائتلاف المعارضة»، يؤكّد أنه لا حل إلا برحيل الرئيس بشار الأسد. وهو شرط يعرف الجميع أنه خارج التداول الواقعي. هذا الشرط يطرحه السعوديون مع قائمة اغراءات، منها القبول بكل صيغة الحكم القائمة في سوريا، دستورياً وسياسياً وعسكرياً وأمنياً، ولكن مع تنحّي شخص الأسد.
في المقابل، تتداول القاهرة وعمان وعواصم أخرى ــــ بعضها خليجية ــــ أفكاراً أكثر واقعية، تعترف برئاسة الأسد، وتقترح تفويض قسم من صلاحيات الرئيس إلى حكومة وحدة وطنية، حتى من دون المساس بصلاحيات الدفاع والأمن والخارجية.
لا نهاية للطروحات المتداولة في شأن الحل السياسي في سوريا؛ تختلط فيها الممكنات بالرغبات بالتحليلات، لكن شيئاً أساسياً غدا مشتركاً هو أن الأطراف تتجه إلى حل سياسي في 2015، وأنها تنظر إلى السياق الذي افتتحه الروس، كمجال ملائم للتفاوض. وعلى هذه الخلفية، فإن الأطراف تأمل، من جهتها، جرّ موسكو إلى تقديم تنازلات للوصول إلى حل، خصوصاً أن العقوبات والانخفاض، المتوقع والمصطنع، في أسعار النفط، والأزمة الأوكرانية، كلها عوامل تضغط على روسيا، وقد تغريها بثلاثة أرباع انتصار في سوريا.
في مثلث السياسة الخارجية الروسي، الرئيس فلاديمير بوتين والوزير سيرغي لافروف ونائبه ميخائيل بوغدانوف، ثمّة خلاف في اللهجة في الأطروحة الروسية بشأن سوريا. بوتين ــــ الذي يحدد، في النهاية، المسار ــــ حاسمٌ ليس في تأييده غير المحدود للنظام السوري، بل وفي اعترافه غير الملتبس بالأسد كرئيس شرعي، تولّى سلطاته إثر انتخابات ذات صدقية، أظهرت أن أغلبية بين السوريين تؤيّده. يحسم هذا الموقف المعلَن رسمياً، كل الجدل الممكن حول سقف المبادرة الروسية. غير أن الأطراف التي تتواصل مع لافروف وبوغدانوف، قد تفسّر اللغة الدبلوماسية للافروف أو الايحاءات التفاوضية لبوغدانوف، تفسيراتٍ شتى، كلٌ منها بما يتوافق مع مصالحه ورؤيته. ومن بين تلك الإيحاءات ما يتعلق بـ «جس النبض» ومعرفة الحدود والخطوط الممكنة داخل محور المقاومة.
وعلى رغم تنامي العلاقات التحالفية بين موسكو وطهران، وتداولهما في شؤون دعم دمشق، اقتصادياً وعسكرياً، وفي شجون الحل السياسي في سوريا؛ فإن الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، بات، بالنسبة الى الروس، الجهة التي يأخذون منها الخلاصة، بلا ظلال. ووراء ذلك، ثلاثة أسباب رئيسية، هي الآتية: أولاً، إن الحوار مع نصرالله هو حوار مع رجل المقاومة لا رجل الدبلوماسية، ومع سياسي راكم تراثاً من الصدقية العالية؛ ثانياً أن نصرالله هو الحليف المشترك لدمشق وطهران، ولديه، تحديداً، كلمة السر؛ ثالثاً أن حزب الله قوة رئيسية في الحرب على الإرهاب في سوريا والعراق، كما لبنان، وهو ما يجعله شريكاً وازناً في أي تصور مستقبلي للحل السياسي للأزمة السورية.
في الخامس من الشهر الجاري، استقبل نصرالله بوغدانوف الذي كان قد جال في المنطقة، وتعرّف المواقف، واستعرض الرؤى، ووجد أنه من المناسب وضع ما في جعبته على طاولة الأمين العام لحزب الله، بما في ذلك ما سمعه هو شخصيا، وسمعه الروس، حول كل المواقف من الرئيس الأسد.
أوضح رجل المقاومة لبوغدانوف، من دون أدنى التباس، أننا نخوض المعركة ضد الإرهاب، ودفاعاً عن سوريا والدولة السورية وخياراتها الاستراتيجية، لكننا، بالقدر نفسه، «نخوض معركة الرئيس». لا حل إلا تحت سقف الرئيس. الرئيس خطٌ أحمر.
لماذا؟ ما الذي يضير حلف المقاومة، والدولة السورية في القلب منه، إذا تم الحفاظ على «كل شيء»، مقابل حتى تقصير ولاية الرئيس؟
كلا؛ أولاً، الرئيس بشار الأسد، كان دائماً قائداً مقاوماً، لكنه تحوّل اليوم، بعد أربع سنوات من الحرب، رمزاً للمقاومة وللمحور، رمزاً ذا قيمة معنوية كبرى، لا يمكن وضعها، بالمطلق، في معادلة حل سياسي. وثانياً، أن الرئيس الأسد، بشخصه ورمزيته وتوجهاته، يمثل، في حد ذاته، خلاصة الدولة السورية، والقائد القادر على إدارة حربها ضد الإرهاب. ثالثاً، الأسد هو عنوان وحدة سوريا، ولا يمكن احتسابه على جهة دينية او طائفية أو منطقة أو حتى حزب سياسي، ومن غير المقبول، بالتالي، أي نقاش له هذه الصفات في ما يتصل بالرئيس والحل السياسي في سوريا. رابعاً، في تجربته التي خاضها منذ الاحتلال الأميركي للعراق 2003 وتهديد واشنطن له، بجيوش العدوان، بالمصير العراقي إذا لم يتخلّ عن استراتيجية التصدي للغرب وإسرائيل، ومن ثم في اصراره على العلاقات مع إيران، وعلى دعم المقاومات العربية، وتصديه للمقاطعة والحصار منذ 2005، ووقفته في وجه العدوان الإسرائيلي على لبنان 2006، وعلى غزة في 2009، وأخيراً في قيادته التصدي السوري للإرهاب منذ 2011؛ في كل هذه التجربة، انتزع الأسد مكانته، لا كرئيس للجمهورية العربية السورية فقط، وإنما لقوى المقاومة وجماهيرها في المنطقة.
خرج بوغدانوف من اجتماعه الطويل مع نصرالله، وقد تبلورت المبادرة الروسية في ثلاثة خطوط حمر: الدولة السورية وخياراتها الاستراتيجية، الجيش العربي السوري، والرئيس بشار الأسد.
تحت هذه السقوف الثلاثة، تقدّم موسكو للسوريين، طاولة للحوار حول كل شيء آخر، حوار بلا شروط، ولا مرجعيات، لا «جنيف1» ولا سواه، ولا أي مقترحات تمس تلك السقوف أو تشكل مساساً بسيادة سوريا أو تدخلاً في شؤونها.
المبادرة هي، في الأول والأخير، «حاجة روسية» لاستمرار الغطاء السياسي للدعم الاقتصادي والدفاعي المتصاعد الذي التزم ويلتزم به الكرملين منذ 2011، لا أكثر؛ لا يعني ذلك أن الأطراف الوطنية مستبعدة؛ بالعكس هي مطلوبة، باتجاهاتها وبرامجها، لتعضيد وحدة السوريين في مواجهة الإرهاب والنهوض بعملية إعادة البناء؛ لكن مع انحسار القوى على الأرض لمصلحة المنظمات الإرهابية، لا تُعد المصالحة مع الأحزاب والمثقفين، على أهميتها، ذات محتوى واقعي ميدانياً؛ ما يبقى هو ما حدده الأسد في مسارين، أولهما الكفاح ضد الإرهاب حتى استئصاله، وثانيهما المصالحات الميدانية مع المسلحين السوريين لتلافي المزيد من الدماء، وتوحيد الجهود في المسار الأول؛ بطبيعة الحال، سيكون الحوار السوري ـــ السوري، بالغ الأهمية كمسار ثالث، يعزز وحدة القوى الوطنية والاجتماعية السورية، نحو تجاوز الأزمة والانتصار في الحرب.
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 6107. الأعضاء 0 والزوار 6107.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق