إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الشكبة السورية لحقوق الإنسان: النظام أعدم 82 شخصاً حرقاً وحرق 773 لجثامين الشهداء
==============
أعدمت قوات النظام السوري والمجموعات المسلحة المحلية والأجنبية التابعة له، 82 شخصاً على الأقل عن طريق حرقهم وهم أحياء، منهم 47 مدنياً - بينهم 18 طفلاً، و 7 نساء - إضافة إلى 35 آخرين من أفراد المعارضة المسلحة، منذ بداية الثورة السورية في 2011، فيما حرقت جثث 773 شخصاً آخرين بعد أن تم قتلهم، إما انتقاماً أو لإخفاء معالمهم أو لطمس آثار الجريمة، أو بهدف ترويع المعارضة.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، والمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، في تقرير مشترك صدر عنهما اليوم الأربعاء، إن "عمليات حرق البشر أحياءً على يد النظام السوري، لم تأخذ بعداً إعلامياً كبيراً، لأن قوات النظام تُنكر أنها تقوم بتلك الجرائم، بينما تتبناها مواقع إلكترونية محلية عدة موالية للنظام، وتتفاخر بها في مواضع أخرى كما بدا في تلك المواقع، فيما تم تصوير تلك الجثث بكاميرات متواضعة من قبل ذوي الضحايا، أو عبر النشطاء المحليين، وتم نشر تلك الصور ومقاطع الفيديو بطريقة اعتيادية في المواقع المختلفة".
وذكر التقرير أن "الإحصاءات تُظهر أن استخدام قوات النظام لطريقة القتل حرقاً أو حرق الجثث بعد القتل، هي سياسة ممنهجة اتبعتها قوات النظام في المدن السورية المختلفة، وعلى امتداد السنوات الأربع الماضية، وقد ترافقت هذه السياسة مع الكثير من المجازر".
ولفت التقرير إلى أن محافظة حماة، "نالت النصيب الأكبر من عدد المقتولين حرقاً، حيث قتل فيها النظام 38 شخصاً عن طريق الحرق".
وبحسب التقرير فإن عمليات إعدام الأشخاص حرقاً على يد قوات النظام والمجموعات المسلحة التابعة له في المحافظات السورية، توزعت كالتالي: في حماة، قتل 38 شخصاً، من ضمنهم 7 مدنيين، بينهم طفل، و 31 من أفراد المعارضة المسلحة، وفي حلب، قتل 11 شخصاً، من ضمنهم 9 مدنيين، بينهم 6 أطفال و 3 نساء، أغلبهم من منطقة السفيرة بريف حلب، و 2 من أفراد المعارضة المسلحة.
أما في دير الزور، فقد قتل 8 أشخاص، منهم 6 مدنيين و 2 من أفراد المعارضة المسلحة، فيما قتل 8 أشخاص، كلهم مدنيون، بريف دمشق، بينهم 4 أطفال وامرأة.
وفي حمص، قتل 6 أشخاص، كلهم مدنيون، بينهم أربعة من عائلة واحدة، ومن بينهم سيدة حامل، وفي قرية البيضا بمحافظة طرطوس، قتل 5 أشخاص، كلهم مدنيون، وهم 4 أطفال وامرأة، فيما قتل في اللاذقية، 4 أشخاص، كلهم مدنيون، وهم 3 أطفال وسيدة، وفي درعا، قتل شخصان مدنيّان.
وأشار التقرير إلى أن قوات النظام، "قامت بعمليات واسعة جرى فيها إحراق للجثث بعد قتل أو ذبح أصحابها، وذلك فيما يبدو إما زيادة في التشفي والانتقام، أو لردع وإرهاب المجتمع المحلي، أو من أجل إخفاء معالم الجثث والضحايا وبالتالي إخفاء الجريمة. وحصلت بعض حالات الحرق لنساء بعد أن مورست بحقهن عمليات اعتداء جنسي".
وأوضح التقرير أنه "تم توثيق ما لايقل عن 773 جثة تعرضت للحرق بعد أن تم قتل أصحابها، من بينهم 146 امرأة و 69 طفلاً، إضافة إلى 22 شخصاً ماتوا بسبب التعذيب ثم أحرقت جثثهم".
وأضاف، "لقد لوحظ أن عمليات حرق الجثث كانت تتم إما في صورة الحالات الفردية، أو أنها، كما بدا في العديد من الحالات، كانت تتم بشكل جماعي وعلى خلفيات انتقامية ذات طابع طائفي، حيث ترافق الكثير من عمليات حرق الجثث مع المجازر التي تحمل صبغة طائفية والتي تم ارتكابها من قبل ميليشيات محلية وأجنبية بالتنسيق والتعاون مع قوات النظام، حيث وثّقت 44 مجزرة على الأقل تحمل طابعاً طائفياً، وحملت هذه المجازر بشكل خاص عمليات تعذيب وتنكيل للضحايا والتشفي من الجثث بطريقة سادية وحشية، وكُتبت عبارات انتقام طائفية، والتقطت بعض الصور والفيديوهات التي تحمل عبارات تطهير طائفي".
وبين التقرير أن "جريمة مقتل الطيار الأردني، معاذ الكساسبة، حرقاً، على يد تنظيم الدولة الإسلامية، أخذت بعداً عالمياً، ولقيت تغطية واسعة من وسائل الإعلام، وحُقَّ لها ذلك، في المقابل، لم يكن هناك صدى يذكر لعمليات الإحراق المؤلمة التي اقترفها النظام السوري والقوات التابعة له بحق مئات المواطنين السوريين، سواء وهم أحياء، أو بعد قتلهم من خلال حرق جثثهم".
وأكد التقرير أن "تركيز المجتمع الدولي على جرائم تنظيم داعش المتشدد، وإغفاله بشكل شبه تام ما يقابلها من قبل قوات النظام والمجموعات المسلحة المحلية والأجنبية الموالية له، يشكل ذخيرة تغذي تنظيم داعش بالرجال والأموال، حيث ينطلق في ذلك من تأكيد مظلوميته".
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مصادر عسكرية: مقتل 153 من قوات النظام في معارك حلب
============
قالت مصادر عسكرية في المعارضة السورية لروزنة، إن الاشتباكات الدائرة منذ أمس الثلاثاء في ريف حلب الشمالي، أدت إلى مقتل 153 من قوات النظام السوري والمسلحين الموالين له، كما تم أسر حوالي 70 أسيراً، بينهم ثلاثة ضباط إيرانيين.
وتمكن مقاتلو المعارضة صباح اليوم، من تدمير دبابة من طراز 72 ، والاستيلاء على أخرى، وبالمقابل سقط 30 مقاتلاً من فصائل المعارضة خلال هذه المعارك، إضافةً إلى عشرات الجرحى.
وأكدت مصادر لروزنة، أن جميع العناصر الذين يهاجمون قرى حلب الشمالي لا يحملون الجنسية السورية.
هذا وتم اليوم الإعلان عن تشكيل غرفة عمليات، تضم فصائل المعارضة المتواجدة في حلب لقيادة المعارك في الشمال، وسوف تركز العمليات على صد الهجوم، وامتصاص فورة قوات النظام، ومن ثم شن هجمات معاكسة.
وبالقرب من المعارك التي تدور بين المعارضة المسلحة وقوات النظام في قرية رتيان، حاول تنظيم الدولة التقدم من محور مدينة مارع، فجر اليوم، إلا أن فصائل المعارضة تصدت لهذا الهجوم، وانتهت الاشتباكات بعد ساعات دون إحراز أي تقدم يذكر للطرفين.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الوحدات الكردية وثوار الرقة وجبهة الأكراد وشمس الشمال يستعيدون السيطرة على 215 قرية وأكثر من 2200 كلم2 بريف عين العرب (كوباني
===========
علم المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة أن وحدات حماية الشعب الكردي مدعمة بلواء ثوار الرقة ولواء جبهة الأكراد وكتائب شمس الشمال، تمكنت من استعادة السيطرة على ما لا يقل عن 215 قرية في الأرياف الجنوبية والشرقية والغربية لمدينة عين العرب (كوباني)، من بينها 7 قرى داخل الحدود الإدارية لمحافظة الرقة، وعدة تلال، كما تمكنت الوحدات الكردية مدعمة بالألوية والكتائب المقاتلة من السيطرة على نحو 30 كلم من طريق حلب – الرقة الدولي المعروف بـ “طريق رودكو”، وبذلك فإن الوحدات الكردية تمكنت من استعادة السيطرة على أكثر من 2200 كيلومتر مربع في ريف حلب الشمالي الشرقي، وذلك في المناطق الواقعة في شرق وجنوب وغرب مدينة عين العرب (كوباني)، عقب اشتباكات عنيفة مستمرة مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، منذ الـ 26 من شهر كانون الثاني / يناير الفائت من العام 2015، تاريخ استعادة الوحدات الكردية السيطرة على مدينة عين العرب (كوباني)، التي تبلغ مساحتها 6 كلم2، والتي شهدت اشتباكات لنحو 3 أشهر و20 يوماً.
وأسفرت الاشتباكات عن مصرع ما لا يقل عن 15 عنصراً من تنظيم “الدولة الإسلامية”، بالإضافة لمصرع مقاتلين اثنين على الأقل من وحدات حماية الشعب الكردي، وأسر الأخير لعدد من عناصر التنظيم من الجنسية السورية، في حين نفذت طائرات التحالف عدة ضربات استهدفت تنظيم “الدولة الإسلامية” في التلال التي سيطرت عليها وحدات الحماية مدعمة بلواء ثوار الرقة ولواء جبهة الأكراد وكتائب شمس الشمال.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر أول أمس حصيلة 5 أشهر من القصف والاشتباكات في مدينة عين العرب (كوباني) وريفها، حيث ارتفع إلى 1835 عدد الذين استشهدوا ولقوا مصرعهم، منذ فجر الـ 16 من شهر أيلول / سبتمبر الفائت من العام 2014، تاريخ بدء تنظيم “الدولة الإسلامية” هجومه على منطقة عين العرب (كوباني)، وحتى فجر الـ 16 من شهر شباط / فبراير الجاري 2015
حيث تمكن المرصد السوري لحقوق الإنسان من توثيق استشهاد 39 مدنياً كردياً، هم 17 مواطناً من ضمنهم فتيان اثنان، أعدمهم تنظيم “الدولة الإسلامية” في ريف مدينة عين العرب (كوباني)، بينهم 4 على الأقل تم فصل رؤوسهم عن أجسادهم، والبقية استشهدوا جراء القصف العنيف على مناطق في مدينة عين العرب (كوباني) من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” والذي بدأ قصفه على المدينة في الـ 27 من أيلول / سبتمبر الفائت من العام 2014، وإطلاق نار من قبل التنظيم، وجراء انفجار ألغام بهم زرعها تنظيم “الدولة الإسلامية” قبل انسحابه من قرى بريف مدينة عين العرب (كوباني).
كذلك بلغ 1271 عدد عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات سورية وعربية وأجنبية، الذين لقوا مصرعهم خلال قصف وكمائن واستهداف آليات واقتحام قيادية من وحدات حماية الشعب الكردي تجمعاً للتنظيم، واشتباكات مع وحدات حماية الشعب الكردي وقوات الأسايش والكتائب الداعمة لها، في ريف ومحيط واطراف مدينة عين العرب (كوباني)، بينهم ما لا يقل عن 49 مقاتلاً، فجروا أنفسهم بعربات مفخخة وأحزمة ناسفة في مدينة عين العرب (كوباني) وريفها.
فيما ارتفع إلى 502 عدد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وقوات الأمن الداخلي الكردية “الأسايش”، الذين لقوا مصرعهم خلال قصف وتفجير عربات مفخخة وتفجير عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” لأنفسهم بأحزمة ناسفة، واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في مدينة عين العرب (كوباني) ومحيطها وريفها، من ضمنهم قيادية في وحدات حماية المرأة التابعة لوحدات حماية الشعب الكردي، هاجمت تجمعاً لعناصر تنظيم “الدولة الاسلامية” عند الأطراف الشرقية لمدينة عين العرب (كوباني) حيث اشتبكت مع عناصر التنظيم وفجرت بهم قنابل كانت بحوزتها قبل أن تفجر نفسها بقنبلة، وبعض المقاتلين جرى فصل رؤوسهم عن أجسادهم، من ضمنهم مقاتلات إناث.
بينما لقي ما لا يقل عن 21 مقاتلاًَ من الكتائب المقاتلة الداعمة لوحدات الحماية مصرعهم، خلال اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في ريف مدينة عين العرب (كوباني).
أيضاً استشهد متطوع مع وحدات الحماية، كان يقوم بنقل الذخيرة بسيارته، جراء استهدافه من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” في إحدى جبهات مدينة عين العرب (كوباني).
كذلك لقي ضابط منشق برتبة نقيب من محافظة حمص مبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية” مصرعه، خلال اشتباكات مع وحدات حماية الشعب الكردي في ريف عين العرب (كوباني).
كما وردت معلومات عن مصرع عدد من المقاتلين الكرد من الجنسيات التركية والإيرانية خلال قتالهم إلى جانب وحدات حماية الشعب الكردي في عين العرب (كوباني).
ولقي المئات من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” مصرعهم، في الغارات المكثفة التي شنتها طائراتها التحالف العربي – الدولي على مناطق تواجدهم، في مدينة عين العرب (كوباني) ومحيطها خلال الأشهر الفائتة.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الدكتور فيصل القاسم من قبل أحمد أبازيد.
ساعة واحدة ·
أحمد أبازيد
يوم من أيام الله في حلب, وإعلان للتاريخ موقع بالدم أن الثورة لن تموت.
حشد النظام والميليشيات صباحاً أعداداً ضخمة (حوالي 2000 مقتحم) على عدة محاور في ريف حلب الشمالي, على مزارع الملاح والراشدين (الجنوبي والشمالي) والأضخم هو التسلل من باشكوي على رتيان وحردتنين.
دخلت الميليشيات الشيعية السابعة صباحاً إلى باشكوي ومنها نحو رتيان وحردتنين عبر المزارع والضباب, ذبحوا عائلات بالسكاكين, وأعدموا آخرين ميدانيا بالرصاص, قبل أن يعلن الخبر وتنادي مآذن الجوامع على الناس, وقبضاتُ اللاسلكي على الفصائل, قُطع بذلك الطريق بين المدينة والريف الشمالي, هبت المؤازرات من المدينة والريف نحو الجبهات المقتحَمة, كانت جميع الفصائل من الجيش الحر (وفي مقدمته الجبهة الشامية) وجبهة النصرة وأنصار الدين في استنفار كامل.
منذ أسابيع (أو شهور) يجهز النظام وإيران لهذا العمل, بالتوازي مع التخطيط الإيراني لمعركة الجنوب, حشد عشرات المرات للتمويه, وافتعل عشرات الاقتحامات الوهمية, وبث عشرات الإشاعات, كان حزب الله والضباط الإيرانيون على رأس المعركة, على عكس المعارك السابقة التي كان يرمى بها بأعداد كبيرة من الأفغان غير المدربين ويُتركون للقتل, حتى مراسلو قناة المنار كانوا مرافقين للميليشيات, ما يوحي بحجم الإنجاز المتوقع من هذا الاقتحام, الذي لو نجح لقطع الطريق بين الريف والمدينة, ولتابع الحشد حتى يصل إلى نبل والزهراء, ولقلب المعادلة في الشمال السوري فعلاً, ولأتاح لقوات داعش أن تستغل ذلك بالهجوم على مواقع الثوار القريبة أيضاً.
قامت اشتباكات بين الثوار والميليشيات في مواقع, وحوصروا في كمائن بمواقع أخرى, وأُحرقوا بقصف الثقيل بينهما, وما زالت المعارك مستمرة حتى اللحظة, استعاد الثوار جميع النقاط التي تسلل إليها النظام إلا بعض الأطراف التي ما زالت تشهد اشتباكات (باشكوي), ومحاور أخرى.
استشهد من شبابنا رجالٌ حملوا مع سلاحهم طهر المصاحف وغضب النار وقامات السماء, ولكن لم تعرف حلب يوماً هذا العدد المهول من قتلى النظام والميليشيات الشيعية على امتداد محاور المعركة, ولا يقلّ عدد القتلى بأي حال عن 150 قتيلاً في عدة ساعات, وما زالت مجموعات أخرى من حزب الله محاصرة.
كان الهدوء المربك الفترة السابقة في جبهات حلب, بعد انتصارات مهمة حققها الثوار على جبهة البريج والمياسات قرب طريق الكاستيلو, ما أتاح للنظام أن يعود إلى المبادرة, ولكن حلب أثبتت بزخم الثورة والسلاح فيها, أن التفكير بالسيطرة السريعة على مساحات واسعة منها هو انتحار حقيقي.
إيران تدخل بكلّ زخمها في المعركة, وبعد تراجع النظام الأشهر الأخيرة خططت لانقلاب سريع في المعادلة, وزادت من نسبة مشاركة عناصر حزب الله مقارنة بالأفغان الذين اعتمدوا عليه بشكل شبه كلي في المعارك الأخيرة, ثمة ضخ إيراني بشري ومالي وناري لا يتوقف ويدعم أي خطة كهذه, ما الذي حصل؟, بعد خسائرها الكبيرة في الجنوب السوري قبل أيام رغم تقدم الميليشيات في بعض المواقع, صُدمت اليوم بخسائر مهولة شبيهة, انكسر النظام في حلب اليوم, وانكسرت معنوياته, هذا الانكسار الذي يستحق -ويمكن- استغلاله وعدم تركه ليهدأ ويعيد ترتيب خططه في جبهاته القديمة.
سيارات الجيش الحر تلف شوارع حلب حاملةً جثث قتلى الميليشيات, وشباب عليهم الطين والدم ما زالوا مرابطين لليلة ثانية في البرد والمطر, ومجموعات المؤازرة ما زالت تتوافد من الجبهات وإليها, وجميع الفصائل معاً الجبهة الشامية وجبهة النصرة وجبهة أنصار الدين وكتائب الجيش الحر التي لا نحفظ أسماءها ولا يهمها, لا مكان للايديولوجيا في الجهاد الأعظم, في معركة ندافع فيها عن النساء والأطفال والأرض وقبل ذلك وبعده عن الكرامة والدين.
هذه الثورة وهذه الأيام ترسم تاريخ المشرق وخرائطه لعقود قادمة, وبينما تأكل إيران المشرق أو تحاول وتسند حلفاءها بكل طاقتها وزخمها, تنشغل الممالك العربية بمعاداتنا شعوباً أو ثواراً أو إسلاميين, وتتركنا نقاتل أو نموت دفاعاً عن عواصمهم التي تستحق أكفاناً من العار.
الحمدلله
الحمدلله
اللهم أتمّ هذا النصر
وثورتنا منصورة
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
موسى العمر
2 ساعتان · تم التعديل ·
من بين قتلى المليشيات أمس بحلب واحد حوثي من صعدة ! مفكر حلب محافظة يمنية وفيها دار رئاسة عبد ربه منصور هادي ، لم يأكل مندي دجاج أو قات الشباب طعموه كباب بالكرز والخشخاش .
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
موسى العمر
شباب اخترت ١٣ سؤال من حلقة أمس
/فيديو العجوز الحورانية /صياح الحرس الثوري ووصوله لقم /مسؤول الحسبة و١٥٣ مليون دولار ! /
تعويض حكومة الائتلاف للوزراء وخذلانهم لموظفي الدفاع المدني/ معلومات عن ابن ادلب ضياء بركات و الذي قتله الإرهاب الامريكي الحلال!
وشراء الإيرانيين لعقارات دمشق وأخرى .
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ماذا تعرف عن "جيمي"..
أسماء دفعة جديدة من الشبيحة النصيريين بريف جبلة
===========
ي إطار سلسلة "تعرف إليهم" التي تهدف لتعريف السوريين بالمرتزقة المشتبه بتورطهم في جرائم ضد السوريين، تتابع "زمان الوصل" نشر صور وأسماء مرتزقة من مدينة جبلة، اختاروا الوقوف إلى جانب النظام ومشاركته انتهاكاته بحق السوريين.
وتتضمن الدفعة الجديدة أسماء وصور 10 مرتزقة، يتحدرون من منطقة جبلة –مدينة وريفا-،
وهذه أسماء ومعلومات الدفعة الجديدة:
- سامي ابراهيم: رئيس مفرزة المخابرات الجوية في مدينة جبلة، والمسؤول عن اعتقال الكثير من شباب المدينة واختفائهم قسريا، منذ اندلاع الاحتجاجات بمدينة جبلة في آذار عام 2011 وحتى تاريخه.
جند "أبو مالك" الكثير من العملاء والجواسيس في جبلة لصالح النظام.
- جعفر نواف الكنج فاضل: من ريف جبلة، متطوع في ميليشيا "الدفاع الوطني" العاملة في مدينة جبلة، من عائلة "الكنج" المعروفة.
- وضاح نجار: من مدينة جبلة، متطوع في صفوف ميليشيا "الدفاع الوطني".
- إسحق شطح: من مدينة جبلة، متطوع في صفوف مرتزقة النظام، ويشاركها أعمال التعذيب والقتل التي ترتكب على الحواجز (كما توضح صورة مرفقة).
اللافت أن والد "إسحق" مختطف من قبل عصابات طائفية، وذلك منذ حوالي 3 أشهر.
- إباء عبدالله: من ريف جبلة، متطوع في صفوف ميليشيا "الدفاع الوطني".
- مهدي حوا: من جبلة، متطوع في ميليشيا الدفاع الوطني، له سجل يحوي سوابق في جرائم السرقة والسطو. ويتهم بممارسة أعمال السطو على ممتلكات المدنيين في مدينة جبلة، بشكل متكرر، دون أي رادع أو مساءلة.
- إبراهيم الفران: لقبه "جيمي"، من مدينة جبلة. ويعد من أوائل المرتزقة في صفوف قوات الأمن. يتهمه ناشطو بانياس بمشاركة قوات النظام والمرتزقة في اقتحام قرية البيضا بتاريخ 12-4-2011 وإذلال وضرب المدنيين فيها، وهي الحادثة التي وثقت بمقطع مصور، وكان لها تأثير على زيادة رقعة الاحتجاجات والنقمة على النظام.
- مصطفى عزام: لقبه "الجد" من أوائل المرتزقة في مدينة جبلة، متطوع في المخابرات الجوية، ومسؤول عن كثير من عمليات الاعتقال والتعذيب حتى الموت، التي طالت شباب المدينة.
حيان ميا: من ريف جبلة. من أعتى المرتزقة في مدينة جبلة، وهو مسؤول عن كثير من عمليات اعتقال شباب المدينة الثائر، من خلال تسهيل الإيقاع بهم في قبضة الأمن. سبق وأن أسره ثوار ريف اللاذقية (حسب مقطع مرفق) منتصف العام 2012، إلا إنه أطلق لاحقا خوفا من أعمال طائفية انتقامية داخل المدينة.. وحاليا يواصل "حيان ميا" أعمال القتل والإجرام بحق السوريين.
- حيان نصور: من ريف جبلة، عمه "فواز بهجت نصور" عضو "مجلس الشعب". متطوع في صفوف الحرس الجمهوري.
"زمان الوصل" تطلق سلسلة التعرف إلى المرتزقة.. والبداية بـ10 من كبارهم في جبلة
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 803. الأعضاء 0 والزوار 803.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق