رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
بغياب "الائتلاف الوطني" والإخوان المسلمين بدأ اليوم الاثنين في القاهرة مؤتمر لقوى في المعارضة السورية بحضور 130 شخصية ورئيس البرلمان العربي أحمد الجروان، وأمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي بالإضافة لوزير الخارجية المصري سامح شكري.
ويهدف المؤتمر المنعقد في القاهرة تحت عنوان "المعارضة السورية من أجل الحل السياسي في سوريا" إلى "الوصول لخارطة طريق جديدة سيتم الانتهاء من صياغتها مع نهاية المؤتمر، على أن يتم رفعها للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتسويقها عالمياً".
وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري في كلمة له في بداية المؤتمر " إن خطر مواجهة التنظيمات الإرهابية وإعادة توحيد الأراضي السورية، لن يتحقق من دون التوصل لتسوية سياسية، وهي تسوية مبنية على وثيقة جنيف، حيث تبدأ بإنشاء هيئة حكم انتقالية تتمتع بكافة الصلاحيات التنفيذية، وتكتسب شرعيتها من الشعب السوري ومن الاعتراف الدولي بها باعتبارها صيغة توافقية مدعومة من قبل المجتمع الدولي".
من جانبه حمّل الأمين العام لجامعة الدول العربية نظام الأسد "المسؤولية الكاملة عمّا آلت إليه الأمور وتصميمه على المضي قدماً في الحل العسكري"، مشدّداً على أن "الحل في سوريا يجب أن يكون سورياً سلمياً وبإرادة سورية حرة".
السيسي.. لتسويق خارطة طريق مؤتمر القاهرة
==========
بغياب "الائتلاف الوطني" والإخوان المسلمين بدأ اليوم الاثنين في القاهرة مؤتمر لقوى في المعارضة السورية بحضور 130 شخصية ورئيس البرلمان العربي أحمد الجروان، وأمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي بالإضافة لوزير الخارجية المصري سامح شكري.
ويهدف المؤتمر المنعقد في القاهرة تحت عنوان "المعارضة السورية من أجل الحل السياسي في سوريا" إلى "الوصول لخارطة طريق جديدة سيتم الانتهاء من صياغتها مع نهاية المؤتمر، على أن يتم رفعها للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتسويقها عالمياً".
وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري في كلمة له في بداية المؤتمر " إن خطر مواجهة التنظيمات الإرهابية وإعادة توحيد الأراضي السورية، لن يتحقق من دون التوصل لتسوية سياسية، وهي تسوية مبنية على وثيقة جنيف، حيث تبدأ بإنشاء هيئة حكم انتقالية تتمتع بكافة الصلاحيات التنفيذية، وتكتسب شرعيتها من الشعب السوري ومن الاعتراف الدولي بها باعتبارها صيغة توافقية مدعومة من قبل المجتمع الدولي".
من جانبه حمّل الأمين العام لجامعة الدول العربية نظام الأسد "المسؤولية الكاملة عمّا آلت إليه الأمور وتصميمه على المضي قدماً في الحل العسكري"، مشدّداً على أن "الحل في سوريا يجب أن يكون سورياً سلمياً وبإرادة سورية حرة".
تعليق