رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
توزيع زكاة مال في مخيمات الداخل السوري
شاهد الطفلة وهي تتحدث تدمي القلب وتدمع العين
اسأل الله أن يفرج عنهم
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
العقيدة العسكرية في سورية: اقتلوهم قبل أن يقتلوكم؟!
قطعت جهينة قول كل خطيب، فقد اختصر العقيد الطيار علي عبود الأسير لدى جبهة النصرة في لقاء له على القناة الجزيرة الفضائية علينا وعلى الخبراء العسكريين جهوداً كبيرة ومضنية في فهم وتحديد عقيدة الجيش الطائفي السوري حين قال إن عقيدتنا العسكرية هي: "اقتلوهم قبل أن يقتلوكم" وتابع العقيد الطيار الذي لم يُبد ندماً على إلقائه براميل متفجرة قال بنفسه إن 90% منها كان يستهدف المدنيين، بأنه لو أُمر بإلقاء هذه البراميل المتفجرة على قريتة العلوية لرفض الأوامر، وهذا مبدأ ضمني آخر على ما يبدو في العقيدة العسكرية التي بنى فيها حافظ أسد جيشه الطائفي ألاّ ينفذ الجندي أو الضابط أوامر بحق أهله العلويين، ما دام الآخرون بالنسبة لهم أعداء بحسب العقيدة العسكرية، وبالتأكيد فإن رفض هكذا أوامر لن يعتبر تمردا، بخلاف رفض أي ضابط أو جندي من الطوائف الأخرى لهكذا أوامر سيعد تمرداً وحده القتل رمياً بالرصاص فوراً وهو ما حصل وتكرر مع آلاف الضباط الذين رفضوا وتمردوا أو فكروا مجرد تفكير بالانشقاق..
يتقاطع هذا مع ما كشفه أخيراً الملحق العسكري الروسي الفريق “فلاديمير فيودوروف” لقناة روسيا اليوم عن وجود مجلس علوي منذ أيام حكم الطاغية المؤسس حافظ أسد، وهو المجلس الخفي لحكم سورية طوال تلك الفترة، بالإضافة إلى كتاب صدر أخيرا في الغرب عن طبيعة حكم النظام السوري والذي كشف فيه المؤلف عن عالم لا علاقة له بنظام الدولة ولا بنظام المؤسسات التي يتحدث عنها الغرب ويخشى من سقوطها برحيل الأسد..
بالتأكيد فإن الغرب والشرق يعي تماماً أن عصابة مافيوية تقوم بهدم بلدها وقتل من يُفترض أن يكون شعبها على مدى سنوات مستجلبة كل حثالات الأرض لمساعدتها في هذه الجريمة لا يمكن أن يُطلق عليها نظام دولة ولا مؤسسات..
لقد اتضحت الصورة منذ الأيام الأولى لانشقاق نائب رئيس الجمهورية عبد الحليم خدام عقب اغتيال رفيق الحريري حيث تنشق شخصية بهذا المستوى دون أن تُحدث ركزاً داخل العصابة الحاكمة، ولا ينشق معها أحد، فقد انضم خدام للعصابة فردا واحداً قبل عقود، ليخرج منها كذلك بعد عقود، تكرر هذا مع انشقاق رئيس الوزراء رياض حجاب أيام حكم الولد القاصر أثناء الثورة وسارت الأمور وكأن شيئاً لم يحدث، بينما هذا الانشقاق لو حصل في أي دولة جنوب أفريقية أو أسيوية لانتهى النظام وانهار كل شيء، لكن في ظل حكم العصابة الطائفية السورية الأمر مختلف حيث ينشق نصف ضباط الجيش وأفراده وتسير الأمور وكأن شيئاً لم يحدث، مما يعني أن العقيدة العسكرية والأمنية الذي تربت عليها النواة الصلبة للعصابة هي ما كشفه العقيد الطيار أولاً، وثانياً أن ثمة مافيوات وجهات سرية خفية هي من يمسك بتلابيب المشهد السياسي والأمني والاستخباري، لا علاقة للوجوه الظاهرة بما يجري حقيقة وفعلاً.
على هذا أستغرب من كل من يدعو للحفاظ على مؤسسات الدولة ويتباكى عليها، وهو في هذه الحالة أحد اثنين إما جاهل تماماً بطبيعة النظام الطائفية والأمنية والسرية والخفية وعلاقاتها المتشعبة الرهيبة على مستوى الداخل وعلى مستوى الاقليم والعالم، أو عالم بذلك كله ولكنه يريد إبقاء هذه المؤسسات القاتلة المجرمة من أجل سرقة أحلام الشعب السوري في التمرد والانعتاق من عبودية آل الأسد، وفي كلتا الحالتين فإن المطلوب من الباحثين والخبراء والمعنيين جميعاً فضح وبشكل يومي وبكل الوسائل المتاحة طبيعة هذا النظام المجرم والطبقات الجيولوجية السياسية والطائفية التي يختزنها في باطنه وباطن سورية، فمعرفة العدو ومعرفة الخصم نصف كسب المعركة.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
لماذا لا يسمح اليهود بسقوط طاغية الشام ؟
لم يكن عبثا اعتبار ثورة الياسمين في الشام مسقطة الأقنعة وكاشفة الحقائق المستورة ومزيلة مساحيق التجميل من على وجوه أعتى الطغاة وأكثرهم إجراما وحقدا على وجه الأرض , فقد فضح جهاد أهل الشام الرافضة وأظهر حقدهم وعداءهم لأهل السنة بعد محاولات عدم إظهار ذلك خلال عقود مضت بعقيدة التقية , كما كشفت هذه الثورة عن حقيقة علاقة النظام النصيري الحاكم في سورية مع اليهود الصهاينة , التي لا يبدو أنها تقتصر على مجرد الرغبة بعدم زوال هذا النظام واستبداله بآخر , بل تصل إلى حد الاستماتة في الدفاع عنه , وتزويده بالسلاح والعتاد الكفيل بإبقائه وعدم إسقاطه , وربما التدخل عسكريا لاحقا لمنع سيطرة أهل السنة نهائيا على جنوب سورية .
هذا في الحقيقة ما طالعتنا به الصحف الصهيونية حديثا , فقد طالب جنرالات ومعلقون صهاينة ، حكومة بنيامين نتنياهو للتدخل من أجل إنقاذ نظام بشار الأسد وعدم السماح بإسقاطه، وذلك عبر تقديم المساعدات العسكرية له , ونشرت الصحف والمواقع الإخبارية الصهيونية أكثر من مقال يحمل العنوان "أنقذوا نظام الأسد" .
لم يكن هذا الخبر هو الأول من نوعه الذي يكشف عن مدى عمق ومتانة العلاقة التي تجمع النظام النصيري في سورية باليهود الصهاينة بعد عقود من ممارسة مسرحية العداء المتبادل بينهما , بل توالت التصريحات الصهيونية التي تشير إلى هذه العلاقة منذ بداية ثورة الياسمين , وقد وصلت إلى أوجها على ما يبدو في هذه الأيام التي تقترب فيها "عاصفة الجنوب" - التي أطلقها المجاهدون - من تحرير كامل المنطقة الجنوبية المتخامة للجولان السوري المحتل من قبل الصهاينة منذ أكثر من أربعة عقود .
ولعل من أشهر التصريحات التي تؤكد هذه العلاقة بشكل واضح وجلي , ما قاله الرئيس السابق لجهاز الموساد "الإسرائيلي" أفرايم هاليفي" في مايو 2013م : " إن بشار الأسد هو رجل تل أبيب في دمشق ، وإن "إسرائيل" تضع في اعتبارها منذ بدأت أحداث الثورة السورية أن هذا الرجل ووالده تمكّنا من الحفاظ على الهدوء على جبهة الجولان طيلة 40 سنة ، منذ تم توقيع اتفاقية فكّ الاشتباك بين الطرفين في عام 1974" .
ولعل مما يثير الانتباه فيما قاله "أفرايم" حينها : "أن تل أبيب سوف تتدخل في الأحداث بسوريا عند الضرورة فقط " , ويبدو أن الضرورة المقصودة هي اقتراب سقوط عمليهم في الشام , وقد حان وقت التدخل الآن لصالح بشار بعد أن وصل الثوار إلى حدودها الشمالية .
ومن هنا يمكن فهم خوف وهلع جنرالات الكيان الصهيوني من هذا السقوط , والذي عبر عنه "عيزر تسفرير" - الذي تولى مناصب مهمة في شعبة الاستخبارات العسكرية "الإسرائيلية" "أمان" - بقوله : إن السماح بسقوط نظام الأسد يعني أن تتحول سوريا إلى "ثقب أسود" تعربد فيه الفوضى الضارة وتتحول المناطق المتاخمة للحدود إلى ساحات انطلاق لتنفيذ عمليات ضد العمل الصهيوني "
ومع هول الجرائم التي ارتكبها طاغية الشام بحق النساء والأطفال .... , والتي لا يمكن لجميع مصطلحات قوانين حقوق الإنسان التعبير عن مدى هولها وبشاعتها , فإن الجنرال الصهيوني في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" في عددها الصادر أمس , لم يعتبر ذلك إرهابا أو تطرفا , بينما نوه "تسفرير" إلى أن سقوط نظام الأسد يعني خضوع سوريا لهيمنة جماعات سنية "متطرفة" تعلن صراحة عزمها على تدمير "إسرائيل" .
إنها الطريقة المنكوسة في فهم "الإرهاب" و "التطرف" التي لا تقتصر على جنرات الصهاينة فحسب , بل تشمل جميع ساسة الغرب وحلفائهم من الرافضة وكل من يعادي أهل السنة لمجرد كونهم مسلمين موحدين .
نعم ...قد لا تمانع "إسرائيل" في استبدال النظام النصيري السوري بغيره , ولكن بشرط أن يكون على شاكلته في العداء لأهل السنة والموالاة لليهود , أما أن يكون البديل هو من يهدد أمن اليهود واستقرارهم وتوسعهم الذي نعموا به في فترة حكم طاغية الشام ووالده , فهذا من الحماقة والجنون بمكان حسب رأيهم .
إن من يتابع ردود فعل النخبة في الكيان الصهيوني مما يجري في سورية منذ انطلاق الثورة المباركة , يلاحظ أن الشيء الثابت فيها هو الدفاع عن بقاء قاتل الأطفال , وأن المتغير هو أسلوب وطريقة ذلك الدفاع , الذي كان في البداية إطلاق يد بشار في ارتكاب المجازر بحق الشعب السوري وتدمير سورية حجرا حجرا , والاستعانة بالمرتزقة الرافضة لتنفيذ هذه المهمة , وقد وصل الآن إلى حد التصريح لا التلميح بوجوب تقديم الدعم العسكري له من أجل ضمان عدم سقوطه .
لقد سمح اليهود بسقوط أكثر من رئيس بلد عربي إسلامي خلال سنوات ما يسمى "الربيع العربي" , على الرغم من عدم خروج هؤلاء عن نطاق مراعاة مصالح اليهود والحفاظ على أمنهم واستمرار احتلالهم لفلسطين وغيرها من أراضيهم , ناهيك عن عدم ارتكابهم مجازر كتلك التي ارتكبها وما زال يرتكبها طاغية الشام , فلماذا لم يسمحوا إلى الآن – ولن يسمحوا على ما يبدو – بسقوطه ؟!!
إن الجواب على هذا السؤال يكشف عن مدى عمق العلاقة التي تجمع اليهود بالنظام النصيري السوري , والتي ما زال الزمن يكشف لنا المزيد من خباياها , ويُظهر كم كان المسلمون من أهل السنة مخدوعين بمسرحية حلف "المقاومة" الذي كان يتبجح به بشار ووالده وما زال !!
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ملخص مجريات الأحداث الميدانية & الفيديوهات الهامة ليوم الجمعة
10/7/2015:
شهداء اليوم:
--------------
1- الشهيد محمود درويش انجيلة (أبو درويش), استشهد على إحدى جبهات الغوطة الشرقية.
الأحداث الميدانية:
---------------------
حلق الطيران الحربي في سماء الغوطة الشرقية، وقام بتنفيذ غارات جوية عنيفة على أطراف مدينة دوما، ترافق ذلك مع قصف بقذائف الهاون طال المدينة.
أهم الفيديوهات:
----------------
تصاعد أعمدة الدخان جراء شن الطيران الحربي غارتين على أطراف المدينة.
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 6887. الأعضاء 0 والزوار 6887.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق