رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الثورة السورية - ثورة الكرامه.... متابعة مستمرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
الأسد يعلن هزيمته على حلم تقسيمه سورية
لأول مرة يتحدث طاغية الشام بشار أسد بشيء من الواقعية بعيداً عن التنظير بخطاباته التي عُرف بها، حين اعترف بالأمس بأنهم مرغم على الانسحاب من مناطق للاحتفاظ بأخرى، وحين أقرّ أيضاً بتعب عصاباته المسلحة في قتلها الشعب السوري ومواجهة ثورته الشامية العظيمة، مقابل ذلك هدد الطاغية بتقسيم سورية ملمحاً على ما يبدو الانسحاب من حلب وربما درعا وغيرهما إلى داخل الساحل السوري تنفيذاً لوصية أسياده في قم وموسكو من قبل، فالأسد لا يتعدى وظيفته كقارئ للنص فقط لا غير.
الإعلان الأسدي جاء بعد التغير بالموقفين التركي والاميركي و سماح تركيا للاميركيين باستخدام القواعد العسكرية التركية في الحرب على داعش مقابل استهداف الأتراك لداعش وغلاة الأكراد وفرض منطقة حظر في الشمال يتوقع رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو أن تحدث تغييرا في سورية والمنطقة،هذه المعطيات استبقها الاسد برضوخه لأمر واقع يتشكل..
وبالتأكيد فإن الاسد وأسياده لديهم المعلومات عن تكثيف تدريب الجيش الحر على أيدي الأميركيين والاتراك والاردنيين و الدفع ببعضهم الى داخل سورية .
أما تكثيف الاسد لعملياته العسكرية في جوبر وغيرهافما هو الا تنفيذ لوصايا العسكريين الأميركيين من قبل في فيتنام أعلن انتصارك ثم انسحب ،وهو ما سعى إلى استنساخه السوفييت مع المجاهدين الافغان قبل انسحابهم ١٩٨٩.
وفي حملة لمكافأة القتلة المستأجرين من إيران وأفغانستان ولبنان والعراق فقد عرض عليهم منح الجنسية السورية بشكل غير مباشر، وربما يحصل هذا لتوطينهم في المناطق التي أتت عليها عصاباته وحثالات الأرض المقاتلة معه بحمص والقصير، وما ينتظر الزبداني لا سمح الله ربما لا يكون بعيداً عن ذلك ..
الأرض لمن يدافع عنها هكذا برر وجود حثالات الطائفيين من كل العالم المقاتلين إلى جانبه، والمشاركين بتدمير سورية، تماماً كما رفع والده المقبور حافظ أسد شعار الأرض لمن يزرعها لينتزع الأرض من أصحابها الحقيقيين ويحولها إلى من يراهم الطاغية وحزبه المأفون وهو ما تسبب بكوارث اجتماعية وزراعية واقتصادية لا بد للدارسين الالتفات إليها يوماً ما، اليوم يطور النجل القاصر الخطاب بشكل أفظع ربما لم يسبق له مثيل تاريخياً عبر قوله إن الأرض لمن يدافع عنها، وبهذا المنطق فإن كل الاحتلالات التي وقعت عبر التاريخ يمكن أن تكون صاحبة الأرض الحقيقية بمن فيها الاحتلال الصهيوني وغيره من الاحتلالات...
روسيا وإيران نصحتا النظام من قبل بالاحتفاظ بسورية المفيدة كما أطلق عليها الفرنسيون وهي الممتدة من حلب باتجاه إدلب والساحل السوري ثم حمص والقلمون إلى دمشق ودرعا، ولكن يبدو أن هذ الاحتفاظ لن يكون بمقدور العصابة أن تقوم به بعد الضربات القوية التي وجهها الثوار في حلب، وتحرير إدلب وقرب تحرير درعا وخسارة النظام لمعظم الريف الدمشقي وأجزاءاً من العاصمة ذاتها، وهو ما يعني أن العصابة قد تلجأ إلى دويلة الساحل، حيث الحرس الثوري الإيراني يعزز وجوده وقواته في الريف الحموي بمواجهة تقدم جيش الفتح من إجدلب صوب الساحل السوري..
الإشكالية الأساسية في أن زخم النصر الذي تحقق في إدلب لم يتم استغلاله واستثماره على مستوى الفصائل الثورية أو على مستوى الدول الصديقة الداعمة للثورة السورية، لا سيما وأن هذه الدول ستدخل في فخ وشرك المنصوب لها اقليميا ودولياً بقتال داعش دون تكبير الزاوية وهي التخلص من المرض الحقيقي وهو العصابة الأسدية التي كانت السبب في ظهور داعش، وبالتالي ما لم يتم يُصار إلى تنسيق المواقف بين هذه الدول لدعم الثورة بقوة وفاعلية من أجل قلب المخططات الاقليمية والدولية على رؤوس المتآمرين فإن الشعب السوري سيظل يعاني، وتعاني معه الفصائل الثورية بتفرقها وتمزقها وعدم تركيزها تماماً على العدو الصائل، فسورية ليست مهمة لذاتها فقط وإنما مهمة لغيرها وتحديداً الدول كتركيا وقطر والسعودية التي وقفت ولا تزال تقف إلى جانب إسقاط الطاغية وعصابته..
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
"داعش" و"بي كا كا" معاً ضد "العدالة والتنمية"
لا غرابة في أن تشن تركيا هجمات متزامنة على مواقع تنظيم الدولة (داعش) وحزب العمال الكردستاني (بي كاكا)، وملاحقة المشتبه بالانتماء إليهما في ربوع البلاد؛ فتركيا باتت تواجه تحدياً متصاعداً منهما، إنما الغريب تلك "المصادفة" اللافتة لشنهما معاً حرباً على تركيا في هذا التوقيت بالذات.
يصعب لأول وهلة الاسترسال بناءً على تصريح نائب رئيس الحكومة التركي بولنت أرنتش حول مجزرة سوروج حين قال "لا يوجد بين القتلى أي مسؤول من البلدية، ولا أي مسؤول أو شخص يتبع لحزب الشعوب الديمقراطي، وهؤلاء لم يتواجدوا وسط الناس هناك، وبقوا بعيدين عن موقع الحادث، وهذا موضوع استخباراتي بحد ذاته"؛ فكلام كهذا يستشكل على كثيرين يجدون غضاضة في تقبل تنسيق أو جمع بين تنظيمين متباعدين ما بين أقصى اليمين وأقصى اليسار، كـ"داعش" و"بي كا كا".
توازن التنظيمان في إسقاط القتلى في تركيا، ما بين 43 شخصاً قتلوا في أسبوع واحد في هجمات تنسب مسؤولية معظمها إلى اليسار الكردي، لاسيما "بي كا كا" وتستهدف بالأساس الشرطة ومدنيين، فيما قضى 32 في التفجير الذاتي لمنتسب لـ"داعش"، واستهدف شباباً جامعياً ينتمي للتيار اليساري الكردي، وقام الجيش باستهداف مواقع خارج تركيا، فيما شن الأمن التركي حملة اعتقالات استهدفت أكثر من ألف وثلاثمائة منتم أو مشتبه بالانتماء للمنظمتين و لجبهة حزب التحرير الشعبي الثوري. .. التوازن ليس هو المشكلة، لكن التزامن هو المثير للانتباه لأرنتش ولغيره بالطبع.
المثير للانتباه أن الاضطرابات بدأت دون ضغط قوي على الطرفين، ونقل المعركة إلى الداخل التركي توافق تحديداً مع وجود حكومة تسوق أوساط المعارضة العلمانية لوصفها بالضعيفة، ارتكاناً إلى كونها حكومة مؤقتة لم يحظ رئيسها بتوافق حتى الآن يمكنه من تشكيل حكومة ائتلافية، وإيهاماً بمسؤوليتها عن وصول "الإرهاب" إلى داخل حدود تركيا.
هذا ما تريد المعارضة العلمانية أن ترسخه، وهذا ما عملت "داعش" و"بي كا كا" على دعمه بشعور أو بدون، بتعمد أو لا.. لاشك أنه توقيت سيء لأردوغان وحكومة العدالة والتنمية، وجيد إلى حد بعيد لمن يريدون باستقرار تركيا شراً، ولمن يريدونها أن تعود القهقرى أتاتوركية استبدادية.
صب علمانيو الأكراد، وقياديو تنظيم الدولة، الزيت على نار الأزمة التركية في وقت يدفع بنظامها بعيداً عن حلم "العثمانية"، وإذا كان مفهوماً أن تسعى القوى الكردية المناوئة لحكومة أردوغان لإحداث اضطراب يضغط على حزب العدالة والتنمية أثناء إجراء مشاورات حول تشكيل الحكومة أو يزيحها عنها تماماً؛ فإن المبادرة الأولى من تنظيم الدولة تبدو عصية على الفهم إلا على من يشكك في توجهاتها وفي رغباتها بإزاحة حكم أردوغان.
لكن بعيداً عن التكهنات؛ فكل طرف لديه مبرراته في تسخين الحدود التركية الجنوبية (سوريا والعراق)، والداخل التركي، فالأكراد لديهم تطلع جارف، وفرصة سانحة لتعزيز مشروعهم لإنشاء الدولة الكردية الكبرى، وقد تهيأت لهم ظروف عسكرية وسياسية لقطع مشوار طويل في هذا، لاسيما مع ضعف سلطة بشار الأسد، وتراجعات تنظيم الدولة في المناطق الكردية في سوريا لاسيما بعد تمكن القوات الكردية من الاستيلاء على تل أبيض وطرد العرب والتركمان منها، واقترابهم من تحقيق انتصارات قد تصل بين مناطق سيطرتهم الشرقية والغربية المكونة للإقليم الكردي في شمال سوريا، وبعد نجاح حزب الشعوب الديمقراطي (الواجهة السياسية لـ بي كا كا) في التمثيل البرلماني وتمكنه من عرقلة مشروع تركيا القوية أو العثمانية الجديدة التي خطا إليها أردوغان وحزبه خطوات وثابة خصوصاً في الآونة الأخيرة، واستقرار الأوضاع نسبياً في كردستان العراق..
تنظيم الدولة لديه أجندته التي لا تفرق كثيراً بين "بشار المرتد" و"أردوغان المرتد" وفقاً لأدبيات التنظيم، وتقدر أن النزاع السياسي في أنقرة يمكنه أن يفتح كوة ينفذ منها إلى تصدير تجربته إلى الداخل التركي، بخاصة أنه قد بات يشعر برغبة في الانتقام من حكومة داود أوغلو بسبب تعقبها لأنصار "داعش" وتفكيكها لبعض خلاياها في الداخل التركي، وشروعها بالتعاون مع الولايات المتحدة في تدريب "معارضة" سورية موالية لها، وفي الوقت عينه تقديم الدعم – بحسب هذا التنظيم – لجيش الفتح الذي حقق انتصارات في الشمال السوري خصمت كثيراً من رصيد "داعش"، يضاف إلى هذا أن استهداف ناشطين أكراد موالين لحزب العمال الكردستاني يمكن أن يعرقل حماسة أكراد تركيا للتواصل مع نظرائهم في سوريا، أو هكذا يمكن أن يتراءى لتنظيم الدولة.
هذه مبررات قد توفر "تفهماً" عند البعض لإقدام "داعش" و"بي كا كا" على استفزاز تركيا، لكن في المقابل إذا ما رصدنا حجم الضرر الذي يمكن أن يلحق بالطرفين وبقضيتيهما اللتين تحملان السلاح من أجلها؛ فإن مكاسبهما تتضاءل كثيراً أمام ما يجلبانه على نفسيهما بتلك المغامرة..
تدرك "داعش" أن استفزاز تركيا سيجلب لها متاعب كثيرة في وقت تمنى فيه بخسائر في الشمالين السوري والعراقي، وهي في حالتها تلك ليست في وضع يمكنها من خوض حرب على ثلاث جبهات معاً، آخرها مع دولة قوية كتركيا لم تنهكها الحرب أصلاً، والتنظيم يعلم أن حكومة أنقرة لطالما نأت بنفسها عن التدخل المباشر في الصراع الدائر في جارتيها سوريا والعراق، وتجنبت الانضمام إلى التحالف الذي تقوده أمريكا، وسترى أنقرة أنها ذهبت إلى "الحرب" مضطرة، وإلى فتح قاعدة إنجرليك التركية للأمريكيين بالتبعية لشن هجمات على مواقع التنظيم. وتدرك تبعاً لهذا أنها غير قادرة على اتخاذ أوضاع عسكرية هجومية مع تركيا، وقد يشير حفر قوات التنظيم لخندق في مدينة جرابس السورية الحدودية مع تركيا إلى شيء من هذا.
ويعلم "بي كا كا" أنه يراهن على فرس قد يخسره كل مكتسبات السياسة التي حققها جناحه السياسي، حزب الشعوب الديمقراطي، أو بعضها في حال توسع في رده على "داعش" في صورة الجيش والشرطة التركيين! لكنه يقدم مع هذا على شن حرب عليهما، ويستجلب مشكلات جمة لحزبه السياسي الذي أصبح لاعباً اعتبارياً في السياسة التركية بعد مضاعفة عدد نوابه في البرلمان التركي في الانتخابات الأخيرة.
هل في الأمر سر؟
الرافضون يقولون: لا، فتنظيم الدولة حتى الآن لم يتبن هجوم مدينة سوروج، كما أنه لم ينف اتهامات أنقرة له بالمسؤولية عنه، وهو لم يصعد كثيراً من نبرته حيال الهجمة التركية عليه، وهو يتلقى ضربات من التحالف سواء أجاءت من قواعد جوية عربية أو تركية، سيان. والعمال الكردستاني كذلك يرى أن مكاسبه قد تكون أعلى من خسائره في حال مارس ضغوطه في توقيت مناسب سياسياً في ظل وجود عدم استقرار سياسي مع رفض أحزاب المعارضة للتحالف مع حزب العدالة والتنمية.
أما المؤيدون، فلديهم منطقهم في أن الحزب ذا الجذور الإسلامية الذي يحكم تركيا منذ اثني عشر عاماً يتعرض لمؤامرة متعددة الأبعاد لإطاحته عن الحكم، وإلى جانب الولايات المتحدة التي تريد توريط تركيا في مستنقع الحرب، ونقل المعارك إلى داخلها، وإلحاق ضرر بالغ باقتصاد السياحة والاستثمار التركيين، وإحداث اضطراب أمني يرفع من نفوذ العسكريين في نهاية المطاف، ويمثل ضغطاً هائلاً على الرئيس التركي وحكومته، يبعدهما جزئياً أو كلياً عن حكم تركيا.. وأن الطرفين المتناقضين (بي كا كا وداعش) ربما ضالعين بشكل أو بآخر في تلك المؤامرة.
الوضع معقد بكل تأكيد، لاسيما أن حكومة داود أوغلو، ورئيس الجمهورية التركي، بديا واعيين لكلا الاحتمالين، ولقد حاولا أن يقلبا الطاولة في وجه الطامحين للإضرار بهما؛ فالتصدي المتزامن للمنظمتين معاً يرنو إلى إجهاض فكرة الدولة الكردية الكبرى، والتي يراد أن يقام بعضها على الحدود التركية السورية، وتقليم أظافر داعش، ولا يسمح لأحدهما بالتغول على حساب الآخر، كما أنه يدعم حلفاء تركيا في سوريا، وكذلك يمثل ضغطاً معاكساً على حزب الشعوب الديمقراطي، الذي يحاول الرئيس وحكومته حشره في زاوية التبرؤ من إرهاب حزب العمال الكردستاني أو الملاحقة القانونية للنظر في مدى قانونية الحزب، وهو ما يؤيده الحزب القومي أيضاً، وبالتالي يعكس السهم في اتجاه مطلقيه، وهو ما يكافح نظام أردوغان الديموقراطي من أجل تحقيقه والإفادة من ظرفه بدلاً من الاكتفاء بتلقي ضرباته أو تجنبها فقط، وهو ما بدا أنه حقق فيه بعض النجاحات المحدودة حتى الآن إلى حد جعل من مناوئيه يتحدثون عن "فوضى أردوغان الخلاقة للبقاء في الحكم"، مثلما أوهم الباحث التركي (المعارض)، الأكاديمي طارهان أردم، رئيس مجلس إدارة مركز كوندا للدراسات والاستشارات!
تلك حرب خيضت على غير موعد، والتكهن بنتائجها صعب، لاسيما أن المدى الزمني لها ليس معروفاً ولا أهدافها كذلك.. لكن على كل حالٍ، يقصر النظر كثيراً إن حاد عن المساحة الواسعة للسياسات الأمريكية والإيرانية والأوروبية في المنطقة، وركز ملياً في زاويتي تنظيم الدولة والعمال الكردستاني فقط، لأن السر الحقيقي للأزمة ليس في أيديهما.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
#جيش_الفتح
#أجناد_الشام
#سهل_الغاب
استهداف تل أعور وتل حمكي بقذائف الهاون وإصابات محققة
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
التحالف يستهدف بعشرات الغارات الجوية في ساعتين البوكمال / الميادين / قرية الحوايج/حقل التنك / حقل العمر / بلدة البصيرة / بادية الشعيطات..
الطيران التابع للتحالف بقصف كل من جسرالباغوز السويعية والمياذين والعشارة وبهذا القصف قامو بتقطيع القرى عن بعضها وعن المدينة
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
أروع استهداف لشاحنة عسكرية تابعة لعصابات الاسد أثناء سيرها بسرعة على الطريق الواصل بين #قرقور و #الزيارة! https://www.youtube.com/watch?v=ffRCc0ZrM0o …
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
☆ بقلم أبو العباس الشامي في موضوع تدخل الأتراك.☆
فجأة اﻷمريكي الخبيث يكتشف أنه ﻻيستغني عن تركيا في حرب داعش وكأن بلاده جادة في حرب داعش وأيضا ﻻبد من التنسيق مع قوات المعارضة برعاية تركيةوهنا ﻻبد من البيان :إن دخول أمريكا على الخط في الشمال السوري لقتال داعش جاء بعد لي تركيا لذراع أمريكا
1-حين تحرك الجيش التركي منفردا لحماية أمنها القومي بعد دعم أمريكا لأحزاب الكردية بالقصف الجوي لملء الفراغ الذي يحدثه انسحاب داعش
2-وسعي اﻷكراد للتواصل الجغرافي مابين شرق سوريا وغربها وهذا في حقيقته يشكل خطرا على تركيا كما على وحدة التراب السوري فأرادت أمريكا
3-أﻻتنفرد تركيا بهذه الحركة والتدخل فاضطرت إعطاء تركيا الحق في التدخل ومنع اﻷكراد من تحقيق التواصل الجغرافي وإبعاد داعش عن حدودها
4-ولكي تحافظ على ماء وجهها أظهرت أن تركيا أعطتها ماتريدبالسماح لها بانطلاق طائراتها من قاعدة إنجرليك ومن المعلوم أنه ﻻيمكن الحسم
5-إﻻبتدخل أهل اﻷرض من الفصائل السورية وأمريكا غير جادة في إنهاءداعش تماما من الخارطة السورية فكيف السبيل إلى إضعاف التوجه للقضاء
6-للقضاء على داعش؟السبيل هو تشويه فصائل الثورة وخلط اﻷوراق بعدمعرفة أن بعض الجماعات الموجودة في الساحة تعتقد أن اي تعاون اواستعانة
7-بأي دولة هو كفر وردة عن الدين وهذه الجماعات تعتقد في الوقت نفسه أن داعش مسلمون فتصير المعادلة أن داعش مسلمون ومن يتعاون مع دولة
8-تركيا كافر مرتد والواجب الشرعي مناصرة المسلم ولو كان من أعظم الناس فسادا وإجراما كما هو الحال في خوارج العصر داعش على الكفار وهم
9-فصائل الثوار الذين تعاونوا مع تركيا لصد عادية الخوارج الذين وصلوا إلى قناعة أنه ﻻيمكن دفع شر داعش إﻻ بالتعاون مع أصدقاء الثورة
10-السورية وأن داعش في الحقيقة هي إحدى أدوات المخطط الغربي ﻹفشال الثورة السورية بوعي أوبدون وعي ولهذا بدأنا نقرأ أمس التمهيد لفتاوى
11-التكفير لمن يتعاون مع اﻷتراك ضد الخوارج والتكفير كما هو معلوم يتبعه استحلال الدماء واﻷموال وبهذا تختلط اﻷوراق ويتبين القصد
12-اﻷمريكي من إعلان وجود تنسيق مع فصائل الثوار في قتال داعش وأن هذا بإشراف أمريكي
والمطلوب الوعي لهذا المقصد الخبيث وفهم حقيقة ما
13-يجري وعدم اﻻنجرار وراء فتنة اﻷقلام المشبوهة والضالة بالتكفير واستباحة الدماء وتعطيل قتال خوارج العصر فهذه فرصة الثوار للقضاء
14-على فتنتهم واﻷخذ بيد من حديد على كل من تسول له نفسه فتح باب التكفير واﻻعتداء على الثوار والمجاهدين لصرفهم عما خططوا له وعدم
15-التهاون معهم وعدم إمهالهم حتى يقووا ويتمددوا كما كان الخطأ من قبل مع ظهور داعش وقد رأينا آثارهم وثمرة تركهم والتساهل معهم .
تعليق
سحابة الكلمات الدلالية
تقليص
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 9295. الأعضاء 0 والزوار 9295.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.
تعليق