تويت
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
-
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
ابو الهدى الحمصي:
الثوار يعلنون انسحابهم من بلدة مهين بريف حمص بعد تحقيق انجازات كبيره واخذ الذخائر من داخل المستودعات
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
نحن نعلم مدى كفائة جيش الاسلام و مدى اخلاص مقاتليه لدمشق ..
جنوب العاصمة سيصبح قريباً ملكاً للشيعة و نحن نتفرج رغم اننا نمتلك قوة عسكرية ضخمة كجيش الاسلام فما الذي يمنع جيش الاسلام من التدخل و حسم الامر في جنوب العاصمة الجريح ؟؟؟؟؟
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مجاااااااااااااااااااااااااااااازر يا احرااااااااااااااارررررررررررررررررررررررررررررر
وصلني من اخ الآن ...............
معلم في مجازر واغتصابات واعتقالات بوادي المولى وام جامع
وما في حدا عم ينشر هالشي من ساعتين ولساتهن جوا وعم يطلبو مساندة من اهل الحصن
عم بحكي مع الشباب و نصهم متصاوب و بنات بالشارع و نسوان واعتقالات
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
معركة أبواب الله لا تغلق
تفجير مستودعات مهين بعد إفراغها بالكامل
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
مجــ..ــاهد حمصي ||
القصف لم يتوقف على قرى القلمون جراجير وقارة والسحل منذ ساعات الصباح وهذه القرى يوجد داخلها سكان محاصرين لا يمكنهم الخروج خوفا على حياتهم
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
كتائب الزنكي || رااااائع تدمير مدفع فوزليكا بصاروخ السهم الاحمر في مدفعية جمعية الزهراء بحلب.mp
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
حلب - بستان القصر || جمعة انفروا خفافاً و ثقالاً 15-11-2013
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
عمرو الحلبي || 16 جبهة عسكرية مشتعلة في حلب وأكثر من 150 قتيل من قوات الاسد 15-11-2013
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
العربية || الدكتور برهان غليون || نرفض إطلاقا إقامة دولة كردية بسوريا المستقبل 13-11-2013
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
حوران || معربة :: أهالي البلدة يتظاهرون في جمعة انفرو خفافا و ثقالا 15-11-2013 ج1
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
هل نذهب إلى جنيف؟
مجاهد ديرانية
هل نذهب إلى جنيف؟ سؤال شغل جمهورَ الثورة واصطخبَتْ فيه الآراء، فمن قائل: ينبغي أن نذهب لوقف القتل وإنهاء معاناة الناس، ومن قائل: المؤتمر خدعة كبيرة لن ينتج عنه شيء سوى ضياع الثورة. أيُّ الآراء أقرب إلى الصواب؟
ربما كانت فرصتنا في الاستفادة من المؤتمر معدومة تماماً، وهذا هو ما أظنه، وربما كانت الاستفادة منه ممكنة كما يظن آخرون. لكن حتى لو كان هذا الاحتمال قائماً من حيث المبدأ فإنه يتضاءل بسبب معاناة معارضتنا من مشكلتين كبيرتين:
(1) الوَحدة. فلا يمكن أن تنجح في مفاوضات دولية إلا كتلةٌ واحدة تَصْدر عن رأي واحد وتقدم طلبات محددة. الواقع غير هذا، فالمعارضة شِيَع وجماعات، وقد علّمتنا دروس التاريخ المؤلمة أن العدو يستغل تفرق خصمه، فيُقنع هذا الفريق بأمر ويعقد مع الآخر صفقة ويضغط على الثالث للتنازل عن حق أساسي، ويضرب الرابع بالخامس ويشتري السادس ويعزل السابع عن الجماعة... وهكذا تضيع الأهداف التي ذهبت المعارضةُ من أجلها إلى جنيف، أما عدونا فإنه سيأتي إلى المؤتمر كتلة واحدة برأي واحد فيحصل على أعلى المكتسبات.
(2) الخبرة والتجربة. للأسف فإن المعارضة تفتقر إلى الخبرة الكافية في التفاوض السياسي ولا تملك تجربة ذات شأن في أروقة المحافل الدولية، وهي -فضلاً عن ذلك- لا تملك قوة حقيقية على الأرض تمنحها القدرة على فرض نفسها على الطرف الآخر والحصول على مكتسبات حقيقية. بالمقابل يملك الطرف الآخر (أعني النظام ورُعاة المؤتمر جميعاً) خبرة هائلة مرعبة في المفاوضات والحلول السياسية. عندما نقارن خبرة الطرفين نستنتج أن المواجهة على الطاولة خاسرة حتماً.
* * *
الذين يروّجون لحضور المؤتمر يقولون إننا سنحصل فيه على مكاسب من النظام، كوقف القصف وفك الحصار وتأمين المدنيين وإطلاق المعتقلين. حسناً، هل يمكن أن يقدّم النظام السوري شيئاً بلا مقابل؟ إذا كان المقابل عسكرياً (كوقف العمليات على الأرض أو سحب قوات الكتائب المقاتلة من بعض الأراضي التي تسيطر عليها) فهل تملك المعارضة أدنى نفوذ أو تأثير في الكتائب المقاتلة؟ هل تستطيع الالتزام بتنفيذ أي قرار عسكري يصدر عن المؤتمر؟
قطعاً لا. ما الذي تستطيع تقديمه إذن؟
لا تملك المعارضة إلا الأوراق السياسية، والتفاوضُ مع النظام أو مع المجتمع الدولي يقوم على أساس تبادل التنازلات، فماذا ستقدم المعارضة للنظام وللمجتمع الدولي مقابل مطالبتها بوقف القصف وفك الحصار وتأمين المدنيين وإطلاق المعتقلين؟ هل تملك ما تقدمه سوى التنازل عن بعض مطالب الثورة أو التفريط ببعض الحقوق والقَبول بتضحيات جِسام؟
السؤال الأخير الكبير: هل سينهي المؤتمر المعاناة؟ هل سيأتي أي حل تصالحي مع النظام بالراحة والأمن والسلام؟
إذا غلب على الظن أن يصنع مؤتمر جنيف ذلك كله فلنذهب إليه بلا تردد، أما إذا أيقنّا أن النظام لن يسقط إلا بالقوة، وأن المجتمع الدولي لا ينظر إلى معاناتنا ولا يبالي بجراحنا ودمائنا، وأنه لا تهمّه إلا مصالحه التي يحققها له نظام هجين جديد يتكوّن في جزء كبير منه من النظام القديم المجرم نفسه... إذا أيقنّا بذلك كله فما لنا خيار إلا المضيّ في الثورة والثبات على الحق والتسلح بالوعي والتفاؤل والأمل، مع الهمّة والتنظيم والعمل الصحيح، ومع الدعاء والاتكال على الله، حتى نصل إلى النصر الكامل -بإذن الله- ولو طال الطريق.
تعليق
-
رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
يا ليتهم لم يصورو فقط
سلم الله يدكم يا جبهتنا المنصورة
تعليق
تعليق