رد: متابعات الثورة السورية - ثورة الكرامه
تغريدات الشيخ شافي العجمي عن
الشهيد البطل عبد القارد عبد الصالح قائد لواء التوحيد
1- رحمك الله أبامحمودفقد رحلت للدار الآخرة وتركت أكبر لواء في حلب يقاتل في سبيل الله ويحمي المسلمين في حلب وكان يقوده بنفسه
2- أول مرة التقيت بأبي محمود قبل سنة وعدة أشهر وكنت أسمع به فلما التقينا الخميس وكان صائما والتفاؤل يملأ لسانه ووجهه
3- غربت الشمس فجلسناسويا على الرض بلاحصير ولاسجاد وأفطرنا ثم تحدثنا فقال لي عن نفسه كنت صاحب محل تجاري يبيع المواد الغذائية
4- فلما بدأت الثورة تركت المحل والتحقت بالمجاهدين وكنت قبل ذلك من جماعة التبليغ في حلب ونخرج معهم للدعوة ثم خطر ببالي شيء
5- خطر ببالي عند قيام الجهاد في الشام أن أجمع كتائب المجاهدين وألم شعثها في لواء واحد وأسميه لواء التوحيد وقد حصل ذلك
6- حين اجتمعت الألوية تحت هذا الاسم باشراف الحج جمعة وقيادة ميدانية لعبدالقادر الصالح انطلق اللواء ناحية مدينة حلب ليفتحها
7- يرجع الفضل بعد الله لبدء المعركة لتحرير مدينة حلب إلى شخص واحد اسمه عبد القادر صالح فهو الذي جمع الناس ودعاهم وقادهم
8- وكنت قد كلمت المجاهدين قبل دخول المدينة بيومين وكان ذلك قبل سنة وخمسة أشهر وثمانية عشر يوما بالضبط فسمعت ثقة بالله
9- تفاجأ المجاهدون بيسر الدخول للمدينة واندحار العدو ومقاومته في بعض المواطن وكانت بعض الفصائل الكبرى تعارض الدخول لصعوبته
10- استمر عبدالقادر قائد لواء التوحيد يقود العمليات من داخل المدينة حتى نجح في تحرير بعض الأحياء الغربية والشرقية بقوة
11- استطاع عبدالقادر قائد لواء التوحيد أن يبني علاقات جيدة مع جبهة النصرة وأحرار الشام وبقية الفصائل فليس له أعداء
12- كان عبدالقادر مدركا أن التسليح يجب أن يستمر للمجاهدين فعمل على خطين متساويين الخط الاعلامي والثاني المجلس العسكري
13- كان عبدالقادر يطوف على جميع جبهات لواء التوحيد ويشرف على سيرها بنفسه وكثيرا ما كانت القذائف تتساقط من عن يمينه وشماله
14- من الغرائب أن عبدالقادر كان يرفض رفضا قاطعا أن يستلم أي مال من أي طرف بنفسه بل يكل ذلك إلى شباب لواء التوحيد لينفقوه
15- بعد تحرير جزء كبير من مدينة حلب انتقل عبدالقادر ليشكل الهيئة الشرعية وتفويض جبهة النصرة وأحرار الشام لإدارتها وهكذا حصل
16- من النوادر التي يصعب على الفصائل تطبيقها في حلب أن عبدالقادر كان يفوض جبهة النصرة وأحرار الشام في محاسبة جنوده وسجنهم
17- كانت الهيئة الشرعية في حلب تحكم على الجنود والمواطنين وتحاسبهم بالقضاء الشرعي وكان عبدالقادر يؤكد على ذلك ويفرح به
18- يصل عدد لواء التوحيد إلى عشرة آلاف مقاتل أو يزيد وحصول الخطأ المتعمد وغير المتعمد من أفراد اللواء وارد وتجب محاسبتهم
19- لم يكن عبدالقادر يفعل كما يفعل غيره من تبرير أخطاء جنوده والدفاع عنهم ظالمين أو مظلومين والتحجج بأنها أخطاء غير متعمدة
20- رحمك الله أبا محمود فقد رحلت للدار الآخرة ونسأل الله أن يجعلك في الفردوس الأعلى ويغفر لك ما قد سلف ويخلف للشام ولناخيرا
الشهيد البطل عبد القارد عبد الصالح قائد لواء التوحيد
1- رحمك الله أبامحمودفقد رحلت للدار الآخرة وتركت أكبر لواء في حلب يقاتل في سبيل الله ويحمي المسلمين في حلب وكان يقوده بنفسه
2- أول مرة التقيت بأبي محمود قبل سنة وعدة أشهر وكنت أسمع به فلما التقينا الخميس وكان صائما والتفاؤل يملأ لسانه ووجهه
3- غربت الشمس فجلسناسويا على الرض بلاحصير ولاسجاد وأفطرنا ثم تحدثنا فقال لي عن نفسه كنت صاحب محل تجاري يبيع المواد الغذائية
4- فلما بدأت الثورة تركت المحل والتحقت بالمجاهدين وكنت قبل ذلك من جماعة التبليغ في حلب ونخرج معهم للدعوة ثم خطر ببالي شيء
5- خطر ببالي عند قيام الجهاد في الشام أن أجمع كتائب المجاهدين وألم شعثها في لواء واحد وأسميه لواء التوحيد وقد حصل ذلك
6- حين اجتمعت الألوية تحت هذا الاسم باشراف الحج جمعة وقيادة ميدانية لعبدالقادر الصالح انطلق اللواء ناحية مدينة حلب ليفتحها
7- يرجع الفضل بعد الله لبدء المعركة لتحرير مدينة حلب إلى شخص واحد اسمه عبد القادر صالح فهو الذي جمع الناس ودعاهم وقادهم
8- وكنت قد كلمت المجاهدين قبل دخول المدينة بيومين وكان ذلك قبل سنة وخمسة أشهر وثمانية عشر يوما بالضبط فسمعت ثقة بالله
9- تفاجأ المجاهدون بيسر الدخول للمدينة واندحار العدو ومقاومته في بعض المواطن وكانت بعض الفصائل الكبرى تعارض الدخول لصعوبته
10- استمر عبدالقادر قائد لواء التوحيد يقود العمليات من داخل المدينة حتى نجح في تحرير بعض الأحياء الغربية والشرقية بقوة
11- استطاع عبدالقادر قائد لواء التوحيد أن يبني علاقات جيدة مع جبهة النصرة وأحرار الشام وبقية الفصائل فليس له أعداء
12- كان عبدالقادر مدركا أن التسليح يجب أن يستمر للمجاهدين فعمل على خطين متساويين الخط الاعلامي والثاني المجلس العسكري
13- كان عبدالقادر يطوف على جميع جبهات لواء التوحيد ويشرف على سيرها بنفسه وكثيرا ما كانت القذائف تتساقط من عن يمينه وشماله
14- من الغرائب أن عبدالقادر كان يرفض رفضا قاطعا أن يستلم أي مال من أي طرف بنفسه بل يكل ذلك إلى شباب لواء التوحيد لينفقوه
15- بعد تحرير جزء كبير من مدينة حلب انتقل عبدالقادر ليشكل الهيئة الشرعية وتفويض جبهة النصرة وأحرار الشام لإدارتها وهكذا حصل
16- من النوادر التي يصعب على الفصائل تطبيقها في حلب أن عبدالقادر كان يفوض جبهة النصرة وأحرار الشام في محاسبة جنوده وسجنهم
17- كانت الهيئة الشرعية في حلب تحكم على الجنود والمواطنين وتحاسبهم بالقضاء الشرعي وكان عبدالقادر يؤكد على ذلك ويفرح به
18- يصل عدد لواء التوحيد إلى عشرة آلاف مقاتل أو يزيد وحصول الخطأ المتعمد وغير المتعمد من أفراد اللواء وارد وتجب محاسبتهم
19- لم يكن عبدالقادر يفعل كما يفعل غيره من تبرير أخطاء جنوده والدفاع عنهم ظالمين أو مظلومين والتحجج بأنها أخطاء غير متعمدة
20- رحمك الله أبا محمود فقد رحلت للدار الآخرة ونسأل الله أن يجعلك في الفردوس الأعلى ويغفر لك ما قد سلف ويخلف للشام ولناخيرا
تعليق