وصل رئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأميركي الجنرال مارتن ديمبسي إلى بغداد في زيارة مفاجئة، صباح اليوم الاثنين.
وتأتي الزيارة في خضم هجوم، هو الأكبر، تشنه القوات العراقية ضد تنظيم داعش، لاستعادة مدينة تكريت ومحيطها.
ووصل ديمبسي صباحاً على متن طائرة عسكرية من طراز "سي 17" إلى بغداد، حيث من المقرر أن يعقد لقاءات مع عدد من المسؤولين.
وكان ديمبسي اعتبر أمس الأحد خلال زيارة له إلى حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول التي تجوب الخليج، أنه من الخطأ تكثيف الضربات الجوية على تنظيم داعش.
يأتي ذلك في وقت واصلت القوات العراقية والميليشيات الشيعية الموالية لها عملياتها العسكرية في بلدتي العلم والدور قرب تكريت شمالي بغداد، لكن عناصر تنظيم الدولة داعش عرقلوا تقدمها.
وأفادت مصادر عسكرية بأن معارك طاحنة اندلعت بين الطرفين، فيما دخلت العملية العسكرية التي تشنها القوات العراقية يومها السابع.
وفي محيط العلم والدور، أوردت وكالة رويترز من جانبها، أن القوات العراقية مدعومة بوحدات من ميليشيا الحشد الشعبي، "حررت" منطقة تل قصيبة شرق ناحية العلم التي تبعد قرابة 10 كيلومترات عن تكريت.
وأعلن رئيس منظمة بدر هادي العامري، الذي يشارك في العمليات العسكرية تحرير ناحية حمرين وقرى البو عيسى والبو طلحة المتاخمة لناحية العلم.
وتأتي الزيارة في خضم هجوم، هو الأكبر، تشنه القوات العراقية ضد تنظيم داعش، لاستعادة مدينة تكريت ومحيطها.
ووصل ديمبسي صباحاً على متن طائرة عسكرية من طراز "سي 17" إلى بغداد، حيث من المقرر أن يعقد لقاءات مع عدد من المسؤولين.
وكان ديمبسي اعتبر أمس الأحد خلال زيارة له إلى حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول التي تجوب الخليج، أنه من الخطأ تكثيف الضربات الجوية على تنظيم داعش.
يأتي ذلك في وقت واصلت القوات العراقية والميليشيات الشيعية الموالية لها عملياتها العسكرية في بلدتي العلم والدور قرب تكريت شمالي بغداد، لكن عناصر تنظيم الدولة داعش عرقلوا تقدمها.
وأفادت مصادر عسكرية بأن معارك طاحنة اندلعت بين الطرفين، فيما دخلت العملية العسكرية التي تشنها القوات العراقية يومها السابع.
وفي محيط العلم والدور، أوردت وكالة رويترز من جانبها، أن القوات العراقية مدعومة بوحدات من ميليشيا الحشد الشعبي، "حررت" منطقة تل قصيبة شرق ناحية العلم التي تبعد قرابة 10 كيلومترات عن تكريت.
وأعلن رئيس منظمة بدر هادي العامري، الذي يشارك في العمليات العسكرية تحرير ناحية حمرين وقرى البو عيسى والبو طلحة المتاخمة لناحية العلم.
تعليق