وصل إلى الكويت، مساء اليوم الإثنين، رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني والوفد المرافق له في زيارة رسمية إلى البلاد.
وكان في استقبال لاريجاني بالمطار مرزوق الغانم ورئيس بعثة الشرف مراقب مجلس الأمة النائب أحمد لاري وأمين عام مجلس الأمة علام علي الكندري والأمين العام المساعد لشؤون الأعضاء والعلاقات العامة والإعلام سامي الشايع وكبار المسؤولين في الأمانة العامة.
ومن المقرر أن يعقد لاريجاني، بحسب وكالة الأنباء الكويتية، سلسلة من المباحثات مع رئيس مجلس الأمة (البرلمان) مرزوق الغانم ورئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح.
وكان لاريجاني أكد، في وقت سابق اليوم، بحسب وكالة الأنباء الكويتية، عمق العلاقات التي تجمع بلاده بكل من دولة الكويت وقطر.
وقال، قبيل مغادرته مع وفد برلماني رفيع المستوى مطار (مهرآباد) الدولي للبدء في جولة رسمية تشمل الكويت وقطر، "إن الکويت وقطر هما بلدان صديقان وجاران ومسلمان حيث نتمتع بعلاقات وطيدة معهما في المجال السياسي والاقتصادي منذ سنين".
وأضاف لاريجاني أن محطته الأولى في هذه الجولة ستكون دولة الكويت ومن ثم قطر، من دون توضيح مدة زيارة كل بلد.
وأشار إلى أنه سيبحث مع المسؤولين في البلدين سبل تطوير العلاقات الثنائية لاسيما في المجال الاقتصادي والتطورات الاقليمية الهامة في المنطقة.
وكان في استقبال لاريجاني بالمطار مرزوق الغانم ورئيس بعثة الشرف مراقب مجلس الأمة النائب أحمد لاري وأمين عام مجلس الأمة علام علي الكندري والأمين العام المساعد لشؤون الأعضاء والعلاقات العامة والإعلام سامي الشايع وكبار المسؤولين في الأمانة العامة.
ومن المقرر أن يعقد لاريجاني، بحسب وكالة الأنباء الكويتية، سلسلة من المباحثات مع رئيس مجلس الأمة (البرلمان) مرزوق الغانم ورئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح.
وكان لاريجاني أكد، في وقت سابق اليوم، بحسب وكالة الأنباء الكويتية، عمق العلاقات التي تجمع بلاده بكل من دولة الكويت وقطر.
وقال، قبيل مغادرته مع وفد برلماني رفيع المستوى مطار (مهرآباد) الدولي للبدء في جولة رسمية تشمل الكويت وقطر، "إن الکويت وقطر هما بلدان صديقان وجاران ومسلمان حيث نتمتع بعلاقات وطيدة معهما في المجال السياسي والاقتصادي منذ سنين".
وأضاف لاريجاني أن محطته الأولى في هذه الجولة ستكون دولة الكويت ومن ثم قطر، من دون توضيح مدة زيارة كل بلد.
وأشار إلى أنه سيبحث مع المسؤولين في البلدين سبل تطوير العلاقات الثنائية لاسيما في المجال الاقتصادي والتطورات الاقليمية الهامة في المنطقة.