الهجوم الكيماوي على حلبجة
هو هجوم حدث في الأيام الأخيرة للحرب العراقية ـ الإيرانية، حيث كانت مدينة حلبجة محتلة من قبل الجيش الإيراني، وعندما تقدم إليها الجيش العراقي تراجع الإيرانيون إلى الخلف وقام الجيش العراقي قبل دخولها بقصفها بغاز السيانيد، مما أدى إلى مقتل أكثر من 5500 من الأكراد العراقيين من أهالي المدينة. ادعى العراق أن الهجوم قامت به القوات الإيرانية على السكان الأكراد ببلدة حلبجة الكردية. قامت القوات بالهجوم الكيميائي في آخر أيام حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران، من 16-17 مارس 1988. قُتل من سكان البلدة فوراً 3200-5000 وأصيب منهم 7000-10000 كان أغلبهم مدنيين، وقد مات آلاف من سكان البلدة في السنة التي تلت من المضاعفات الصحية والأمراض والعيوب الخلقية. كانت الهجمة، التي تعرّف أحيانا بـ(الإبادة جماعية)، أكبر هجمة كيماوية وُجّهت ضد سكان مدنيين من عرق واحد وهم الأكراد حتى اليوم. وهو أمر يتفق مع وصف الإبادة الجماعية في القانون الدولي التي يجب أن تكون موجهة ضد جماعة أو عرق بعينه بقصد الانتقام أو العقوبة.
بعيدا عن العواطف هل كان يستحق الاكراد مافعل بهم هل كانوا فعلا متعاونين مع ايران .
لم يتم اضافة صور لبشاعتها .
هو هجوم حدث في الأيام الأخيرة للحرب العراقية ـ الإيرانية، حيث كانت مدينة حلبجة محتلة من قبل الجيش الإيراني، وعندما تقدم إليها الجيش العراقي تراجع الإيرانيون إلى الخلف وقام الجيش العراقي قبل دخولها بقصفها بغاز السيانيد، مما أدى إلى مقتل أكثر من 5500 من الأكراد العراقيين من أهالي المدينة. ادعى العراق أن الهجوم قامت به القوات الإيرانية على السكان الأكراد ببلدة حلبجة الكردية. قامت القوات بالهجوم الكيميائي في آخر أيام حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران، من 16-17 مارس 1988. قُتل من سكان البلدة فوراً 3200-5000 وأصيب منهم 7000-10000 كان أغلبهم مدنيين، وقد مات آلاف من سكان البلدة في السنة التي تلت من المضاعفات الصحية والأمراض والعيوب الخلقية. كانت الهجمة، التي تعرّف أحيانا بـ(الإبادة جماعية)، أكبر هجمة كيماوية وُجّهت ضد سكان مدنيين من عرق واحد وهم الأكراد حتى اليوم. وهو أمر يتفق مع وصف الإبادة الجماعية في القانون الدولي التي يجب أن تكون موجهة ضد جماعة أو عرق بعينه بقصد الانتقام أو العقوبة.
بعيدا عن العواطف هل كان يستحق الاكراد مافعل بهم هل كانوا فعلا متعاونين مع ايران .
لم يتم اضافة صور لبشاعتها .
تعليق