إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة مستجدات العلاقات السعودية - السويدية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النمر العربي
    رد
    رد: المسؤولين عن الصناعات في السويد يؤيدون استمرار الصفقة السعودية

    المشاركة الأصلية بواسطة جبل مشاهدة المشاركة
    سوال يطرح نفسه
    ماهي العقود العسكريه مع السويد التي تمتد الي عام 2020؟


    ذكرت الإذاعة السويدية، اليوم الثلاثاء، أن وكالة الأبحاث الدفاعية السويدية التابعة للحكومة تساعد السعودية منذ سنوات في مخطّط مشروع سرّي لبناء مصنع أسلحة متطوّر. وذكرت الإذاعة في تقرير أنه بدأ العمل على المشروع الذي يحمل اسم 'سموم' عام 2007، وذكرت أن الوثائق التي ُصنّفت بالسرية أو السرية جداً تُظهر أن الشركة السويدية التي أُسّست من أجل المشروع حصلت على الرخص المطلوبة لصواريخ وطوربيدات وغيرها من التجهيزات العسكرية. وقالت إن مصنع الصواريخ في الصحراء، هو الأول من نوعه في البلاد، ولكن لم يبدأ العمل في بنائه بعد على الرغم من أن التخطيط بدأ عام 2007. وقالت الإذاعة إن جذور المشروع تعود إلى العام 2005 حين وقّع وزير الدفاع التابع للحزب الديمقراطي الإجتماعي ليني بجوركلوند، مذكرة تفاهم مع نظيره السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز. وفي السنوات اللاحقة عقدت سلسلة من الإجتماعات بين مسؤولين وشركات سويدية مع وفود سعودية زائرة. وأشارت إلى أن السويديين إقترحوا مكان إنشاء المصنع لتبيان ما إذا سيكون محمياً طوبوغرافياً أو يجب الحفر تحت الأرض. وفي عام 2008، قدّمت وكالة أبحاث الدفاع السويدية تقريراً أولياً إلى وسيط سعودي مع مهندس مرافق، يصف بالتفصيل كيف يمكن للسعوديين المضي قدماً في بناء المصنع، وعن الشركات القادرة على تسليم المعدات. ووفقاً للوثائق، فإن كلفة المشروع تصل إلى عدة مليارات من الدولارات حيث يضم مجمعاً من 35 مبنى. وفي العام عينه، وجّه الأمير خالد، نائب وزير الدفاع، رسالة إلى الحكومة السعودية أشار فيها إلى أن تقدّم المشروع بطيء جداً. وقالت الإذاعة السويدية إنه في الملاحظات من إجتماع عقدته وزارة الدفاع السويدية في 17 آذار/مارس عام 2008 ورد في أحد البنود 'كيف نصلح الوضع في السعودية، كامل عمليتنا في المنطقة بخطر'. وأفاد التقرير أنه عام 2009 أنشئت شركة سويدية خاصة هي 'الشركة السويدية للأمن التقني والإبتكار' لإبعاد وكالة أبحاث الدفاع الحكومية عن الأنظار، بعد أن اعتُبر أنها تواجه عوائق قانونية للإستمرار في المشروع، ولكنها قالت إن خبراء من وكالة أبحاث الدفاع السويدية سافروا إلى السعودية لدراسة ظروف التربة حيث سيقام المصنع. وفي وقت لاحق من عام 2008، مُنحت الشركة إذناً لشراء ذخيرة ومكونات لصنع صواريخ وقنابل وطوربيدات وغيرها من التجهيزات المستخدمة في صنع الأسلحة من وكالة الحدّ من الإنتشار النووي ومراقبة الصادرات التابعة للحكومة. وأشارت الإذاعة إنه جاء في إحدى الوثائق أن 'المشروع يتخطى حدود ما هو ممكن للسلطة السويدية'، وقالت في تعليق لها إن 'مشاركة مؤسسة حكومية سويدية مثل معهد أبحاث الدفاع، في التخطيط لمصنع الأسلحة لصالح حكومة ديكتاتورية مثل المملكة العربية السعودية هي فريدة من نوعها'. وأشارت إلى أن المفاوضات لا تزال مستمرة بين السعودية والسويد ومن المتوقع أن يقوم وفد سويدي بزيارة إلى الرياض قريباً. غير أن المدير العام لمعهد أبحاث الدفاع السويدي يان أولوف ليند، رفض الإعتراف بوجود المشروع، وقال 'لا توجد لدينا اليوم مشاريع وعقود ملزمة مع هذا البلد، لذلك ليس لدي أي تعليق على هذا، لأنه لا يوجد مشروع'. إلا أن عدداً من الموظفين في المشروع أكدوا وجوده بينهم ديك سترينغ الذي أدار المشروع حتى عام 2010، وأكد بأن المعلومات الموجودة في الوثائق صحيحة، وقال إن الحكومة كانت على علم تام بالمشروع. وقال رئيس الحكومة السويدي فريدريك راينفيلدت، تعليقاً على الموضوع 'لا يوجد كما تعلمون طلباً بالديمقراطية حين نوقّع إتفاقات ثنائية'. 

    اترك تعليق:


  • جبل
    رد
    رد: المسؤولين عن الصناعات في السويد يؤيدون استمرار الصفقة السعودية

    سوال يطرح نفسه
    ماهي العقود العسكريه مع السويد التي تمتد الي عام 2020؟

    اترك تعليق:


  • MazaJ
    رد
    رد: المسؤولين عن الصناعات في السويد يؤيدون استمرار الصفقة السعودية

    السويد.. مطالبات بتمديد اتفاقية التعاون مع السعودية






    طالب ممثلو القطاعين الصناعي والتجاري السويدي باستمرار العمل باتفاقية التعاون المشترك بين مملكة السويد والمملكة العربية السعودية، وذلك بعد إعلان رئيس الوزراء ستيفان لوفين مع وزيرة الخارجية مارغوت فالستروم، رغبة الحكومة السويدية في تمديد هذه الاتفاقية.وبحسب صحيفة "داغينس نيهيتر"، فقد اعتبر كبار ممثلي القطاع الصناعي والتجاري أن "مصداقية السويد كشريك تجاري هي على المحك، ولذلك فإن إنهاء الاتفاقية مع السعودية سيكون له آثار كبيرة على الصناعة السويدية".وفي هذا السياق، أعربت وزيرة الخارجية السويدية مارغوت فالستروم عن خشيتها من التداعيات المتوقعة في حال إلغاء اتفاقية التعاون العسكري مع السعودية، بعد الجدل أثارته العديد من الأحزاب السويدية حول هذه الموضوع.وقالت فالستروم لوكالة الأنباء السويدية(TT) على هامش مشاركتها في اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، الجمعة، في العاصمة اللاتفية ريغا: "إن الجدل القائم يظهر وجهات النظر المختلفة في هذه القضية، فنحن لدينا علاقات تجارية ضخمة مع المملكة العربية السعودية، ونحرص على الحفاظ على هذه الروابط بيننا، والآن نناقش تصدير الأسلحة فقط، لكن ما نخشاه هو امتداد الأمر إلى أمور تجارية أخرى".وفي الوقت ذاته، رفضت الوزيرة الكشف عن فحوى قرار الحكومة النهائي حول الموضوع، قائلة: "نحاول حل جميع النتائج المترتبة عن هذا القرار بقدر استطاعتنا، ولذلك استغرق الأمر وقتاً طويلاً".ومن المقرر أن تتخذ الحكومة السويدية قرارها النهائي خلال مدة أقصاها 15 مايو المقبل، للإعلان رسمياً فيما إذا كانت تريد تمديد الاتفاقية أو إنهاءها.ويجوز إنهاء الاتفاقية أو إعادة التفاوض بها بأي وقت كان في حال حصول اتفاق بذلك بين الطرفين السويدي والسعودي، حيث سيكون حينها على الطرف الذي يريد إنهاء أو تغيير محتوى الاتفاقية، الإعلان عن ذلك قبل ستة أشهر.ولكن إذا لم يشأ الجانب السعودي النزول طوعاً عن الاتفاقية، فإن التعاون العسكري، سيبقى مستمراً لما لا يقل عن خمسة أعوام أخرى وحتى العام 2020.وكانت اتفاقية التسليح العسكري بين السويد والسعودية، قد أبرمت في أبريل 2005 في فترة ترأس يوران بيرشون لرئاسة الحكومة في السويد، ودخلت حيز التنفيذ في 15 نوفمبر من نفس العام.وتقول تقارير إعلامية سويدية، إن تمسك الحكومة بتمديد التعاون مع السعودية يندرج في إطار الاستراتيجية الجديدة للسياسة الخارجية القائمة على زيادة النفوذ السويدي في العالم، من خلال الفوز بمقعد في مجلس الأمن الدولي، والمساهمة في قوات الأمم المتحدة في مالي. كما أن اعتراف السويد السريع بفلسطين كدولة مستقلة، ينخرط أيضا ضمن نفس الهدف.



    http://www.alarabiya.net/ar/arab-and...%8A%D8%A9.html


    اترك تعليق:


  • متابعة مستجدات العلاقات السعودية - السويدية

    Leading Swedish industry figures have urged the government to uphold the country’s cooperation with Saudi Arabia. UPDATE: Swedish Radio News has discovered a secret letter behind the article published in Friday's Dagens Nyheter.


    العديد من الشخصيات القيادية في مجال صناعة الدفاع في السويد حثوا ودعموا التعاون مع المملكة العربية السعودية


    The industry figures claimed that there are many areas where Swedish companies contribute to development in Saudi Arabia and that trade provides important opportunities to promote human rights and democracy.



    التعاون بمجال الدفاع ليس الوحيد بين البلدين وإنما تتعاون الشركات السويدية بعدة مجالات مع المملكة العربية السعودية ممايساهم بتعزيز التنمية وحقوق الإنسان والديمقراطية




    Further, they argued that Sweden relies on international exports in order to maintain its generous welfare system. “Saudi Arabia is Sweden’s eighteenth largest export nation and the fourth largest outside Europe. It is our single-
    most important trade partner in a growing Middle East,” they wrote.

    However, the article authors did not address the controversial military elements of Sweden’s partnership with Saudi Arabia, which is currently hotly debated in Sweden. All parliament parties apart from the Social Democrats and the Moderates have said they want the arms deal to be scrapped and that they do not want it to be renegotiated. However, there are also vocal critics within the Social Democrat Party who argue that Sweden should not sell weapons to a country they consider to be an absolute dictatorship.



    بغض النظر عن الصفقة العسكرية مع السويد وماصاحبها من ضجة كبيرة في السويد خاصة من بعض الأحزاب إلا أنهم يعتبرون السعودية من أهم الشركاء بالشرق الأوسط





    المقال كامل هنا


ما الذي يحدث

تقليص

الأعضاء المتواجدون الآن 2. الأعضاء 0 والزوار 2.

أكبر تواجد بالمنتدى كان 182,482, 05-21-2024 الساعة 06:44.

من نحن

الامن الوطني العربي نافذة تطل على كل ما يتعلق بالعالم العربي من تطورات واحداث لها ارتباط مباشر بالمخاطر التي تتهددنا امنيا، ثقافيا، اجتماعيا واقتصاديا... 

تواصلوا معنا

للتواصل مع ادارة موقع الامن الوطني العربي

editor@nsaforum.com

لاعلاناتكم

لاعلاناتكم على موقع الامن الوطني نرجو التواصل مع شركة كايلين ميديا الوكيل الحصري لموقعنا

editor@nsaforum.com

يعمل...
X