قال الداعية الإسلامي الشيخ عبد الرحمن دمشقية إنه بات من الواضح أن فتح جبهة في العراق وجر الجهاد في سوريا إلى مناطق الأكراد ما هو إلا فخ لتخفيف الضغط عن بشار الأسد. بل وعودة التنظيم (داعش) الى ملجئه الاخير بعد هزيمته المتوقعة في العراق. ومن ثم دكه ودك جهاد المعارضة معه بحجة ضرب التنظيم.
وذكر دمشقية فى تغريدة علي حسابه بموقع تويتر ونقلها على موقعه الإلكتروني أن هذه آخر محاولة التفاف على الثورة السورية بعد محاولات التفاف كثيرة طيلة أربع سنوات لم تفلح كلها، مرجحًا أن هذه الالتفافة الأخيرة لن يكتب لها النجاح أيضا.
وكتب يقول: من العجب أن نرى أمريكا تبدأ تغازل إيران وسوريا. ويصرح وزير خارجيتها جون كيري أنه لا بد من التفاوض مع الأسد. والأعجب من هذا كله أن ترفع أمريكا اسم إيران وحزب الله من قائمة "الإرهاب" بالرغم من تعاون هذين الشيطانين على هدم سوريا بأكملها وقتل نسائها وأطفالها.
وأكد دمشقية أنه الحماقة أن نحتاج بعد هذا إلى دليل على التواطؤ الإيراني الأمريكي في المنطقة.
وذكر دمشقية فى تغريدة علي حسابه بموقع تويتر ونقلها على موقعه الإلكتروني أن هذه آخر محاولة التفاف على الثورة السورية بعد محاولات التفاف كثيرة طيلة أربع سنوات لم تفلح كلها، مرجحًا أن هذه الالتفافة الأخيرة لن يكتب لها النجاح أيضا.
وكتب يقول: من العجب أن نرى أمريكا تبدأ تغازل إيران وسوريا. ويصرح وزير خارجيتها جون كيري أنه لا بد من التفاوض مع الأسد. والأعجب من هذا كله أن ترفع أمريكا اسم إيران وحزب الله من قائمة "الإرهاب" بالرغم من تعاون هذين الشيطانين على هدم سوريا بأكملها وقتل نسائها وأطفالها.
وأكد دمشقية أنه الحماقة أن نحتاج بعد هذا إلى دليل على التواطؤ الإيراني الأمريكي في المنطقة.