أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تمنيه أن تواصل كييف "دعم حقوق جميع الجماعات الدينية والعرقية، وفي مقدمتها تتار القرم"، مؤكدًا دعم بلاده لوحدة أراضي أوكرانيا.
كما أشار أردوغان إلى أن "تركيا كدولة عضو في الناتو تضمن الأمن والاستقرار في منطقة البحر الأسود "بحرا وجوا وبرا".
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأوكراني بيترو بوروشينكو عقد في ختام محادثاتهما في كييف، قال أردوغان "إن حل الأزمة الأوكرانية لن يأتي إلا بطريقة دبلوماسية".
وتابع الرئيس التركي قائلا: "نحن ندعو إلى التنفيذ الحازم لمجموعة الإجراءات التي تم إقرارها في مينسك" في 12 من الشهر الماضي، واصفا هذه الاتفاقات بـ"نافذة الفرص التي يجب فتحها أوسع ما يمكن".
من جانبه أكد بوروشينكو أن تركيا تدعم جهود كييف لاستدعاء بعثة دولية لحفظ السلام إلى أوكرانيا "من أجل تهدئة الوضع" في جنوب شرق البلاد.
كما أعلن الرئيس الأوكراني أن الحجم الإجمالي للاستثمارات التركية في اقتصاد بلاده سيبلغ أكثر من 3 مليارات دولار.
هذا ودعا بوروشينكو أردوغان إلى المشاركة في مؤتمر دول مانحة بشأن زيادة حجم الاستثمارات في الاقتصاد الأوكراني، تعده كييف حاليا.
وأفاد الرئيس الأوكراني بأن المحادثات التي أجراها مع نظيره التركي تناولت "مجموعة المسائل المتعلقة بالأجندة الثنائية وعلاقات الجانبين في ظروف زعزعة الاستقرار الخطيرة في المنطقة".
كما أشار أردوغان إلى أن "تركيا كدولة عضو في الناتو تضمن الأمن والاستقرار في منطقة البحر الأسود "بحرا وجوا وبرا".
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأوكراني بيترو بوروشينكو عقد في ختام محادثاتهما في كييف، قال أردوغان "إن حل الأزمة الأوكرانية لن يأتي إلا بطريقة دبلوماسية".
وتابع الرئيس التركي قائلا: "نحن ندعو إلى التنفيذ الحازم لمجموعة الإجراءات التي تم إقرارها في مينسك" في 12 من الشهر الماضي، واصفا هذه الاتفاقات بـ"نافذة الفرص التي يجب فتحها أوسع ما يمكن".
من جانبه أكد بوروشينكو أن تركيا تدعم جهود كييف لاستدعاء بعثة دولية لحفظ السلام إلى أوكرانيا "من أجل تهدئة الوضع" في جنوب شرق البلاد.
كما أعلن الرئيس الأوكراني أن الحجم الإجمالي للاستثمارات التركية في اقتصاد بلاده سيبلغ أكثر من 3 مليارات دولار.
هذا ودعا بوروشينكو أردوغان إلى المشاركة في مؤتمر دول مانحة بشأن زيادة حجم الاستثمارات في الاقتصاد الأوكراني، تعده كييف حاليا.
وأفاد الرئيس الأوكراني بأن المحادثات التي أجراها مع نظيره التركي تناولت "مجموعة المسائل المتعلقة بالأجندة الثنائية وعلاقات الجانبين في ظروف زعزعة الاستقرار الخطيرة في المنطقة".
تعليق