الصاروخ إيه جي إم-114 هيلفاير AGM-114 Hellfire
في عام 1989 تم البدأ في تطوير نوع متطور جدا من صاروخ الهيلفاير. عند بداية التطوير عرف النوع هذا من الصاروخ بالهيلفاير النظام الصاروخي المحسن، ولكن تم تسميته بالهيلفاير الثاني. تم إضافة تحسينات أخرى في عام 1991 بعد ظهور نواقص في الهيلفاير الأساسي، والتي اكتشفت أثناء استخدامه في عملية عاصفة الصحراء.[2] الهيلفاير الثاني هو صاروخ تم إعادة تصميمه بالكامل، الصاروخ الجديد هو شبيه للهيلفاير الأساسي من الخارج فقط، أما باطنيا فتم تغير معظم المكونات ماعد الرأس الحربي الأساسي، والدافع ووحدات التحكم. تم تحسين كل من نظام تابع الليزر، ونظام الطيار الآلي، والمتفجرات الأولية، وإلكترونيات التوجيه، وجيروسكوب التوازن ومخزون الطاقة.[3] لم يتم إنتاج نوع جاي الذي طور للجيش، ولكن تم اختيار الكاي المزود بنظام التأمين من قبل الجيش والبحرية. تم استلام أول صواريخ الكاي في ديسمبر من عام 1994. طورت شركة بوينغ الأي جي أم-114كاي بقصد التصدير، والذي زود برأس حربي انشطاري للاستخدام ضد السفن (يستخدم أيضا في السفن السويدية من نوع أر بي أس-17).
الرأس الحربي: 9 كغم متفجرات مترادفة.
المدى: 9000 م.
الطول: 1.63 م.
الوزن: 45.7 كغم.
الفئة L لونج بو هيلفاير
في عام 1992 أراد الجيش الأمريكي تطوير نوع جديد من الفئة كي حيث تم تزويدها برادار ذات موجة مم ناشط للاستعمال مع رادار الأي أتش-64دي أباتشي، أي أن\أي بي جي-78 لونج بو. عرف الصاروخ هذا باللونج بو هيلفاير ولقب أي جي أم-114أل. من أجل إصابة الأهداف القربية يستخدم التابع معلومات من رادار المروحية أو أنظمة أخرى لاقتناء الهدف قبل الإطلاق والقفل عليه وملاحقته. أما للمسافات البعيدة أو الأهداف الثابتة يطلق الصاروخ في اتجاه الهدف، وحين يعثر التابع على الهدف يقفل عليه ويتوجه الصاروخ نحوه. بدأت اختيارات الرماية في عام 1994، وتم الموافقة على بدأ الإنتاج في عام 1995، وفي عام 1998 دخلت أول صواريخ هيلفاير من نوع لونج بو الخدمة.
الطول: 1.78 م.
الوزن: 50 كغم.
أي جي أم-114أم\أن\بّي الهيلفاير اثنين
الأي جي أم-114أم هو نوع شبيه للأي جي أم-114كاي مع بعض الإضافات. حيث تم استخدام رأس حربي انشطاري جديد ونظام تأمين معدل. كان هدف تطوير الصاروخ هو من أجل استخدامه من مروحيات البحرية ضد أهداف شبه محصنة وخفيفة.
الأي جي أم-114أن هو أيضا نوع شبيه للأي جي أم-114كاي يحتوي على رأس حربي فراغي، يبدأ بانفجار عالي ومن ثم يحترق ببطئ نسبيا.
الأي جي أم-114بّي هو نوع أي جي أم-114كاي تم تعديله من أجل الاستخدام على طائرات بدون طيار التي تطير على ارتفاعات عالية.
التاريخ القتالي
أستخدم صاروخ الهيلفاير الموجه لأول مرة أثناء احتلال بنما عام 1989، حيث تم إطلاق 7 صواريخ من مروحيات أباتشي أمريكية.
ثم أستخدم الهيلفاير أيضا أثناء عملية عاصفة الصحراء في حرب الخليج، حيث بداء الهجوم بإطلاق صواريخ هيلفاير الموجهة وصواريخ هيدرا 70 الغير موجهة من ثمان مروحيات أباتشي أمريكية على موقعين رادار عراقيان للإنذار المبكر لفتح معبر للهجوم الجوي إلى داخل العراق.[4] أثناء الحرب تم تدمير أكثر من 500 دبابة ومدرعة عراقية من قبل قوات التحالف باستخدام الهيلفاير.[5]
في حرب كوسفو تم استخدام الهيلفاير من قبل الولايات المتحدة. يتم استخدام
الهلفاير حاليا في كل من الحرب في أفغانستان والغزو الأمريكي للعراق من
قبل القوات الأمريكية. أما في فلسطين فيستخدم الهيلفاير من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي لإصابة أهداف فلسطينية.
منصات الإطلاق
من الممكن إطلاق الهيلفاير من عدة منصات، معظمها من الجو حيث أن الصاروخ طور من أجل الاستخدام من المروحيات. من الممكن إطلاقه أيضا من منصات برية وبحرية. هذه قائمة معظم المنصات التي تستطيع إطلاق الصاروخ أو تم إطلاق الصاروخ منها:[3]
منصات جوية
مروحيات
أي أتش-64 أباتشي
أي أتش-1 كوبرا
أم أتش-6 ليتل بيرد
أو أتش-58 كيوا
أس أتش-60 سيهوك
يو أتش-60 بلاك هوك
أي 129 منجوستا
بو 105
لينكس
أر أي أتش-66 كومانشي
إيروسباسيال غزال
أي أس 352
يو أتش-1 يوركواز
طائرات
أي-10
أي في-8 هارير
سي-130
أف-4 فانتوم
أف-5 تايجر
أف-16 فايتنج فالكون
أف\أي-18 هورنت
أو في-10 برونكو
طائرات من غير طيار
أم كيو-1 بريداتور
أم كيو-1سي واريور
أم كيو-9 ريبر
منصات برية
هامفي
بروتكتر أم151، وهو نظام نظام تحكم بسلاح عن بعد.
منصات بحرية
ستردزبات 90
الرأس الحربي: 9 كغم متفجرات مترادفة.
المدى: 9000 م.
الطول: 1.63 م.
الوزن: 45.7 كغم.
الفئة L لونج بو هيلفاير
في عام 1992 أراد الجيش الأمريكي تطوير نوع جديد من الفئة كي حيث تم تزويدها برادار ذات موجة مم ناشط للاستعمال مع رادار الأي أتش-64دي أباتشي، أي أن\أي بي جي-78 لونج بو. عرف الصاروخ هذا باللونج بو هيلفاير ولقب أي جي أم-114أل. من أجل إصابة الأهداف القربية يستخدم التابع معلومات من رادار المروحية أو أنظمة أخرى لاقتناء الهدف قبل الإطلاق والقفل عليه وملاحقته. أما للمسافات البعيدة أو الأهداف الثابتة يطلق الصاروخ في اتجاه الهدف، وحين يعثر التابع على الهدف يقفل عليه ويتوجه الصاروخ نحوه. بدأت اختيارات الرماية في عام 1994، وتم الموافقة على بدأ الإنتاج في عام 1995، وفي عام 1998 دخلت أول صواريخ هيلفاير من نوع لونج بو الخدمة.
الطول: 1.78 م.
الوزن: 50 كغم.
أي جي أم-114أم\أن\بّي الهيلفاير اثنين
الأي جي أم-114أم هو نوع شبيه للأي جي أم-114كاي مع بعض الإضافات. حيث تم استخدام رأس حربي انشطاري جديد ونظام تأمين معدل. كان هدف تطوير الصاروخ هو من أجل استخدامه من مروحيات البحرية ضد أهداف شبه محصنة وخفيفة.
الأي جي أم-114أن هو أيضا نوع شبيه للأي جي أم-114كاي يحتوي على رأس حربي فراغي، يبدأ بانفجار عالي ومن ثم يحترق ببطئ نسبيا.
الأي جي أم-114بّي هو نوع أي جي أم-114كاي تم تعديله من أجل الاستخدام على طائرات بدون طيار التي تطير على ارتفاعات عالية.
التاريخ القتالي
أستخدم صاروخ الهيلفاير الموجه لأول مرة أثناء احتلال بنما عام 1989، حيث تم إطلاق 7 صواريخ من مروحيات أباتشي أمريكية.
ثم أستخدم الهيلفاير أيضا أثناء عملية عاصفة الصحراء في حرب الخليج، حيث بداء الهجوم بإطلاق صواريخ هيلفاير الموجهة وصواريخ هيدرا 70 الغير موجهة من ثمان مروحيات أباتشي أمريكية على موقعين رادار عراقيان للإنذار المبكر لفتح معبر للهجوم الجوي إلى داخل العراق.[4] أثناء الحرب تم تدمير أكثر من 500 دبابة ومدرعة عراقية من قبل قوات التحالف باستخدام الهيلفاير.[5]
في حرب كوسفو تم استخدام الهيلفاير من قبل الولايات المتحدة. يتم استخدام
الهلفاير حاليا في كل من الحرب في أفغانستان والغزو الأمريكي للعراق من
قبل القوات الأمريكية. أما في فلسطين فيستخدم الهيلفاير من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي لإصابة أهداف فلسطينية.
منصات الإطلاق
من الممكن إطلاق الهيلفاير من عدة منصات، معظمها من الجو حيث أن الصاروخ طور من أجل الاستخدام من المروحيات. من الممكن إطلاقه أيضا من منصات برية وبحرية. هذه قائمة معظم المنصات التي تستطيع إطلاق الصاروخ أو تم إطلاق الصاروخ منها:[3]
منصات جوية
مروحيات
أي أتش-64 أباتشي
أي أتش-1 كوبرا
أم أتش-6 ليتل بيرد
أو أتش-58 كيوا
أس أتش-60 سيهوك
يو أتش-60 بلاك هوك
أي 129 منجوستا
بو 105
لينكس
أر أي أتش-66 كومانشي
إيروسباسيال غزال
أي أس 352
يو أتش-1 يوركواز
طائرات
أي-10
أي في-8 هارير
سي-130
أف-4 فانتوم
أف-5 تايجر
أف-16 فايتنج فالكون
أف\أي-18 هورنت
أو في-10 برونكو
طائرات من غير طيار
أم كيو-1 بريداتور
أم كيو-1سي واريور
أم كيو-9 ريبر
منصات برية
هامفي
بروتكتر أم151، وهو نظام نظام تحكم بسلاح عن بعد.
منصات بحرية
ستردزبات 90